البنتاغون يعلن بدء بناء رصيف غزة البحري والاحتلال يتولى حمايته (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          وكالة الأونروا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 41 )           »          ما هي السنة الضوئية ؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          ليز غراندي ... سياسية أميركية (مبعوثة للشؤون الإنسانية بالشرق الأوسط) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          رشاد العليمي - سياسي يمني (رئيس مجلس الرئاسة اليمني) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 1747 )           »          مراسم استقبال حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق لدى وصوله لأبوظبي في زيارة "دولة" بتاريخ 22 إبريل 2024م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          الولايات المتحدة تناقش بدء انسحاب قواتها من النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 37 )           »          كتيبة طولكرم .. تنظيم فلسطيني مسلح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          تدابير مهمة لحماية الهوية من السرقة على الإنترنت (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          سفينة يونانية تعترض طائرتين مسيرتين للحوثيين في البحر الأحمر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          فيديو غراف.. 200 يوم من المظاهرات المنددة بالعدوان على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2023م
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


فورين بوليسي: مذابح الجيوش الأفريقية بحق قبائل الفلان تقوض أمن المنطقة

ملف خاص بأهم الأحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2023م


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 08-03-23, 09:05 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي فورين بوليسي: مذابح الجيوش الأفريقية بحق قبائل الفلان تقوض أمن المنطقة



 

فورين بوليسي: مذابح الجيوش الأفريقية بحق قبائل الفلان تقوض أمن المنطقة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نازح من قبيلة الفلان وابنه يحاولان إعادة بناء كوخهما في مخيم فالادي للنازحين في باماكو (غيتي)



8/3/2023

في صباح يوم الجمعة 30 ديسمبر/كانون الأول الماضي، كان مسلحون من مليشيات تدعمها الحكومة يقتحمون بيوت قرية نونا الصغيرة في شمال غرب بوركينا فاسو، بيتا تلو الآخر ويقتلون المدنيين.
ووفق شهادات أدلى بها شهود عيان لمنظمة العفو الدولية، فإن المسلحين استهدفوا المدنيين من قبائل الفلان في القرية على نحو خاص.

ورغم أن الحكومة أعلنت مقتل 28 شخصًا، فإن شهود عيان قالوا إنهم دفنوا أكثر من 80 جثة بعد مغادرة أفراد المليشيا وفق مقال نشرته مجلة فورين بوليسي (Foreign Policy) الأميركية.
وأبرز كاتب المقال، جيمس كورترايت، الباحث في معهد الشؤون العالمية الحالية، أن جيشي مالي وبوركينا فاسو وشركاءهما الأجانب والمليشيات العرقية المحلية في المنطقة يرتكبون مذابح جماعية ضد المدنيين من قبائل الفلان في وسط مالي وبوركينا فاسو تحت ذريعة الحرب على الجماعات الإسلامية المسلحة.


استهداف وتهميش

وفقًا لبيانات نشرها "موقع النزاع المسلح ومشروع بيانات الأحداث" (the Armed Conflict Location & Event Data Project)، فإن أكثر من نصف المدنيين الذين قتلوا على يد الجيش أو المليشيات العرقية في كل من بوركينا فاسو ومالي العام الماضي كانوا من الفلان، بالرغم أنهم يشكلون حوالي 10% و%14 من السكان في كل من البلدين على التوالي.
وأشار المقال إلى أن تصاعد عمليات قتل المدنيين الفلان في المنطقة تأتي في وقت تشن فيه الحكومة هجوما ضد الجماعات المسلحة في وسط مالي، كما تزيد القوات في بوركينا فاسو العناصر المدنية المساعدة لها، إضافة لانسحاب القوات الفرنسية من كلا البلدين.

ويحذر كورترايت في مقاله من أن استهداف قبائل الفلان، بناءً على مزاعم كاذبة بأنهم جميعا يدعمون الجماعات الجهادية المسلحة، من شأنه إطالة أمد الصراع في المنطقة، وتسهيل تجنيد الفلان من قبل الجماعات المسلحة، وقد يؤدي إلى اندلاع أعمال العنف في الولايات الجنوبية ذات الوضع الأمني الهش.
وتضم قبائل الفلان، التي يعتبر جميع أفرادها تقريبا مسلمين، حوالي 30 مليون شخص، يعيشون بمناطق مختلفة في العديد من دول غرب أفريقيا.
وبالرغم من أنهم يشكلون ثاني أكبر مجموعة عرقية في كل من مالي وبوركينا فاسو، فإن قادة الفلان في البلدين يشكون من تعرضهم للتهميش على مدى عقود خاصة في الحكومة والجيش، وفق مقال فورين بوليسي.
لماذا يُستهدف الفلان؟

في عام 2015، ظهرت جماعة مسلحة جديدة في بلدتي موبتي وسيغو، وهي مناطق في وسط مالي أغلبية سكانها من الفلان، يقودها أمادو كوفا، الداعية الكاريزمي الذي أصبح متشددا بحسب المقال.
وبعد عام، ظهرت جماعة مسلحة مماثلة تطلق على نفسها اسم "أنصار الإسلام" في شمال بوركينا فاسو قرب الحدود المالية.

وقد جندت الجماعتان العديد من أفراد قبائل الفلان المهمشة التي تعتمد على الرعي، واستخدمت في ذلك المظالم التي ترتكبها بحقهم أجهزة الدولة.
ويبرز الكاتب في مقاله أن تلك الجماعات لم تكن تدعي أنها تمثل مصالح الفلان، بل سعت إلى تشكيل تحالف يجمع أعراقا عديدة، وقد كان من ضمن المدنيين الذين استهدفتهم في بداية عملياتها رؤساء بلديات وشيوخ قرى وأئمة من الفلان ممن تحدثوا عنهم بما لا يرضيهم.
وقال الكاتب إن الجيش المالي رد على ظهور الجماعتين بالاعتقالات الجماعية والتعذيب والإخفاء القسري للمدنيين والقتل خارج نطاق القانون.
ووردت أنباء عن انتهاكات مماثلة في شمال بوركينا فاسو. وكان غالبية الضحايا من المدنيين من قبائل الفلان الذين تتهمهم قوات الأمن بالتعاون مع المسلحين.

دوامة العنف

وأبرز الكاتب أن حملة الجيش القاسية كانت لها نتائج عكسية، وبعد انسحاب قوات الجيش وزيادة مقاتلي الجماعات المتمردة، أخذ سكان القرى والأرياف زمام المبادرة لتأمين أنفسهم، فشكلوا مجموعات محلية للدفاع عن قراهم. وكان بعض تلك المجموعات التي سلحت نفسها، تقيم نقاط تفتيش على مداخل القرى.

ويقول عالم الاجتماع المالي موديبو غالي سيسي إنه بالرغم من أن تلك المليشيات شكلت من أجل حماية المدنيين، فإن العديد منها اتخذ من انعدام الأمن ذريعة للاستيلاء على الأراضي وموارد المياه.
ومع تطور الأحداث، أصبحت المليشيات التي شكلت للدفاع عن القرى والأحياء ترد على هجمات الجماعات الجهادية المسلحة، من خلال مضايقة مجتمعات الفلان المجاورة لها.
تلك المضايقات تدفع الفلان للانتقام، مما يخلق دوامة عنف وجرائم قتل واسعة النطاق بين مليشيات محلية لا علاقة لها بالجماعات المسلحة، وفق الكاتب.
ويلخص سيسي الوضع بالقول إن "المليشيات ارتكبت المذابح الأولى التي استهدفت المدنيين في وسط مالي، وحولوا الصراع إلى صراع عرقي".

المصدر : فورين بوليسي

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:22 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع