البنتاغون يعلن بدء بناء رصيف غزة البحري والاحتلال يتولى حمايته (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          وكالة الأونروا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 16 )           »          ما هي السنة الضوئية ؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          ليز غراندي ... سياسية أميركية (مبعوثة للشؤون الإنسانية بالشرق الأوسط) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          رشاد العليمي - سياسي يمني (رئيس مجلس الرئاسة اليمني) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 1730 )           »          مراسم استقبال حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق لدى وصوله لأبوظبي في زيارة "دولة" بتاريخ 22 إبريل 2024م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          الولايات المتحدة تناقش بدء انسحاب قواتها من النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 27 )           »          كتيبة طولكرم .. تنظيم فلسطيني مسلح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          تدابير مهمة لحماية الهوية من السرقة على الإنترنت (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          سفينة يونانية تعترض طائرتين مسيرتين للحوثيين في البحر الأحمر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          فيديو غراف.. 200 يوم من المظاهرات المنددة بالعدوان على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


ابتعادا عن روسيا.. ما سرّ جنوح أوكرانيا نحو الغرب؟

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 13-02-22, 10:48 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي ابتعادا عن روسيا.. ما سرّ جنوح أوكرانيا نحو الغرب؟



 

ابتعادا عن روسيا.. ما سرّ جنوح أوكرانيا نحو الغرب؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من اليسار لليمين أعلام أوكرانيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في كييف (رويترز)



كييف- رغم العلاقات التاريخية التي تربطها بها، والأخوة العرقية والدينية التي لا يمكن إنكارها، تجنح أوكرانيا منذ سنوات نحو التحالف مع الغرب ابتعادا عن روسيا، وترى ملاذها ومستقبلها في الحضن الأوروبي الأطلسي.
ويلاحظ السائر في شوارع العاصمة الأوكرانية كييف انتشار أعلام الاتحاد الأوروبي إلى جانب العلم الأوكراني على بعض المباني الحكومية التاريخية، وكأنها تستعجل خلع العباءة السوفياتية الروسية وارتداء الأوروبية.

كل هذا بغض النظر عن عدم وجود أفق واضح المعالم لمستقبل البلاد في معسكر الغرب، وعن التداعيات السياسية والاقتصادية والأمنية التي أشعلها هذا التوجه في العلاقات مع موسكو.
فلماذا "تغامر" أوكرانيا بخسارة روسيا وإشعال غضبها دون ضمانات؟ ولماذا لم تنجح موسكو بالحفاظ على كييف في صفها؟

أسباب تاريخية

وللبحث عن إجابات لهذه التساؤلات، تبرز سريعا أسباب تاريخية يتحدث عنها كل مؤيد لفكرة تحول البلاد نحو التحالف مع الغرب، ومنهم المؤرخ والمحلل السياسي أوليكسندر بالي الذي ألف كتاب "الموجز في تاريخ أوكرانيا".
يقول بالي موضحا "لا نفرق بين الاتحاد السوفياتي ووريثته الرئيسية روسيا التي تؤيد كل ما كان وتتجاهل كل ما يثير غضب وحفيظة ومشاعر الأوكرانيين، وخاصة إزاء قضايا كان الخوض فيها من الممنوعات فترة طويلة".
ويسرد بالي أبرز الأسباب التاريخية على النحو التالي:


- تشويه التاريخ من خلال نسب حضارة مملكة "كييف روس" (بين القرنين التاسع والثالث عشر الميلاديين) إلى روسيا، وتجاهل حقيقة أن المملكة قامت على ضفاف نهر "دنيبر" وسط أوكرانيا حاليا، وأن الأوكرانيين هم ورثة تلك الحضارة وامتداد لشعبها، بحسب بالي.
- منطق "الاستعلاء" وأسلوب "الاستيلاء"، فالكاتب يعتبر أن "روسيا لا تعرف التطور إذا لم تفرض سيطرتها بالقوة، ونواياها العدوانية تجاه أوكرانيا تكررت مرارا بعد الاستقلال، وحتى قبل احتلال القرم وأجزاء من دونباس في 2014".
- المجاعة (مأساة "هولودومور") التي قام بها نظام الزعيم السوفياتي الراحل جوزيف ستالين في 1932-1933 لفرض السيطرة على أوكرانيا، وأدت إلى مقتل نحو 10 ملايين أوكراني، بحسب الكاتب الذي يشير أيضا إلى أن "روسيا لا تعترف بالمجاعة كجريمة إبادة جماعية، بل تعتبر ستالين بطلا حتى اليوم".
- تدمير الهوية واللغة، وبالي يعتبر أن "السوفيات قتلوا وقمعوا نحو 90% من نخب أوكرانيا المثقفة، وحاربوا -كما تحارب روسيا اليوم- الثقافة واللغة والروح القومية التحررية للشعب الأوكراني"، على حد قوله.
- خيانة العهود، وهنا يستشهد المؤرخ الأوكراني بأن أوكرانيا دخلت في تحالف مع روسيا القيصرية في القرن السابع عشر، وبعد عامين خانت موسكو العهد، وبدأت تقاسم أوكرانيا مع بولندا، وفق تعبيره. ويضيف في هذا الصدد أن روسيا خانت في 2014 ما تعهدت به في وثيقة بودابست عام 1994، التي تخلت بموجبها أوكرانيا عن السلاح النووي، مقابل ضمانات أمن وسلامة الحدود ووحدة الأراضي.
- استغلال الموارد، فبحسب الكاتب "روسيا نهضت وأصبحت قوة عظمى من خلال استغلال موارد أوكرانيا الطبيعية والبشرية بشكل أساسي، دون اعتراف بهذا الفضل".

الحقوق والحريات والتنمية

وبعد الاستقلال في 1991، يتحدث أنصار المعسكر الغربي في أوكرانيا عن أسباب و"حقائق" تدفع بلادهم نحو البعد عن صف روسيا، وعن "إخفاقات" الأخيرة للحيلولة دون ذلك.
يقول إيهور كوهوت مدير مركز التحليل السياسي، للجزيرة نت، "الأوكرانيون كانوا متمردين على النظام القمعي في زمن الاتحاد السوفياتي، ولا يرضون الوقوف إلى جانب النظام الدكتاتوري الحالي في روسيا، حيث لا ديمقراطية حقيقية، ولا سيادة للقانون، ولا مكانة للشعب أمام المصالح الضيقة"، على حد تعبيره.
ويضيف "الاتحاد الروسي -عمليا- يمارس سياسة اليد العليا، ولطالما تعامل مع الأوكرانيين بطبقية كتابعين، وأخطأ بالاعتقاد أنه يستطيع بذلك الحفاظ على كل الروابط السابقة إلى ما لانهاية، مع أوكرانيا وغيرها".
ويختم بالقول "الأوكرانيون وصلوا -مع مرور الزمن- إلى قناعة راسخة بأن المسار الروسي ينتهي في طريق مسدود، وأنه لا أفق للحفاظ على الحريات والحقوق في ظله، ولأي تنمية أو تطور، وأن طريق التكامل الأوروبي الأطلسي أفضل حتى إن كان طويلا وشاقا"، على حد تعبيره أيضا.

شحن ولهاث وراء "جزرة الغرب"

ولكن ثمة رأي آخر لا يقل قوة كلما دار الحديث عن الأزمة الأوكرانية، وإن كان قد انحسر طرحه منذ أحداث 2014 وما تبعها، مفاده أن "طلاق كييف مع موسكو" جاء نتيجة "فتنة" أشعلها الغرب في العائلة الروسية الأوكرانية، بدفع كييف نحو اللهاث وراء "جزرة الوعود" بالدعم والعضوية، إن صح التعبير.
ويقول المحلل السياسي فولوديمير شومكوف -للجزيرة نت- "أوكرانيا تُدفع نحو خلق هذا التوتر من قبل الغرب وغيره لإسقاط حصون التحالفات الروسية السابقة. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها، برزت أول مرة مع أحداث الثورة البرتقالية في نهاية 2004، وتكررت لاحقا".
ويضيف "أوكرانيا هي الخاسر الأكبر لأنها حولت نفسها إلى ساحة صراع، هي فيه الحلقة الأضعف، مقابل سراب مستقبل أوروبي ودعم أطلسي بعيد المنال".

المصدر : الجزيرة نت -
صفوان جولاق

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:26 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع