العسكر يبررون انقلاب غينيا بيساو بـ"تفادي إراقة الدماء" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          كوريا الشمالية: ينبغي كبح طموحات اليابان النووية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          مجلس القضاء الأعلى في العراق يؤكد تعاون فصائل لحصر السلاح بيد الدولة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          العفو الدولية تدعو تونس لإلغاء أحكام سجن المعارض العياشي الهمامي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 72 )           »          إيران تعدم شخصا بتهمة التجسس لصالح إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 66 )           »          محكمة باكستانية تقضي بسجن عمران خان وزوجته 17 عاما (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 65 )           »          حاملة طائرات وإيرادات 7 مليارات دولار.. أردوغان يباهي بتصاعد القدرات العسكرية لتركيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 68 )           »          رئيس تايوان يتعهد بتحقيق شامل في هجوم "المترو" الدامي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 64 )           »          لعدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترامب في بنسلفانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 86 )           »          إسرائيل تعلن اعتقال عامل روسي بتهمة التجسس لإيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 101 )           »          ماذا شاهد ابن بطوطة في قلعة الإسلام الأخيرة بأوروبا؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 93 )           »          العقوبات الأمريكية على الجنائية الدولية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 98 )           »          العدل الدولية تنظر في قضية الإبادة الجماعية بميانمار في يناير (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 102 )           »          السفينة الحربية الصينية التي أظهرت تراجع البحرية الأميركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 113 )           »          الصاروخ الفرط صوتي كفيل بتدميرها.. هل انتهى عصر حاملات الطائرات العملاقة؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 128 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


دونالد رمسفيلد... سياسي أمريكي

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 09-12-18, 11:25 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي دونالد رمسفيلد... سياسي أمريكي



 

دونالد رمسفيلد

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



أحد أبرز وجوه المحافظين الجدد في التاريخ الأميركي الحديث، ومن أشد المتحمسين لغزو العراقوأفغانستان. كان أصغر وزير دفاع في تاريخ الرئاسة الأميركية على عهد الرئيس الأسبق فورد في الفترة (1975-1977)، وقد عاد بقوة إلى البنتاغون أيام الرئيس السابق
جورج بوش الابن.

المولد والنشأة
ولد دونالد رمسفيلد يوم 9 يوليو/تموز 1932 في مدينة إيفانستون بولاية إلينوي في
الولايات المتحدة.

الدراسة والتكوين
حصل سنة على البكالوريوس من جامعة برينستون سنة 1954.


الوظائف والمسؤوليات
بدأ حياته المهنية ملاحا في البحرية الأميركية في الفترة ما بين 1954-1957، ثم تولى إدارة لمكتب الفرص الاقتصادية في حكم الرئيس نيكسون.

وظل يترقى بين المناصب في الستينات إلى أن أصبح مسؤولا هاما في ثلاث إدارات جمهورية، ثم إداريا كبيرا في مؤسستين رئيسيتين.
تولى أولى المهام الديبلوماسية سنة 1973 حينما عين سفيرا لبلاده لدى حلف شمال الأطلسي، وفي العام الموالي جرى اختياره رئيسا للأركان وعضوا بمجلس الوزراء في إدارة الرئيس فورد.
وفي محطة مهنية هامة في مساره، عُين رمسفيلد بين عامي 1975-1977 وزيرا للدفاع وكبير المسؤولين التنفيذيين للرئيس فورد، وكان حينها أصغر وزير يتولى حقيبة الدفاع، ليترأس بعد ذلك عددا من الشركات الخاصة والعامة.
وفي سنة 2001 عاد إلى مسرح الحياة السياسية وزيرا للدفاع، وقبل تعيينه وزيرا للدفاع كان على رأس قائمة الرئيس بوش لشغل منصب مدير الاستخبارات المركزية.

التجربة السياسية
أصبح رمسفيلد عضوا بمجلس الشيوخ عن ضاحية الساحل الشمالي لمدينة شيكاغو وهو في 29 من عمره، وكان وقتها يتزعم جماعة تعرف باسم "مهاجمو رمسفيلد" حاولت تمرير مشروع قانون إصلاحي عبر الكونغرس لتقليل المحسوبية.

وكان محافظا مؤيدا لفكرة إنشاء دفاع قوي ضد الاتحاد السوفياتي، وكان مساندا لقوانين الحقوق المدنية.
وقد أكسبه سلوكه العدواني الطموح صداقة في إدارة ريتشارد نيكسون، وأعداء في مجلس الشيوخ. وقاده تقلبه في الوظائف العديدة التي تولاها في إدارة نيكسون إلى تعيينه رئيسا للأركان في إدارة جورج بوش الأب بعد ذلك.
يعتبر رمسفيلد من المتشددين في أسلوبه الإداري فقد وزع على العاملين بالبيت الأبيض مرجعا أسماه "قواعد رمسفيلد"، كانت أول قاعدة فيه "لا تقم بدور الرئيس، فلست رئيسا". وعندما كان وزيرا للدفاع في إدارة الرئيس فورد اتخذ خطا متشددا حيث عارض اتفاقية خفض الأسلحة الاستراتيجية "سولت 2".
وعندما حل جيمي كارتر محل فورد عام 1976 توجه رمسفيلد إلى العمل الحر بعد قضاء فترة قصيرة محاضرا في جامعة برينستون التي تخرج فيها.
وأصبح خبيرا في إصلاح الشركات المضطربة وبدأ بشركته التي أسسها للمستحضرات الصيدلانية، ثم ترأس شركة جنرال إنسترومنت للإلكترونيات التي أصبحت فيما بعد جزءا من موتورولا. كذلك عمل مستشارا لبنك ويليام بلير الاستثماري ومديرا لعدد من الشركات الأخرى.
كان رمسفيلد قريبا من الرئاسة دائما، فقد رشح نفسه لمنصب نائب الرئيس عام 1980 وترشح لرئاسة الجمهورية عام 1988 ضد جورج بوش الأب، قبل تنازله عنها ودعمه لسناتور مدينة كنساس بوب دول لذات المنصب. وكان رئيسا لحملة دول الانتخابية ضد بيل كلنتون عام 1996.
وفي عام 1999 استدعي رمسفيلد لترأس لجنة من تسعة أعضاء لتقييم خطر الصواريخ البالستية على الولايات المتحدة، وهو نتيجة ثانوية لخلاف بين النواب الجمهوريين وإدارة كلينتون حول نظام الدفاع الصاروخي.
وجاء تقريره داعما لدعوى الجمهوريين بالحاجة لنظام دفاع صاروخي، وشن هجوما عنيفا على جورج تينت مدير الاستخبارات المركزية بسبب ما يقول إنه تكتم زائد داخل الوكالة للدرجة التي باتت ضارة بصدقية المعلومات الاستخباراتية المعطاة للكونغرس.
عُد أحد أبرز وجوه تيار المحافظين الجدد، وكان من أشد المتحمسين لغزو العراق وأفغانستان واستعمال القوة من أجل فرض الهيمنة الأميركية.
واعتبر رمسفيلد المستشار الأول لجورج بوش الابن حول سياسة الدفاع، ولم يكتف بذلك فقط بل امتدت اهتماماته إلى جميع المسائل التي تمس وزارة الدفاع.
رفعت ضده عدة دعاوى قضائية تتهمه بالتورط في تعذيب مواطنين عراقيين في سجن أبو غريب بالعراق ومعتقل غوانتنامو.

المؤلفات
أصدر رمسفيلد كتابه "المعلوم والمجهول" وهو عبارة عن مذكرات عن فترة احتكاكه بدواليب السياسة الأميركية، رأى البعض أنها محاولة منه للتنصل من اختيارات سياسية وعسكرية كان من بينها تعزيز القوات الأميركية بالعراق عام 2006.

المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع