![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
لمسات امرأة لبنانية الأصل ببيت ينام فيه بايدن عشية تنصيبه ![]() البيت بعيد 22 مترا فقط عن بوابة البيت الأبيض أما ما ورد من الوكالات أمس، نقلا عما نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية الخميس، عن "بلير هاوس" الذي كان مملوكا لعائلة بلير لأكثر من 100 عام، ويحتفلون بعد 3 سنوات بمرور قرنين على تشييده، فإن الرؤساء غالبا ما استخدموه للهرب إليه بشؤونهم الخاصة من البيت الأبيض المجاور، وهو جاهز الآن لينتقل إليه الرئيس المنتخب الثلاثاء، تمشيا مع عادة بدأها في 1977 الرئيس جيمي كارتر، وكررها من بعده كل الرؤساء، حيث نام كل منهم في الليلة التي تسبق أداء القسم، وآخرهم ترمب الذي التزم بالتقليد وبقي في Blair House بدلا من فندقه القريب. تشرشل يدخل غرفة نوم الزوجين ويبدأ يوم التنصيب، أي صباح الأربعاء المقبل، بتوقيع الرئيس المنتخب على دفتر ضيوف رسمي، قبل تناوله الإفطار مع أفراد العائلة والأصدقاء، ثم يحضر قداسا في كنيسة ملحقة بالبيت الأكبر بالأمتار المربعة من البيت الأبيض، باعتباره من 4 طوابق، وبعد الظهر والغداء، يقيم حفل استقبال للسفراء والدبلوماسيين، وهو ما قد لا يحدث هذا العام بسبب "كورونا" المستجد، ثم يجتمع في البيت الأبيض إلى الرئيس المنتهية ولايته، وهذا صعب أيضا، لأن ترمب يرفض الحضور، بحسب ما يمكن استنتاجه من تصريحاته الأخيرة. مما يكتبونه عن Blair House أيضا، أن رؤساء الدول الزائرين كانوا يبيتون في البيت الأبيض، إلى أن حدث في 1942 ما حمل Eleanor Roosevelt على إقناع زوجها الرئيس فرانكلين روزفلت، بشراء المنزل واستخدامه كبيت ضيافة لكبار الشخصيات، وتغيير عادة استضافتهم في البيت الأبيض ونومهم فيه، بحسب ما ألمت به "العربية.نت" من تحقيق عن البيت في مجلة TIME الأميركية، لأن رئيس وزراء بريطانيا، ونستون تشرشل "دخل والسيجار بيده إلى غرفة نومها المشتركة مع زوجها، راغبا في الساعة الثالثة فجرا إجراء محادثات" وسريعا اقتنع الزوج، فاشترته الحكومة بمبلغ 150 ألف دولار. المصدر : العربية نت
|
||
|
![]() |
|
|