عرض مشاركة واحدة

قديم 20-03-25, 11:03 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي إجلاء نتنياهو من الكنيست وحالة ذعر وإصابات بسبب صاروخ من اليمن



 

إجلاء نتنياهو من الكنيست وحالة ذعر وإصابات بسبب صاروخ من اليمن

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الصاروخ الباليستي الفرط صوتي "فلسطين2" (الإعلام الحربي اليمني)



20/3/2025


أعلن الإسعاف الإسرائيلي إصابة 13 شخصا أثناء التوجه للملاجئ عقب تفعيل صفارات الإنذار بعد رصد صاروخ أطلق من اليمن.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه تم إجلاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من الكنيست إلى منطقة محمية بعد دوي صفارات الإنذار في القدس حيث كان يشارك في الجلسة العامة للكنيست التي تستعد للتصويت على أحد قوانين الميزانية العامة لعام 2025.

وفي وقت سابق، قالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن صفارات الإنذار دوت في مناطق تل أبيب والقدس ووسط إسرائيل بعد رصد صاروخ أطلق من اليمن.
من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه تم اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل عبوره الأجواء الإسرائيلية، حسب بيان للجيش.
لكن القناة الـ12 العبرية قالت إنه خلافا لبيان الجيش الإسرائيلي تم اعتراض الصاروخ اليمني بعد اختراقه الحدود، وإن طائرة كانت قادمة من لندن وفي طريقها إلى الهبوط بمطار بن غوريون غيّرت مسارها في آخر لحظة بعد دوي صفارات الإنذار في تل أبيب.
وقال المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله يحيى سريع "نفّذت القوة الصاروخية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة، بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين2 وحققت هذه العملية هدفها بنجاح".

وأضاف أن "تكثيف الطلعات الجوية وشن المزيد من الغارات لن يثني اليمن واليمنيين عن تأدية واجبهم الديني والأخلاقي تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم، ومستمرون في منع الملاحة الإسرائيلية، وفي إسناد إخواننا في غزة، حتى وقف العدوان، ورفع الحصار."
ويشن الحوثيون من حين إلى آخر هجمات بصواريخ ومسيّرات على إسرائيل، بعضها استهدف تل أبيب (وسط)، قابلتها ضربات إسرائيلية لمواقع قالت إنها عسكرية للجماعة اليمنية، قبل أن توقف الجماعة هجماتها مع دخول وقف إطلاق النار بغزة حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي.

المصدر : الجزيرة + الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس