اتفاق مرتقب بماليزيا لوقف القتال بين تايلند وكمبوديا بحضور ترامب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          مقاطعة بيلغورود الروسية.. المدينة البيضاء (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          مقاتلات وصواريخ فرنسية لأوكرانيا والناتو يتوقع "نفاد أموال بوتين" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          رودريغو باز.. سياسي وسطي يميني بوليفي ( الرئيس المنتخب لبوليفيا) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          زهران ممداني.. سياسي أميركي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          نيويورك تايمز: الولايات المتحدة والصين على بعد خطوة واحدة من الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          الجيش السوداني يعلن صد هجوم واسع للدعم السريع على الفاشر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          الأزمة في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          الأزمة الإيرانية في 1946 (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          هل اقتربت ساعة الصفر لحرب الولايات المتحدة على فنزويلا؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          الأزمة في فنزويلا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          إدارة الأزمات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          جيه دي فانس.. محام وسياسي أميركي (نائب الرئيس الأميركي) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 3141 )           »          أميركا تحشد في الكاريبي ومادورو لا يريد "حربا جنونية" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          مراسم إستقبال فخامة الرئيس التركي طيب أورديخان أثناء زيارة دولة قام بها لسلطنة عُمان بتاريخ 22 أكتوبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح التــاريخ العسكــري و القيادة > قســــم الأزمات الســياســـية والعســـكرية والإقتصـــادية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


الأزمة الإيرانية في 1946

قســــم الأزمات الســياســـية والعســـكرية والإقتصـــادية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 25-10-25, 10:19 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الأزمة الإيرانية في 1946



 


الأزمة الإيرانية في 1946
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الأزمة الإيرانية 1946، وتعرف باسم الأزمة الإيرانية – الأذرية، هي صراع سياسي وعسكري أعقب نهاية الحرب العالمية الثانية ونتج عن رفض الاتحاد السوفيتي التخلي عن الأراضي الإيرانية المحتلة على الرغم من التأكيدات المتكررة بالتخلي عنها. في عام 1941،غزتقوات الحلفاء إيران حيت احتلالجيش الأحمرالسوفيتي الشمال، فيما احتلت القوات البريطانية الوسط والجنوب. استخدمت إيران من قبل الأمريكيين والبريطانيين كطريق لنقل وتوفير الإمدادات الحيوية لحلفاء الاتحاد السوفيتي خلال الحرب. وكان الحلفاء (الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد السوفيتي) قد وافقوا على الانسحاب من إيران بعد ستة أشهر من انتهاء أعمال العدوان، ولكن عندما جاء هذا الموعد النهائي في بداية عام 1946 ، بقى السوفييت في إيران وأعلن الإيرانيون الموالون للاتحاد السوفيتي انفصالهم تحت ما يعرف بجمهورية أذربيجان الشعبية . قادت المفاوضات التي قام بها رئيس الوزراء الإيراني أحمد قوام والضغوط الدبلوماسية على السوفيت من قبل الولايات المتحدة إلى الانسحاب السوفيتي من شمال إيران. واعتبرت الأزمة وكأنها واحدة من الصراعات المبكرة فيما عرف لاحقًابالحرب الباردةالتي أخذت في النمو منذ ذلك الحين.

بُعيد ذلك انخرطت القوات الكردية والقوات الأذربيجانية الشعبية، بدعم أسلحة الاتحاد السوفيتي وتدريباته، في قتال القوات الإيرانية الذي أدى إلى 2,000 ضحية إجمالًا. في نهاية المطاف أدت مفاوضات أحمد قوام (رئيس الوزراء الإيراني في ذلك الوقت) وضغط الولايات المتحدة دبلوماسيًّا على الاتحاد السوفيتي إلى انسحاب الاتحاد، وحل الدولتين الكردية والأذربيجانية المنفصلتين.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خلفية

بعدما خرقت ألمانيا اتفاقها مع السوفيتيين وغزت الاتحاد السوفيتي في شهر يونيو من عام 1941، اشترك الاتحاد السوفيتي والمملكة المتحدة في احتلال إيران الحيادية في إجراء وقائي بدأ في 25 أغسطس من عام 1941، وبرّرا الغزو بحاجتهما إلى استعمال إيرانبوصفها بوابة لتوصيل إمدادات الإعارة والاستئجار من الهند البريطانية إلى الاتحاد السوفيتي. كانت إيران لفترة طويلة تفصل بين مناطق النفوذ المتزامنة التابعة لكل من بريطانيا وروسيا، لكنها تمكنت حتى ذلك الوقت من البقاء مستقلة رغم التدخلات الأجنبية العديدة، وهذا باستغلال حالة التنازع القائمة بين القوتين المتنافستين. لكن بعد وقوفهما معًا أخيرًا ضد ألمانيا، لم يبق ما يحُول دون احتلال رسمي مشترك لإيران. نتيجة هذا أُجبر رضا بهلوي على التنازل عن العرش في 16 من سبتمبر عام 1941، ونُفي إلى موريشيوس؛ وصار ابنه، محمد رضا بهلوي ولي العرش، الملك الجديد. أعلنت المعاهدة الثلاثية التي أُبرمت في يناير عام 1942 أن وجودهما العسكري في إيران لم يكن احتلالًا، وأن إيران حليفة لهما، وتعهد كل منهما فيها بسحب قواته في غضون ستة أشهر من انتهاء الحرب.
طول فترة الحرب المتبقية استعملت المملكة المتحدة والولايات المتحدة أراضي إيران بوصفها خط إمدادات مهمًّا لجهود الحرب السوفيتية ضد ألمانيا النازية. وفد إليها 30 ألف جندي أمريكي غير مقاتل لنقل الإمدادات، ولهذا سُمي النقل عبر إيران في ما بعد «جسر النصر». في مؤتمر طهران الذي عُقد في عام 1943 قدّم كل من الدول الثلاثة الكبار ضمانات إضافية بخصوص مستقبل إيران وكرامة أراضيها، إلى جانب التعهد بالمشاركة في جهود إعادة الإعمار والتنمية التي ستكون بعد الحرب.
على الرغم من أن احتلال إيران كان مقرَّرًا انتهاؤه بعد الحرب في مؤتمر بوتسدام عقب استسلام ألمانيا، فإن ستالين اعترض على اقتراح تشرشل بانسحاب الحلفاء من إيران مبكرًا قبل الموعد الذي كان قد اتُّفق عليه في مؤتمر طهران. عقب يوم الانتصار على اليابان في سبتمبر من عام 1945، سحبت الولايات المتحدة قواتها أولًا، ثم المملكة المتحدة ثانيًا، في المدة المنصوص عليها في المعاهدة. وأما الاتحاد السوفيتي فلم يخالف الموعد النهائي المحدد في 2 مارس وحسب، وإنما كان بحلول ذلك الوقت قد وسع وجوده العسكري جنوبًا. وفي منتصف شهر ديسمبر عام 1945 كان الاتحاد السوفيتي قد استعان بقواته وشرطته السرية لإقامة «جمهوريتين ديمقراطيتين شعبيتين» في الأراضي الإيرانية: الجمهورية الشعبية الأذربيجانية تحت قيادة سيد جعفر، وجمهورية مهاباد الكردية تحت قيادة الرئيس قاضي محمد. وهذا من عدة أمثلة على تبني الاتحاد السوفيتي للطموحات الجيوسياسية الخاصة بالإمبراطورية الروسية، فقبل 35 عامًا من هذه الأحداث احتلت الإمبراطورية الروسية المنطقة المتنازع عليها في الغزو الروسي لمدينة تبريز في عام 1911.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

جمهورية أذربيجان الشعبية

تَشكل الحزب الديمقراطي الأذربيجاني في سبتمبر عام 1945، برئاسة جعفر بيشوري الذي كان زعيمًا للحركة الثورية في غيلان لفترة طويلة. توسع الحزب الديمقراطي الأذربيجاني في جميع أنحاء أذربيجان الإيرانية، وشن انقلابًا محليًّا بمساعدة الجيش السوفيتي، الذي حال دون تدخل الجيش الإيراني.[7] في الأسبوع الأول من شهر سبتمبر عام 1945، أعلن الحزب الديمقراطي الأذربيجاني نفسه حاكمًا لأذربيجان الإيرانية، وتعهد بإصلاحات ديمقراطية ليبرالية، وحلّ الفرع المحلي لحزب توده الإيراني الشيوعي.


بعد ذلك في سبتمبر عام 1945، أذن الحزب الديمقراطي الأذربيجاني في مؤتمره الأول في تشكيل ميليشيا قروية، وكانت هذه الميليشيا بحلول منتصف نوفمبر من العام نفسه قد استولت على جميع المراكز الحكومية المتبقية، و«صارت أذربيجان الإيرانية جمهورية مستقلة، تحت إشراف لجنة وطنية من 39 عضوًا بلا رئيس». رئيس الوزراء الوحيد لهذه الجمهورية القصيرة الأجل كان أحمد كرداري.

في البداية أيّد الاتحاد السوفيتي الكيان المستقل الجديد، وحال بين الجيش الإيراني واستعادة السيطرة الحكومية على تلك المنطقة، لكن هذا الوضع لم يستمر طويلًا. فبعد انحساب القوات السوفيتية، اقتحمت القوات الإيرانية المنطقة في شهر ديسمبر عام 1946، وفر بيشوري ومجلس وزرائه إلى الاتحاد السوفيتي.


المصدر: وكيبيديا

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع