عرض مشاركة واحدة

قديم 08-11-20, 06:36 AM

  رقم المشاركة : 101
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 


قادة العالم يهنئون بايدن بفوزه التاريخي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بايدن سيكون الرئيس الـ46 للولايات المتحدة (الأوروبية)

توالت تهنئات زعماء وقادة العالم للمرشح الديمقراطي جو بايدن بفوزه في سباق الانتخابات الرئاسية الأميركية.
وكانت وسائل إعلام أميركية أفادت بأن المرشح الديمقراطي جو بايدن هو الرئيس الـ46 للولايات المتحدة الأميركية، غير أن غريمه الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب قال إن الانتخابات لم تحسم بعد.


وهنأ رئيس وزراء كندا جاستن ترودو المرشح الديمقراطي جو بايدن بفوزه بانتخابات الرئاسة الأميركية اليوم السبت، قائلا إنه يتطلع إلى مواجهة أكبر التحديات في العالم مع الإدارة الجديدة.
وأضاف ترودو في تغريدة على تويتر أنه سيعمل مع الولايات المتحدة لتحقيق السلام والاندماج والرخاء الاقتصادي والتحرك في ملف المناخ في أنحاء العالم.
بدوره، هنأ رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في تغريدة بايدن ونائبته كامالا هاريس، مؤكدا أنه يتطلع للعمل معهما.


كما هنأ رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانتشيث المرشح الديمقراطي جو بايدن بفوزه بانتخابات الرئاسة الأميركية، وذلك في تغريدة على تويتر مساء اليوم السبت.
وقال سانتشيث "اختار الشعب الأميركي الرئيس الـ46 للولايات المتحدة. تهانينا إليكما جو بايدن وكامالا هاريس. نتمنى لكما حظا طيبا وكل التوفيق. نتطلع إلى التعاون معكما لمواجهة التحديات التي أمامنا".

وقال رئيس وزراء أيرلندا مايكل مارتن في تغريدة على تويتر "أود أن أهنئ الرئيس الجديد المنتخب للولايات المتحدة جو بايدن، لقد كان بايدن صديقا حقيقيا لهذه الأمة طوال حياته، وأتطلع إلى العمل معه في السنوات القادمة. كما أتطلع إلى الترحيب به في الوطن عندما تسمح الظروف بذلك".


وفي ألمانيا، هنأت المستشارة أنجيلا ميركل بايدن وهاريس بالفوز في انتخابات الرئاسة.
كما هنأ وزيرا الخارجية والمالية بالحكومة الألمانية المرشح الديمقراطي جو بايدن بعدما أعلنت شبكات تلفزيونية كبرى فوزه بالانتخابات الرئاسية الأميركية، وعبرا عن أملهما في بداية جديدة وتحسن العلاقات عبر الأطلسي التي شهدت توترا خلال عهد سلفه دونالد ترامب.


وقال وزير المالية أولاف شولتس على تويتر "تهانينا إليك أيها الرئيس المنتخب.. الآن توجد فرصة لفصل جديد ورائع في العلاقات عبر الأطلسي. تظل الولايات المتحدة أهم وأقرب شركاء أوروبا".
وقال وزير الخارجية هايكو ماس على تويتر "نتطلع إلى العمل مع الإدارة الأميركية المقبلة. نريد أن نستثمر في تعاوننا وفي بداية جديدة واتفاق جديد عبر الأطلسي".
وفي فرنسا، غرد الرئيس إيمانويل ماكرون قائلا "لقد اختار الأميركيون رئيسهم. تهانينا لجو بايدن.. لدينا الكثير لنفعله للتغلب على تحديات اليوم".


بدوره، هنّأ الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "ناتو" (NATO) ينس ستولتنبرغ الديمقراطي جو بايدن لفوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية، مشيدا بكونه "مؤيدا قويا" للحلف، وعبّر عن حماسته للعمل معه.
كما هنّأ رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الديمقراطي جو بايدن على فوزه في انتخابات الرئاسة الأميركية، وشددا على رغبة الاتحاد الأوروبي في إعادة بناء "شراكة قوية" مع الولايات المتحدة.


من جانبه، هنأ رئيس جمهورية التشيك ميلوش زيمان المرشح الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية جو بايدن، وقال إن فوز بايدن أكد رغبة الشعب الأميركي في التغيير، معربا عن أمله في أن تسهم الإدارة الأميركية الجديدة في تعزيز العلاقات مع كل من الاتحاد الأوروبي وجمهورية التشيك.


في حين اعتبر منسق الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل فوز بايدن بأنه "يوم عظيم للولايات المتحدة وأوروبا".
وردد رئيس البرلمان الأوروبي ديفيد ساسولي المشاعر نفسها، داعيا إلى "إعادة إطلاق العلاقات عبر الأطلسي القادرة على مواجهة التحديات العديدة التي تواجهنا هذه الأوقات".


مادورو مستعد للحوار

كما أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أنه "مستعد دائما للحوار" مع الولايات المتحدة، وذلك بعد فوز الديمقراطي جو بايدن في الانتخابات الرئاسية الأميركية.


وغرّد مادورو الذي قطع علاقاته الدبلوماسية مع واشنطن عام 2019، "أهنئ الرئيس المنتخب جو بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس على فوزهما. فنزويلا (..) ستكون دائما مستعدة للحوار والتفاهم الجيد مع شعب الولايات المتحدة وحكومتها".


أما الرئيس البرازيلي الأسبق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا فقال إن العالم "يتنفس الصعداء" بعد فوز جو بايدن في انتخابات الرئاسة الأميركية، في حين بقي الرئيس البرازيلي الحالي جابير بولسونارو، المؤيد للرئيس دونالد ترامب، على صمته.


وفي آسيا، هنأ رئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوغا الديمقراطي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس بفوزهما في انتخابات الرئاسة الأميركية.
وقال سوغا في تغريدة نشرها "أتطلع إلى العمل معكم لزيادة تعزيز التحالف الياباني الأميركي وضمان السلام والحرية والازدهار في منطقة المحيطين الهندي والهادي وخارجها".


كما هنأ رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الديمقراطي بايدن، ووصف نائبته كامالا هاريس -الابنة لامرأة هندية- بأنها مصدر "فخر كبير"، وغرد مودي "أهنئك على انتصارك الرائع".
وفي تغريدة منفصلة لهاريس، كتب رئيس الوزراء الهندي "نجاحك رائد ومصدر فخر هائل ليس لعائلتك فقط، بل أيضا لجميع الأميركيين من أصل هندي".


وفي باكستان، هنأ رئيس الوزراء عمران خان الديمقراطي جو بايدن بالفوز، مؤكدا أنه يتطلع للتعاون معه والعمل لإرساء السلام في أفغانستان والمنطقة.


وفي إثيوبيا هنأ رئيس الوزراء آبي أحمد الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن على فوزه التاريخي، مؤكدا أنه يتطلع إلى العمل معه عن كثب.


تهنئات عربية

وفي مصر، هنأ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بايدن بالفوز في انتخابات الرئاسة الأميركية. كما أطلقت السلطات المصرية سراح 5 من أقارب الناشط الأميركي من أصل مصري محمد سلطان.


بدوره قال أمير قطر في تغريدة على تويتر "مبارك للرئيس المنتخب جو بايدن ونائبة الرئيس. أطيب تمنياتي لشعب الولايات المتحدة، وأتطلع إلى العمل معًا لمواصلة تعزيز الصداقة بين بلدينا".


وفي لبنان، قالت رئاسة الجمهورية إن "الرئيس ميشال عون أبرق إلى الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن مهنئا بانتخابه رئيسا للولايات المتحدة الأميركية"، معبرا عن أمله في عودة التوازن في العلاقات بين البلدين.


كما بعث أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الصباح ببرقية تهنئة إلى جو بايدن، عبّر فيها عن خالص تهانيه بالثقة التي أولاه إياها الشعب الأميركي بانتخابه رئيسا للولايات المتحدة الأميركية، كما هنأ كامالا هاريس بمنصبها نائبة للرئيس المنتخب، مشيدا بالعلاقات التاريخية والراسخة التي تربط دولة الكويت والولايات المتحدة.


كما هنأ الملك الأردني عبد الله الثاني الديمقراطي بايدن وهاريس قائلا "أتطلع إلى العمل معكم على تعزيز الشراكة التاريخية المتينة لصالح أهدافنا المشتركة المتمثلة في السلام والاستقرار والازدهار".


كذلك هنأ الرئيس العراقي برهم صالح نظيره بايدن، مؤكدا أن بلاده تتطلع لتحقيق أهدافنا المشتركة وتعزيز السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.


سلطان عمان هيثم بن طارق هنأ بدوره جو بايدن، وتمنى له النجاح في قيادة الشعب الأميركي ومزيدا من التطور والنماء للعلاقات الثنائية.


وفي ليبيا هنأ رئيس حكومة الوفاق الليبية فايز السراج الديمقراطي بايدن ونائبته هاريس، قائلا "نتطلع للعمل معكما في تحقيق الدولة الديمقراطية المدنية في ليبيا".


وفي تغريدة على تويتر هنأ ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد بايدن وهاريس، مؤكدا أن بلاده تربطها علاقات صداقة تاريخية وتحالف إستراتيجي قوي مع واشنطن.


وفي السودان، أعرب رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك عبر حسابه على تويتر عن تطلعه للعمل معهما لمواصلة بناء جسور الصداقة والتعاون بين الشعبين السوداني والأميركي وبين البلدين.

ترحيب فلسطيني


فلسطينيا، قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية إن "الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي سعى لتصفية قضية فلسطين، اختفى ولن تختفي القدس".
وأضاف في كلمة له في مؤتمر رواد بيت المقدس الإلكتروني الأول، "التطبيع لا يعبر عن ضمير أمة، هو مسار الندم، ففلسطين أمانة والتطبيع ندامة".
وتابع "ندرك ثوابت السياسات الأميركية المتعاقبة فيما يتعلق بالوجود الصهيوني"، محذرا من الوقوع مجددا في فخ الوهم السياسي المتعلق بالعودة إلى المفاوضات.
بدوره، قال القيادي في السلطة الفلسطينية نبيل شعث للأناضول "لم يكن هناك أسوأ من عهد ترامب والخلاص منه مكسب‎".
أما حركة الجهاد الإسلامي فقالت إنها لا تراهن على حدوث تغيير في سياسات واشنطن إزاء القضية الفلسطينية بعد فوز بايدن لأن لدى الفلسطينيين تجارب مريرة مع الإدارات الأميركية المتعاقبة.
وفي منتصف سبتمبر/أيلول الماضي، وقعت البحرين والإمارات اتفاقيتي تطبيع مع إسرائيل بالبيت الأبيض، وتلت ذلك موافقة مبدئية على التطبيع من السودان، وسط رفض فلسطيني واسع.


صمود إيراني


وفي إيران، قال حسام الدين أشينا مستشار الرئيس الإيراني حسن روحاني على تويتر، بعد وقت قصير من إعلان شبكات التلفزيون الأميركية الرئيسية فوز الديمقراطي جو بايدن في انتخابات الرئاسة، إن "الإيرانيين صمدوا بشجاعة إلى أن رحل هذا الجبان"، في إشارة إلى الرئيس دونالد ترامب.
واتخذت العلاقات بين إيران والولايات المتحدة منعطفا إلى الأسوأ منذ إعلان ترامب في عام 2018 انسحاب واشنطن من اتفاق طهران النووي مع 6 دول كبرى، وإعادة فرض العقوبات الأميركية التي أصابت الاقتصاد الإيراني بالشلل.
ويمكن أن يتيح انتخاب بايدن فرصة لمفاوضات جديدة مع إيران لحل الخلافات بين الدولتين الخصمين لوقت طويل، بما في ذلك برنامج إيران النووي، في وقت تتسبب فيه العقوبات في زيادة الضغوط على القيادة الإيرانية.

الجزيرة نت

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس