اتفاق مرتقب بماليزيا لوقف القتال بين تايلند وكمبوديا بحضور ترامب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          مقاطعة بيلغورود الروسية.. المدينة البيضاء (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          مقاتلات وصواريخ فرنسية لأوكرانيا والناتو يتوقع "نفاد أموال بوتين" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          رودريغو باز.. سياسي وسطي يميني بوليفي ( الرئيس المنتخب لبوليفيا) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          زهران ممداني.. سياسي أميركي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          نيويورك تايمز: الولايات المتحدة والصين على بعد خطوة واحدة من الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          الجيش السوداني يعلن صد هجوم واسع للدعم السريع على الفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          الأزمة في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          الأزمة الإيرانية في 1946 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          هل اقتربت ساعة الصفر لحرب الولايات المتحدة على فنزويلا؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الأزمة في فنزويلا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          إدارة الأزمات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جيه دي فانس.. محام وسياسي أميركي (نائب الرئيس الأميركي) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 3150 )           »          أميركا تحشد في الكاريبي ومادورو لا يريد "حربا جنونية" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          مراسم إستقبال فخامة الرئيس التركي طيب أورديخان أثناء زيارة دولة قام بها لسلطنة عُمان بتاريخ 22 أكتوبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 58 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســـم الثقافة الـعــامــــة
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


حل الدولتين (فلسطين وإسرائيل).. حدود ما قبل هزيمة 67

قســـم الثقافة الـعــامــــة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 29-08-25, 06:00 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي حل الدولتين (فلسطين وإسرائيل).. حدود ما قبل هزيمة 67



 

حل الدولتين.. حدود ما قبل هزيمة 67

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بدأ الحديث عن حل الدولتين بعد هزيمة مصر والعرب القاسية عام 1967 في ما يعرف إعلاميا بالنكسة، وينص الحل على إنشاء دولتين إحداهما إسرائيل والأخرى فلسطين، بناء على قرارات الأمم المتحدة، ومفاوضات تشمل الحسم في ملفات كبرى شائكة بينها قضية اللاجئين ووضع القدس، وهو حل يرى كثيرون أنه مستحيل بسبب التعنت الإسرائيلي وضخامة الملفات العالقة، وقرار ترمب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.


حل الدولتين
هو حل اقتُرح لتسوية الصراع العربي الإسرائيلي على أساس قيام دولتين إحداهما إسرائيل وتقوم على أرض فلسطين المحتلة عام 1948، والأخرى فلسطين وتقوم على أراضي حدود الرابع من يونيو/حزيران 1967 قبل هزيمة العرب في الحرب الشهيرة التي عرفت تاريخيا باسم النكسة.
وأراضي 67 تضم مناطق الضفة والقدس الشرقية وغزة وما يربطها، وتشكل 22% من أراضي فلسطين التاريخية.
وقبول هذا الحل يشترط الاعتراف بدولة إسرائيل وسيطرتها على 78% من أراضي فلسطين التاريخية.
وعند الحديث عن هذا الحل، لا توضح الأطراف الدولية موقفها من قضايا عديدة بينها حقوق اللاجئين، ويكتفون بإيراد تعبيرات فضفاضة عن ضرورة تحقيق حل الدولتين مع إيجاد "تسوية عادلة" لتلك القضايا الشائكة.
ويؤكد باحثون فلسطينيون أن أول من طرح هذا الحل هو المفكر نعوم تشومسكي مباشرة بعد هزيمة 67، وووجه مقترحه يومئذ بهجوم شرس من طرف الكتاب والسياسيين الإسرائيليين.


القرار 242

جل المواقف الدولية تتبنى موقف الدولتين كحل لتسوية الصراع في فلسطين المحتلة، وقد قدمت خارطة الطريق عام 2005 موقف الولايات المتحدة برعاية مفاوضات حول هذا الحل بناء على القرارين الأمميين رقمي 383 و1397. ويبقى أشهر القرارات الأممية بهذا الشأن القرار رقم 242 والذي جاء بعد هزيمة عام 1967.

القرار نص على ضرورة انسحاب جيش الاحتلال من الأراضي التي احتلت "خلال النزاع الأخير" (هزيمة 67)، وأثيرت نقاشات ساخنة وما تزال حول سبب إصرار محرري القرار باللغة الإنجليزية على حذف "أل" التعريفية، ووضع "أراضي" بصيغة نكرة لكي يبقى باب التأويلات مفتوحا على كل الاحتمالات.
كما يدعو القرار إلى إنهاء جميع "حالات الحرب" واحترام سيادة كل دولة في المنطقة مع الاعتراف المتبادل فيما بينها و"أن تحترم وتقر الاستقلال والسيادة الإقليمية والاستقلال السياسي لكل دولة في المنطقة، وحقها في أن تعيش في سلام في نطاق حدود مأمونة ومعترف بها متحررة من أعمال القوة أو التهديد بها".

وقد ركزت إسرائيل في مطالبها على تطبيق الجزء الثاني من القرار، حيث ما فتئت تطالب بالاعتراف بها وضرب المقاومة.
وفي 14 فبراير/شباط 2017، أعلن مسؤول كبير في إدارة الرئيس دونالد ترمب أن واشنطن لم تعد متمسكة بحل الدولتين أساسا للتوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين، في موقف يتعارض مع الثوابت التاريخية للولايات المتحدة في هذا الشأن.
وقال المسؤول الكبير في البيت الأبيض مشترطا عدم نشر اسمه إن الإدارة الأميركية لن تسعى إلى إملاء شروط أي اتفاق لحل النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين، بل ستدعم أي اتفاق يتوصل إليه الطرفان، أيا يكن هذا الاتفاق.
وأضاف أن "حلا على أساس دولتين لا يجلب السلام ليس هدفا يريد أحد تحقيقه"، مبرزا أن "السلام هو الهدف، سواء أتى عن طريق حل الدولتين إذا كان هذا ما يريده الطرفان أم عن طريق حل آخر إذا كان هذا ما يريده الطرفان".

حل "مستحيل"؟
يرى كثير من الباحثين أن حل الدولتين مقترح يستحيل تطبيقه على الأرض، في ظل ضخامة الملفات التي يجب حسمها قبل موافقة الأطراف المعنية عليه.
فالقيادات والتنظيمات الإسرائيلية البارزة لا تزال ترفض حل الدولتين لأسباب كثيرة بينها ارتباط هذا الحل بقضية اللاجئين، وهو الملف الشائك الذي لا تريد تل أبيب فتحه.
كما أن العامل الديمغرافي يبقى حاسما بهذا الموضوع الشائك، حيث يؤكد باحثون فلسطينيون أن إسرائيل تعلم أنها لن تستطيع حماية "دولة ذات طابع يهودي" بسبب العدد الكبير للفلسطينيين الذين يعيشون داخل أراضي 48، إلى جانب كثرة المستوطنات في الضفة الغربية.
ويبقى وضع القدس المحتلة من أكبر المحاور المثيرة للخلاف بحل الدولتين، لأهمية المدينة المقدسة.
إسرائيل التي ما فتئ بعض قادتها يلوحون بقبولهم لحل الدولتين، ما لبثت على الأرض تكرس عكس هذا السيناريو برفضها المطلق وقف الاستيطان والعودة لحدود 67، وتأكيدها دائما أن لا تنازل عن القدس، وحتى تصورها عن الدولة المستقبلية لفلسطين يلخص في خلق كيان محاصر منزوع السلاح يعيش على الحصار الإسرائيلي المستمر والدائم.
وقد تعرض حل الدولتين لنكسة جديدة بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب في السادس من ديسمبر/كانون الأول 2017 اعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل، ودعوته وزراة الخارجية الأميركية للبدء الفوري في إجراءات نقل السفارة الأميركية إلى القدس، وهو القرار الذي أثار رفضا واسعا فلسطينيا وعربيا ودوليا.
وفضلا عن ذلك فمن الجانب الفلسطيني كذلك، توجد عراقيل كثيرة أمام تحقيق حل الدولتين، إذ تبدو قضية اللاجئين عصية على الحل، في ظل عجز السلطة الفلسطينية عن فرض حل متفق عليه بشأنها على فلسطينيي الشتات.
أيضا، وإلى جانب حق العودة، لا يوجد توافق داخلي فلسطيني حول القضايا الكبرى التي يجب حسمها في أفق اتفاق مع إسرائيل حول حل الدولتين، وبينها "حظر المقاومة". علما بأن إسرائيل التي سبق ونقضت عهودها مع الفلسطينيين مرات عديدة، تجعل من المستحيل على الآخرين الثقة بالتزامها ببنود أي اتفاق مستقبلي.

المصدر: الجزيرة نت + وكالات + مواقع إلكترونية



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:56 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع