جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة جديدة لإصابات جنوده في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          بايدن يلتقي مشرعين معارضين للحرب الإسرائيلية على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          مقتل 10 في تصادم مروحيتين عسكريتين في ماليزيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          هل قرر المجلس العسكري في مالي البقاء في السلطة؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          عبد المجيد الزنداني ...سياسي وداعية إسلامي يمني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          حزب الله يهاجم مواقع عسكرية ويسقط مسيرة إسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          ألم المستقيم.. الأسباب والعلاج (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          "الجزيرة 360" تروي قصة اختفاء أميركي يقاتل مع الروس في دونيتسك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جنود وتدريبات وقواعد عسكرية.. روسيا تثبت أقدامها في القارة السمراء (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          تعرف على أبرز الطائرات المسيرة الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          القوة النارية الإيرانية.. بين العقيدة الهجومية ونقاط الانتشار (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 37 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح التــاريخ العسكــري و القيادة > قســـــم التــاريخ العـســــكــري
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


كارثة تشالنجر.. الجانب المظلم من رحلات الفضاء

قســـــم التــاريخ العـســــكــري


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 09-03-22, 03:54 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كارثة تشالنجر.. الجانب المظلم من رحلات الفضاء



 

كارثة تشالنجر.. الجانب المظلم من رحلات الفضاء


7 مارس 2022.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


منذ الفجر الأول لتجربة الإنسان في الفضاء الخارجي، أدركت البشرية في أولى خطواتها مدى قسوة وشراسة البيئة في الأعلى حيث تنعدم مقوّمات الحياة بشتى أشكالها؛ فلا واق لأشعة الشمس الفتاكة، ولا مفر من تقلّب درجات الحرارة الشديد، فضلا عن الافتقار للأوكسجين وانخفاض الضغط بما لا يطيقه الجسم الحي. والإنسان في أفضل حالاته سيستغرق منه الأمر 90 ثانية فقط كي يلفظ أنفاسه الأخيرة إن تخلّى عن سترته الواقية ولباسه المدعم بنظام يحاكي تماما خصائص بيئة الأرض.
إنّ هذا يمنح صورة مختزلة عن بيئة الفضاء التي لا ترحم، لكنها حقيقية، ولا يُختزل الأمر فقط في ذلك الحيّز المكاني من الكون، بل إن طريق الوصول ذاته يُعد شائكا للغاية ولا يقلّ قسوة عن المحطة الأخيرة.
إن هذا الطريق الذي يؤدي إلى الفضاء لوَعر ومحفوف بالمخاطر، ولم يكن أبدا دربا يحبذه سالكوه بسبب العقبات التي من شأنها أن تودي بالأرواح، سواء كان ذلك في رحلة الذهاب أو العودة إلى الأرض.

وقد كانت سنة 1986 إحدى تلك السنوات التي لن ينساها العالم فاقدا به طاقما كاملا يتألف من 7 روّاد على هذا الطريق الشائكة بحادث مأساوي يكشف الجانب المظلم من النشاط البشري خارج إطار الأرض، والتي تُعرف اليوم بكارثة "تشالنجر" نسبة إلى اسم مكوك الفضاء الذي كان ينقل روّاد الفضاء.
وعلى إثر هذا الحادث -الذي يُعد سابقة تاريخية بالنسبة لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا- تغيّرت عدة أمور في الوكالة بتعاملها مع قضايا هامة، أبرزها إعفاء رواد الفضاء من واجباتهم في عملية إصلاح الأقمار الصناعية، وكذلك تأجيل إرسال مدنيين إلى الفضاء لمدة زمنية تتجاوز العقدين.


مكوك الفضاء.. نقلة نوعية في غزو الفضاء


أعلنت وكالة ناسا مطلع تسعينيات القرن الماضي عن مشروعها الضخم برنامج "مكوك الفضاء" الذي تلا برنامج "أبولو" الفضائي الشهير الذي استمر قرابة 30 عاما محققا رقما قياسا حينئذ بعدد الرحلات إذ بلغت 135 رحلة.
وترتكز فكرة البرنامج على استخدام مكوك فضائي قابل للاستعمال مجددا وقادر على التحليق إلى الفضاء بواسطة صاروخين داعمين ثمّ العودة إلى الأرض مجددا والهبوط كأيّ طائرة اعتيادية، وهذا النموذج هو الأول من نوعه في هذا المجال، وقد تم استنساخ هذا المكوك إلى 5 مركبات فضائية وهي: "كولومبيا" و"تشالنجر" و"ديسكفري" و"أتلانتس" و"إنديفور".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خمسة مكاكيك فضائية أقلت أكثر من 600 رائد فضاء عبر 135 رحلة خلال السنوات 1981-2011

وبينما انفجر اثنان من هذه المركبات هما "تشالنجر" و"كولومبيا"، بقيت الثلاثة الأخرى سليمة، لكن خارج نطاق الخدمة مع انتهاء البرنامج الفضائي في عام 2011.
يهدف برنامج "مكوك الفضاء" -أو "نظام النقل الفضائي" حسب التسمية الرسمية- إلى إرسال رواد الفضاء وإرسال الحمولات إلى السفن الفضائية المحلّقة في مدار قريب حول الأرض، أو إلى محطة الفضاء الدولية، وإعادة المكوك إلى الأرض ليتم استخدامه مجددا.
وهذه النظرة الثورية في رحلات الفضاء وصناعة الصواريخ ساهمت بشكل كبير في توفير مبالغ طائلة. فالمكوك الفضائي نفسه تم التعديل عليه مرارا وتكرارا حتى انخفضت كلفة الإقلاع بنحو 40% من الكلفة الأولية. ولم يحقق أي نظام رحلات فضائية إنجازا كما حققه المكوك الفضائي إذ أرسل أكثر من 600 رائد فضاء إلى خارج الأرض، ورفع أكثر من 1.36 مليون كيلوغرام من الحمولات خلال أول 20 عاما من عمله.1
لقد أجرت ناسا تحسينات عدة على المحركات يُقدّر أنها ضاعفت من سلامة تحليق المكوك 3 مرات، وانخفضت مشاكل التحليق بنسبة 70%، ويعود جزء كبير من الفضل إلى حادثة "تشالنجر" المأساوية.


مكوك "تشالنجر".. إنجازات لا تُنسى


يُعد "تشالنجر" ثاني مكوك يصل إلى الفضاء في شهر أبريل/نيسان 1983، وقد أكمل بنجاح 9 رحلات فضائية في غضون 3 سنوات من الخدمة، وأمضى قرابة 62 يوما في الفضاء الخارجي. وكان "تشالنجر" أول من يطير برائدة فضاء أمريكية هي "سالي رايد"، كما أنّه استضاف أول عملية "سير في الفضاء" تابعة لبرنامج "مكوك الفضاء".
مع العلم أن "تشالنجر" كان في الأصل مركبة للفحص والمعاينة ليس إلا، وفقا لمركز "كيندي" للفضاء. فقد تبنت شركة "روكويل إنترناشيونال لتصنيع الطائرات" مشروع بناء المكوك في عام 1975، لترسله لاحقا إلى شركة "لوكهيد مارتن" التي تناوبت على الاختبار الهيكلي، وهي عملية تقييم مدى كفاءة الخصائص الفيزيائية لهيكل ما عند التعرض لقوة خارجية. ووفقا لبيان صدر عن ناسا، لم تكن النماذج الحاسوبية في ذلك الوقت متطورة بما يكفي لحساب قوى الضغط المؤثرة على المكوك خلال مراحل مختلفة من الرحلة، لذا احتاج المكوك لاختبارات حقيقية بدلا من الاستعانة بالنماذج الرياضية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أفراد طاقم مكوك الفضاء تشالنجر السبعة الذين لقوا حتفهم بعد أقل من دقيقتين على انطلاق المكوك

خضع المكوك لـ11 شهرا من الاختبارات الاهتزازية في منصة مصممة خصيصا لإجراء محاكاة لجميع مراحل الرحلة، بدءا من الإقلاع وانتهاء بالهبوط. واستُخدمت 3 أسطوانات هيدروليكية كبدائل لمحركات المكوك الرئيسية، وتزن كل أسطوانة نحو 500 طن.
وفي عام 1975 وقّعت وكالة ناسا عقدا إضافيا يقتضي تحويل "تشالنجر" من مركبة للفحص إلى مركبة فضائية جاهزة للاستعمال، لينضم بذلك إلى أسطول المركبات الفضائية لبرنامج "مكوك الفضاء".2
ومنذ بدء استخدام تشالنجر في عام 1983، تمكن من تحقيق إنجازات لا تُنسى في تاريخ البشرية في الفضاء، فعلاوة على ما تم ذكره آنفا، تمكن من إيصال أول رائد فضاء ليقوم بعملية إصلاح لقمر اصطناعي بشكل يدوي بعد عام من تفعيل خدمته.


يوم الكارثة.. قلوب يعتصرها الألم

في صبيحة الـ28 من يناير/كانون الثاني 1986، تهيأ "تشالنجر" لرحلته العاشرة إلى الفضاء في أجواء كانت أقرب للتجمد. ووفقا لبعض المهندسين فإن تخوفا قد تملكهم من إتمام العملية بسبب سلامة الأقفال الموضوعة على الصواريخ في ظل هذه الأجواء الباردة.
ومع ذلك، كان إنجاز هذه المهمة أمرا لا مفر منه وسط حضور إعلامي كبير، لأن هذه الرحلة ستمهد وصول أوّل مدني إلى الفضاء، وهي الأستاذة الجامعية "كريستا مكوليف" التي كانت تنوي إعطاء دروس خارج الأرض، لكنّ ذلك لم يتحقق.
فعلى ارتفاع 14 كيلومترا فوق سطح البحر، وبعد لحظات من منح "ريتشارد كوفي" -الذي يعمل في مركز مراقبة البعثة- تعليماته بأنّ المكوك الآن جاهز كي ينطلق بأعلى سرعة لديه بعد تجاوز نقطة الضغط الديناميكي القياسي، وقع ما لم يكن بالحسبان بعد 73 ثانية من لحظة الإقلاع.
لقد كانت نبرة صوت المعلق على الرحلة والمتحدث راسخة لكونه مقيدا بأداء صوتي يتناسب مع ما يسمعه الملايين عبر التلفاز وأجهزة الراديو، غير أن الصدمة أربكت صوته وصاحبه لحظات من السكون مع ما اقتضاه هول الحدث، ثمّ عاد ليتحدث بصوته الرتيب المعتاد قائلا: من الواضح أنه ثمّة عطل كبير.
واستأنف حديثه بعد انقطاع: لا تصلنا أي إشارات من المركبة. لدينا تقرير من المسؤول عن "ديناميات الطيران"، أنّ المكوك قد انفجر. مدير الرحلة يؤكد لنا ذلك.3
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بعد مضي 73 ثانية من لحظة الإقلاع.. تشظى مكوك الفضاء تشالنجر إلى ألوف القطع التي تاهت في المحيط الأطلسي

وما هي إلا لحظات حتى أرخى الوجوم بظلاله على أعين المشاهدين بينما كان المكوك قد انفجر وبدأت أجزاؤه تتساقط أمام مرأى الجميع فوق المحيط الأطلسي بالقرب من فلوريدا.
وقد لقي جميع من في المركبة الفضائية -وهم 5 رجال وسيدتان- حتفهم، ابتداء من قائد البعثة "فرانسيس سكوبي"، وإلى جانبه "مايكل سميث"، والمهندسة "جوديث رينسك" أول رائدة فضاء يهودية أمريكية، والفيزيائي "رونالد ماكنير"، والمهندس ذات الأصول اليابانية "إليسون أونيزوكا"، والمهندس "جيروجوري جارفيس"، وأخيرا المُدرسة التي تطرقنا إليها مسبقا.4


ما بعد الكارثة.. صدمة وحداد وحادثة أخرى


ظهر بعد الكارثة مباشرة الرئيس الأمريكي "رونالد ريغان" بوجه شاحب وهو جالس أمام عدسة التصوير من مكتبه في البيت الأبيض، وبدأ حديثه بصوت حازم مخاطبا شعبه: سيداتي وسادتي، كنت قد خططت للتحدث إليكم الليلة لتقديم تقرير عن حالة البلاد، لكن الأحداث التي وقعت في وقت سابق اليوم دفعتني إلى تغيير ذلك المخطط. اليوم هو يوم حداد.
ثمّ أردف: منذ 19 عاما تقريبا فقدنا 3 رواد فضاء في حادثة مروعة على الأرض، لكننا لم نفقد أبدا رائد فضاء في الهواء؛ لم نشهد قط مأساة كهذه.5
وقد ألمح الرئيس في حديثه إلى أن الروّاد السبعة كانوا على دراية بما كان يحدث، وأنهم تحلوا بالشجاعة لمواجهة المخاطر والتغلب عليها. وهذا ما ترك شقا مبهما في الحادثة، حيث إن وكالة ناسا أدركت في التحقيقات السريعة الأولية أنّ الطاقم كان في كامل وعيه عند وقوع الخطأ الفادح.
لقد تم تعيين لجنة مختصة مباشرة لتحديد الخطأ الذي نتج عنه هذا الانفجار، وفي يوم واحد استطاعت اللجنة استعادة المئات من بقايا الحطام، وبعد عدة أشهر تم العثور على رفات الطاقم من بين حطام مقصورة المكوك. وعلى الرغم من أنّ ملف التحقيق أغلق في العام ذاته بعد جمعهم ما اعتقدوا بأنه كاف، بقي معظم حطام المركبة في المحيط الأطلسي. فقد بلغ عدد القطع التي عثر عليها خلال السنوات العشر التالية من البحث قرابة 5000 قطعة تم جمعها في مخازن الصواريخ المهجورة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عائلة الأستاذة الجامعية "كريستا مكوليف" وهم يشاهدون بحسرة انفجار مكوك الفضاء ومقتل ابنتهم

وتبيّن للمهندسين والقائمين على البرنامج أنّ الفشل حدث في القفل ذي الحلقة المستديرة الموجودة في أحد صاروخي الإقلاع. وميكانيكيا يُطلق على هذه الحلقة المستديرة "الجوان"، وهو عنصر أساسي وهام لإحكام الغلق الميكانيكي والغرض منه ملء الفراغ بين جسمين متعامدين ومنع تسريب أي شيء من هذين الجسمين.6
وتشير التقارير إلى أن فشل الصاروخ في أداء مهمته لم يثن المكوك الفضائي عن عملية صعوده إلى الأعلى، لكن في نقطة ما فقد كلّ الزخم الذي كان يمتلكه، وبعد ذلك تسببت القوى الديناميكية الهوائية الشديدة بانهيار المركبة وتفككها وسحبها بعيدا عن مدارها.
ومن المحتمل أنّ الطاقم نجا من هذا الانهيار في لحظات الحادثة الأولى، لكنّ فرق الضغط وقلّة الأوكسجين تسببت بفقدان الطاقم وعيه. والسبب الأول للوفاة غالبا هو اصطدام المركبة بسطح الماء بسرعة تفوق 320 كيلومترا في الثانية. ولا يعلم أحد إن كان أحد أفراد الطاقم قد استرد وعيه في أثناء مرحلة السقوط التي استغرقت دقيقتين و45 ثانية.7
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الرئيس الأمريكي "رونالد ريغان" وعقيلته مع أهالي ضحايا حادثة تشالنجر في الذكرى الأولى لها

لقد تركت حادثة "تشالنجر" أثرا وإرثا كبيرا على عاتقي مهندسي ووكالات الفضاء، لم تكن الرحلة الوحيدة التي يتعرض بها الإنسان لخسائر بشرية، لكنها الأولى من نوعها التي كانت على مسافة قريبة للغاية وأمام عدسات التصوير. لقد كان وقعها كارثيا للغاية.
توقف برنامج "مكوك الفضاء" لعامين بعد الكارثة، ثمّ استأنف عمله مجددا بوجود 4 مركبات فضاء أخريات، لكنه في عام 2003 فقد البرنامج مكوكا آخر هو مكوك "كولومبيا"، وبنفس النهاية المأساوية، ففي أثناء عودته إلى الأرض عند لحظة اختراقه الغلاف الجوي، وقع انفجار مأساوي تسبب بوفاة جميع روّاد الفضاء على متن المركبة، وهذه قصة أخرى لتُروى من الجانب المظلم من رحلات الفضاء.

المصادر:
[1] محررو الموقع (التاريخ غير معروف). المكوك الفضائي. تم الاسترداد من: https://www.nasa.gov/returntoflight/...%20of%20flight.
[2] هويل، إليزابيث (2022). مكوك الفضاء تشالنجر والكارثة التي غيرت وكالة ناسا إلى الأبد. تم الاسترداد من: https://www.space.com/18084-space-sh...hallenger.html
[3] محررو الموقع (1986). الأرشيف: العد التنازلي للكارثة: آخر رحلة تشالنجر. تم الاسترداد من: https://www.latimes.com/archives/la-...0%9D%20or%20OK.
[4] زاكرين، جوردن (2020). أفراد الطاقم الذين ماتوا في كارثة تشالنجر. تم الاسترداد من: https://www.biography.com/news/chall...uts-names-list
[5] محررو الموقع (التاريخ غير معروف). كلمة الرئيس رونالد ريجان عن انفجار مكوك تشالنجر في خطاب الأمة 28 يناير 1986. تم الاسترداد من: https://history.nasa.gov/reagan12886.html
[6] تيتيل، أمي (2018). ماذا تسبب بحدوث كارثة تشالنجر. تم الاسترداد من: https://www.history.com/news/how-the...r-changed-nasa
[7] بروت، سارة (2021). 5 أشياء قد لا تعرفها عن كارثة المكوك تشالنجر. تم الاسترداد من: https://www.history.com/news/5-thing...lantic%20Ocean.

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:39 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع