هكذا سيتم تبادل الأسرى بعد اتفاق وقف إطلاق النار بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          مرض الشلل الرعاشي (باركنسون) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 4955 )           »          دانييل تشابو..سياسي ومحامي ورجل قانون موزمبيقي (رئيس موزمبيق) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          مرشح الحزب الحاكم في موزمبيق يؤدي اليمين رئيسا للبلاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          بنود اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة يناير 2025 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 32 )           »          محاكمة ساركوزي.. ماذا جرى تحت خيمة القذافي في 2005؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 26 )           »          تأكيد رسمي عن إبرام الصفقة وترامب يتحدث عن إطلاق المحتجزين قريبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          هل يفعلها الجيش السوداني ويسيطر على الخرطوم ويهزم الدعم السريع؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          ماذا حققت دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          هجوم روسي واسع بالصواريخ الباليستية وكييف تصدر إنذارا جويا وطنيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          اتفاقية 1968 بين فرنسا والجزائر.. معاهدة لتنظيم الهجرة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          لواء فاطميون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          تجدد الاشتباكات في جنين ومطالب للسلطة بإعادة الاستقرار إلى المخيم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الجيش الإسرائيلي ينسف مباني جنوبي لبنان ويضاعف خروقاته (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          الحوثيون يعلنون مهاجمة أهداف في تل أبيب وإيلات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح المواضــــيع العســـــــــكرية العامة > قســــــم الجغرافيا السياســـــية والعســــــــكرية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


مدينة حمص السورية

قســــــم الجغرافيا السياســـــية والعســــــــكرية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 07-12-24, 02:36 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مدينة حمص السورية



 

حمص.. "مدينة ابن الوليد" و"حصن الشام" ومركز الثورة السورية


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


7/12/2024


مدينة حمص السورية، عاصمة محافظة حمص ومركزها، أُسّست مطلع الألفية الثالثة قبل الميلاد، وتداول على حكمها اليونانيون والرومان والبيزنطيون حتى فتحها المسلمون عام 635م، وصارت جزءا من الدولة العثمانية عام 1516م إلى أن ضمها محمد علي باشا إلى حكمه، ثم سيطر عليها الانتداب الفرنسي عام 1920 حتى استقلالها عام 1946.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الموقع

تقع مدينة حمص على هضبة مسطحة وسط سوريا، بين دمشق جنوبا وحلب شمالا، وتعد حلقة وصل بين المدن السورية.
وتبعد نحو 150 كيلومترا إلى الغرب من مدينة تدمر، و90 كيلومترا شرق طرابلس، وتبعد حوالي 47 كيلومترا عن جنوب حماة.
ترتفع عن سطح البحر الأبيض المتوسط حوالي 495 مترا، وذلك ما يمنحها مناخا معتدلا بسبب تأثيرات البحر. ويمر عبرها نهر العاصي الذي جعلها مركزا زراعيا واقتصاديا على مر العصور.
تتميز تضاريس مدينة حمص بتنوعها بين السهول والجبال، وتقع السهول الفيضية الخصبة شرقي نهر العاصي، وتتميز تلك المنطقة بتربتها الخصبة، أما غرب المدينة فيعرف بارتفاعه ووعورة أراضيه وتنتشر فيه الصخور البازلتية السوداء.
وتبرز "سلسلة الجبال التدمرية الشمالية" شرق المدينة، وهي جزء من الامتداد الطبيعي للسلسلة التدمرية الجنوبية التي تشكل انتقالا طبيعيا نحو البادية السورية. ومن الجهة الغربية، تتصل المدينة بسلسلة جبال لبنان الشرقية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

السكان

بلغ عدد سكان مدينة حمص عام 2010 نحو 860 ألفا، بينما بلغ عدد سكان المحافظة حتى منتصف عام 2010 نحو مليون و700 ألف نسمة.
وتضمّ حمص غالبية من المسلمين السنّة، وتشكل الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس بشار الأسد أقلية فيها، إضافة إلى أقلية مسيحية.

التسمية

تعددت التفسيرات المتعلقة بتسمية مدينة حمص نظرا لتاريخها الطويل وتنوع الثقافات التي مرت بها. وفي العصور الرومانية، عُرفت باسم "إيميسا"، وهو اسم يُعتقد أنه مشتق من إله الشمس عند الرومانيين "إل جبل".
ويُرجع بعض المؤرخين التسمية إلى أصول آرامية، لارتباط كلمة "حمص" بمعنى "الأرض اللينة" لموقعها على سهل خصب. وعرفت أيضا باسم "هوميسوس" الذي يعني "أرض الحجارة السوداء"، إشارة إلى طبيعة أرضها البازلتية.
وفي روايات أخرى نسب اسمها إلى "حمث بن كنعان" الذي يُعتقد أنه مؤسسها الأول، وقيل أيضا إنها سميت بحمص لأن حمص بن المهر بن جان بن مكنف كان من أوائل ساكنيها ومن بناها.
كذلك تُلقب المدينة بأم الحجار السود ومدينة ابن الوليد نسبة إلى ضريح خالد بن الوليد.

المساحة

تحتل مدينة حمص المرتبة الثالثة بين المدن السورية من حيث المساحة، وذلك يجعلها تأتي بعد مدينتي دمشق وحلب.
وتبلغ مساحة محافظة حمص نحو 40.9 ألف كيلومتر مربع، وتعد المحافظة الأكبر في البلاد، إذ تشكل 22% من مساحة سوريا، وتقسم إلى 13 مدينة.


الاقتصاد

تُعدّ المدينة مركزا للصناعات الثقيلة، إذ تحتوي على منشآت صناعية مهمة منها مصفاة تكرير النفط الواقعة في الجانب الغربي منها، إضافة إلى مصنع لمعالجة الفوسفات.
كذلك تزخر بمؤسسات متوسطة وصغيرة، وتلعب دورا بارزا باعتبارها مركزا لتسويق المنتجات الزراعية القادمة من داخل المحافظة ومن لبنان.
وتُعدّ المدينة ممرا تجاريا مهما للبضائع المتجهة من البحر المتوسط إلى العراق.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ساحة الساعة الكبرى وسط مدينة حمص (غيتي)


التاريخ

أسست مدينة حمص في العصر الهلنستي على يد الإغريق الذين أطلقوا عليها اسم "إميسا"، لكن هناك دراسات تشير إلى أن تاريخها أقدم من ذلك. وعندما أصبحت جزءا من الإمبراطورية الرومانية، نالت مكانة إدارية واقتصادية بارزة، وبنى فيها الرومان عددا من المنشآت العامة والأثرية التي لا يزال بعضها قائما.

تأثرت حمص بكل الحضارات التي تعاقبت عليها طوال تاريخها، واكتسبت أهمية إستراتيجية كبيرة بفضل موقعها الجغرافي المميز الذي يربط بين الساحل السوري وسهول الأراضي الداخلية، مما جعلها نقطة ارتكاز رئيسية للطرق التجارية والعسكرية في تلك الحقبة.
وعلى مر العصور، تعرضت حمص لكثير الحملات العسكرية بهدف احتلالها، خاصة في الحقبة البيزنطية. ودخل الإسلام المدينة في القرن السابع الميلادي، مع حملة الفتوحات الإسلامية على الشام، على يد أبي عبيد عبيدة الجراح وخالد بن الوليد، في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، فصارت جزءا من الدولة الإسلامية، وقد أسهم العرب في بنائها وتطويرها.
برزت حمص جسرا بين الشرق والغرب، فاستقبلت أرضها تراثا ثقافيا غنيا، وزخرت بتنوع حضاري فريد ظهر جليا في عمارتها وأسواقها ومساجدها وآثارها التي عكست اندماج الحضارات المختلفة.

وقسم العرب بلاد الشام إلى 4 أجناد: فلسطين والأردن ودمشق وحمص، وكانت حمص أكبرها. وفي العصر الأموي، خضعت المدينة لحكم معاوية بن أبي سفيان، وكانت المدينة تعد حينئذ مركز ثقل سياسي مهم لهم، وشمل "جند حمص" منطقة واسعة تضم بانياس وطرطوس وحماة وتدمر وغيرها.
ومع بداية العصر العباسي، تراجعت أهمية حمص تدريجيا بسبب ضعف الخلافة وتشكيل دويلات وإمارات مستقلة، فحكمها الحمدانيون ومن بعدهم السلاجقة، ثم تمكن عماد الدين الزنكي من فتحها وصارت جزءا من الدولة الزنكية.
في العصر الأيوبي، جعلها صلاح الدين الأيوبي ثغرا مهما في مواجهة الحملات الصليبية، وبعد وفاته استمر صراع الأمراء الأيوبيين للسيطرة عليها، وبرزت أهميتها في تلك الحقبة حصنا إستراتيجيا حتى سميت "بماردين الشام"، وماردين كلمة سريانية تعني "الحصن".
خضعت المدينة لحكم المماليك بعد تمكنهم من هزيمة المغول في معركة عين جالوت عام 1260م (658هـ)، وشاركت قوات حمص في التصدي للمغول في معركة حمص الكبرى الأولى عام 1261م (659هـ)، وكانت قواتها أيضا جزءا من فتح أنطاكية 1268م (660هـ)، ومعركة حمص الكبرى الثانية 1281م (680هـ)، ومعارك أخرى.

وفي العهد العثماني، شاركت قوات حمص إلى جانب العثمانيين في معركة مرج دابق عام 922هـ/1516م، وفيها قتل نائب حمص الأمير أصلان. وبعد تلك المعركة، انضمت إلى الدولة العثمانية، وتغيرت تبعيتها الإدارية؛ فصارت سنجقا تابعا لولاية حلب، ثم ضُمَّت إلى ولاية طرابلس عام 1579م، قبل أن تصبح جزءا من ولاية بيروت عام 1888م.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الثورة السورية

مع اندلاع الثورة السورية في مارس/آذار 2011، كانت حمص من أوائل المدن التي انتفضت بالمظاهرات المطالبة بإسقاط الحكومة السورية، وصارت محورا رئيسيا للاحتجاجات. ومنذ ذلك الوقت، شهدت المدينة عمليات عسكرية مكثفة وقصفا عنيفا انتهجته قوات الأسد، وتصاعدت حدة الهجمات مع تحول الاحتجاجات السلمية تدريجيا إلى نزاع مسلح في سبتمبر/أيلول من العام نفسه.
في ذلك الحين، تحول حي بابا عمرو إلى معقل لما كان يعرف باسم "الجيش السوري الحر" الذي كان مكوّنا من عسكريين منشقين ومدنيين مسلحين، قبل أن يستعيد الجيش السيطرة عليه في مارس/آذار عام 2012.
تمكن الجيش السوري من السيطرة على معظم أحياء المدينة فيما بعد، لكن ظلت بعض المناطق عصية على السيطرة، وخصوصا حمص القديمة في وسط المدينة. ومنذ يونيو/حزيران 2012، فرضت الحكومة السورية حصارا شديدا على هذه الأحياء التي تعرضت لقصف يومي مستمر، شمل أحيانا غارات جوية.
وفي عامين من الحصار، قُتل نحو 2200 شخص في المدينة، واضطر الأشخاص الذين بقوا في حمص القديمة، والذين كانوا معزولين عن العالم من دون كهرباء أو اتصالات، إلى أن يأكلوا الأعشاب والنباتات إذ كانوا محرومين من الغذاء والدواء.
ومع إعلان المعارضة السورية إطلاق معركة "ردع العدوان" في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، تمكنت فصائل المعارضة المنضوية تحت "إدارة العمليات العسكرية" من السيطرة على مدينة حمص ليلة 6 ديسمبر/كانون الأول 2024، بعد أن استطاعت السيطرة على إدلب وحلب ثم حماة.

المعالم

أبواب حمص

تشتهر مدينة حمص بأبوابها التاريخية السبعة التي بناها اليونانيون، وهي: باب السوق وباب تدمر وباب التركمان وباب هود وباب الدريب وباب المسدود وباب السباع. وعرفت تاريخيا بأنها شكلت درعا دفاعيا حول المدينة.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المسجد النوري الكبير

يقع وسط مدينة حمص القديمة، في شارع أطلق عليه اسم المسجد ذاته. بلغت مساحة المسجد نحو 5 آلاف متر، ويرتفع سقفه 7 أمتار، ويتسع حرمه لـ7 آلاف شخص تقريبا.
تحيط به بعض المواقع التاريخية والدينية والثقافية، منها سور حمص القديمة، وأسواق الحسبة والمسقوف والعتيق وشارع الحميدية وجامع بالزرباشي، إضافة إلى عدد من حمامات الأسواق العثمانية.
وعندما تولى الملك نور الدين محمود بن عماد الدين زنكي ولاية حمص اهتم بها اهتماما كبيرا، وكان المسجد النوري من بين الأماكن الأثرية التي أولاها عناية خاصة، فلما ضرب بلاد الشام زلزال كبير في عام 1160م حرص الزنكي على ترميم المسجد وإصلاحه، فلقبه الناس "بجامع النوري" نسبة إلى الزنكي.

مسجد خالد بن الوليد

يقع في منطقة الخالدية شمال شرقي مدينة حمص، ويضم ضريح الصحابي خالد بن الوليد الذي توفي في المدينة سنة 641م.
يرجع تاريخ بناء المسجد إلى عام 7 هجري في عهد السلطان الظاهر بيبرس الذي شيده على الطراز المملوكي. ثم جدده السلطان عبد الحميد الثاني في أثناء الولاية العثمانية على حمص.
بني منبر المسجد من الرخام الأبيض المنقوش، وفيه 9 قباب بيضاء متباينة الحجم، وحديقة خارجية تحيط به، ويمتاز بمئذنتيه العاليتين، ويتألف من صحن واسع، وفيه 4 قاعات في جانبه الشرقي.


حي الوعر

يقع غربي مدينة حمص على بعد حوالي 5 كيلومترات من وسط المدينة، على الضفة الغربية من نهر العاصي.
فرضت عليه قوات الأسد في منتصف عام 2013 حصارا استمر 4 سنوات تقريبا، في محاولة للسيطرة عليه، واستخدمت مختلف أنواع الأسلحة، ولكن قوى المعارضة السورية ظلت تصدّ وتقاوم الهجمات.
وفي مايو/أيار 2014 سيطر الجيش السوري على أحياء مدينة حمص، وأصبح حي الوعر الحي الوحيد الباقي في يد المعارضة، وأدى ذلك إلى زيادة حركة النزوح نحوه، مع ازدياد الحملات العسكرية عليه.
في مارس/آذار 2017، أجلي مقاتلو المعارضة من حي الوعر بمدينة حمص إلى مناطق متفرقة، منها ريف حمص الشمالي ومحافظة إدلب ومدينة جرابلس الواقعة ضمن المنطقة الآمنة بشمال ريف حلب قرب الحدود التركية. وجاء هذا الإجلاء ضمن اتفاق تم برعاية روسية، بهدف رفع الحصار عن الحي وإنهاء وجود المعارضة فيه.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نهر العاصي

وهو شريان المياه الرئيسي في حمص، يبلغ طوله في المدينة 73 كيلومترا، وعلى طول مجراه هناك سد يحجز المياه على شكل بحيرة تسمى "قنطيرة"، ينبع النهر من لبنان ويجرب شمالا مرورا بسوريا عبر حمص وحماة.
أطلق عليه أهل حمص اسم "لميماس"، وهي كلمة أصولها آرامية من كلمة "مايوماس"، وتعني إله الماء عندهم.
سمّاه العرب "بالعاصي" لأنه يجري من الجنوب إلى الشمال، بعكس بقية أنهار المنطقة، وسُمّي أيضا "بالنهر المقلوب" للسبب نفسه.

المصدر : الصحافة السورية + مواقع إلكترونية + الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:52 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع