عبد الكريم قاسم أول رئيس وزراء للعراق بعد إسقاط الملكية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          حملة اعتقالات واسعة واعتداءات جديدة للمستوطنين بالضفة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          تجدد الاشتباكات في السويداء ونتنياهو: لن نسمح بلبنان ثان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          بناء الاستقرار الإقليمي من رماد حرب نتنياهو على الاتفاق النووي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          حركة إنصاف (باكستان) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 131 )           »          مصرع 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمائن للمقاومة بقطاع غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 72 )           »          غارات إسرائيلية على السويداء ودمشق تدعو لعدم دعم أي حركة انفصالية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          مناورات جوية بين كوريا الجنوبية وأميركا واليابان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 532 )           »          صفقة عسكرية محتملة بين الصين وإيران -لبيع طائرات "جيه-10 سي" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1389 )           »          اللحظة صفر.. تدمير العالم من داخل حقيبة جلدية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1144 )           »          "العمال الكردستاني" يشترط الإفراج عن زعيمه أوجلان لدخول السياسة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 306 )           »          جوم روسي بنحو 597 مسيّرة على أوكرانيا وأميركا تستأنف إرسال الأسلحة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 185 )           »          حادثة تحطم الطائرة الهندية أثناء الإقلاع في مطار أحمد أباد بتاريخ 12 يونيو 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 6603 )           »          الصين تنفي تسليم إيران منظومة دفاع جوي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2468 )           »          نيجيريا: عدد القتلى حتى منتصف 2025 يفوق العام الماضي بأكمله (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2361 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


حامد كرزاي - سياسي أفغاني

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 21-01-19, 11:17 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي حامد كرزاي - سياسي أفغاني



 

حامد كرزاي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أصبح حامد كرزاي حاكما لأفغانستان بعد سقوط حركة طالبان على يد القوات الأميركية سنة 2001، حاول -وهو الشخصية المقبولة من الغرب- استتباب الأمن ببلاده إلا أنه فشل في ذلك بسبب هجمات حركة طالبان، تعرض لمحاولات اغتيال، غادر منصبه كرئيس في سبتمبر/أيلول 2014 بعد انتخاب أشرف غني رئيسا للبلاد.


المولد والنشأة
ولد حامد كرزاي في قندهار عاصمة الجنوب الأفغاني في 24 ديسمبر/ كانون الأول عام 1957، ينتمي إلى البشتون كبرى العرقيات الموجودة في أفغانستان.

تزعم قبيلة بوبلزي أهم بطون قبيلة دراني التي ينحدر منها أحمد شاه أبدالي مؤسس أفغانستان الحديثة عام 1747 ومعظم ملوك أفغانستان.
نشأ كرزاي في عائلة لها باع في العمل السياسي، حيث كان جده عبد الأحد كرزاي رئيسا للمجلس الوطني (البرلمان) في عهد الملك الأفغاني السابق محمد ظاهر شاه، وظلت قبيلة بوبلزي على ولائها له حتى بعد خروجه من السلطة إثر الانقلاب الذي قاده صهره محمد داوود عام 1973 ولم تنقطع صلتها به طوال فترة بقائه في المنفى. وقد تولى كرزاي زعامة القبيلة بعد اغتيال أبيه عام 1999.

الدراسة والتكوين
حصل على التعليم المدرسي في كابل والتحق بالجامعة في سيملا بالهند حيث درس العلاقات الدولية ونال درجة الماجستير في العلوم السياسية عام 1983، كما درس الصحافة في ليل بفرنسا


التوجه الفكري
لا ينتمي كرزاي الذي يحمل درجة الماجستير في العلوم السياسية من إحدى جامعات
الهند إلى تيار أيديولوجي معين، فهو زعيم قبلي قومي يحمل رؤى إصلاحية تعتمد النموذج الغربي في التحديث، وبالرغم من سلوكه العصري الذي يميل في عاداته وتقاليده إلى الغرب فإننا لا نستطيع القول إنه ينتمي فكريا إلى الغرب بتياراته الليبرالية أو العلمانية المعروفة.

التجربة السياسية
لم يكن حامد كرزاي من الشخصيات السياسية الأفغانية ذائعة الصيت كأحمد شاه مسعود ورباني وحكمتيار وإن كان له دور ملحوظ في محاربة السوفيات في الثمانينيات حيث أمد المجاهدين بالمال والرجال ثم أصبح بعد ذلك واحدا من أهم شخصيات جبهة التحرير الوطني الأفغاني.

عاد كرزاي من منفاه في بيشاور شمالي غربي باكستان عام 1992 بعد دخول المجاهدين كابل وسقوط النظام الشيوعي السابق برئاسة نجيب الله، وشغل منصب وكيل وزارة الخارجية في حكومة برهان الدين رباني، لكنه لم يستمر في منصبه سوى عامين فقط حيث قدم استقالته اعتراضا على بعض سياسات حكومة المجاهدين وبسبب القتال الضاري الذي نشب بين الفصائل الجهادية صراعا على السلطة.
رأى كرزاي مساندة حركة طالبان التي بدأ نجمها يظهر مع منتصف عام 1994 في مسقط رأسه قندهار، غير أن الاتفاق مع طالبان لم يدم طويلا بسبب علاقاتها مع باكستان ثم حادثة اغتيال والده أمام أحد مساجد مدينة كويتا الباكستانية, حيث اتهم كرزاي الحركة بالضلوع في تلك الحادثة وأصر على اتهامه رغم نفي طالبان أي صلة لها بالحادث وقرر منذ ذلك الوقت العمل على إسقاط هذا النظام وقد تسنى له ذلك بمساعدة القوات الأميركية عام 2001.
يعتبر حامد كرزاي واحدا من أشد القادة الأفغان كراهية للأفغان العرب، حيث كان يدعو دائما إلى طردهم من أفغانستان ويتهمهم بقتل مدنيين أفغان، ويحملهم جزءا من المسؤولية فيما آلت إليه الأوضاع السياسية في أفغانستان.
ووجدت الإدارة الأميركية في كرزاي الشخص المناسب الذي يمكنه أن يحقق جزءا مهما من مخططها لإسقاط نظام طالبان، وقاد كرزاي حوالي أربعة آلاف مقاتل من البشتون المعارضين لحركة طالبان في أكتوبر/ تشرين الأول 2001 في محاولة منه لإنهاء سيطرتها على ولاية قندهار آخر معاقلها بعد الانسحاب المتوالي والسريع منذ بدء الهجوم الأميركي على أفغانستان في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2001.
ووافقت الفصائل الأفغانية بالإجماع على اختيار كرزاي رئيسا للحكومة الانتقالية وذلك أثناء مؤتمر بون بألمانيا في الخامس من ديسمبر/ كانون الأول 2001. وانعقد بعدها المجلس الأفغاني الأعلى (لويا جيرغا) وانتخب حكومة انتقالية برئاسة كرزاي تستمر لمدة عامين.
تعرض الزعيم الأفغاني في سبتمبر/ أيلول 2002 لمحاولة اغتيال أثناء زيارة له إلى ولاية قندهار لكنه نجا منها بعد عملية لتبادل إطلاق النار بين حرسه وبعض الذين هاجموه.
خاض في أغسطس/ آب 2009 الانتخابات الرئاسية في ظل منافسة قوية مع عدد من المرشحين أبرزهم وزير الخارجية الأسبق عبد الله عبد الله، وفاز بالانتخابات التي شهدت اتهامات واسعة بالتزوير.
ورغم أنه تعهد بتوفير الأمن، إلا أن كرزاي لم يستطع خلال ولايته الرئاسية الثانية إعادة الاستقرار للبلاد حيث تواصلت هجمات حركة طالبان على القوات الحكومية والدولية بالإضافة إلى سيطرتها على عدة مناطق في البلاد.
المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع