محكمة روسية تعاقب كريم خان وقضاة في الجنائية الدولية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          المنطقة تشهد زخة قوية من الشهب هذه الليلة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 86 )           »          اللواء حبيب الله سياري..أحد أبرز قادة القوة البحرية في الجيش الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          سهند.. المدمرة الإيرانية الشبح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 72 )           »          سكوت بيسنت.. اقتصادي ومستثمر وسياسي أميركي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          ترامب يخاطب قادة أوروبا بـ"كلمات حادة" وكييف تسلم خطة معدلة لإنهاء الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          كيف تبدو حضرموت بعد أسبوع من سيطرة "الانتقالي الجنوبي" عليها؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 67 )           »          مراسم استقبال فخامة جوزيف عون - رئيس الجمهورية اللبنانية أثناء زيارته الرسمية لسلطنة عُمان بتاريخ 09 ديسمبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 96 )           »          كيف تعيد إحياء الصور القديمة.. 5 طرق مجانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 712 )           »          تايلند تتوعد كمبوديا بعد تجدد المواجهات وتتهمها بخرق الهدنة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 724 )           »          ميثاق الأمم المتحدة (النص الكامل) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 808 )           »          لهذه الأسباب لا يمكن لممداني اعتقال نتنياهو إذا زار نيويورك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 821 )           »          الصواريخ الفرط صوتية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 911 )           »          صاروخ تركي فرط صوتي جديد تتحدى به أنقرة الخصوم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 853 )           »          مراسم تخريج دورة الضباط المرشحين رقم 60 وعدد من دورات المرشحين ضباط بكلية السلطان قابوس العسكرية بسلطنة عُمان بتاريخ 01 ديسمبر2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2522 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


العدوان الإسرائيلي ينكأ جراح ذوي الشهداء في غزة.. حروب القتل الجماعي واستهداف الأطفال والجثث

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 19-05-21, 04:38 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي العدوان الإسرائيلي ينكأ جراح ذوي الشهداء في غزة.. حروب القتل الجماعي واستهداف الأطفال والجثث



 

العدوان الإسرائيلي ينكأ جراح ذوي الشهداء في غزة.. حروب القتل الجماعي واستهداف الأطفال والجثث

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عائلات بأكملها دفنت تحت الأنقاض جراء قصف إسرائيل الأبراج ومنازل المدنيين (الأناضول)



19/5/2021

تنكأ الحرب الإسرائيلية المستعرة، المستمرة لليوم العاشر على التوالي، جراح من عايشوا حروبها الأربع على قطاع غزة على مدار 15 عاماً الماضية (منذ 2008-2009) وفقدوا أحباءهم فيها وشهدوا جرائم العدوان المختلفة.
ويعايش ذوو الشهداء الحرب الحالية بمشاعر مختلطة تمزج بين ذكريات فقد أحبائهم بالحروب السابقة، وخشية عيش التجربة المريرة مرة ثانية، وهم يشتمون رائحة الموت تنبعث من كل مكان من حولهم.
بلال نزار ريان واحد من أولئك الذين نبشت الحرب الحالية ذكريات أليمة لديه مرّ عليها 12 عاماً، وأحيت لديه شعور الفقدان باستشهاد والده القيادي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وزوجاته الأربع و12 من أطفاله، في غارة جوية إسرائيلية دمرت منزلهم المكون من 6 طبقات فوق رؤوسهم.

الذاكرة الموشومة

ومنذ اندلاع الحرب يتابع بلال الاستهداف الإسرائيلي المكثف للمباني السكنية، ويتذكر عبارة شهيرة لوالده الشهيد "لن نهجّر مرتين.. هجّرنا من نعليا عسقلان ولن نهجر مرة أخرى" وهي عبارة أطلقها عندما بدأت إسرائيل سياسة استهداف المنازل في الحرب الأولى على غزة أواخر عام 2008 ومطلع 2009.
وأطلق الشهيد ريان في ذلك الحين مبادرة شارك فيها بذاته بالتوجه إلى المنازل المهددة بالاستهدف وتشكيل "طوق بشري" حولها لمنع تدميرها، غير أنه استهدف وأسرته في غارة إسرائيلية مباغتة من دون إنذار مسبق، يقول نجله للجزيرة نت.

ومع مشاهد القصف الإسرائيلي المؤلمة في غزة، يستذكر بلال (37 عاماً) ما حل بأسرته، وتستحضره لحظات وقوفه أمام جثامينهم في ثلاجات الموتى، ويضيف "فقدان الأحبة هو الأشد على النفس، فكل شيء يمكن نسيانه وتعويضه.. كانت لحظات مؤلمة لا أتمنى لأحد أن يمر بها".
وبالنسبة لبلال فإن فقدان عزيز يسبب الكثير من الآلام الجسدية والنفسية التي يتطلب علاجها سنوات طويلة، لكنها تبقى في الذاكرة، ومع وقوع ظروف مماثلة كالحروب يعود الجرح للنزف من جديد.
يقول ابن القائد الشهيد "هذا هو قدرنا أن نواجه احتلالاً مجرماً ليس لديه محرمات.. يقتل بلا سبب ويدمر كل شيء بلا مبرر".

شهيدة في عيد ميلادها

وبعد مرور7 أعوام على استشهاد ابنتها جود (عامان) في غارة جوية إسرائيلية استهدفتها وأطفالاً آخرين أمام منزلهم شمال مدينة غزة، لا تزال ذاكرة والدتها أم أيمن الدنف حيّة تختزن ذلك المشهد المروع.
وتقول أم أيمن للجزيرة نت "بعد يوم من احتفالنا بعيد ميلادها الثاني، كانت جود تلهو أمام المنزل برفقة شقيقتها آمال وتكبرها بـ 4 أعوام، وأطفال آخرين، وقع انفجار ولم يكن هدف الطائرة الإسرائيلية الملعونة سوى هؤلاء الأطفال الأبرياء".
استشهدت جود على الفور، وأصيبت آمال بشظايا في جسدها لا تزال تعاني من آلامها وآثارها حتى الآن، بحسب والدتهما أم أيمن.

في تلك الحرب عام 2014 نزحت أم أيمن من المنزل خشية على أطفالها (11 فرداً) وفي الحرب الحالية تقول إن نزحت مجدداً من منزل آخر بمنطقة مختلفة بعدما لحقت أضرار مادية به ناجمة عن غارات جوية عنيفة.

وكل لحظة من لحظات الحرب الحالية، يتملك أم أيمن القلق على أبنائها، ومع كل انفجار تتحسسهم واحداً واحداً، وفي مخيلتها صورة ابنتها جود مضرجة بدمائها وقد لفظت أنفاسها الأخيرة بين يديها، وتقول "كانت أصغر الأبناء وآخر العنقود.. يا رب يصبر كل أم فقدت فلذة كبدها".

استهداف جثة!

ويتذكر منير أبو سماحة بكثير من الأسى كيف ترك جثة شقيقته صابرين (18 عاماً) في المنزل، بعدما رفضت قوات الاحتلال السماح لسيارات الإسعاف بالوصول إليها وانتشالها، ونزح بأسرته في يوم مرعب من أيام الحرب الأولى على غزة.
وقال أبو سماحة للجزيرة نت "استشهدت صابرين برصاصة قناص إسرائيلي وهي داخل المنزل في منطقة اجتاحتها قوات الاحتلال شمال مدينة غزة أول يوم من الحرب، وظلت إلى جوارنا مسجاة 10 أيام دون أن يتم السماح للإسعاف بانتشالها".
وفي اليوم العاشر من الحرب، اضطر منير إلى لف جثة شقيقته الشهيدة بغطاء والنزوح بأسرته على وقع الانفجارات، وعاد بعد انتهاء الحرب ليجد أضراراً جسيمة لحقت بالمنزل وشظايا الزجاج وغبار الركام يغطي الجثة.
ونزح منير بأسرته المكونة من 4 افراد في اللحظات الأولى من اندلاع الحرب الحالية نحو مركز إيواء بمدرسة تابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في تجربة نزوح ثالثة، وقال "مع أول غارة إسرائيلية تذكرت صابرين ولا أريد أن تتكرر المأساة مرة أخرى".

المصدر : الجزيرة نت -
رائد موسى - غزة

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع