عرض مشاركة واحدة

قديم 25-09-25, 06:41 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي إدارة ترامب تعتزم بيع إسرائيل أسلحة بمليارات الدولارات



 

إدارة ترامب تعتزم بيع إسرائيل أسلحة بمليارات الدولارات

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مروحية أباتشي إسرائيلية تطلق صاروخا على غزة (غيتي)



19/9/2025


قالت مصادر مطلعة اليوم الجمعة إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تسعى للحصول على موافقة الكونغرس لبيع إسرائيل أسلحة بقيمة 6.4 مليارات دولار تشمل طائرات هليكوبتر هجومية وناقلات جند.
وأوضحت المصادر أن الحزمة الجديدة تتضمن صفقة بقيمة 3.8 مليارات دولار لشراء 30 طائرة هليكوبتر هجومية من طراز "أباتشي إيه إتش-64″، و1.9 مليار دولار لشراء 3250 مركبة مشاة هجومية للجيش الإسرائيلي.
وذكر أحد المصادر أن هناك صفقة أخرى بقيمة 750 مليون دولار من قطع الغيار اللازمة لناقلات الجند المدرعة وإمدادات الطاقة ستدرج في العملية.
وفي وقت سابق اليوم، كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية عن الصفقة، مشيرة إلى أنها تأتي على الرغم من توسيع إسرائيل الهجوم على مدينة غزة والغارة التي استهدفت مؤخرا قيادة حركة حماس في العاصمة القطرية الدوحة.
وقالت الصحيفة إن من شأن الصفقة الخاصة بالمروحيات الهجومية أن تضاعف أسطول الجيش الإسرائيلي من طائرات الأباتشي.
ويأتي الكشف عن اعتزام الإدارة الأميركية بيع أسلحة إضافية إلى إسرائيل وسط معارضة متزايدة في الكونغرس، إذ صوت أكثر من نصف الديمقراطيين في مجلس الشيوخ مؤخرا ضد المزيد من مبيعات الأسلحة لتل أبيب في ظل الحرب المدمرة التي تشنها على غزة.
ومنذ تولى الرئيس دونالد ترامب منصبه مطلع العام الجاري، حصلت إسرائيل على أسلحة أميركية بمليارات الدولارات شملت ذخائر متطورة، كما حصلت حكومة بنيامين نتنياهو على دعم سياسي كامل من واشنطن، في مقابل انتقادات دولية متزايدة لحربه على غزة.
وتعد الولايات المتحدة أكبر داعم لإسرائيل في حربها على غزة، إذ أمدتها بآلاف الأطنان من الأسلحة والذخائر عبر جسر جوي منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، حين كان جو بايدن رئيسا، ورفضت الإقرار بأن ما يرتكبه الجيش الإسرائيلي في القطاع يمثل إبادة جماعية.

المصدر: الجزيرة نت + رويترز + وول ستريت جورنال

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس