كيف تبدو حضرموت بعد أسبوع من سيطرة "الانتقالي الجنوبي" عليها؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          مراسم استقبال فخامة جوزيف عون - رئيس الجمهورية اللبنانية أثناء زيارته الرسمية لسلطنة عُمان بتاريخ 09 ديسمبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          كيف تعيد إحياء الصور القديمة.. 5 طرق مجانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 65 )           »          تايلند تتوعد كمبوديا بعد تجدد المواجهات وتتهمها بخرق الهدنة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 67 )           »          ميثاق الأمم المتحدة (النص الكامل) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 103 )           »          لهذه الأسباب لا يمكن لممداني اعتقال نتنياهو إذا زار نيويورك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 96 )           »          الصواريخ الفرط صوتية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 133 )           »          صاروخ تركي فرط صوتي جديد تتحدى به أنقرة الخصوم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 106 )           »          مراسم تخريج دورة الضباط المرشحين رقم 60 وعدد من دورات المرشحين ضباط بكلية السلطان قابوس العسكرية بسلطنة عُمان بتاريخ 01 ديسمبر2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1721 )           »          كيف تُجنّد "سي آي إيه" العملاء المزدوجين وتشغلهم؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 1675 )           »          تعرف على أهمية دبابات أبرامز الأمريكية وأبرز خصائصها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1671 )           »          القاتل الآلي الجديد.. إليك سر دبابة المستقبل الأميركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 1729 )           »          أسلحة الليزر.. كيف تدمر خصمك بأقل من دولارين؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1690 )           »          بريطانيا تنهي مراجعة قضائية لقرار حظرِ حركة "فلسطين أكشن" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1677 )           »          الثورة السورية الكبرى 1925 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1777 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2023م
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


فورين أفيرز: تراجع نفوذها.. واشنطن ما زالت تدفع ثمن حربها على العراق

ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2023م


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 25-03-23, 03:31 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي فورين أفيرز: تراجع نفوذها.. واشنطن ما زالت تدفع ثمن حربها على العراق



 


فورين أفيرز: تراجع نفوذها.. واشنطن ما زالت تدفع ثمن حربها على العراق

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مشاة البحرية الأميركية يأمرون أقارب السجناء العراقيين في سجن أبو غريب بالابتعاد عن المنطقة التي ستغادر فيها حافلات تنقل معتقلين مفرجا عنهم (الفرنسية)


25/3/2023

نشرت مجلة "فورين أفيرز" (Foreign Affairs) الأميركية مقالا تناول بالتحليل تراجع النفوذ الأميركي في الشرق الأوسط.
وجاء في المقال أن الولايات المتحدة عشية الحرب على العراق قبل 20 عاما كانت في ذروة نفوذها في العالم العربي بعد خروجها منتصرة في الحرب الباردة، لكنها مع ذلك كانت مثخنة بجراح هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.

ووصفت الكاتبة مينا العريبي، في المقال الذي نحن بصدده، تأثير ذلك النفوذ بأنه كان سياسيا إلى حد كبير، لكنه كان أيضا طموحا.
كانت أقرب حليف إلى العرب

ووفقا للكاتبة، لطالما نظر القادة العرب إلى واشنطن على أنها أقرب حليف إليهم وغالبا ما كانوا يتلقون التوجيهات منها، بينما رأى العديد من الليبراليين بالمنطقة في الولايات المتحدة بطلة الحريات المدنية وحقوق الإنسان.
غير أن هذا لم يعد صحيحا، فقد كانت حرب العراق الشرارة التي أدت إلى تراجع النفوذ الأميركي في الشرق الأوسط، إلى جانب العديد من الأحداث الأخرى، كما تعتقد العريبي.
وما إن اندلعت الحرب حتى برزت الولايات المتحدة "كقوة مطلقة" لا تعير اهتماما كبيرا للقانون الدولي أو الدعم من حلفائها، وأطاحت بحكومة لم تبادر بمهاجمتها أبدا، في إشارة إلى نظام الرئيس العراقي صدام حسين.

أبرزت عدم كفاءتها

وعزت الكاتبة عجز الجيش الأميركي "الجرار" عن دحر "المتمردين المحليين"، أو مجاراة المناورات الإيرانية داخل العراق، إلى عدم كفاءة الولايات المتحدة الذي سرعان ما تكشف بعد غزو تلك الدولة العربية.
وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة برهنت على قوتها "الساحقة" في حرب العراق، فقد كشفت أيضا عن ضعف حيلتها في إنهاء الحرب وفق شروطها، كما تقول العريبي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



مارتن ديمبسي رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة يتحدث إلى القوات الأميركية في مطار بغداد الدولي في العراق في 15 نوفمبر/تشرين الثاني 2014 (رويترز)

وعدّت الكاتبة إقدام أميركا على خوض الحرب في العراق دون إذن من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بمنزلة "الضربة الأولى" لسمعتها الدولية، والنظام القائم على القواعد "التي عملت بجد لدعمها".

مزيج من الجهل والغطرسة

وحسب الكاتبة، فقد كتبت تصرفات الولايات المتحدة، أثناء احتلالها العراق، نهايتها كقوة عظمى رائدة في العالم.
ولفتت إلى أن الولايات المتحدة أظهرت مزيجا من "الجهل والغطرسة"، أخذت به العراقيين وآخرين في المنطقة على حين غرة، مضيفة أن قراراتها -بصفتها قوة احتلال- المتمثلة في حل الجيش العراقي والعديد من مؤسسات الدولة جعلت العراقيين يتشككون في نوايا واشنطن.
وزعمت أن الولايات المتحدة لم تتعاف تماما من مغبة التفريط في نفوذها الهائل الذي كانت تتمتع به بين صناع القرار في المنطقة قبل بدء الحرب، فقد تجلى ذلك -برأي العريبي- في عدم قدرتها في عام 2022 على إقناع حلفائها العرب الرئيسيين بأن يحذوا حذوها تجاه أوكرانيا، وذلك ما "أكد ضعفها".


لم تتصرف كقوة احتلال مسؤولة

ومضت الكاتبة في سياق تعليلها لتراجع النفوذ الأميركي في الشرق الأوسط إلى القول إن الولايات المتحدة أحجمت منذ غزوها العراق عن الاضطلاع بدورها كقوة احتلال، "فقد كان من شأن توفير الأمن للمرافق الرئيسة، مثل المستشفيات والوزارات الحكومية، أن يساعد العراق على الاستقرار". كذلك سمح تقاعسها عن حراسة الحدود العراقية للمقاتلين الأجانب بدخول البلاد بسهولة ليعقب ذلك نشوء تنظيم القاعدة في العراق "الذي أصبح فيما بعد تنظيم الدولة الإسلامية".
وذكرت العريبي أن القادة في الشرق الأوسط يخشون من أن تطيح واشنطن بهم على غرار ما حدث للعقيد الليبي الراحل معمر القذافي.
وقالت إنه على الرغم من أن حرب العراق لم تكن وحدها التي شكلت مسار العلاقات الأميركية العربية على مدى العقدين الماضيين، فإنها ألقت بظلالها القاتمة على نظرة المنطقة إلى الولايات المتحدة.


تردد في دعم أوكرانيا

ثم إن هناك تصورا في المنطقة بأن الإدارات الأميركية المتعاقبة لا تستطيع صون مواقفها في السياسة الخارجية، وذلك ما جعل حلفاء واشنطن يترددون في دعم أوكرانيا، على حد تعبير الكاتبة.
ومع ذلك، ترى العريبي أن الولايات المتحدة لا تزال تتمتع بنفوذ هائل رغم تراجع مكانتها في الشرق الأوسط، حيث ما برحت تحتفظ بأكبر وجود عسكري في المنطقة.

المصدر : فورين أفيرز

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:50 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع