كتاب: من المكتب إلى الموساد...السنوات الأولى للموساد الإسرائيلي 1949-1963" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          العراق وتداعيات الصراع في المنطقة.. حياد أم انخراط؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          شقيقة زعيم كوريا الشمالية تحذر جيرانها من "استعراض متهور للقوة" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          توقيف رئيس بلدية معارض بإسطنبول بتهم فساد وابتزاز (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          اتفاقية "أوكوس" (Aukus)... بشأن تزويد إستراليا بغواصات تعمل بالدفع النووي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 5471 )           »          أستراليا تستثمر مليارات الدولارات لتطوير مرافق لغواصاتها النووية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          روسيا تجري مناورات بأسلحة نوعية ومخاوف أوروبية من التصعيد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          باكستان تتوعد منفذي الهجوم على قافلة عسكرية بإقليم خيبر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          51 شهيدا بغزة والاحتلال يدمر برجا سكنيا و 23 مبنى ومركز إيواء (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          كل ما تحتاج معرفته عن طرز "آيفون 17" الجديدة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          سوشيلا كاركي.. سياسية وقاضية نيبالية (رئيسة الوزراء) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          مجلس الأمن يمدد حظر الأسلحة على دارفور (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          معركة ملاذكرد (التي وقعت عام 1071م بين السلاجقة والبيزنطيين) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          مقتل شخص في غارة من مسيّرة إسرائيلية على جنوب لبنان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          مناورات روسية بيلاروسية وقلق غربي متصاعد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


فورين أفيرز: هل تنجو إثيوبيا من التفكك؟ 4 سيناريوهات لمآلات الصراع

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 06-11-21, 07:21 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي فورين أفيرز: هل تنجو إثيوبيا من التفكك؟ 4 سيناريوهات لمآلات الصراع



 

فورين أفيرز: هل تنجو إثيوبيا من التفكك؟ 4 سيناريوهات لمآلات الصراع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الجيش الإثيوبي خلال مسيرة في أديس أبابا للاحتفال بتولي رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد منصبه 4 أكتوبر/تشرين الأول 2021 (رويترز)



6/11/2021

نشرت مجلة فورين أفيرز الأميركية (Foreign Affairs) مقالا مطولا عن الحرب في إثيوبيا قالت فيه حتى لو كان من الممكن وقف القتال والحروب، فإن غياب هوية موحدة للبلاد والخلافات الشديدة حول من يجب أن يحكم وكيف يستمر، تجعل من الصعب نجاة إثيوبيا من التفكك.
وأضافت أنه ومن دون رؤية مقنعة ومشتركة على نطاق واسع للدولة الإثيوبية، لن يتمكن آبي أحمد ولا أي خليفة محتمل من منع قوى التفكك من الصعود على حساب قوى التوحيد والتماسك.

وفيما يلي تلخيص لأهم النقاط الواردة في مقال فورين أفيرز:
· حتى إذا انتصر تحالف الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي وجبهة تحرير الأورومو في هجومه على العاصمة أديس ابابا، فمن المرجح أن يؤدي الاضطرار إلى تقاسم السلطة إلى إبراز التوترات طويلة الأمد بين المجموعتين، مما يزيد من خطر عدم الاستقرار السياسي.
· وإذا قررت جبهة تحرير تيغراي عدم الاستمرار في الاستيلاء على العاصمة من أجل السلام بشروط مواتية والمطالبة باستفتاء على قدر أكبر من الحكم الذاتي والحماية للتيغراي، فمن المرجح أن يؤدي ذلك إلى تصعيد التوترات مع حليفهم جبهة تحرير الأورومو التي تدعي أن العاصمة هي قلب إقليم أوروميا، وسيترك الدوافع الكامنة وراء الصراع دون حل.

· وإذا حدث انقلاب من قبل الجيش الحكومي لخلع آبي أحمد، كما يتوقع البعض، حيث يبدو الجيش الإثيوبي حاليا منقسما داخليا وغير قادر على هزيمة الهجوم على العاصمة، فإن الانقلاب لن ينتهي بحل للصراع.
· وإذا تمكن الجيش الحكومي من التمسك بالعاصمة وخط القطار الذي يربط أديس أبابا بجيبوتي وفشل في استعادة أي من الأراضي التي تسيطر عليها الآن قوات تيغراي والأورومو، فإن آبي أحمد سيتعرض لضغوط أكبر لمتابعة تسوية تفاوضية.
ولكن رغم وجود مناقشات سرية حاليا بين ممثلي كلا الجانبين في العاصمة الكينية نيروبي، فلم يكن هناك تقدم يذكر، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن كلا الفريقين يضم متشددين يرون أن التسوية خيانة، أي بغض النظر عن الطريقة التي سينتهي بها الصراع الحالي، فإن الاستقرار، وفي نهاية المطاف، بقاء الدولة الإثيوبية سيتطلبان من قادة الدولة وضع رؤية جديدة للبلاد يبدو أنهم غير قادرين عليها حاليا.
· أزمة إقليم تيغراي سلطت فقط الضوء على خطر تفكك إثيوبيا، لكن بذور عدم الاستقرار في هذه البلاد ظلت مزروعة منذ نهاية القرن الـ 19، إذ لم تشهد سلاما داخليا إلا نادرا.
· من السهل رؤية الانقسامات في إثيوبيا على أنها نتيجة حتمية للحجم الهائل للبلاد وتنوعها الإثني، فإثيوبيا هي البلد رقم 27 الأكبر في العالم من حيث المساحة وموطن لأكثر من 80 مجموعة عرقية مختلفة، لكن لا الجغرافيا ولا الديموغرافيا هو القدر. فالقادة الإثيوبيون المتعاقبون أثاروا التوترات العرقية والمناطقية، وحكم كل منهم بطريقة أعطت مجتمعا واحدا على الأقل سببا للشعور بالظلم.
· وعلى مدى العامين الماضيين، ازدادت حدة الانقسامات في إثيوبيا بسبب انتشار خطاب الكراهية على وسائل التواصل الاجتماعي. وقالت فرانسيس هوغن المُبلغة عن المخالفات على فيسبوك لأعضاء مجلس الشيوخ الأميركي في جلسة استماع الشهر الجاري "أدى الحديث الخطير عبر الإنترنت في إثيوبيا إلى عنف حقيقي يضر بالناس بل ويقتلهم"، معترفة بأن عملاق وسائل التواصل الاجتماعي ساهم في تفتيت الدولة.
· هناك ما لا يقل عن 13 مجموعة عرقية مختلفة تطالب حاليا إما بمزيد من الحكم الذاتي أو الانفصال الذي يكفله الدستور، لكن تلبية هذه المطالب صعبة للغاية، على سبيل المثال، تطالب مناطق مثل تيغراي وأمهرة بأجزاء من أراضي بعضها البعض وقد ظلت عالقة في نزاعات حدودية طويلة الأمد.
وهناك نزاعات أخرى أكثر تعقيدا تجري بين سكان الإقليم الواحد مثل إقليم سيداما حول الانفصال أو الوحدة.
وتؤكد مثل هذه الأمثلة الصعوبة الهائلة في إدارة الفسيفساء العرقية المعقدة في إثيوبيا والحاجة الملحة إلى رؤية موحدة إذا كان للبلاد أن تنجو من التفكك.
· في إثيوبيا كما في أي مكان آخر، دمرت الحرب الأهلية البنية التحتية التي تشتد الحاجة إليها، مثل الطرق والمصانع ومعدات الاتصالات، كما أدت إلى تآكل نسيج الهوية الوطنية. ولمنع تفكك الدولة، يجب على قادة إثيوبيا إيجاد طريقة لإعادة توحيد البلاد مرة أخرى، ماديا ورمزيا.
وسيتطلب القيام بذلك 3 أشياء، لن يكون أي منها سهلا: تأمين سلام دائم، وإعادة بناء تيغراي والأجزاء الأخرى من البلاد المتضررة من الحرب، والتوصل إلى إجماع حول فكرة إثيوبيا وهويتها الموحدة.

المصدر : فورين أفيرز

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:37 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع