حركة العدل والمساواة..حركة مسلحة في إقليم دارفور السوداني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          القصة الكاملة لسقوط الفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 13 )           »          سامية صولوحو.. سياسية تنزانية (رئيسة جمهورية تنزانيا) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 20 )           »          مجلس الأمن يعتمد قرارا بشأن الصحراء الغربية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الأمم المتحدة تدعو لتحقيق مستقل وسريع في مجازر الفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          جمهورية غينيا بيساو (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          اعتقال ضباط كبار في غينيا بيساو بتهمة السعي لانقلاب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          ترامب ينفي التحضير لقصف فنزويلا رغم الحشد العسكري (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          خيرت فيلدرز.. سياسي هولندي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          فيرست واب.. شركة إندونيسية متهمة بالتجسس على الهواتف حول العالم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 71 )           »          حركة أبناء البلد.. حركة يسارية تدافع عن حقوق فلسطينيي 48 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          وحدة نحشون.. جهاز عسكري إسرائيلي لمراقبة السجون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          رشوة الطيار لتحويل مسار الرحلة.. تسريب تفاصيل خطة أميركية لخطف رئيس فنزويلا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          اللواء جعفر العسكري.. مؤسس الجيش العراقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 72 )           »          "العون الإنساني" بالسودان: "الدعم السريع" قتلت 2000 مدني بالفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 70 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح المواضــــيع العســـــــــكرية العامة > قســـــم الحــركات والأحزاب والمليشـــيات العســـــــكرية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


حركة العدل والمساواة..حركة مسلحة في إقليم دارفور السوداني

قســـــم الحــركات والأحزاب والمليشـــيات العســـــــكرية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 01-11-25, 03:01 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي حركة العدل والمساواة..حركة مسلحة في إقليم دارفور السوداني



 

حركة العدل والمساواة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


حركة متمردة مسلحة في إقليم دارفور السوداني، عرفت انشقاقات عديدة، ورفعت مطالب كثيرة أبرزها التداول السلمي للسلطة، والتوزيع العادل للثروات والوظائف والمناصب العليا في الدولة السودانية بعيدا عن أي تمييز عرقي.

النشأة والتأسيس
نشأت حركة العدل والمساواة على يد أبناء قبيلة الزغاوة، في ظل انشقاق عرفته حركة تحرير السودان عام 2001، وبدأت نشاطها العسكري في فبراير/شباط 2003.
ترأسها خليل إبراهيم محمد الذي قتلته القوات الحكومية في 19 فبراير/شباط 2011 في ولاية شمال كردفان المحاذية لدارفور، وهو مؤلف "الكتاب الأسود" 1999 الذي تضمن تقييما عرقيا للوظائف والمناصب العليا في السودان، وذهب فيه إلى أن مجموعة سكانية صغيرة تسيطر على البلاد، وأن سكان أغلب المناطق -وعلى رأسها إقليم دارفور- مهمشون.


التوجه الأيديولوجي
توصف الحركة بأنها إسلامية التوجه، لكنها عمليا أقرب إلى التوجه الليبرالي خاصة بعد وفاة مؤسسها.
حددت في نوفمبر/تشرين الثاني 2001 أهدافها في إنهاء التمييز العنصري في منهج الحكم في السودان، ورفع الظلم الاجتماعي والاقتصادي والاستبداد السياسي عن كاهل الجماهير رجالا ونساء، وإشاعة الحرية والعدل والمساواة بين الناس كافة، ووقف جميع الحروب وبسط الأمن للمواطنين وتأمين وحدة البلاد.
كما أكدت سعيها لإقامة نظام فدرالي ديمقراطي لحكم البلاد يستجيب لخصائص أهل السودان ويمنع احتكار السلطة أو الثروة بواسطة أفراد أو جماعات أو أقاليم دون أخرى، وانتهاج مبدأ التداول السلمي للسلطة.


المسار
رفضت حركة العدل والمساواة التوقيع على اتفاق أبوجا الذي وقعته الخرطوم مطلع مايو/أيار 2004 مع بعض أطراف أزمة دارفور، لكن فصيلا من الحركة انشق عن تيار إبراهيم خليل ووقّع -إلى جانب حركة تحرير السودان بقيادة مني أركو ميناوي- اتفاقية أبوجا.
انخرطت الحركة في مفاوضات السلام بشأن إقليم دارفور برعاية قطر، ووقعت تفاهمين مع الحكومة السودانية لكنها سرعان ما جمدت مشاركتها في تلك المفاوضات.
رفضت وثيقة الدوحة للسلام في دارفور التي وقعتها الخرطوم وحركة التحرير والعدالة في يوليو/تموز 2011، والتي تقضي بتنظيم اقتسام السلطة والثروة وحقوق الإنسان واللجوء والنزوح والتعويضات ووضع الإقليم الإداري والعدالة والمصالحات. واعتبرت الحركة هذه الوثيقة جزئية ولا تعبر عن إرادة أهل دارفور.

بعد مقتل خليل إبراهيم محمد على يد القوات الحكومية السودانية في 19 فبراير/شباط 2011 بولاية شمال كردفان المحاذية لدارفور، عينت حركة العدل والمساواة في يناير/كانون الثاني 2012 شقيقه جبريل إبراهيم رئيسا لها، وزكت كل القرارات التي اتخذها قائدها السابق في السنوات الأخيرة، وأكدت التزامها بالعمل مع المجموعات المتمردة الأخرى "لإسقاط نظام عمر حسن البشير في الخرطوم".
وقّع فصيل منشق عن الحركة برئاسة محمد بشر مع الحكومة السودانية في أبريل/نيسان 2013 اتفاقا للسلام في العاصمة القطرية الدوحة، تشارك الحركة بموجبه في مختلف مستويات الحكم في السودان، ضمن وثيقة الدوحة للسلام بدارفور التي تشكلت بمقتضاها السلطة الانتقالية للإقليم والمنخرطة في الحكومة السودانية.
في أبريل/نيسان 2014، دعا محجوب حسين مستشار رئيس حركة العدل والمساواة إلى ضرورة رحيل النظام السوداني "حربا أو سلما"، مؤكدا أن حركته منفتحة على المبادرات التي تتضمن حوارا شاملا يفضي لتسليم السلطة، وأنها لا تتمنى إسقاط النظام بالقوة. واعتبر دعوات الرئيس البشير للحوار غير جادة، ومجرد محاولات للبحث عن شرعنة لسياساته للبقاء في السلطة.
تحدثت تقارير إعلامية في شهر مارس/آذار 2015 عن وجود أزمة داخل حركة العدل والمساواة 2015، وبوادر انشقاق جديد بعد إصدار رئيسها جبريل إبراهيم قرارات باعتقال عدد من قيادات الحركة وأبرزهم رئيس الشرطة، بتهمة التدبير لانقلاب ضد قيادة الحركة، فيما اعتبر ملاحظون أن الاعتقال جاء ردا على اعتراضات انتقادات وجهها المعتقلون لزعيم الحركة وطريقة إدارته لها.

المصدر: الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع