الاحتلال يبدأ الثلاثاء تجنيد 60 ألف جندي لمعركة غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          إسرائيليون يقدمون التماسا للمحكمة العليا ضد احتلال غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          "منظمة شنغهاي".. حلف سياسي واقتصادي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          حادثة لافون - أو ما عُرفت بعملية "سوزانا" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          مظاهرات بالسنغال للمطالبة بالعدالة لضحايا العنف السياسي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          إندبندنت: هذه هي أبرز الهجمات الأوكرانية على روسيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          ماليزيا تستحضر مسيرة الاستقلال بعد 68 عاما على رفع العلم الوطني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 139 )           »          الحوثيون يعلنون مقتل رئيس الحكومة وعدد من الوزراء في قصف إسرائيلي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 231 )           »          إيران تعتقل 8 أشخاص للاشتباه في صلتهم بالموساد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 197 )           »          قاضية أميركية تصدر قرارا بوقف سياسات ترامب لتسريع ترحيل المهاجرين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 204 )           »          محاكمة رئيس البرازيل السابق بولسونارو تدخل مرحلة حاسمة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 194 )           »          "الخدمة السرية".. وكالة أمنية أميركية لحماية الرؤساء والسياسيين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 256 )           »          ترامب يسحب الحماية الأمنية من كامالا هاريس (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 264 )           »          نزع سلاح حزب الله.. الهاوية تحدق في وجه لبنان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 262 )           »          الاحتلال يبدأ هجوما على مدينة غزة ووفيات جديدة بالتجويع (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 270 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


سلام إقليمي..برؤية عربية

قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 27-07-09, 07:55 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المقاتل
مشرف قسم التدريب

الصورة الرمزية المقاتل

إحصائية العضو





المقاتل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي سلام إقليمي..برؤية عربية



 

سلام إقليمي..برؤية عربية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أملى فى السلام


تأليف: جيهان السادات
دار الشروق - 2009


الكتاب الذى قال عنه الرئيس جيمى كارتر أنه يذكرنا بأن حلم السادات بسلام إقليمي مازال قائماً.

يتناول كتاب "أملى فى السلام" ملخص رحله السادات الداعيه للسلام وتكمله الرحله مع زوجته جيهان السادات كما تقول السيده جيهان السادات، فالكتاب عباره عن تسعه فصول نجد أن كاتبته قد خصصت فصلاً كاملاً يحكى وقائع أحداث 11 سبتمبر فهذا الحدث يذكرها بأحداث السادس من أكتوبر عام 1981-وهو تاريخ إغتيال زوجها الرئيس أنور السادات- فهما حدثان بالنسبه لها قد تما على يد مجموعه من الإرهابيين أدعوا أنهم يقوموا بذلك من أجل نصره الدين الإسلامى.

وتعرض جيهان من خلال الكتاب سعي زوجها الدائم لإحلال السلام وسعيها من بعده، وتؤكد من خلال كتابها أنه ثمه إعتقاد يشترك فيه الكثيرون وهو أن "الكراهيه المتبادله بين العرب واليهود أمر حتمى سواء بسبب التقاليد أو الخبره أو العقيده الدينيه، وعليه فإن الجهود الراميه إلى حل النزاعات التى تفسد منطقه الشرق الأوسط ذات نيه سليمه لكن لا طائل لها"؛ وتختلف جيهان مع هذا الإعتقاد والرأي إذ ترى أنه من الحيوى أن يتحول تفكير القاده السياسيين والناس العاديين من الجانبين نحو التطلع إلى تطبيع العلاقات بين العرب والإسرائليين بإعتباره أمراً قابلاً للتحقيق.

الكتاب يُظهر وجهة نظر ساذجة لمستقبل العلاقات الدولية، فالسادات تعتقد أن الكثير من السياسيين فى العالم يعتمدون على الحرب أو على الأقل التهديد بها وتضيف أن السلام سوف يزيح الكثيرين من قاده الدول، فجيهان تعتقد أن العالم يجب أن يرفض نظريه "صراع الحضارات" الذائعه فى كل الأرجاء وأن يفطُن لتعدديه المسلمين وألا يراهم كأعداء، فالإسلام جزء كبير من الغرب حيث يعيش 5 ملايين مسلم فى الولايات المتحده و15 مليوناً بأوروبا.

والمعروف عن جيهان السادات أنها إمرأه مسلمه؛ وقد كانت زوجه الرئيس الراحل أنور السادات والسيده الأولى بمصر سابقاً بالإضافه أنها رائدة لحقوق المرأة في بلدها وتعمل الآن بالتدريس بجامعه كارولينا الجنوبيه بكولومبيا، ولهذه الخلفيه نجد أنها قد أفاضت في كتابها بالشرح عن المفاهيم الغربيه الخاطئه عن المسلمين ومنها أن "الإسلام ذو نواه أحاديه أو أنه دين يحث على الإرهاب ويتسم بالعنف أو أنه الدين الذى يعارض الديمقراطيه" وإستفاضت أيضاً فى الحديث عن المرأه وحقوقها فى الإسلام حتى أنها فسرت بعض القضايا التى يحملها الغرب ضد الإسلام "كالطلاق وتعدد الزوجات وضرب الأنثى فى الإسلام".

ومما لا يثير الدهشة أن الكاتبة لم تنسى زوجها الراحل من كل هذا، حيث أقامت فصلاً كاملاً أطلقت عليه اسم مبادئ السادات، وتشرح به المبادئ الذى عاش السادات من أجل تحقيقها، ومن الواضح أن هذه المبادئ ظهرت بشكل مباشر وغير مباشر في كل فصول الكتاب.

 

 


 

المقاتل

القائد في منظور الإسلام صاحب مدرسة ورسالة يضع على رأس اهتماماته إعداد معاونيه ومرؤوسيه وتأهليهم ليكونوا قادة في المستقبل ويتعهدهم بالرعاية والتوجيه والتدريب بكل أمانة وإخلاص، وتقوم نظرية الاسلام في إعداد القادة وتأهيلهم على أساليب عديدة وهي أن يكتسب القائد صفات المقاتل وأن يتحلى بصفات القيادة وأن يشارك في التخطيط للمعارك ويتولى القيادة الفعلية لبعض المهام المحددة كما لو كان في ميدان معركة حقيقي

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
إقليمي..برؤية, سلام, عربية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:57 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع