عرض مشاركة واحدة

قديم 18-05-21, 07:12 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الأمم المتحدة: الغارات الإسرائيلية شردت أكثر من 52 ألف فلسطيني في غزة



 

الأمم المتحدة: الغارات الإسرائيلية شردت أكثر من 52 ألف فلسطيني في غزة

قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية إن هناك نقصا حادا في الإمدادات الطبية وخطر الأمراض التي تنقلها المياه، بالإضافة إلى انتشار وباء كورونا
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نحو 47 ألفا من النازحين لجؤوا إلى 58 مدرسة تديرها الأمم المتحدة في غزة (غيتي)



18/5/2021

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، اليوم الثلاثاء، إن الغارات الجوية الإسرائيلية أدت إلى تشريد أكثر من 52 ألف فلسطيني وتدمير أو إلحاق أضرار بالغة بنحو 450 مبنى في قطاع غزة.
وقال ينس لاركيه المتحدث باسم أوتشا للصحفيين، إن نحو 47 ألفا من النازحين لجؤوا إلى 58 مدرسة تديرها الأمم المتحدة في غزة.
وأضاف أن 132 بناية دمرت كما تعرض 316 مبنى لأضرار بالغة، منها 6 مستشفيات و9 مراكز للرعاية الصحية الأولية، وكذلك محطة تحلية المياه التي توفر مياه الشرب لنحو 250 ألف شخص.
وقالت أوتشا إنها ترحب بفتح إسرائيل معبرا حدوديا أمام الإمدادات الإنسانية لكنها دعت أيضا إلى فتح معبر آخر.
من جانبها، قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية إن هناك نقصا حادا في الإمدادات الطبية، وأيضا خطر الأمراض التي تنقلها المياه، بالإضافة إلى انتشار وباء كورونا.
من جهتها، دعت منظمة العفو الدولية إلى تحقيق في الضربات الجوية التي قام بها الاحتلال على مبان سكنية بغزة، معتبرة أنها ترقى إلى "جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية".
ومنذ أبريل/نيسان الماضي، تفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية جراء اعتداءات وحشية ترتكبها الشرطة الإسرائيلية ومستوطنون في القدس والمسجد الأقصى ومحيطه وحي الشيخ جراح، إثر مساع إسرائيلية لإخلاء 12 منزلا من أسر فلسطينية وتسليمها لمستوطنين.
وحسب وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، ارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة منذ 10 مايو/أيار الجاري إلى 212 شهيدا، بينهم 61 طفلا و36 سيّدة، وأصيب نحو 1400 بجراح متفاوتة.

المصدر : وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس