التصنيع العسكري في الخليج ...الآفاق والتحولات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 30 )           »          جماعات الضغط ودورها في رسم السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 17 )           »          صناديق الثروة السيادية الخليجية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          الجغرافيا العسكريه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          مفاهيم عسكرية : الجغرافيا العسكرية (موقع أفغانستان) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جغرافيا الحروب... دور الطبيعة في النصر العسكري (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          القصر الجمهوري بالخرطوم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          إسرائيل تواصل توغلها بغزة وكاتس يتوعد أهلها بالتهجير (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          دونلد ترامب - رجل أعمال ثري وسياسي أمريكي (الرئيس الأمريكي الخامس والأربعين والسابع الأربعين) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 10653 )           »          سام نجوما.. سياسي ناميبي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          جمهورية ناميبيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          محور صلاح الدين (فيلادلفيا).. شريط حدودي إستراتيجي بين غزة ومصر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          محور نتساريم.. مفرق الشهداء في قطاع غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          هآرتس: إسرائيل تستعد لشن هجوم بري واسع على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          صفارات الإنذار تدوي في القدس ووسط إسرائيل بعد إطلاق صاروخ من اليمن (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2024م
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


عالم سياسة أميركي: حماس تنتصر وإستراتيجية إسرائيل فاشلة

ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2024م


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 22-06-24, 07:14 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي عالم سياسة أميركي: حماس تنتصر وإستراتيجية إسرائيل فاشلة



 

عالم سياسة أميركي: حماس تنتصر وإستراتيجية إسرائيل فاشلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
روبرت بيب: المذبحة والدمار اللذان أطلقتهما إسرائيل في غزة لم يؤديا إلا إلى زيادة قوة حماس (مواقع التواصل الاجتماعي)



22/6/2024

نشرت مجلة "فورين أفيرز" الأميركية مقالا قال إن إسرائيل، وبعد 9 أشهر من حربها الجوية والبرية في غزة، لم تهزم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، كما أنها ليست على وشك هزيمتها، بل على العكس من ذلك فقد أصبحت حماس أقوى مما كانت عليه قبل هجوم طوفان الأقصى.
وأوضح المقال الذي كتبه روبرت بيب، وهو عالم سياسة أميركي يحاضر في شؤون الأمن الوطني والدولي، أن العيب الرئيسي في إستراتيجية إسرائيل ليس فشل التكتيكات أو فرض قيود سياسية وأخلاقية على القوة العسكرية، بل هو الفشل الشامل والصارخ في فهم مصادر قوة حماس.

واعتبر أن إسرائيل أخفقت، على نحو يضر بها كثيرا، في إدراك أن المذبحة والدمار اللذين أطلقتهما في غزة لم يؤديا إلا إلى زيادة قوة حركة حماس.


مغالطة عدد القتلى

وأشار الكاتب إلى أنه ولعدة أشهر، ركزت الحكومات والمحللون على عدد مقاتلي حماس الذين قتلوا على يد الجيش الإسرائيلي كما لو كانت هذه الإحصائية أهم مقياس لنجاح الحملة الإسرائيلية ضد الحركة.
وأضاف أن إسرائيل تقول إن 14 ألفا من بين 30 ألفا إلى 40 ألف مقاتل لحماس قبل الحرب قد قُتلوا، وذكر أن الحركة تقول إنها خسرت ما بين 6 آلاف إلى 8 آلاف مقاتل فقط، ونقل عن مصادر استخباراتية أميركية أن العدد الحقيقي لقتلى حماس يبلغ حوالي 10 آلاف.
ومع ذلك، يقول بيب، إن التركيز على هذه الأرقام يجعل من الصعب تقييم قوة حماس، وأوضح أن الحركة وعلى الرغم من خسائرها، لا تزال تسيطر على مساحات واسعة من غزة، بما في ذلك المناطق التي يتركز فيها المدنيون في القطاع الآن، كما تتمتع بدعم هائل من سكان غزة، مما يسمح لمقاتليها بالحصول على الإمدادات الإنسانية والعودة بسهولة إلى المناطق التي "طهرتها" القوات الإسرائيلية سابقا.
وأشار إلى أن تقييما إسرائيليا حديثا أكد أن حماس لديها الآن عدد أكبر من المقاتلين في المناطق الشمالية من غزة، مما هو في رفح في الجنوب.


حرب عصابات

ويستمر الكاتب في تقييمه ليقول إن حماس تشن حاليا حرب عصابات، تتضمن كمائن وقنابل يدوية الصنع (غالبا ما تكون مصنوعة من ذخائر غير منفجرة أو أسلحة تعود للجيش الإسرائيلي)، وقد تطول هذه الحرب، حتى نهاية عام 2024 على الأقل.

كما أن حماس، يؤكد بيب، لا يزال بإمكانها أن تضرب إسرائيل، ولا يزال أكثر من 80% من شبكة الأنفاق تحت الأرض التابعة لها قابلة للاستخدام للتخطيط وتخزين الأسلحة، وتجنب المراقبة الإسرائيلية، وللاستيلاء والهجمات. ولا تزال معظم القيادة العليا لحماس في غزة سليمة. وباختصار، فإن الهجوم الإسرائيلي السريع في الخريف أفسح المجال لحرب استنزاف طاحنة من شأنها أن تترك لحماس القدرة على مهاجمة المدنيين الإسرائيليين، حتى لو استمر الجيش الإسرائيلي في حملته في جنوب غزة.

مصادر القوة

ويوضح عالم السياسة الأميركي أن قوة حركة مثل حماس لا تأتي من العوامل المادية النموذجية التي يستخدمها المحللون للحكم على قوة الدول، مثل حجم الاقتصاد، والتطور التكنولوجي للجيوش، ومقدار الدعم الخارجي الذي تتمتع به، وقوة الأنظمة التعليمية، بل المصدر الأكثر أهمية لتلك الحركات هو القدرة على التجنيد، وخاصة قدرتها على جذب أجيال جديدة من المقاتلين والعناصر الذين ينفذون الحملات القاتلة وعلى استعداد للموت من أجل القضية. وهذه القدرة على التجنيد متجذرة، في نهاية المطاف، في عامل واحد: حجم وشدة الدعم الذي تستمده المجموعة من مجتمعها.
وأورد الكاتب العديد من التفاصيل حول الاستطلاعات والمسوح المهنية التي تؤكد دعم المجتمع الفلسطيني في غزة والضفة الغربيةلحماس وتزايد هذا الدعم بمرور الأيام، واصفا هذا الدعم بأنه مرتفع للغاية.
وقال إن حماس تتمتع حاليا بالتفاف شعبي كبير حولها، مما يساعد في تفسير عدم قيام سكان غزة بتقديم المزيد من المعلومات الاستخباراتية للقوات الإسرائيلية حول مكان وجود قادة الحركة والرهائن الإسرائيليين.

كل المجتمع الفلسطيني

ويرى الكاتب أن الدعم للهجمات المسلحة ضد المدنيين الإسرائيليين ارتفع بشكل خاص بين الفلسطينيين في الضفة الغربية، وهو الآن على قدم المساواة مع المستويات العالية باستمرار من الدعم لهذه الهجمات في غزة، مما يدل على أن حماس حققت مكاسب واسعة النطاق في المجتمع الفلسطيني منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

وأشار إلى أن العقوبة الإسرائيلية الفظيعة لسكان غزة لم يكن لها تأثير رادع كبير بينهم، بل فشلت في الحد من دعمهم للهجمات المسلحة ضد المدنيين الإسرائيليين ودعمهم لحماس، وفق تعبيره.
وقال بيب إن الوقت قد حان، بعد 9 أشهر من الحرب الشاقة، للاعتراف بالواقع الصارخ: السبيل العسكري وحده لا يهزم حماس، فهي أكثر من مجموع العدد الحالي للمقاتلين، كما أنها أيضا أكثر من مجرد فكرة مثيرة للذكريات. حماس حركة سياسية واجتماعية ليست على وشك الهزيمة، ولن تختفي في أي وقت قريب، وقضيتها أكثر شعبية، وجاذبيتها أقوى مما كانت عليه قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وسيستمر مقاتلوها في التدفق والمشاركة بالقتال بأعداد أكبر، وسيزداد تهديدها لإسرائيل.

المصدر : فورين أفيرز

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع