عرض مشاركة واحدة

قديم 26-09-25, 09:50 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي صاروخ حوثي يوقف الحركة بمطار بن غوريون ويدخل ملايين الإسرائيليين الملاجئ



 

صاروخ حوثي يوقف الحركة بمطار بن غوريون ويدخل ملايين الإسرائيليين الملاجئ

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
محاولة سابقة من الدفاعات الجوية الإسرائيلية لاعتراض صاروخ في سماء تل أبيب (غيتي)



25/9/2025


أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن ملايين الإسرائيليين دخلوا الملاجئ إثر إطلاق صاروخ من اليمن، وبعد أن دوت صفارات الإنذار في القدس ومنطقة تل أبيب الكبرى ووسط إسرائيل.
وذكرت أن الحركة الجوية في مطار بن غوريون أوقفت بعد دوي صفارات الإنذار داخله، في حين قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إنه تم اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن.
ويأتي إطلاق الصاروخ من اليمن بعد ساعات من هجمات إسرائيلية استهدفت العاصمة صنعاء، وأدت -وفقا لتقديرات أولية- إلى مقتل شخصين وإصابة 48 آخرين.
وشنت إسرائيل هجماتها الجديدة على اليمن بعد هجوم جماعة أنصار الله على مدينة إيلات جنوب إسرائيل، حيث قالت هيئة البث الإسرائيلية إن 50 شخصا أصيبوا بجروح متفاوتة جراء سقوط طائرة مسيّرة بمدينة إيلات، 3 منهم حالاتهم خطرة، في حين توعدت إسرائيل بتوجيه "ضربة موجعة" لجماعة أنصار الله.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن المسيّرة سقطت في منطقة سياحية، وأن مروحيات قد أُرسلت لإجلاء المصابين بجروح خطيرة إلى مستشفى وسط إسرائيل.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه حاول اعتراض المسيّرة التي أُطلقت من اليمن تجاه إيلات قبل سقوطها، وأشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى أن منظومة القبة الحديدية أطلقت صاروخين لاعتراض المسيرة في إيلات، لكن محاولات الاعتراض فشلت.
يذكر أن جماعة أنصار الله نفذت عشرات الهجمات الصاروخية على إسرائيل وعلى سفن في البحر الأحمر، أكدت ارتباطها بإسرائيل، في خطوة أدرجتها في إطار إسنادها للفلسطينيين الذين يتعرضون لإبادة في قطاع غزة.
وفي 7 سبتمبر/أيلول الجاري، أصيب إسرائيلي بجروح طفيفة جراء سقوط طائرة مسيرة أُطلقت من اليمن، لم يتم رصدها، داخل صالة المسافرين بمطار رامون شمال إيلات.
وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بقطاع غزة، خلّفت 65 ألفا و419 شهيدا على الأقل، و167 ألفا و160 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، ومجاعة أزهقت أرواح 442 فلسطينيا بينهم 147 طفلا.

المصدر: الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس