مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 27 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2426 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 68 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الأمن و الإتــصالات > قســـــم التقنية / ونظــم المعلومات
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


حرب الذكاء الاصطناعي.. هل انتصرت مايكروسوفت على غوغل؟

قســـــم التقنية / ونظــم المعلومات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 15-02-23, 06:19 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي حرب الذكاء الاصطناعي.. هل انتصرت مايكروسوفت على غوغل؟



 

حرب الذكاء الاصطناعي.. هل انتصرت مايكروسوفت على غوغل؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لم تبدأ غوغل العمل على تطوير الروبوت "بارد" فجأة، أو حين شعرت بالخطر من روبوت "شات جي بي تي"، والمنافسة من مايكروسوفت.(شترستوك)


15/2/2023

في عام 1961، كتب الروائي الأميركي جوزيف هيلر روايته الأشهر بعنوان "كاتش – 22" (Catch – 22)، التي تصف القيود البيروقراطية المفروضة على الجنود خلال فترة الحرب العالمية الثانية. بعد صدور الرواية، أصبح مصطلح "كاتش – 22" يُستخدم لوصف المواقف المعقدة، أو المعضلات، التي يقع فيها الإنسان داخل حلقة مفرغة من القواعد أو الظروف المحيطة به، دون أن يتمكن من إيجاد مخرج منها. ساعتها، بغض النظر عن قرارك، ستكون النتيجة سيئة في كل الأحوال، وربما هذا ما عانت منه شركة غوغل خلال الفترة الماضية.

يوم الأربعاء الماضي، 8 فبراير/شباط، خسرت غوغل، أو للدقة الشركة الأم "ألفابيت"، 100 مليار دولار من قيمتها السوقية، بعد هبوط سعر سهم الشركة في تداولات البورصة ذلك اليوم. جاءت هذه الخسارة بعد إعلان غوغل عن روبوت المحادثة الجديد "بارد" (BARD)، الذي يبدو أنه ارتكب خطأ مكلفا للغاية.

خطأ يساوي 100 مليار دولار!

في ذلك اليوم، كانت شركة "ألفابيت" قد شاركت، في بث مباشر من باريس، إمكانيات روبوت المحادثة الجديد "بارد" وكيف ستدمجه مع محرك البحث لديها (1)، بعد يوم واحد من إعلان مايكروسوفت عن دمج روبوت المحادثة الشهير، والمثير لكثير من الضجة مؤخرا، "شات جي بي تي" (ChatGPT) في محرك البحث الخاص بها "بينغ" (Bing).

في أثناء العرض التوضيحي لقدرات الروبوت "بارد"، ظهر سؤال من المستخدم للروبوت: "ما الاكتشافات الجديدة من تلسكوب جيمس ويب الفضائي التي يمكن أن أخبرها لطفلي البالغ من العمر 9 أعوام؟"، ليُجيبه الروبوت بثلاث إجابات في نقاط متتالية، والإجابة الأخيرة كانت: "التقط تلسكوب جيمس ويب أول صورة لكوكب خارج نظامنا الشمسي". لكن المشكلة، وفقا لوكالة ناسا، أن أول صورة لأحد الكواكب خارج مجموعتنا الشمسية التقطها "التلسكوب الكبير" (Very Large Telescope) التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، تحديدا في عام 2004. (2)

بعد أن أعلنت "رويترز" عن اكتشاف هذا الخطأ، بدأ المستثمرون في الخوف من أن غوغل لا تُسيطر على الوضع، خاصة أنها لم تبهر أحدا بعرضها، وهنا بدأت عملية بيع السهم، وبالتالي انخفاض قيمة الشركة بنحو 100 مليار دولار خلال ساعات. (3)

لكن الأمر لا يتعلق بمجرد خطأ من روبوت محادثة يعتمد على الذكاء الاصطناعي، هناك أزمات سابقة ومعارك قادمة في هذا المجال، والأهم أن غوغل بدأت تشعر بتهديد وجودي، وهو ما جعلها تتسرع وتقع في هذه الدائرة المفرغة. ببساطة، شركة غوغل وقعت في معضلة "كاتش – 22″، الانتظار أكثر من هذا يعني انتصار مايكروسوفت في المعركة، والتعجل في الإعلان عن الأمر يعني المخاطرة بحدوث أخطاء تكلف مليارات الدولارات. اختياران كلاهما صعب، وقد اختارت الشركة الخيار الثاني، وخسرت الرهان على ما يبدو.

هلوسة روبوت

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
خطأ روبوت غوغل أدى إلى انخفاض قيمة الشركة بنحو 100 مليار دولار. (شترستوك)


لنتحدث الآن عن التقنية التي أثارت هذه المشكلة، وهي روبوت المحادثة "بارد" الذي يعتمد على نموذج لغوي كبير يُعرف باسم "لامدا" (LaMDA)، والهدف منه ببساطة هو منافسة الروبوت الذي أثار دهشة الجميع في الآونة الأخيرة "شات جي بي تي" (ChatGPT)، الذي تطوره منظمة "أوبن إيه آي" (OpenAI).

تلك النماذج اللغوية الكبيرة هي أنظمة ذكاء اصطناعي تدربت على التعرف على الأنماط في عدد هائل جدا من النصوص عبر الإنترنت، مثل الكتب والمحادثات والمقالات وغيرها، ثم تتدرب أكثر بمساعدة بشرية لتقدم محادثة وإجابات أفضل للمستخدم، تحاكي تجربة الدردشة مع بشر حقيقيين. لكن رغم أن الإجابات التي تحصل عليها ربما تبدو مقنعة وحتى موثوقة، فإنها قد تكون إجابات خاطئة تماما، وهو ما يُطلق عليه "الهلوسة" (hallucination).

في الذكاء الاصطناعي، تحدث الهلوسة الاصطناعية عندما يُجيبك الروبوت إجابة واثقة لكن لا يوجد لها مبرر في تلك البيانات التي تدرب عليها، وقد اشتُق المصطلح من المفهوم النفسي للهلوسة في العقل البشري بسبب الصفات المشتركة بينهما. المشكلة في هلوسة الروبوتات أن الإجابة قد تبدو مقنعة وصحيحة ظاهريا لكنها خاطئة في الواقع، لدرجة أن برابهاكار راغافان، المسؤول عن محرك البحث في غوغل، قد حذر من مخاطر هذا الأمر في لقاء صحفي يوم السبت الماضي، 11 فبراير/شباط، ولهذا لم تُتح غوغل روبوت المحادثة الجديد إلا لمجموعة من الأشخاص الموثوقين لاختباره، قبل إتاحته للعامة ودمجه في محرك البحث الخاص بها. (4)

الأمر لا يتعلق بروبوت غوغل فحسب، إذ اكتشف أحد باحثي الذكاء الاصطناعي المستقلين أن العرض الأول لروبوت محرك البحث "بينغ" أيضا امتلأ بالأخطاء في حساب البيانات المالية، عند محاولته تلخيص تقرير فصلي لأرباح إحدى الشركات. (5) لكن تلك الأخطاء لم ينتبه لها أحد مثلما حدث مع غوغل، ربما لأن خطأ روبوت غوغل أوضح، وأن أي عملية بحث عادية على محرك بحث غوغل ستعطيك الإجابة الصحيحة.

حالة طوارئ

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الشعبية الجارفة المفاجئة التي حاز عليها "شات جي بي تي" منذ إطلاقه هي ما دفعت إدارة غوغل إلى إعلان "حالة الطوارئ". (شترستوك)


بالطبع لم تبدأ غوغل العمل على تطوير الروبوت "بارد" فجأة، أو حين شعرت بالخطر من روبوت "شات جي بي تي" والمنافسة من مايكروسوفت، لكن الإعلان عن إطلاق الروبوت نفسه هو الذي جاء متعجلا، وربما كان السبب وراء الخطأ المكلف الذي ظهر للجميع، لدرجة أن الموظفين انتقدوا قيادات الشركة، وخاصة الرئيس التنفيذي ساندار بيتشاي، بسبب الأسلوب الذي تعاملوا به مع الإعلان عن الروبوت الجديد، وأشاروا إلى أنه إعلان "متسرع" و"فاشل" و"قصير النظر"، ولا يمت لسياسة غوغل المعتادة بصِلة. (6)

في ديسمبر/كانون الأول الماضي، كانت صحيفة نيويورك تايمز قد نوهت إلى اجتماع داخلي في غوغل، للموظفين والإدارة، وكانت أسئلة الموظفين تدور حول هذا الأمر: هل فقدت الشركة ميزتها التنافسية في مجال الذكاء الاصطناعي، بالنظر للشعبية المفاجئة والكاسحة لروبوت "شات جي بي تي"، خاصة أن غوغل هي مَن طورت في الأساس، عام 2017، النموذج الذي يعتمد عليه روبوت "أوبن إيه آي"، وهو نموذج "المحول" (Transformer)؟

ساعتها جاء رد ساندار بيتشاي، وجيف دين، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي، أن غوغل تملك فعلا إمكانيات مماثلة وربما تفوق إمكانيات "شات جي بي تي"، لكن التكلفة ستكون أكبر بكثير في حال حدث خطأ ما، لأن المستخدم ببساطة يجب أن يثق في الإجابات التي سيحصل عليها من محرك بحث غوغل. (7)

لكن الشعبية الجارفة المفاجئة التي حاز عليها "شات جي بي تي" منذ إطلاقه هي ما دفعت إدارة غوغل إلى إعلان "حالة الطوارئ"، كما أشار تقرير "نيويورك تايمز" نفسه. ربما للمرة الأولى منذ تأسيسها، تخشى الشركة من اقتراب تغيير تكنولوجي ضخم قد يسبب لها اضطرابا في نموذج أعمالها الأساسي، وهو البحث على الإنترنت.

دفع ذلك الشركة إلى الاستعانة بخدمات مؤسسيها لاري بيج وسيرجي برين، بعد تقاعدهما وتركهما لعمليات الشركة اليومية، حيث عقدت معهما عدّة اجتماعات للتشاور حول كيفية التعامل مع هذا التهديد الحقيقي والفريد من نوعه للشركة. (8) وكان ساندار بيتشاي قد طالب كل موظفي غوغل بالتركيز والاهتمام باختبار روبوت المحادثة الجديد "بارد"، بعدما واجهت الشركة ضغوطا كثيرة، سواء من الموظفين بداخلها أو المستثمرين، للتوصل إلى حل لمواجهة الروبوت المنافس "شات جي بي تي". (9)

بداية حرب الذكاء الاصطناعي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ربما أشعل روبوت "شات جي بي تي" حربا في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، حربا لم تكن غوغل على استعداد لدخولها الآن. (شترستوك)


على عكس المنافسين الأضخم لها، أبل ومايكروسوفت، لم تجد غوغل احتياجا حقيقيا لإعادة اكتشاف نفسها في السابق. وهذا بالطبع لعدّة أسباب، ولكن أوضحها هو سيطرتها على سوق محركات البحث عالميا، بنسبة تصل إلى 93% تقريبا، في حين أن المنافس الأقوى لها، مايكروسوفت، يمتلك 3% فقط. (10) هذا التفوق الكاسح جعل غوغل تركز على هذا الكنز دون الحاجة إلى التحرك سريعا في المجالات الأخرى، لأن سوق محركات البحث مضمون لها في كل الأحوال. (11)

التهديد الحقيقي هنا لا يأتي من نماذج المحادثة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، لأن غوغل تعمل على تطويرها منذ فترة بالفعل كما عرفنا، وكانت ستقدمها في المستقبل وربما تدمجها في محرك البحث، لكن التهديد الحقيقي هو أن شركة عملاقة أخرى، منافسة بحجم مايكروسوفت، قررت استعجال الأمر وتجربة حظوظها بدمج تقنية "شات جي بي تي" في محرك البحث الخاص بها.

مايكروسوفت تملك فعلا البنية التحتية اللازمة، بما فيها قوة الحوسبة الضخمة، وخدمات التخزين السحابية، التي تعتمد عليها "أوبن إيه آي" لتشغيل "شات جي بي تي". بجانب أنها ليس لديها ما تخسره على أي حال، حتى لو أخطأ الروبوت الخاص بها. لكن على العكس، ربما تجلب لها هذه الخطوة مكاسب وتزيد من حصة "بينغ" في سوق محركات البحث، حتى وإن لم تنجح فكرة البحث المعتمد على روبوت المحادثة كليا، لأنها ببساطة ستجلب مزيدا من المستخدمين، وهذا بدوره يعني مزيدا من الإعلانات بالنموذج الحالي لمحركات البحث. بجانب أن مايكروسوفت لا تريد أن تخسر لحظة مفصلية أخرى في تاريخها، بعد تفويتها فرصة اقتحام سوق الهواتف الذكية في السابق.

في المقابل، لدى غوغل الكثير جدا لتخسره، أولا الشركة لا تعرف كيف يمكنها أن تكسب من هذا الروبوت حتى الآن، بالإضافة إلى خطر الإجابات الخاطئة، وهو ما حدث فعلا حتى قبل أن يبدأ الروبوت في الانتشار والاستخدام الحقيقي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مايكروسوفت قدمت إستراتيجية أفضل لإطلاق المنتج الجديد، بجانب عروضها وشرحها وثقة رئيسها التنفيذي، ساتيا ناديلا، في الحديث عن تقنيات الذكاء الاصطناعي التي ستقدمها الشركة قريبا. (شترستوك)


من المؤكد أن غوغل تملك بالفعل إمكانيات تقنية أقوى بكثير مما تظهره تجربتها الأخيرة، وأقوى من مايكروسوفت، حتى إن كثيرا ممن اختبروا النموذج اللغوي "لامدا" ذكروا أنه أقوى بكثير من "جي بي تي-3″، بجانب القوى العاملة التي تملكها الشركة ومدى استثمارها في سوق محركات البحث، وفي مجالات أبحاث الذكاء الاصطناعي. لكن نقاط القوة هي نفسها التي منعتها من التحرك السريع كما فعلت مايكروسوفت في هذه المعركة. من الصعب جدا على الشركة العملاقة أن تغير نموذج أعمالها فجأة والآن بعد سنوات طويلة من السيطرة، وعموما هذا التغيير لا يأتي بين يوم وليلة في أي شركة أخرى، فما بالك بشركة بحجم غوغل!

بينما تحرُّك مايكروسوفت هذه المرة كان تسويقيا أكثر منه تقنيا، بالتأكيد لم يكن مفاجئا، لأن الشركة تستثمر في منظمة "أوبن إيه آي" منذ عام 2019، ولكنها كانت تنتظر خطوة انتشار "شات جي بي تي" لعامة المستخدمين، وفي الأغلب لم تكن تتوقع هذا الإقبال الضخم في هذا الوقت القصير، لكنها استغلت الفرصة واستثمرتها لصالحها بأفضل صورة ممكنة حتى الآن.
مايكروسوفت قدمت إستراتيجية أفضل لإطلاق المنتج الجديد، بجانب عروضها وشرحها وثقة رئيسها التنفيذي، ساتيا ناديلا، في الحديث عن تقنيات الذكاء الاصطناعي التي ستقدمها الشركة قريبا، حتى وهو يعرف ويعترف بوجود أخطاء سيرتكبها الروبوت، لكن الأمر لا يُخيفه أو يُخيف شركته، لأنه في النهاية يريد أن يكسب ميزة الهجوم الأول في الحرب.

بعد كل شيء، ربما أشعل روبوت "شات جي بي تي" حربا في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، حربا لم تكن غوغل على استعداد لدخولها الآن، ووضع مايكروسوفت في بداية السباق وهي متقدمة بخطوة، لكن هذا لا يعني أن غوغل سوف تُلقي أوراقها وتستسلم بسهولة، وأنها سوف تخسر الحرب في النهاية.
———————————————————————————————————
المصدر : الجزيرة نت -محمد يوسف

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع