فيتو أميركي ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          انفجارات بأصفهان.. إيران تنفي وقوع هجوم خارجي وإسرائيل ترفض التعليق (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          لماذا كشفت إسرائيل إصابة مواقع عسكرية حساسة بعد أسبوع من هجوم إيران؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          حينما كشفت “إسرائيل” عن خسائرها الحقيقية بالصواريخ العراقية بعد 30 عاما (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          مقتل قائد الجيش الكيني و9 ضباط كبار بتحطم مروحية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          بولندا تعتقل "عميلا" لروسيا يشتبه بأنه تواصل مع أجهزة الاستخبارات الروسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          الحرب التقليدية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الحرب غير النظامية في العقيدة العسكرية الأميركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الحرب غير المتكافئة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          طائرات إيران المسيرة.. سلاح الضرورة الذي تحول إلى ورقة رابحة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          الكيبوتسات.. رأس الحربة السابقة للصهيونية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          تقارير إسرائيلية وأميركية: إسرائيل هاجمت أهدافا في إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          ضابط أميركي كبير يحذر واشنطن من تحدي النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          إليك الطريقة المثلى لتمرين المشي المفيد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          ألمانيا تستدعي السفير الروسي بعد توقيفها شخصين بتهمة التجسس (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


إيمانويل ماكرون.. . الرئيس الفرنسي

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 25-04-22, 09:52 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي إيمانويل ماكرون.. . الرئيس الفرنسي



 

ماكرون.. ثالث رئيس يعاد انتخابه في فرنسا وأصغر حاكم يدخل قصر الإليزيه


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فاز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (44 عاما) بولاية ثانية بحصوله على 58.5 بالمئة من الأصوات وفق تقديرات أولية (رويترز)آخر تحديث: 24/4/202211:08 PM (مكة المكرمة)

فاز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (44 عاما) بولاية ثانية بحصوله على 58.5 بالمئة من الأصوات مقابل 41.5 بالمئة لمنافسته زعيمة "التجمع الوطني" مارين لوبان (53 عاما)، وفق تقديرات أولية.
وأصبح ماكرون ثالث رئيس يُعاد انتخابه في فرنسا بعد فرانسوا ميتران (1981 – 1995) وجاك شيراك (1995 ـ 2007).

خلال 3 أعوام، تمكن ماكرون من الانتقال من مستشار للرئيس فرانسوا هولاند ليصبح ثامن رئيس للجمهورية الخامسة، وأصغر رئيس في تاريخ الجمهورية الفرنسية (39 عاما).
ويعدّ ماكرون أصغر رئيس منتخب لفرنسا منذ نابليون بونابرت الذي صار في 10 ديسمبر/كانون الأول 1848، أول رئيس منتخب للجمهورية الفرنسية في سن ناهزت 40 عاما و8 أشهر.

المولد والنشأة
21 ديسمبر/كانون الأول 1977: وُلِدَ إيمانويل جان ميشيل فريديريك ماكرون في مدينة أميان الفرنسية لأسرة من الطبقة المتوسطة.
والده جان ميشيل ماكرون أستاذ في طبّ الجهاز العصبي بجامعة بيكاردي جول فيرن، أمّا والدته فرانسواز نوغيه ماكرون فهي طبيبة.
على الرغم من أن والديه لم يكونا متدينين، فإن إيمانويل أبدى اهتماما بالدين، وتم تعميده بناء على رغبته وهو في الثانية عشرة.
كان التلميذ السادس على مدرسة بروفيدانس، وهي مدرسة ثانوية كاثوليكية خاصة في مدينة أميان أسسها مجمع اليسوعيين.
انتقل إلى باريس ليكمل سنته الأخيرة في الثانوية بمدرسة هنري الرابع.
درس بعدها الفلسفة في جامعة غرب باريس نانتير لا ديفونس، حيث حصل على البكالوريوس بتقدير جيد جدا.
حصل على شهادة الدبلوم، كما نال درجة الماجستير في الشؤون العامة وهو في سن 24 عاما من معهد باريس للدراسات السياسة عام 2001.
درس في المدرسة الوطنية للإدارة في ستراسبورغ بين عامي 2002 و2004.
اهتم في مسيرته التعليمية بالموسيقى التي تعلمها 10 سنوات، وأصبح ماهرا في عزف البيانو، كما مارس رياضات أخرى منها الملاكمة وكرة القدم.
عام 2004: اشتغل في إدارة التفتيش المالي التي أمضى فيها 6 سنوات.
عام 2007: تزوج من بريجيت ترونيو التي تكبره بـ24 عاما، وكانت معلمته في مدرسة بروفيدانس الثانوية في مدينة أميان.
التقى الاثنان أول مرة عندما كان ماكرون طالبا في صفها في الخامسة عشرة من عمره، لكنهما ارتبطا رسميا عندما كان عمره 18 عاما.
حاول والداه في البداية إبعادهما عن بعضهما بعضا عن طريق إرساله إلى باريس لإنهاء السنة الأخيرة من دراسته، حيث شعرا أن هذه العلاقة غير ملائمة، لكن إيمانويل وبريجيت بقيا معا بعد تخرجه، وتزوجا. والآن يعيش الزوجان مع أطفال ترونيو الثلاثة من زواجها السابق.
عام 2008: وظّف في مصرف روتشيلد المعروف في فرنسا.
عام 2012: لعب دورا رئيسيا في صفقة استحواذ نستله على أسهم فايزر التي وصلت قيمتها إلى 12 مليار دولار خلال عمله في بنك روتشيلد وسي.

التوجّه الفكري

يعرف عن ماكرون أنه يتبنى الفكر الليبرالي في الاقتصاد، وهو ما ظهر في مشروع قدمه لحكومة مانويل فالس حول "تكافؤ الفرص وتنشيط النمو"، يتضمن جملة من القرارات الاقتصادية الجديدة لإعطاء دفعة جديدة للاقتصاد الفرنسي وحل مشكلة البطالة.
ومن بين تلك الإجراءات السماح لبعض المراكز التجارية الكبرى -خاصة تلك الموجودة في المناطق السياحية- بالعمل مدة أطول خاصة في نهاية الأسبوع، إضافة إلى تحرير قطاع المواصلات خاصة الحافلات، وإجراء تغييرات على جانب من قوانين الشغل وعلى بعض القطاعات المهنية التي كانت حكرا على بعض المستثمرين.

التجربة السياسية
عام 2006: دخل ماكرون عالم السياسة عندما انضم إلى الحزب الاشتراكي الفرنسي، إلا أنه ما لبث أن تركه عام 2009، دون أن يغادر وسط اليسار.
توطدت علاقته مع زعيم الحزب الاشتراكي فرانسوا هولاند، ولعب دورا أساسيّا في حملته الرئاسية، ليشغل بعد انتخاب هولاند رئيسا للبلاد عام 2012، منصبَ نائب الأمين العام للرئاسة في قصر الإليزيه.
عام 2014: عُيّن ماكرون وزيرا للاقتصاد والصناعة والشؤون الرقمية في حكومة مانويل فالس، دون أن يكون عضوا في الحزب الاشتراكي أو ينتخب لأي مقعد.
خلال عمله وزيرا للاقتصاد (2014-2016)، تقدّم لمجلس الوزراء بقانون عُرف لاحقًا بـ"قانون ماكرون"، احتوى جملة من التشريعات والإجراءات بهدف إنعاش الاقتصاد الفرنسي، واحتاج المجلس وقتها إلى 200 ساعة من النقاش في إحدى مواد الدستور لتمرير القانون.
30 أغسطس/آب 2016: استقال ماكرون من الحكومة، وشكلت استقالته آنذاك ضربة قاسية للرئيس هولاند.
أبريل/نيسان 2016: شكَّل ماكرون حركته السياسية التي حملت اسم "إلى الأمام" (En Marche)، وهي حركة شعبية وصفها بأنها "ثورة ديمقراطية" ضد نظام سياسي متصلب.
جمعت الحركة -بحسب أوساط ماكرون- هبات بقيمة 2.8 مليون يورو.
يوليو/تموز 2016: في خطاب ألقاه بباريس أمام أعضاء حركته السياسية التي تضم نحو 3 آلاف مناصر، قال ماكرون "اعتبارا من هذا المساء علينا أن نكون ما نحن عليه، أي حركة الأمل".

طموح الرئاسة
8 نوفمبر/تشرين الثاني 2016: لم يخفِ ماكرون طموحاته الرئاسية، وأعلن مصدر من محيطه لوكالة الأنباء الفرنسية أن قرار الترشح الرسمي سيعلن عنه قبل 10 ديسمبر/كانون الأول 2016، وأن "كل الشروط باتت مجتمعة".
في استطلاع للرأي، حصل ماكرون على 49% من الآراء الإيجابية، وتشير المصادر الفرنسية إلى أن خطابه الذي يدعو فيه إلى تجاوز الانقسامات بين اليسار واليمين، لقي تأييدا بين الشباب وأوساط الأعمال وجزء من الناخبين الراغبين في التجديد السياسي، كما أثارت شخصيته اهتمام الإعلام الفرنسي والدولي.
بعد أن كشف عن طموحاته السياسية، أصبح ماكرون منبوذا من قسم من اليسار الذي بات يرى فيه تجسيدا للتحول الاشتراكي الليبرالي للسلطة التنفيذية.
16 نوفمبر/تشرين الثاني 2016: أعلن ماكرون ترشحه للانتخابات الرئاسية الفرنسية لعام 2017.

23 أبريل/نيسان 2017: أظهرت النتائج النهائية للجولة الأولى للانتخابات الرئاسية تأهل ماكرون ومرشحة "أقصى اليمين" مارين لوبان للجولة الثانية، وبلغت نسبة المشاركة في الانتخابات وفق وزارة الداخلية 78%.
حصل ماكرون على 23.75%، بينما حصلت لوبان على 21.53%، والمرشح اليميني فرانسوا فيون 19.91%، في حين حصل المرشح اليساري جان لوك ميلانشون على 19.64%.
كان لانسحاب المرشح اليميني الأقوى فرانسوا فيون من الانتخابات -بعد اتهامه بالفساد في قضية الوظائف الوهمية لزوجته- دور في نجاح ماكرون، خصوصا مع بروز اسم مرشحة حزب الجبهة الوطنية "فرنسا" اليميني المتطرف مارين لوبان مرشحة رئيسية، وهي شخصية لا تحظى بالقبول لدى قطاعات واسعة من الشعب الفرنسي لمواقفها العنصرية والمتطرفة.
عقب إعلان النتائج الأولية، قال ماكرون "بعد 15 يوما سأكون رئيسكم، رئيس كل الشعب الفرنسي، رئيس الوطنيين في مواجهة القوميين الشعوبيين".
في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية، قال ماكرون "إننا نطوي اليوم بوضوح صفحة من الحياة السياسية الفرنسية"، مضيفا أن الفرنسيين عبروا عن الرغبة في التجديد، "منطقنا هو منطق الجمع الذي سنواصله حتى الانتخابات التشريعية في يونيو/حزيران 2017".
في الجولة الثانية من الانتخابات، وطبقا للنتائج الرسمية التي أعلنتها وزارة الداخلية الفرنسية بعدما انتهت تقريبا من فرز الأصوات، حصل ماكرون على 66.6% من الأصوات الصحيحة بعد فرز جميع أصوات الناخبين البالغ عددها 47 مليونا باستثناء 0.01%، بينما أقرت منافسته مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان بهزيمتها.
كشفت الأرقام الرسمية أن 11.5% من الناخبين تركوا البطاقات فارغة أو أبطلوا أصواتهم، في حين لم يشارك 25.38% من الناخبين في عملية التصويت.
بعد أيام قليلة على فوزه بالرئاسيات الفرنسية 2017، تخلى إيمانويل ماكرون عن رئاسة حركته السياسية "إلى الأمام" التي بات اسمها "الجمهورية إلى الأمام".
أعلن الأمين العام للحركة ريتشارد فيرون استقالة ماكرون من رئاسة الحركة، لتخلفه السياسية كاترين باربارو، وأضاف أن الحركة ستقدم مرشحين للانتخابات التشريعية المقبلة في كل الدوائر، لإعطاء ماكرون أغلبية نيابية مريحة.

مثير للجدل
عقب نجاحه، أثار ماكرون الجدل بإعلانه أنه لن يتحدث خلال يوم الباستيل (الاحتفال باليوم الوطني الفرنسي)، مخالفا بذلك تقليدا قائما منذ مدة طويلة، مبررا ذلك بأن طريقة تفكيره كانت "معقدة جدًّا" على الصحفيين.
مايو/أيار 2018: أعلن ماكرون أن ضريبة الخروج (Exit Tax) المفروضة على الأغنياء الخاضعين للضرائب والمنتقلين إلى الخارج، هي بمثابة "رسالة سلبية لرجال الأعمال"، مؤكدا السعي لإلغائها.
على خلفية هذا التصريح، تعرّض لموجة انتقادات في فرنسا بشأن السياسة الضريبية للحكومة المتهمة أصلاً بأنها "حكومة الأغنياء"، بينما أكدت وزارة المال الفرنسية أن "ضريبة الخروج" سيتم "استبدالها" بآلية "أكثر تحديداً للأهداف".
مطلع 2018: زادت الحكومة أسعار الوقود والضرائب المفروضة عليه: 23% على الديزل، و14% على البنزين، معلنة رغبتها في رفع الرسوم من جديد مطلع عام 2019.
نوفمبر/تشرين الثاني 2018: اندلعت مظاهرات شعبية غضباً واحتجاجاً فيما عُرف بحركة السترات الصفراء، تندد بارتفاع تكاليف الوقود وتغيير نظام دفع الضرائب والسياسات الاقتصادية عموماً للرئيس ماكرون.

المصدر : الجزيرة + وكالات + مواقع إلكترونية



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع