خبير قانوني: قرار الجنائية الدولية يعني نهاية إفلات الإسرائيليين من العقاب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          توقعات بنقل البشير من أم درمان لشمال السودان ومطالب للإفراج عنه بكفالة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          إسرائيل ترد على طلب الجنائية الدولية اعتقال نتنياهو وغالانت (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          رئيسي وعبد اللهيان.. مباغتة الرحيل سؤال البديل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          طائرة مروحية تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تعرّضت لحادث "هبوط صعب" في محافظة أذربيجان الشرقية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 37 )           »          علي خامنئي.. مرشد الثورة الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          محمد مخبر ... سياسي إيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          علي باقري كني ... سياسي إيراني (وزير الخارجية الإيراني) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          حسين أمير عبد اللهيان - سياسي ودبلوماسي ( وزير الخارجية الإيراني السابق ) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 821 )           »          جيش الكونغو الديمقراطية يحبط محاولة انقلابية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          مالكوم إكس ...زعيم مسلم أفريقي حارب العنصرية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 6196 )           »          فاجعة على أسوار فيينا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 4 - عددالزوار : 25 )           »          إصابة ناقلة نفط بصاروخ حوثي في البحر الأحمر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          إصابة ناقلة نفط بصاروخ قبالة سواحل اليمن (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          بيرَقدار والمُهاجر: مُسيَّرات تركيا وإيران ترسم ملامح القرن الأفريقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


سلام إقليمي..برؤية عربية

قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 27-07-09, 07:55 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المقاتل
مشرف قسم التدريب

الصورة الرمزية المقاتل

إحصائية العضو





المقاتل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي سلام إقليمي..برؤية عربية



 

سلام إقليمي..برؤية عربية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أملى فى السلام


تأليف: جيهان السادات
دار الشروق - 2009


الكتاب الذى قال عنه الرئيس جيمى كارتر أنه يذكرنا بأن حلم السادات بسلام إقليمي مازال قائماً.

يتناول كتاب "أملى فى السلام" ملخص رحله السادات الداعيه للسلام وتكمله الرحله مع زوجته جيهان السادات كما تقول السيده جيهان السادات، فالكتاب عباره عن تسعه فصول نجد أن كاتبته قد خصصت فصلاً كاملاً يحكى وقائع أحداث 11 سبتمبر فهذا الحدث يذكرها بأحداث السادس من أكتوبر عام 1981-وهو تاريخ إغتيال زوجها الرئيس أنور السادات- فهما حدثان بالنسبه لها قد تما على يد مجموعه من الإرهابيين أدعوا أنهم يقوموا بذلك من أجل نصره الدين الإسلامى.

وتعرض جيهان من خلال الكتاب سعي زوجها الدائم لإحلال السلام وسعيها من بعده، وتؤكد من خلال كتابها أنه ثمه إعتقاد يشترك فيه الكثيرون وهو أن "الكراهيه المتبادله بين العرب واليهود أمر حتمى سواء بسبب التقاليد أو الخبره أو العقيده الدينيه، وعليه فإن الجهود الراميه إلى حل النزاعات التى تفسد منطقه الشرق الأوسط ذات نيه سليمه لكن لا طائل لها"؛ وتختلف جيهان مع هذا الإعتقاد والرأي إذ ترى أنه من الحيوى أن يتحول تفكير القاده السياسيين والناس العاديين من الجانبين نحو التطلع إلى تطبيع العلاقات بين العرب والإسرائليين بإعتباره أمراً قابلاً للتحقيق.

الكتاب يُظهر وجهة نظر ساذجة لمستقبل العلاقات الدولية، فالسادات تعتقد أن الكثير من السياسيين فى العالم يعتمدون على الحرب أو على الأقل التهديد بها وتضيف أن السلام سوف يزيح الكثيرين من قاده الدول، فجيهان تعتقد أن العالم يجب أن يرفض نظريه "صراع الحضارات" الذائعه فى كل الأرجاء وأن يفطُن لتعدديه المسلمين وألا يراهم كأعداء، فالإسلام جزء كبير من الغرب حيث يعيش 5 ملايين مسلم فى الولايات المتحده و15 مليوناً بأوروبا.

والمعروف عن جيهان السادات أنها إمرأه مسلمه؛ وقد كانت زوجه الرئيس الراحل أنور السادات والسيده الأولى بمصر سابقاً بالإضافه أنها رائدة لحقوق المرأة في بلدها وتعمل الآن بالتدريس بجامعه كارولينا الجنوبيه بكولومبيا، ولهذه الخلفيه نجد أنها قد أفاضت في كتابها بالشرح عن المفاهيم الغربيه الخاطئه عن المسلمين ومنها أن "الإسلام ذو نواه أحاديه أو أنه دين يحث على الإرهاب ويتسم بالعنف أو أنه الدين الذى يعارض الديمقراطيه" وإستفاضت أيضاً فى الحديث عن المرأه وحقوقها فى الإسلام حتى أنها فسرت بعض القضايا التى يحملها الغرب ضد الإسلام "كالطلاق وتعدد الزوجات وضرب الأنثى فى الإسلام".

ومما لا يثير الدهشة أن الكاتبة لم تنسى زوجها الراحل من كل هذا، حيث أقامت فصلاً كاملاً أطلقت عليه اسم مبادئ السادات، وتشرح به المبادئ الذى عاش السادات من أجل تحقيقها، ومن الواضح أن هذه المبادئ ظهرت بشكل مباشر وغير مباشر في كل فصول الكتاب.

 

 


 

المقاتل

القائد في منظور الإسلام صاحب مدرسة ورسالة يضع على رأس اهتماماته إعداد معاونيه ومرؤوسيه وتأهليهم ليكونوا قادة في المستقبل ويتعهدهم بالرعاية والتوجيه والتدريب بكل أمانة وإخلاص، وتقوم نظرية الاسلام في إعداد القادة وتأهيلهم على أساليب عديدة وهي أن يكتسب القائد صفات المقاتل وأن يتحلى بصفات القيادة وأن يشارك في التخطيط للمعارك ويتولى القيادة الفعلية لبعض المهام المحددة كما لو كان في ميدان معركة حقيقي

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
إقليمي..برؤية, سلام, عربية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع