مشاريع "داربا" السرية.. هكذا تسعى أميركا لخلق جيش من الآليين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 16 )           »          غازي عجيل الياور..سياسي عراقي (أول رئيس للعراق بعد الغزو الأميركي) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          القوات الأميركية في العراق من 2003 إلى 2024 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          قطر تقدم 15 مليون دولار منحة لجيش لبنان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          انفجارات وإطلاق نار في عاصمة مالي وحديث عن هجوم "متمردين" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          مملكة مالي الإسلامية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          بعد سحب قواتها.. أي مستقبل لعلاقات الولايات المتحدة والنيجر؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 4 - عددالزوار : 23 )           »          روسيا تدمر 16 مُسيرة أوكرانية وخسائر الحرب تتباين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          السوداني: القوات الأميركية في العراق لم تعد ضرورية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الحوثيون يعلنون إسقاط ثالث مسيّرة أميركية في أسبوع (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          محكمة مكافحة الإرهاب الباكستانية تفرج عن 10 نواب من حزب عمران خان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          كيف يحدث الخسوف؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          تقدم روسي شرق أوكرانيا وكييف تترقب قرارا حاسما للحلفاء (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          ميدفيديف: لدينا بالفعل أسباب لاستخدام الأسلحة النووية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          كيفية استخدام خرائط آبل دون الاتصال بالإنترنت (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


كامالا هاريس : نائبة الرئيس الأمريكي 46

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 08-11-20, 08:22 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كامالا هاريس : نائبة الرئيس الأمريكي 46



 

كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي.. "النسخة النسائية" لأوباما


22/7/2024

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كامالا ديفي هاريس محامية وسياسية أميركية من أصل أفريقي وآسيوي، يتم تقديمها على أنها ابنة باحثة هندية في مجال السرطان وأستاذ اقتصاد جامايكي، وزوجة محام يهودي، وتوصف بأنها النسخة النسائية من الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.
من منصب المدعي العام في سان فرانسيسكو ثم في كاليفورنيا، إلى مجلس الشيوخ الأميركي، فازت هاريس في كل الانتخابات التي خاضتها باستثناء الانتخابات الرئاسية عام 2019.
في يناير/كانون الثاني 2021، أصبحت النائبة الـ49 لرئيس الولايات المتحدة، وقادت البلاد مؤقتا لمدة ساعة ونصف عندما خضع بايدن لفحص روتيني.
وفي 21 يوليو/تموز 2024 قال الرئيس الأميركي جو بايدن إنه قرر التنحي عن الترشح لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية المقررة في 5 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، وأعلن دعمه لنائبته كامالا هاريس لخلافته في السباق نحو البيت الأبيض باسم الحزب الديمقراطي.


المولد والنشأة

ولدت كامالا دافي هاريس في 20 أكتوبر/تشرين الأول 1964، في مستشفى كايزر بأوكلاند في ولاية كاليفورنيا، لوالدين مهاجرين إلى أميركا، كانا قد التقيا بصفتهما ناشطين شابين في حركة الحقوق المدنية وجمعتهما الدراسة الجامعية.
بعد حوالي أسبوعين من ولادتها، قدم والدها إفادة خطية لتصحيح سجل ميلادها، بعد أن غيروا اسمها الأوسط من "ليير" إلى "ديفي" وتعني آلهة، و"كامالا" اسم تقليدي هندي يعني زهرة اللوتس.

نشأت كمالا، وهي الابنة الأولى لخبير اقتصادي جامايكي المولد، وباحثة في مجال السرطان هندية المولد، في حي بيركلي الذي تسكنه أغلبية من الأميركيين من أصل أفريقي.
في الخامسة من عمرها شهدت طلاق والديها، وتمت تربيتها بشكل رئيسي من قبل والدتها الهندوسية. وفي عام 1976، انتقلت مع والدتها وشقيقتها مايا إلى مونتريال، وبقيت هناك 5 سنوات.

ذكرت كامالا أن والدتها كانت صاحبة التأثير الأكبر في حياتها، وعبرت أختها الصغرى عن هذا الدور بالقول "لا يمكنك معرفة من هي كامالا هاريس بدون أن تعرف من كانت والدتنا"، وفي كتابها قالت هاريس "لا يوجد لقب أو شرف على الأرض سأعتز به أكثر من القول إنني ابنة شيامالا غوبلان".
كانت كامالا أو تشيثي كما تناديها عمتها، على ارتباط وثيق بتراثها الهندي، حيث ظلت منذ طفولتها قريبة من عائلتها في الهند وجامايكا، كما أمضت جزءا من طفولتها في لوساكا بزامبيا.

وذكرت أن والدتها كانت تخاطبها بلغتها الأم "التاميل"، ووُصفت بأنها من رواد الكنيسة وبأنها امرأة بعقيدة مسيحية متشبعة بالممارسات الدينية الهندوسية.
عام 2014 تزوجت "ابنة أوكلاند"، من المحامي دوغ إيمهوف وأصبحت زوجة أب لطفليه، ولأنها وعائلتها لم تحب تسميتها بزوجة الأب، أطلقوا عليها لقب "مومالا" (ماما الصغيرة) الذي انتشر في الأوساط الإعلامية بكثرة وصار يستعمل للإشارة إليها بدل اسمها.
تعرف "راقصة الديسكو" بميولها الموسيقية منذ طفولتها، وبحبها لمطبخ جنوب الهند، وتشارك بانتظام مهاراتها في الطهي ووصفاتها على وسائل التواصل الاجتماعي.

الدراسة والتكوين العلمي

في مرحلة ما قبل المدرسة، دخلت كامالا وشقيقتها دارا للرعاية النهارية، وتأثرت بزياراتها لمركز "رينبو ساين الثقافي للسود"، وقالت لاحقا إنها أدركت من خلاله أنه لا توجد طريقة أفضل لتغذية الفكر "من الجمع بين الشعر والسياسة والموسيقى والرقص والفن".
بعد ذلك، بدأت دراستها شمال بيركلي عام 1969 في رياض للأطفال يدعى "مونتيسوري"، وعام 1970 التحقت بالصف الأول في مدرسة "ثاوزند أوكس" الابتدائية، فكانت "السمراء في عالم أبيض"، إذ كانت غالبية الطلاب من البيض والأقلية من السود.
في مونتريال الكندية درست لبعض الوقت في مدرسة ابتدائية فرنسية تسمى "نوتر دام دو نيج" وهي عبارة تعني "سيدة الثلج"، ولم تعرف سوى بعض المصطلحات الفرنسية من دروس الباليه.

بعد ذلك، التحقت في الصف الثامن (1977-1978) بمدرسة عامة بديلة كانت تسمى "مدرسة الفنون الجميلة الابتدائية الأساسية". وهناك بدأت تعلم العزف على الكمان وطبل الغلاية إلى جانب دراستها التاريخ والرياضيات، لكنها اضطرت إلى مغادرة المدرسة لأنها لم تحصل على درجات عالية.
في الـ12 من عمرها، انتقلت إلى مدرسة "ويستماونت الثانوية" المتنوعة في كيبيك، واندمجت بسهولة بين مجموعات الطلاب من خلفيات واهتمامات مختلفة، وشاركت في تأسيس فرقة رقص أطلق عليها "سوبر إكس"، ولاحقا "ميد نايت ماجيك".
كما كانت من أعضاء نادي "بيب"، الذين كانوا يغنون في المناسبات المدرسية، وخلال هذه الفترة قرأت الأعمال الأدبية للمغني والأديب "ليونارد كوهين" الكندي الذي كان أحد خريجي الثانوية الأكثر شهرة.
عندما عادت كامالا إلى الولايات المتحدة استقرت في واشنطن، والتحقت بكلية "بلاك هوارد" (من أقدم جامعات السود في البلاد)، حيث درست السياسة والاقتصاد مع أبناء قادة حركة الحقوق المدنية مثل جيسي جاكسون وأندريو يونغ، وحصلت على درجة بكالوريوس الآداب في العلوم السياسية والاقتصاد بمرتبة الشرف عام 1986. ثم التحقت بكلية هاستينغز للقانون، وعام 1989 حصلت على درجة البكالوريوس في القانون.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كامالا هاريس فازت في كل الانتخابات التي خاضتها بااستثناء الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي عام 2019 (رويترز)


التكوين السياسي

تقول هاريس إنها تتذكر عندما كانت فتاة صغيرة، وتتذكر "بحرا من حركة الأرجل المتحركة والهتافات"، بينما كان والداها يشاركان في المسيرات، وقالت "تلك المسيرات جعلتني ما أنا عليه اليوم"، وذكرت أن والدتها أعطتها أسسا مبكرة في حركة الحقوق المدنية وحقنتها بواجب عدم الشكوى بل السعي إلى المبادرة.

في الـ13 من عمرها، قادت احتجاجا في مونتريال ضد مالك مبنى لم يسمح لأطفال الحي باللعب في الحديقة، وقالت إن جدها هو من أثار شغفها بالخدمات العامة.
في فترة شبابها، وجدت في كلية هوارد بيئة داعمة شجعتها على الارتقاء بإمكاناتها، وكانت من أكثر التجارب تكوينا وإثمارا في حياتها، إذ تعرفت لأول مرة على حبها للسياسة كما قالت.
واعتبرت هذه الحقبة فترة تكوين سياسي، حيث شاركت في فريق المناظرات، وألهمتها المناقشات مع أصدقائها حول السياسة والفساد والعدالة. وانتخبت أول طالبة سوداء ممثلة للطلاب الجدد في مجلس طلاب الجامعة، كما كانت عضوا في نادي "ألفا كابا ألفا" للخريجات الأميركيات من أصل أفريقي.


الحياة المهنية

خلال دراستها الجامعية خاضت تدريبا في لجنة التجارة الفدرالية، وفي الأرشيف الوطني، والمكتب الأميركي للنقش والطباعة، وفي أيام الصيف تدربت مع عضو مجلس الشيوخ عن ولاية كاليفورنيا آلان كرانستون.
بعد التخرج، قررت اختيار مهنة المحاماة، وكان مصدر إلهامها لهذا التوجه العلمي والمهني، المحامي ثورغود مارشال، أول قاض أسود، لكنها فشلت في الامتحان، وبعد بضعة أشهر أعادته بهدف متجدد، كما قالت.

ونجحت في محاولة ثانية عام 1990، وبدأت حياتها المهنية في مكتب المدعي العام لمقاطعة ألاميدا، وفي عام 1998 أصبحت محامية إدارية للوحدة الجنائية المهنية في مكتب المدعي العام لمنطقة سان فرانسيسكو، وعملت في قسم خدمات الأسرة والأطفال عام 2000.

عام 2003، انتخبت مدعيا عاما (أي ما يعادل وزيرة العدل) لولاية سان فرانسيسكو، بعدما ترشحت ضد مديرتها السابقة، وفازت بإعادة فرز الأصوات بنسبة 56.5%، ثم أعيد انتخابها لولاية ثانية عام 2007. وخلال هذه الفترة، أنشأت برنامجا لمساعدة مرتكبي جرائم المخدرات لأول مرة في الحصول على شهادة الثانوية والعثور على عمل.
عام 2010، انتخبت مدعية عامة لولاية كاليفورنيا، وأعيد انتخابها لولاية ثانية عام 2014، وكانت أول امرأة أميركية من أصل أفريقي تشغل هذا المنصب، وأشرفت على "أول زواج مثلي في الولاية".
خلال الـ20 عاما التي قضتها في منصب المدعي العام، دافعت عن مسؤولي إنفاذ القانون والمحامين المتهمين بسوء السلوك، وكانت تفتخر بمضاعفة معدلات الإدانة في جرائم الأسلحة النارية إلى 92% في سان فرانسيسكو. كما حاكمت آباء الأطفال المتغيبين عن المدرسة، ما ساعد على خفض معدل التغيب عن المدرسة بنسبة 32%.
لكنها، أثارت أيضا انتقادات، وكثيرا ما اتهمت بعدم القيام بما يكفي للتصدي لوحشية الشرطة، كما اتهمت بعدم معارضتها لعقوبة الإعدام، وبالمساهمة في "السجن الجماعي" للأميركيين من أصل أفريقي، وإلغاء نظام الكفالة لإبقاء المتهمين أطول فترة ممكنة في السجن، وفي واقعة رفضت إجراء تحليل حمض نووي لمتهم في جريمة قتل، حين كانت براءته متوقفة على هذا التحليل.
في عام 2016، اتهم المدعي العام روبرت موراي بتزوير اعتراف ثم استخدامه ضد المدعى عليه، ورغم اعتراف المحكمة بسوء سلوكه، استأنف القرار وألغته بعد ذلك.
عام 2021، شغلت ثاني أعلى منصب في الولايات المتحدة الأميركية نائبة للرئيس جو بايدن.

الطريق إلى البيت الأبيض

بخلفية قانونية اكتسبتها من تكوينها الأكاديمي والمهني، انجذبت أيضا إلى المجال السياسي عام 2016، عندما ترشحت لانتخابات مجلس الشيوخ، وأصبحت ثاني امرأة أميركية من أصل أفريقي، وأول سيناتور من أصل هندي في تاريخ أميركا تتولى هذا المنصب.
منذ بداية ولايتها في مجلس الشيوخ، كانت من أشد المعارضين الديمقراطيين للقرارات التي اتخذتها إدارة ترامب آنذاك. ومن موقعها في اللجنة القضائية، اشتهرت باستجوابها الحاد في جلسات الاستماع للقضاة المقترحين للمحكمة العليا.

اكتشفها الكثيرون من خلال ترشحها للانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي عام 2019، وتصدرت العناوين في أول مناظرة وانتقدت بها بايدن لتأييده الفصل العنصري في السبعينيات من القرن الـ20، وذلك قبل أن تنسحب من السباق وتؤيد بايدن المرشح الديمقراطي للرئاسة، وتتراجع عن انتقاداتها له، وفي 11 أغسطس/آب 2020، اختارها لتكون نائبته.
في السابع من نوفمبر/تشرين الثاني 2021 دخلت التاريخ في الـ56 من عمرها، وأصبحت أول امرأة تُنتخب لمنصب نائب الرئيس الأميركي، بعد فشل 3 مرشحات سابقات. وعلى رأس الولايات المتحدة مع بايدن لمدة 3 سنوات تقريبا، أصبحت هاريس شخصية رئيسية في الحزب الديمقراطي والسياسة الأميركية.
بدأت تعمل "في مكان لا يفصلها فيه عن الرئاسة إلا خطوة واحدة"، وينظر إلى أنها ستكون الوريثة الديمقراطية الأقرب لهذا المنصب في تاريخ أميركا.
في نوفمبر/تشرين الثاني 2021، كانت لمدة 85 دقيقة رئيسة مؤقتة للبلاد، بينما خضع بايدن لتنظير القولون الروتيني الذي يتطلب التخدير، وكان ذلك اليوم بمثابة فصل جديد في التاريخ الأميركي.


مع وضد إسرائيل

يُنظر إلى نائبة الرئيس الأميركي على أن لها علاقات قوية مع لجنة الشؤون العامة الإسرائيلية (إيباك)، وهي أكبر جماعة ضغط مؤيدة لإسرائيل في البلاد. حيث قالت خلال عضويتها بمجلس الشيوخ، "سأفعل كل ما في سلطتي لضمان الدعم الواسع والحزبي لأمن إسرائيل وحقها في الدفاع عن النفس".

وشاركت في رعاية مشروع قانون يعترض على قرار دولي أدان المستوطنات في الضفة الغربية والقدس المحتلة. وتؤمن بحل الدولتين، لكنها تشترط بالمقابل ألا يكون دعم إسرائيل الكامل قضية حزبية، وتنادي بالدعم الأميركي الكامل لها.
خلال ترشحها للرئاسة عارضت بشدة إدانة تصويت الأمم المتحدة أو حتى النقد الذي يهدف إلى التأثير على إسرائيل، وفق صحيفة "جيروزاليم بوست"، في حين تعارض أي تحقيق للمحكمة الجنائية الدولية بشأن جرائم حرب محتملة ضد الفلسطينيين.

مؤلفاتها

- كتاب "الذكاء في التعامل مع الجريمة، ويطرح فلسفتها وأفكارها لإصلاح العدالة الجنائية، ونشر عام 2009.
- السيرة الذاتية "الحقائق التي نمسك بها: رحلة أميركية" ونشرت عام 2019، وحققت مبيعاتها 880 ألف دولار تقريبا.
- "الأبطال الخارقون في كل مكان"، مذكرات في شكل كتاب مصور للأطفال ونشرتها عام 2019.

الجوائز والتكريمات

- الرتبة الثالثة في تصنيف مجلة فوربس عن قائمة النساء الأكثر نفوذا في العالم، لعام 2023 و2020 وعام 2022، والرتبة الثانية عام 2021.
- سمتها مجلة "تايم" الأميركية شخصية العام للعام 2020.
- صنفتها فوربس من أغنى الشخصيات في الحكومة الأميركية عام 2020، إذ تبلغ ثروتها 7 ملايين دولار.
- أدرج اسمها في قائمة أقوى 20 امرأة في أميركا بمجلة نيوزويك.
- حصلت على جائزة ثورغود مارشال عام 2005.

المصدر : الجزيرة نت + وكالات + مواقع إلكترونية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 09-11-20, 08:51 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي 🇺🇸 من هي السمراء التي تقاتل ترمب بشراسة للوصول إلى البيت الأبيض



 







 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 22-01-21, 07:40 PM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 22-01-21, 07:50 PM

  رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 23-08-24, 03:18 PM

  رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كامالا هاريس.. صعود مفاجئ ومواجهات صعبة



 

كامالا هاريس.. صعود مفاجئ ومواجهات صعبة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شرطي أميركي أمام ملصق ضخم لهاريس معلق على أحد مباني مدينة شيكاغو (الفرنسية)


22/8/2024

يرجح أن يكون خطاب ليلة الخميس في مؤتمر الحزب الديمقراطي اللحظة الأكثر أهمية في الحياة السياسية لكامالا هاريس، مرشحة الرئاسة الأميركية، بعد صعودها المفاجئ خلال الأسابيع الأربعة الماضية. وهي لحظة محورية في تعريف الناخبين بها وفي سعيها لتصبح أول سيدة تصل لمنصب الرئاسة في التاريخ الأميركي.
لم تصل هاريس إلى هذه اللحظة صدفة، فقد راكمت خلال 3 عقود من العمل العام كثيرا من الخبرات والعلاقات التي سهلت لها الترشح على بطاقة الحزب الديمقراطي من دون وجود معارضة حقيقية.
ويرى عديد من الخبراء أن هاريس كانت تعد العدة لخوض سباق الانتخابات الرئاسية بعد القادمة لعام 2028، إلا أن حالة الرئيس جو بايدن، الصحية والذهنية، دفعت بها مبكرا لخوض سباق رئاسي ورثت فيه حملة انتخابية متينة قوية ماليا وبشريا.
ومن جانبها، نجحت هاريس في ضخ الحماس والتفاؤل في دوائر ديمقراطية تشاءمت من ترشح بايدن، وكانت تستعد لـ4 سنوات جديدة تحت حكم دونالد ترامب.
ومنذ أن حلت محل بايدن بوصفها مرشحة ديمقراطية منتصف يوليو/تموز الماضي، ضخت هاريس موجة عارمة من الحماس، انعكست في استطلاعات الرأي وجمع التبرعات والحشود الهائلة التي خرجت لرؤيتها في عديد من الفعاليات الانتخابية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

انسحاب بايدن المفاجئ من السباق الرئاسي أفسح الطريق أمام هاريس (الفرنسية)

بداية الصعود

قبل أن تصبح كامالا هاريس شخصية معروفة في الحياة السياسة الأميركية، كان نجمها قد صعد من خلال تبوئها عدة مناصب مرموقة، فكانت المدعية العامة لمدينة سان فرانسيسكو، ثم المدعية العامة لولاية كاليفورنيا. كما دعم نجوميتها حصولها على تأييد صريح ومباشر من الرئيس الأسبق باراك أوباما في انتخابات التجديد النصفي لعام 2010.
لكن سجل هاريس الوظيفي كان مختلطا ومعقدا، إذ عرفت نجاحات وإخفاقات. وعلى سبيل المثال، بصفتها مدعية عامة، واجهت غضبا شعبيا لرفضها طلب عقوبة الإعدام لرجل أدين بقتل ضابط شرطة شاب. ثم بصفتها مدعية عامة، اضطرت إلى تأييد عقوبة الإعدام في ولاية كاليفورنيا على الرغم من معارضتها الشخصية.
وسلكت هاريس الطريق ذاته الذي سلكه الرئيس الأسبق أوباما، فتم انتخابها لمجلس الشيوخ في الليلة نفسها التي هزم فيها دونالد ترامب هيلاري كلينتون في الانتخابات الرئاسية لعام 2016.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

دعم الرئيس الديمقراطي الأسبق باراك أوباما (يمين) مسيرة هاريس منذ عام 2010 (الأوروبية)


وعرف الأميركيون هاريس من خلال مهاراتها الاستجوابية اللاذعة حين استجوبت قاضي المحكمة العليا بريت كافانو خلال جلسات الاستماع لتأكيد ترشيح ترامب له عام 2018. وخاطبته قائلة "هل يمكنك التفكير في أي قوانين تمنح الحكومة سلطة اتخاذ قرارات بشأن جسد الذكور؟". وقبل ذلك أظهرت مهارات كبيرة خلال استجوابها لجيف سيشين الذي رشحه ترامب وزيرا للعدل بعد فوزه بانتخابات 2016.
وعلى درب أوباما أيضا، وبعد دخولها مجلس الشيوخ بعامين، لم تستطع هاريس كبت طموحها الساسي ورغبتها في الوصول لسدة البيت الأبيض. فأعلنت رسميا ترشحها لخوض انتخابات الحزب الديمقراطي التمهيدية لانتخابات 2020، لتكون منافسة المرشح الأبرز جو بايدن.
قوبلت رغبة هاريس وقتها بحماس واسع داخل كاليفورنيا، وتجمع أكثر من 20 ألف شخص في مسقط رأسها بمدينة أوكلاند، حين أعلنت تدشين حملتها الرئاسية في يناير/كانون الثاني 2019.

مناظرة قاسية ضد بايدن

لكن هاريس أخفقت في أول مسعى لها للوصول إلى البيت الأبيض، وتعثرت جهودها وانهارت قبل أن يتم التصويت على أول اقتراع رئاسي تمهيدي، وذلك بعدما أخفقت في تحديد هوية سياسية واضحة وتمييز نفسها بين مجموعة من المنافسين شملت بايدن والسيناتور اليساري بيرني ساندرز، إضافة لسوء إدارة حملتها ماليا ووظيفيا.
وقبل أن تعلن تعليق حملتها الرئاسية، شاركت هاريس في عدة مناظرات انتخابية بين المرشحين الديمقراطيين الذين كان من بينهم بايدن والسيناتور ساندرز. وخلال المناظرات، استغلت مهاراتها الاستجوابية في الهجوم الحاد على المرشح الأوفر حظا آنذاك جو بايدن.
وخلال مناظرة جرت في يونيو/حزيران 2019، تحدت هاريس بايدن علنا بشأن سجله المتعلق بمعارضته إلغاء الفصل العنصري في المدارس خلال ستينيات القرن الماضي، وهاجمت بايدن كذلك بسبب عمله وتنسيقه مع اثنين من أعضاء مجلس الشيوخ العنصريين، قبل أن تتهمه بمعارضة نقل الطلاب بالحافلات بين المدارس الحكومية المختلفة للمساعدة في دمجهم.
وفوق ذلك، عرف الاقتتال الداخلي طريقه إلى العاملين في حملتها الانتخابية، ولم تتخط هاريس في استطلاعات الرأي بين الناخبين الديمقراطيين حاجر النقاط الخمس، وهو ما أحبط طموحاتها الرئاسية في هذه المرحلة.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وبعد فشلها في محاولة رئاسية قصيرة الأجل عام 2019، فاجأ بايدن العالم باختيار هاريس لتشاركه بطاقة الحزب الديمقراطي بصفتها نائبة له في انتخابات 2020. وأصبحت هاريس أول امرأة غير بيضاء يتم ترشيحها في هذا المنصب. وفي يناير/كانون الثاني 2021، كانت أول سيدة تصل لمنصب نائبة للرئيس في تاريخ الولايات المتحدة.
واستغرب كثير من المراقبين قرار بايدن. ولاحقا عندما سئلت هاريس عن هجومها الشديد خلال المناظرات الرئاسية ضد منافسها بايدن، ردت بكلمة واحدة أشارت فيها إلى أنها كانت "مناظرة"!
بناء التحالفات والمصداقية


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بايدن فاجأ الجميع باختيار هاريس عام 2019 نائبة للرئيس (الفرنسية)

قضايا شديدة التعقيد

أدت كامالا هاريس القسم نائبة للرئيس جو بايدن يوم 20 يناير/كانون الثاني 2021، بعد انتصارها بصحبة الرئيس بايدن على ترامب ونائبه مايك بنس. وعلى مدى ما يزيد على الـ3 سنوات ونصف السنة الماضية في البيت الأبيض، عانت هاريس لتكسب ثقة الناخبين الأميركيين.
وخلال تلك الفترة، لم تتخط نسبة الرضا عن أداء هاريس بصفتها نائبة للرئيس حدود 40%، وهو من أدنى المعدلات بين أقرانها السابقين.
ويقول مقربون من هاريس إن انخفاض نسب شعبيتها لم يثنها عن شحذ مهاراتها السياسية، وعملت على بناء تحالفات داخل دوائر الحزب الديمقراطي، وبنت مصداقية بشأن قضايا محورية مثل حقوق الإجهاض التي تنشط القاعدة الديمقراطية. وبعبارة أخرى، كانت تستعد لهذه اللحظة بدقة.
ولم تظهر هاريس أداء جيدا في مهامها نائبة للرئيس، خاصة مع توليها قضايا شديدة التعقيد عصية على الحل مثل ملف الهجرة. وتعثرت هاريس خلال أول رحلة خارجية لها إلى غواتيمالا والمكسيك، وكانت الرحلة تهدف إلى إظهار دورها في متابعة المبادرات الاقتصادية للحد من تدفق المهاجرين غير الشرعيين من أميركا الوسطى إلى الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، وهي مهمة السياسة الخارجية التي كلفها بها بايدن. فخلال مقابلات صحفية، رفضت هاريس الإجابة عن أسئلة محرجة حول سبب عدم زيارتها الحدود بعد أكثر من نصف العام من بدء حكم إدارة بايدن-هاريس.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ملف الهجرة ما زال يطارد هاريس بعد امتناعها عن زيارة الحدود (رويترز)


ولا تزال قضية الهجرة تطارد هاريس وهي قضية لم تختف، بل على العكس زاد لجوء الجمهوريين إليها لمهاجمة هاريس بعد خلافتها بايدن على بطاقة الحزب الديمقراطي.
وألقى حلفاء هاريس باللوم بصورة غير مباشرة على البيت الأبيض لفشله في إعدادها بشكل كاف وتكليفها بقضية لا يمكن الانتصار فيها. واشتكوا من أنها كونها أول امرأة أميركية من أصل أفريقي وآسيوي تشغل منصب نائب الرئيس، فُرضت عليها توقعات كبيرة منذ بداية ولايتها، مما منحها قليلا من الوقت لإثبات كفاءتها.

المراهنة على حق الإجهاض

من جانبها، حاولت هاريس، على مدار سنوات عملها نائبة للرئيس، تحسين صورتها العامة السيئة، من خلال استغلالها لحكم المحكمة العليا بإلغاء الحق الفدرالي في الإجهاض، الذي استمر خلال نصف القرن الأخير. وكانت المحكمة قد ألغت في مايو/أيار 2022 هذا الحق وأعادته إلى الولايات لتقرر كل ولاية ما يناسبها.
فقد انتهزت هاريس الفرصة لتبنّي هذه القضية ولتصبح المدافعة الأهم في إدارة بايدن عن حق الإجهاض. وتكرر هاريس في تجمعاتها الانتخابية عبارة "كيف يجرؤون؟ كيف يجرؤون على إخبار امرأة بما يمكنها وما لا يمكنها فعله بجسدها؟".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هاريس أبرزت دورها في صناعة السياسة الخارجية (الأناضول)


وآتى تبني هاريس قضية الإجهاض ثمرته مع تحوله لقوة دافعة للناخبين في انتخابات التجديد النصفي في نوفمبر/تشرين الثاني 2022، وهو ما ساعد الديمقراطيين على أداء أفضل من المتوقع في سباقات الكونغرس والسيطرة على مجلس الشيوخ.
كما عملت هاريس على إبراز دورها في صنع السياسة الخارجية، إذ سافرت إلى بولندا في أعقاب الحرب الروسية على أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، وعقدت اجتماعات ثنائية في آسيا، وسط توترات متصاعدة مع الصين، وشاركت في مؤتمر ميونخ للأمن العالمي، كما نأت بنفسها إلى حد كبير عن تبني موقف إدارة بايدن المؤيد بدون شروط للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

تسلم راية الديمقراطيين

لم تخض هاريس أي سباق من أجل الوصول لبطاقة الحزب الديمقراطي لتكون مرشحة رئاسية لانتخابات 2024. ورغم من ازدحام الحزب بعدد من نجومه ممن عبّروا عن طموحات رئاسية، إضافة لاقتراح معلقين عددا من حكام ولايات يتمتعون بشعبية كبيرة مثل جافين نيوسوم حاكم كاليفورنيا أو جوش شابيرو حاكم بنسلفانيا أو جريتشن ويتمير حاكمة ميشيغان، فإنه تم تصعيد هاريس لقمة السباق الانتخابي الرئاسي من دون منافسة.
ففي يوم 21 يوليو/تموز الماضي، اتصل الرئيس بايدن بهاريس ليخبرها بخططه للانسحاب من السباق وتأييدها لتكون خليفة له، وفقا لتقارير أميركية.
وعلى مدار 10 ساعات في اليوم نفسه، أجرت هاريس أكثر من 100 اتصال مع مسؤولي الحزب، وأعضاء الكونغرس، وقادة الاتحادات العمالية والناشطين. وفي غضون أيام، انضم لدعمها كل منافسيها المحتملين، ومن بينهم حكام الولايات الأقوياء، وكان من الواضح أنها ستقود دفة الديمقراطيين دون أي تحد. ونجحت هاريس في توحيد الحزب الديمقراطي وراءها، وزاد من دعم تيارات الحزب المختلفة اختيارها لحاكم ولاية مينيسوتا، تيم والز نائبا لها.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هاريس نجحت في توحيد الحزب الديمقراطي وراءها (وكالة الأناضول)

ومنذ اعتلائها دفة الحزب الديمقراطي، نجحت هاريس في صنع حالة من الزخم، رغم عدم عقدها أي مؤتمرات صحفية، أو إجرائها أي حوارات صحفية مقروءة أو مرئية. وسيضاعف مؤتمر الحزب الديمقراطي خلال أيامه الأربعة من حالة الزخم، التي يتوقع أن تستمر لأيام بعد انتهاء أعمال المؤتمر يوم 22 من أغسطس/آب 2024.
ويبقى على هاريس اجتياز اختبار قيادة الحزب الديمقراطي، وهو اختبار صعب لحزب لم يعتبرها مسؤولوه زعيمة طبيعية له. وفي ظل وجود تيارات متعارضة تحت مظلة الحزب، يبقى عليها أن تثبت أن هذه اللحظة لحظتها هي، وأنها مصممة على الوصول للمكتب البيضاوي رئيسة للولايات المتحدة، ولتصبح قائدا أعلى لأقوى جيش في العالم، وقبل هذا وذاك، عليها أن تهزم الرئيس السابق دونالد ترامب في منافسة لا تزال صعبة ولا يمكن التنبؤ بها.

المصدر : الجزيرة نت

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع