عرض مشاركة واحدة

قديم 13-04-25, 06:35 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي دوي انفجارات في تل أبيب والقدس بعد إطلاق صاروخ من اليمن



 

دوي انفجارات في تل أبيب والقدس بعد إطلاق صاروخ من اليمن

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
"أنصار الله" استأنفت قصفها لمواقع وسفن إسرائيلية ردا على إبادة غزة (رويترز)



13/4/2025


أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بوقوع دوي انفجارات في منطقة تل أبيب الكبرى والقدس مساء اليوم الأحد، في وقت أعلن فيه الجيش الإسرائيلي عن تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق نتيجة إطلاق صاروخ من اليمن.
وأضاف جيش الاحتلال أنه رصد صاروخا أُطلق من اليمن، مشيرًا إلى أنه تم تنفيذ محاولة لاعتراضه ويجري فحص النتائج.
من جهتها، أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن صفارات إنذار دوت في نحو 300 بلدة ومدينة في وسط إسرائيل.

وفي السياق، قالت الشرطة الإسرائيلية إنها تُجري عمليات تمشيط بحثًا عن مواقع سقوط محتمل للصواريخ، ودعت السكان إلى البقاء في المناطق المحمية.
كما أفادت القناة 12 الإسرائيلية بإغلاق مطار بن غوريون الدولي أمام عمليات الإقلاع والهبوط بعد تفعيل الإنذارات.

في هذه الأثناء، ذكرت مصادر للجزيرة أن شظايا صواريخ اعتراضية سقطت جنوبي مدينة الخليل في الضفة الغربية.

ومنذ 15 مارس/آذار الماضي وحتى الخميس الماضي، شنت المقاتلات الأميركية مئات الغارات على اليمن، مما أدى إلى مقتل 118 مدنيا وإصابة 222 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، حسب بيانات صادرة عن جماعة أنصار الله (الحوثيين).
وتأتي الغارات الأميركية بعد أوامر أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجيش بلاده بشن "هجوم كبير" ضد جماعة الحوثي، قبل أن يهدد بـ"القضاء عليها تماما".
غير أن الجماعة تتجاهل تهديد ترامب واستأنفت قصف مواقع داخل إسرائيل وسفن في البحر الأحمر متوجهة إليها، ردا على استئناف تل أبيب حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
وتمضي إسرائيل، بدعم أميركي، في إبادتها لقطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، مخلفةً نحو 167 ألف شهيد وجريح، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب أكثر من 11 ألف مفقود، وسط دمار واسع وكارثة إنسانية غير مسبوقة.
وتفرض بجانب ذلك حصارا خانقا على القطاع، حيث تمنع وصول الغذاء والمياه والدواء والوقود، مما "أدى إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة"، حسب حكومة غزة.

المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس