مراسم استقبال الرئيس الألماني أثناء زيارته لسلطنة عُمان بتاريخ 28 نوفمبر 2023م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          اتحاد الصحفيين البريطاني: الأخبار المضللة قد ترتقي للتواطؤ بجرائم حرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          خبراء أمميون يدعون لتحقيق في جرائم حرب اُرتكبت خلال حرب إسرائيل على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          تقارير إسرائيلية تشكك في سيطرة الجيش على شمال غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          روسيا تهاجم بلدة أوكرانية إستراتيجية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          قمر تجسس كوري شمالي يلتقط صورا لمواقع عسكرية أميركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          لوفيغارو: الوضع الإنساني في غزة مأساوي رغم الهدنة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          واشنطن بوست: اعتراف بايدن بفلسطين المفتاح لإنهاء الحرب في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          مندوبة قطر بالأمم المتحدة: هدفنا وقف مستدام لإطلاق النار بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          إيران تستكمل صفقة شراء طائرات مقاتلة روسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          إيكونوميست: معركة شرسة تلوح في جنوب غزة بعد انتهاء الهدنة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          ديمقراطيون بمجلس الشيوخ التقوا قادة بالجيش الإسرائيلي بشأن الحرب على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          الجيش الإسرائيلي يقر بإصابة ألف عسكري وبالفشل في 7 أكتوبر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          بين حرب أكتوبر وطوفان الأقصى.. لماذا تفشل الاستخبارات الإسرائيلية والأميركية في مواجهة العرب؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 36 )           »          رئيس الوزراء القطري: نأمل في تمديد الهدنة ونركز على إنهاء الحرب وضمان عدم تكرارها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


مقال في ناشيونال إنترست: كيف يرى الأميركيون دورهم في العالم؟

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 26-07-22, 06:10 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مقال في ناشيونال إنترست: كيف يرى الأميركيون دورهم في العالم؟



 

مقال في ناشيونال إنترست: كيف يرى الأميركيون دورهم في العالم؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مقاتلات حربية على متن حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس أيزنهاور" خلال عبورها قناة السويس (رويترز)



26/7/2022

هل يرغب الرأي العام الأميركي في استمرار الولايات المتحدة في سياساتها الدولية الحالية أم يريد لها التركيز بدلا من ذلك على القضايا المحلية؟
بهذا السؤال استهل موقع "ناشيونال إنترست" (National Interest) الأميركي مقالا مشتركا لثلاث شخصيات أكاديمية مختصة في العلوم السياسية والعلاقات الدولية بعنوان "كيف يرى الأميركيون دورهم في العالم؟".

يسلط المقال الضوء على موقف الرأي العام الأميركي من سياسات واشنطن ورأي الشارع في مكانة الولايات المتحدة في ضوء ما يشهده العالم من أحداث وصراعات معقدة في الوقت الراهن.
ويشير إلى أن الولايات المتحدة تحتاج الآن في ضوء الأحداث العالمية المعقدة -مثل الحرب الروسية على أوكرانيا، والتوتر المتصاعد في مضيق تايوان، وتطور أشكال الصراع بما في ذلك الحروب السيبرانية، وقضايا مهمة أخرى مثل تغير المناخ- إلى رسم سياستها الخارجية بحذر لتتمكن من الاستجابة للتحديات الخارجية والداخلية على أفضل وجه.ويرى معدو المقال، وهم تيموثي ريتش أستاذ العلوم السياسية بجامعة "ويسترن كنتاكي" (Western Kentucky University) ومدير مختبر الرأي العام الدولي "آي بي أو إل" (IPOL)، ومادلين أينهورن وهي باحثة وطالبة ماجستير في كلية لندن للاقتصاد (the London School of Economics)، وسيدني ويندهورست الباحث في جامعة ويسترن كنتاكي، أن هناك تباينا واضحا في السياسة الخارجية للولايات المتحدة في عهدي إدارتي الرئيسين السابق دونالد ترامب والحالي جو بايدن، يعكس أغلبها التوتر الناتج عن تركيز الإدارة الأولى على الشأن المحلي مقابل تركيز الإدارة الحالية على الشؤون الدولية.
فقد كان شعار عهد ترامب "أميركا أولا"، بما يعنيه ذلك من التركيز على القضايا المحلية وتراجع الاهتمام بالشؤون العالمية، الأمر الذي نجم عنه انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ، وانسحابها أيضا من الاتفاق النووي مع إيران، واتفاقيات إقليمية ودولية أخرى. وفي المقابل، سعت إدارة بايدن لتوسيع المشاركة الدبلوماسية الأميركية في الشؤون الدولية، مع سحب قواتها من أفغانستان.


"أميركا أولا.. ولكن ليست وحدها"

وأشار المقال إلى أن استطلاعا للرأي أجراه مجلس شيكاغو للشؤون العالمية (the Chicago Council of Global Affairs) في عام 2017، وجد أن 24% من مؤيدي ترامب الأساسيين، و23% من الجمهوريين المؤيدين له، و53% من الجمهوريين غير المؤيدين للرئيس السابق يعتقدون أن أميركا يجب أن تشارك في اتفاقية باريس للمناخ.
كما وجد الاستطلاع نفسه أن نسبة 66% من الديمقراطيين و60% من المستقلين و65% من الجمهوريين يرون أن على الولايات المتحدة أن تلعب دورا نشطًا في الشؤون العالمية. في حين رأى 49% فقط من مجموع الجمهور المشارك في الاستطلاع أن على أميركا الحفاظ على التحالفات القائمة، لأن ذلك برأيهم أداة فعالة للحفاظ على أهداف السياسة الخارجية للبلد.
كما يرى المشاركون في الاستطلاع من مختلف الأطياف السياسية أيضًا أن الولايات المتحدة تمتلك نفوذا عالميا أكبر من نفوذ كل من الصين وروسيا والاتحاد الأوروبي. الأمر الذي يرى فيه المقال مؤشرا قويا على أن الأميركيين يرون أن الولايات المتحدة تملك القدرة على التأثير في الشؤون الدولية حتى وإن اختلفوا بشأن كيفية استخدام هذه القوة.
وأورد المقال أيضا نتائج استطلاع آخر للرأي أجرته "مؤسسة الأمم المتحدة وحملة عالم أفضل" (the United Nations Foundation and the Better World Campaign) في عام 2018 وشارك فيه أميركيون تتراوح أعمارهم بين 17 و35 عاما، وتوصل إلى أن الغالبية العظمى من الأميركيين من مختلف الأطياف، ديمقراطيين وجمهوريين ومستقلين، يؤمنون بما أطلقوا عليه "أميركا أولا ولكن ليست وحدها".

المصدر : ناشونال إنترست

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2023, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع