لماذا تطلق إيران صواريخها الباليستية ليلا؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          الحرب على إيران.. هل عقّدت إسرائيل حسابات أميركا؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          تصادم سفينتين في خليج عُمان وسط تزايد التشويش الإلكتروني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          عاجل...أبرز الأخبار عن الهجوم الإسرائيلي الواسع على إيران فجر يوم الجمعة الموافق 13 يونيو 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 31 - عددالزوار : 501 )           »          ترامب: على الجميع إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فورا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          مساع بالكونغرس لمنع ترامب من التدخل بحرب إسرائيل وإيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          قوة عسكرية عائمة.. تعرف على حاملة الطائرات الأمريكية يو إس إس نيميتز (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          ما سر انتشار خلايا الموساد في إيران؟ وكيف بدأت طهران بملاحقتها؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          موقع إيطالي: إسرائيل تقامر بكل أوراقها ضد حصن إيران النووي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          "الجيل الخامس" يقود أخطر حرب لإيران ضد إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          صاروخ "قاسم سليماني" الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          العميد محمد كاظمي.. قيادي أمني وعسكري إيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          بالإنفوغراف.. تعرّف على صواريخ إيران المواجهة للدفاعات الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 64 )           »          إسرائيل تقصف طهران وتوجه إنذارا للإخلاء وتناشد ترامب لتدمير "فوردو" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          حاملة الطائرات الأميركية "نيميتز" تنضم إلى "فينسون" بالشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح المواضــــيع العســـــــــكرية العامة > قســـــم الحــركات والأحزاب والمليشـــيات العســـــــكرية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


المرتزقة

قســـــم الحــركات والأحزاب والمليشـــيات العســـــــكرية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 08-01-19, 06:12 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي المرتزقة



 

المرتزقة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أحد حراس شركة بلاك ووتر الأميركية خلال وجودها في العراق (الأوروبية-أرشيف)

جنود مستأجرون للحرب من أجل دولة أخرى غير دولتهم، لتلبية مصالحهم الخاصة بهم بعيدا عن المصالح السياسية أو الإنسانية أو الأخلاقية. وتستخدمهم دول غربية لحماية مصالحها الاقتصادية والنفطية في أفريقيا وآسيا.

وعَرّف الملحق الأول الإضافي إلى اتفاقيات جنيف الموقعة عام 1949، المرتزق بأنه أي شخص يجرى تجنيده -محليا أو في الخارج- ليقاتل في نزاع مسلح أو يشارك فعلا ومباشرة في الأعمال العدائية. ويتعلق الملحق المذكور بحماية ضحايا المنازعات الدولية المسلحة، وهي أول اتفاقية دولية تتناول بالتحديد موضوع المرتزقة.
ويشمل التعريف أيضا كل شخص يشارك في الأعمال العدائية لتحقيق مغنم شخصي، أو كل شخص ليس من رعايا أطراف النزاع ولا يستوطن إقليما يسيطر عليه أحد أطراف النزاع، أو ليس عضوا في القوات المسلحة لأحد أطراف النزاع.
واعتمدت الأمم المتحدة في 4 ديسمبر/كانون الأول 1989 الاتفاقية الدولية لمناهضة تجنيد المرتزقة واستخدامهم وتمويلهم وتدريبهم، وجرمت كل مرتزق وكل من يقوم بتجنيد أو استخدام أو تمويل المرتزقة, كما حظرت على الدول تجنيدهم واستخدامهم، إذ لا يتمتع المرتزق بوضع المقاتل أو أسير الحرب.
ويمكن اختصار التعريفات في أن المرتزقة جنود مستأجرون ليحاربوا من أجل دولة أخرى غير دولهم لأجل مصالحهم الخاصة بعيدا عن المصالح السياسية أو الإنسانية أو الأخلاقية.

ظاهرة قديمة
وبعكس ما يظنه البعض فإن الارتزاق ظاهرة قديمة عٌرفت على مدى العصور الماضية، إذ استخدمت الإمبراطورية البيزنطية في القرن الرابع عشر الميلادي المرتزقة لمساعدتها على القتال ضد الأتراك.
وخلال القرن الماضي استخدمتهم المخابرات المركزية الأميركية والشركات الأمنية الخاصة في حرب
فيتنام.
وتستخدم دول غربية المرتزقة لحماية مصالحها الاقتصادية والنفطية في أفريقيا وآسيا، ومن نماذج ذلك الشركات الأمنية في أفغانستان والعراق. وبرزت قضية المرتزقة على السطح بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة خاصة في العراق الذي تعمل فيه نحو 60 شركة أمنية جميعها تعتمد على المرتزقة ويتقاضى أفرادها -الذين يتمتعون بالحصانة- رواتب عالية.

جيوش الظل
ويقدر الباحث باسل يوسف النيرب في كتابه "المرتزقة جيوش الظل" عدد المرتزقة الأجانب في
العراق بما بين 15 و20 ألفا، تحت مسميات مختلفة مثل الشركات الأمنية والحماية وغيرها، منهم ما بين خمسة آلاف إلى عشرة آلاف من جنوب أفريقيا، وأضاف النيرب في كتابه الصادر عام 2008 أن عدد منظمات الارتزاق في العالم يزيد على 300 ألف منظمة.
أما من حيث الحقوق فإن القوانين والاتفاقيات الدولية تفرق بين الجنود المحاربين الذي يتمتعون عند أسرهم بمعاملة أسرى الحرب، وبين الجنود غير المحاربين الذين لا يعاملون معاملة أسرى الحرب ولا يحق لهم الاشتراك في العمليات العسكرية، ومع ذلك فإن لهم حق المعاملة العادلة وفق قوانين الدولة المستهدفة.
وأكثر ما يثير قلق المجتمع الدولي هو استخدام المرتزقة وسيلة لانتهاك حقوق الإنسان، وارتكاب المجازر والجرائم، وهو ما دفع كثيرين للمطالبة بمراقبة الشركات الأمنية وإخضاعها للمساءلة.

مرتزقة ليبيا
وسلطت الأزمة الليبية الضوء على ظاهرة الارتزاق بعد أن ترددت أنباء من مصادر مختلفة ومنها الثوار الليبيون عن استعانة القذافي بمرتزقة من جنسيات أجنبية، مشيرين إلى جرائم وحشية قام بها أولئك المرتزقة في مختلف المناطق التي شهدت احتجاجات ضد النظام.
وتحدث عضو المحكمة الجنائية الدولية الهادي شلوف -إبان مواجهة الثوار للقذافي- عن وجود نحو 50 ألفا من المرتزقة في طرابلس، وأن نحو 150 ألف مرتزق موجودون في الأراضي الليبية. وأكدت صحيفة "ديلي نيشن" الكينية في تلك الفترة وجود مرتزقة كينيين ضمن الجنود الأجانب الذين استدعاهم القذافي لمساعدته في محاربة الثوار.
وتواجه بعض الدول الأفريقية التي شهدت حروبا أهلية مشاكل تتعلق بإعادة تجنيد مئات الآلاف من المقاتلين السابقين، وفي هذا الإطار عقدت الأمم المتحدة مؤتمرا في الكونغو الديمقراطية لبحث برامج نزع أسلحة المليشيات في أفريقيا وتسريح عناصرها وإعادة تأهيلهم.
المصدر : الجزيرة

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:33 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع