عرض مشاركة واحدة

قديم 10-08-21, 05:30 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي اتهمتها بالتواطؤ مع أعداء الخارج.. الحكومة الإثيوبية تعلن الحرب مجددا على جبهة تحرير تيغراي



 

اتهمتها بالتواطؤ مع أعداء الخارج.. الحكومة الإثيوبية تعلن الحرب مجددا على جبهة تحرير تيغراي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عرض عسكري بالعاصمة أديس أبابا (الأوروبية-أرشيف)



10/8/2021

دعا رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد جميع مواطنيه البالغين والقادرين إلى حمل السلاح لمحاربة جبهة "تحرير تيغراي" بعدما امتد الصراع معها إلى إقليمي عفر وأمهرة خلال الأسابيع الأخيرة.
واتهم أحمد -في بيان أصدره مكتبه اليوم الثلاثاء- جبهة "تحرير تيغراي" بأنها أصبحت شريكا للأعداء الأجانب، وأضاف "جميع أعداء إثيوبيا التاريخيين انضموا بشكل موحد ومحموم من أجل إثناء البلد عن طريقه".

وقال البيان "حان الوقت لجميع الإثيوبيين المؤهلين والبالغين للانضمام إلى قوات الدفاع والقوات الخاصة والمليشيات، وإظهار وطنيتهم" كما دعت الحكومة غير القادرين على حمل السلاح إلى تعزيز مشاركتهم في جهود دعم الجيش.
وقد ألغت الحكومة وقف إطلاق النار بعدما كانت أعلنته من طرف واحد قبل نحو شهرين.

وكانت القوات الحكومية قد أطلقت حملة على الجبهة في إقليم تيغراي شمالي البلاد قبل 9 أشهر، وخلال الأسابيع الماضية امتد الصراع إلى إقليمي عفر وأمهرة المجاورين.


هجوم عفر

من جهتها، نفت جبهة "تحرير تيغراي" ضلوع عناصرها في هجوم بإقليم عفر الآونة الأخيرة أسفر عن مقتل 240 مدنيا، بينهم 107 أطفال.
واتهمت "تحرير تيغراي" حكومة أحمد بأنها لا تتورع عن فعل أي شيء لتوريط الجبهة، بما في ذلك تعريض الأطفال للخطر حسب قولها. وتقول الجبهة إنها لن تكف عن القتال حتى تنهي الحكومة حصارها للإقليم.
ومن جانب آخر، قال محمد طه توكل مدير مكتب الجزيرة في أديس أبابا إن الرأي العام الإثيوبي يشعر بقلق شديد مع انتقال المعارك إلى عفر وأمهرة.

المصدر : الجزيرة نت + وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس