عرض مشاركة واحدة

قديم 22-06-24, 07:33 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الحوثيون يعلنون استهداف سفينة شحن وحاملة طائرات أميركية



 

الحوثيون يعلنون استهداف سفينة شحن وحاملة طائرات أميركية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الحوثيون أعلنوا استهداف حاملة الطائرات الأميركية "آيزنهاور" (غيتي)



22/6/2024

أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله (الحوثيين)، العميد يحيى سريع، عن تنفيذ عمليتين عسكريتين في بحر العرب والبحر الأحمر.
ووفقا لتصريح العميد سريع، استهدفت العملية الأولى سفينة شحن تدعى "ترانسوورلد نافيغيتور" (Transworld Navigator) في بحر العرب باستخدام صواريخ باليستية.
وأشار إلى أن هذا الاستهداف جاء ردًّا على ما وصفه بانتهاك الشركة المالكة للسفينة لقرار حظر الدخول إلى موانئ فلسطين المحتلة.
أما العملية الثانية، فقد ذكر سريع أنها استهدفت حاملة الطائرات الأميركية "آيزنهاور" شمالي البحر الأحمر بصواريخ باليستية ومجنحة.
وأكد المتحدث نجاح العمليتين، مشيرًا إلى أن الهدف منهما هو الانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

استمرار العمليات

وأوضح سريع "استمرار القوات المسلحة في تنفيذ عملياتها العسكرية إسنادا وانتصارا للشعب الفلسطيني حتى وقف العدوان (الإسرائيلي) ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة".

وشدد على أن الحوثيين لن يترددوا "باستهداف القطع الحربية الأجنبية المعادية في البحرين الأحمر والعربي ردا على العدوان (الأميركي البريطاني) على بلدنا ودفاعا عن اليمن العزيز".
و"تضامنا مع غزة" في مواجهة الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، باشرت جماعة الحوثي منذ نوفمبر/تشرين الثاني، استهداف سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر بصواريخ ومسيّرات.
وردا على هذه الهجمات، بدأت الولايات المتحدة وبريطانيا منذ مطلع العام الجاري، شن غارات جوية وهجمات صاروخية على مواقع للحوثيين في اليمن، وهو ما قابلته الجماعة بإعلانها أنها باتت تعتبر كافة السفن الأميركية والبريطانية ضمن أهدافها العسكرية، وتوسيع هجماتها إلى السفن المارة ببحر العرب والمحيط الهندي أو أي مكان تطاله أسلحتها.

المصدر : الجزيرة نت + وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس