الكرملين: بوتين جاد بشأن التفاوض على إنهاء حرب أوكرانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          البعثة الأممية تصد هجمات غرب الكونغو الديمقراطية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          أولاف شولتس...سياسي ألماني (المستشار الألماني - رئيس الحكومة) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          نتنياهو يمثل للمرة العاشرة أمام المحكمة بتهم فساد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          زيلينسكي: مستعد لبحث التنازل عن أراض محتلة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          سموتريتش يتوعد بأكبر حملة هدم بالضفة منذ 1967 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          نتنياهو يشيد بالتوجه الهجومي لرئيس أركان جيشه الجديد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          الاحتلال يقتحم سجن عوفر ويعتدي على أسرى فلسطينيين بالضرب والغاز (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          شكوى في لاهاي ضد وزير الخارجية الإسرائيلي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          الجنرال ابن موسوفيني يعود لتصريحاته المثيرة ويهدد الكونغو الديمقراطية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          من يربح حرب القاذفات المقاتلة "بي-2" الأميركية أم "إتش-20" الصينية؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 45 )           »          متمردو حركة 23 مارس يدخلون وسط ثاني أكبر مدينة بشرق الكونغو (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          توقعات بانسحاب إسرائيل من جنوب لبنان خلال أيام (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          اعتقال رئيس وزراء موريشيوس السابق بتهمة الفساد وغسيل الأموال (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          باحثان أمنيان يكتشفان ثغرة خطيرة في غوغل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


جورج عبد الله.. مناضل لبناني مسجون بفرنسا منذ عقود

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 07-10-24, 05:06 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي جورج عبد الله.. مناضل لبناني مسجون بفرنسا منذ عقود



 

جورج عبد الله مناضل لبناني مسجون بفرنسا منذ عقود

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جورج إبراهيم عبد الله أمام المحكمة الفرنسية في يوليو/تموز 1986 (الفرنسية)



7/10/2024

جورج إبراهيم عبد الله، مناضل لبناني وُلِد في 2 أبريل/نيسان 1951 بقرية القبيات في محافظة عكار شمال لبنان، لأسرة مسيحية مارونية. في سبعينيات القرن العشرين زاد اهتمامه بالقضايا القومية العربية وحقوق الفلسطينيين، وأصبح مناصرا للنضال الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي، ما دفعه لاحقا إلى الانخراط في الحركة الوطنية اللبنانية.
في أوائل الثمانينيات أسس مع آخرين "الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية"، واعُتقل في فرنسا عام 1984 بتهم تتعلق بتزوير وثائق وحيازة أسلحة، وحُكم عليه بالسجن المؤبد عام 1987.

ورغم استيفائه متطلبات الإفراج المشروط عام 1999، فإن طلبات الإفراج عنه رُفضت عدة مرات بسبب ضغوط دولية.


مولد جورج عبد الله ونشأته

وُلِد جورج إبراهيم عبد الله -المعروف حركيا بـ"عبد القادر سعدي"- في 2 أبريل/نيسان 1951، في قرية القبيات بقضاء عكار شمال لبنان، لعائلة مسيحية مارونية، وكان والده يعمل في الجيش اللبناني.
منذ الخامسة عشرة من عمره، بدأ جورج الانخراط في العمل السياسي وانضم إلى الحزب القومي السوري الاجتماعي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله أثناء إحضاره لإحدى جلسات المحكمة (الصحافة الأجنبية)


تجربته العملية

أكمل جورج عبد الله دراسته في دار المعلمين في الأشرفية ببيروت، وتخرّج منها عام 1970، ثم بدأ حياته المهنية مدرسا في مدرسة بمنطقة أكروم بعكار، وبدأ آنذاك وعيه يتبلور نتيجة الأوضاع المأساوية التي تعاني منها المنطقة.
وفي سبعينيات القرن العشرين، انخرط في الأوساط المؤيدة لحقوق الفلسطينيين والقومية العربية، وبدأ يناقش وسط أصدقائه مظلومية الشعب الفلسطيني.


مساند للنضال الفلسطيني

في أواخر السبعينيات، انضم جورج عبد الله إلى الحركة الوطنية اللبنانية، وهي تحالف نشط خلال الحرب الأهلية اللبنانية، وأظهر عداءه لإسرائيل قبل أن ينتسب مطلع الثمانينيات إلى حركة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطيناليسارية.

عام 1980 أسس جورج عبد الله وآخرون "الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية" الماركسية المناهضة للإمبريالية، وقد تبنت الحركة 5 هجمات في أوروبا بين عامي 1981 و1982 في إطار الأنشطة الموالية للقضية الفلسطينية.
ونسبت إلى الحركة العديد من أعمال الاغتيال، بما في ذلك مقتل تشارلز راي، نائب الملحق العسكري في السفارة الأميركية بفرنسا، ويعقوب بارسيمانتوف، المستشار الثاني في السفارة الإسرائيلية في باريس.


وأثناء محاكمته بفرنسا قال جورج مقولته المشهورة "انا مقاتل ولست مجرما"، وأضاف "إن المسار الذي سلكته، أملته عليّ الإساءات لحقوق الإنسان التي تُرتَكب ضد فلسطين".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

جورج إبراهيم عبد الله اعتُقل وبدأت محاكمته في فرنسا عام 1984 (الفرنسية)


اعتقاله وسجنه

كان جورج عبد الله يقيم في سويسرا، قبل أن يذهب إلى فرنسا لتسليم وديعة شقة أستأجرها، واعتقلته الشرطة الفرنسية في مدينة ليونفي 24 أكتوبر/تشرين الأول 1984 بتهمة حيازة جواز جزائري مزور، وحُكم عليه بالسجن 4 سنوات في سجن لانميزان.
وردا على اعتقاله، اختطفت مجموعته المسلحة الدبلوماسي الفرنسي سيدني جيل بيرول في 23 مارس/آذار 1985، ووافقت فرنسا على تبادل المعتقلين عبر الجزائر، غير أنها لم تفِ بوعدها بإطلاق سراح جورج.
وفي ذلك الوقت، كشفت الشرطة الفرنسية عن عثورها على ما قالت إنها متفجرات وأسلحة في الشقة وقت الصفقة، بما في ذلك المسدس الذي يُعتقد أنه استُخدم في مقتل تشارلز راي وبارسيمانتوف.

في مارس/آذار 1987، حُكم على جورج عبد الله بالمؤبد بتهمة "التواطؤ في أعمال إرهابية"، والمشاركة في اغتيال الدبلوماسيين الأميركي والإسرائيلي.
وبحسب محاميه ومناصريه، فإن "محاكمة عبد الله كانت موجهة من قبل قوة أجنبية -في إشارة إلى الولايات المتحدة الأميركية– عارضت طلبات الإفراج عنه".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

جورج إبراهيم عبد الله يقبع في سجون فرنسا منذ عقود (الصحافة الفرنسية)


مطالب بالإفراج

وفي عام 1999 استوفى جورج عبد الله متطلبات إطلاق سراحه المشروط وفقا للقانون الفرنسي، غير أنه تم رفض الإفراج عنه مرات عدة، وتخوفت فرنسا من "أن يمثل إطلاق سراحه، باعتباره شخصية رمزية في النضال ضد الصهيونية، حدثا كبيرا في لبنان"، وفقا للمديرية العامة للشرطة في ذاك الوقت.
وعلى مدى أعوام رُفضت طلبات إطلاق سراحه المشروط، وفي فبراير/شباط 2012 زار رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي العاصمة الفرنسية باريس وطالب بإطلاق سراحه، واصفا إياه بـ "السجين السياسي".
وفي عام 2013، وافق القضاء الفرنسي مبدئيا على الإفراج عنه بشرط ترحيله إلى لبنان، لكن وزارة الداخلية الفرنسية لم تصدر أمر الترحيل اللازم لتنفيذ القرار، ما أبقاه في السجن.
وبحسب صحيفة الأخبار اللبنانية، فقد كلف الرئيس ميشال عون عام 2018 المدير العام للأمن بالتواصل مع رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسية برنارد إيمييه، سعيا لإيجاد حل لقضية جورج.

وفي عام 2020، جدد جورج محاولاته من خلال مراسلات مع وزير الداخلية، لكن جهوده لم تلقَ استجابة.
وقد نُظمت مظاهرات عدة أمام السفارة الفرنسية في بيروت، تطالب بالإفراج الفوري عن جورج عبد الله والتوقيع على قرار ترحيله إلى لبنان.

المصدر : الجزيرة نت + الصحافة الفرنسية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 10-10-24, 08:10 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي لماذا تؤجل فرنسا الإفراج عن المناضل جورج عبد الله؟



 

لماذا تؤجل فرنسا الإفراج عن المناضل جورج عبد الله؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
السلطات الفرنسية تؤجل إطلاق سراح جورج عبد الله منذ عام 1999 بحجج متعددة (الصحافة الأجنبية)

9/10/2024


باريس- كانت جلسة يوم الاثنين الماضي الجلسة العاشرة أمام قاضي تنفيذ الأحكام في سجن لانميزان، المسؤول عن دراسة الطلب الجديد للإفراج المشروط عن المناضل اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله، الذي يعتبر أقدم سجين في العالم مرتبط بالصراع في الشرق الأوسط، حيث قضى 40 عاما في السجن.
وفي ظل استمرار رفض النيابة العامة الطلبات المتكررة للإفراج، استنكر جان لوي شالانسيه محامي المناضل اللبناني صرامة القضاء الفرنسي قائلا إنه "يريد بوضوح أن يموت داخل السجن" لأن قانون البلاد يؤهل موكله لإطلاق سراحه منذ عام 1999.
ويعد جورج إبراهيم عبد الله المحتجز في سجون الدولة الفرنسية أقدم سجين سياسي في أوروبا، حيث صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد عام 1987 عقب إدانته بالتواطؤ باغتيال الإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف والدبلوماسي الأميركي تشارلز روبرت داي في باريس عام 1982، بالإضافة إلى محاولة اغتيال القنصل العام الأميركي روبرت أوم في ستراسبورغ عام 1984.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله يبلغ من العمر حاليا 73 عاما (الصحافة الأجنبية)


"جلسة سياسية"

وفي جلسة استماع استمرت 5 ساعات متواصلة، وصف المحامي المكلف بالقضية شالانسيه المناقشات الصعبة التي جادل خلالها نواب المدعي العام في مكتب المدعي العام الوطني لمكافحة الإرهاب "بي إن إيه تي" (PNAT) بخصوص استمرار احتجاز موكله بـ"الجلسة السياسية".
وقال شالانسيه، في حديث للجزيرة نت، إن نواب المدعي العام كانوا "يريدون التأكيد على أن عبد الله لا يزال خطيرا، وأن جميع أنصاره كانوا إرهابيين، وأن المنظمات المؤيدة للفلسطينيين التي دعمها في فرنسا كانت قابلة للمقارنة بالإرهابيين، فضلا عن ارتباطه بحزب اللهوحركة حماس، التي ادعوا أنها طلبت أن تبادله مع أحد الرهائن، وكل هذه الحجج مبالغ فيها ولا تسعى سوى إلى إبقائه داخل أسوار السجن".
وبشأن الوثائق التي تم تقديمها في هذا الملف خلال جلسة يوم الاثنين أو قبلها، أوضح المحامي أنها "ليست حقيقية"، موضحا أنها عبارة عن "ملاحظات لا معنى لها من قبل الشرطة".

وأضاف "هذا ما ذكرناه على مدى 10 سنوات، عندما ركزت المخابرات الفرنسية على اعتناق جورج للإسلام، وهو أمر مرفوض، لأن هدفها هو تبرير عدم إطلاق سراحه بكونه إسلاميا إرهابيا وخطيرا، وكل ذلك كذبة مفضوحة تم الاعتراف بها لاحقا".
وقال المتحدث إن النيابة العامة عللت موقفها بادعاء أن المناضل اللبناني سيعود بعد 4 عقود قضاها في السجن إلى بلاده لممارسة نشاط قد يكون سياسيا، معتبرا أن فرضية خطر تكرار حركة الكفاح المسلح التي لم يبق لها أي وجود حقيقي "أمر مثير للسخرية".
وجدير بالذكر أن جورج عبد الله -الذي يبلغ من العمر (73 عاما)- كان ينشط في صفوف "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" عندما تم اعتقاله في 24 أكتوبر/تشرين الأول 1984، وأصبح اليوم بمثابة وجه من وجوه النضال من أجل تحرير فلسطين في العالم.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تدخلت سفارات وشخصيات دبلوماسية وسياسية على مدى سنوات بهدف التأثير وتأخير الإفراج عن جورج (الصحافة الأجنبية)


تأثيرات خارجية

وأشار المحامي شالانسيه إلى أن التأثيرات الخارجية كانت مسيطرة على هذه القضية منذ البداية، بما في ذلك المحامي الذي دفعت له الشرطة، والمحامي الأميركي الذي أجرى التحقيق، حيث تم إجراؤه من قبل الولايات المتحدة بدل الشرطة الفرنسية.

ويرى موكلو الدفاع عن جورج عبد الله ومؤيدوه أن جهات كثيرة تقف وراء استمرار احتجازه، فعندما صادق النظام القضائي مبدئيا على إطلاق سراحه بشرط ترحيله إلى لبنان في عام 2013، تدخلت سفارتا الولايات المتحدة وإسرائيل للتأثير على مسار القضية.
وفي هذا الإطار، أضاف محامي الناشط اللبناني أن وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون وغيرها من السياسيين الأميركيين تدخلوا للتأثير على مجريات الملف جنبا إلى جنب مع السلطات الفرنسية، فضلا عن رفض رئيس الوزراء الفرنسي السابق مانويل فالس التوقيع على أمر الطرد الذي كان سيمنحه حق العودة إلى لبنان.

وبعد ذلك بـ7 سنوات أي في عام 2020، قوبلت محاولات الإفراج المشروط بالرفض مرة أخرى من قبل وزير الداخلية الفرنسي السابق جيرالد دارمانان.
وتعليقا على ما سبق، أكد شالانسيه أن التدخلات السياسية في هذا الشأن كثيرة، "ومن الواضح أن هناك رغبة من الدولة الفرنسية لضمان عدم إطلاق سراحه، وإلا كنا حصلنا على أمر الطرد، وقمنا بتسهيل الإجراءات لنقله إلى بلده لبنان منذ سنوات طويلة".


الحرب الحالية

وفي انتظار إجراء المداولات في 15 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل وطلب الاستئناف في المحكمة في باريس، يعتبر المحامي الفرنسي أن المحكمة الجنائية تتبع موقفا أيديولوجيا، تسعى من خلاله إلى استغلال سياق الحرب في الشرق الأوسط لتبرير "الخوف من خطر العودة إلى الجريمة" إذا أطلق سراح عبد الله، ووصل إلى لبنان.
وفسر ذلك بالقول "في البداية، استخدموا أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 في قطاع غزة، وأنه يتمتع بشخصية كاريزمية تؤهله لحيازة سلطة في لبنان بأي شكل من الأشكال، وهي عناصر لا تستند إلى أي حقائق مثبتة بالطبع".
وعند سؤال جان لوي شالانسيه عن أحقية النيابة العامة في استخدام السياق السياسي في حججها، أكد إمكانية قيامها بذلك، حتى إنها ذهبت إلى أبعد من ذلك وقارنت المناضل اللبناني بمقاتل تابع لتنظيم الدولة، معتبرة أنه "لا يمكن إطلاق سراح هذا المقاتل بعد الحكم عليه بالسجن المؤبد".

ولهذا السبب، يعتقد المحامي أن النواب يريدون تجريم مقاومة الناشط عبد الله -التي لا يعترفون بها- لأن دافعه للأعمال التي ارتكبها كان بوضوح "مقاومة الولايات المتحدة وإسرائيل"، وبالنسبة لهم المقاومة موجودة في التاريخ الفرنسي فقط.

المصدر : الجزيرة نت -
حفصة علمي

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 10-10-24, 02:55 PM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي قضاء فرنسا ينظر في طلب جديد للإفراج عن "أقدم سجين بالعالم"



 

قضاء فرنسا ينظر في طلب جديد للإفراج عن "أقدم سجين بالعالم"

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عبدالله يعد أقدم سجين سياسي في أوروبا (مواقع التواصل)



5/10/2024

يعتزم القضاء الفرنسي النظر -يوم الاثنين- في طلب جديد للإفراج المشروط عن اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، الذي قضى في السجن 40 عاما عقب إدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسيين أميركي وإسرائيلي. ورغم أن القانون الفرنسي يؤهله للإفراج منذ عام 1999، فإن طلباته المتكررة للإفراج المشروط كانت تواجه بالرفض المستمر.
وقال جان-لوي شالانسيه محامي عبد الله، إن موكله هو "أقدم سجين في العالم مرتبط بالصراع في الشرق الأوسط"، مؤكدا أنه "حان الوقت لإطلاق سراحه". وأضاف أن عبد الله يخشى على سلامته إذا بقي في فرنسا، مطالبا بترحيله إلى لبنان.
وكان عبد الله (73 عاما) ينشط في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عندما تم اعتقاله في 24 أكتوبر/تشرين الأول 1984. وفي عام 1987، صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال الدبلوماسي الأميركي تشارلز روبرت داي والإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف في باريس عام 1982، بالإضافة إلى محاولة اغتيال القنصل العام الأميركي روبرت أوم في ستراسبورغ عام 1984.

في عام 2013، وافق القضاء الفرنسي مبدئيا على الإفراج عنه بشرط ترحيله إلى لبنان، إلا أن وزارة الداخلية الفرنسية لم تصدر أمر الطرد اللازم لتنفيذ هذا القرار، مما أبقاه في السجن.
وفي عام 2020، جدد عبد الله محاولاته من خلال مراسلات مع وزير الداخلية جيرالد دارمانان، لكن هذه الجهود لم تلقَ استجابة.
ويرى بعض المحللين أن من بين العوامل المؤثرة على رفض الإفراج عن عبد الله هو الضغط الأميركي، حيث كانت واشنطن إحدى الجهات التي قدمت دعاوى قضائية ضد عبد الله، وهي تعارض بشدة الإفراج عنه منذ عقود.
وفي مايو/أيار 2023، وقع 28 نائبا من اليسار الفرنسي على بيان مؤيد للإفراج عن عبد الله، داعين السلطات إلى إنهاء احتجازه الذي تجاوز كل معايير العدالة، وفقا لهم.

ومع ذلك، لا تزال الحكومة الفرنسية تتردد في اتخاذ هذه الخطوة، وسط استمرار مظاهرات التضامن أمام سجن لانميزان حيث يقضي عبد الله عقوبته.

المصدر : الفرنسية + الجزيرة نت

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:47 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع