البنتاغون يعلن بدء بناء رصيف غزة البحري والاحتلال يتولى حمايته (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          وكالة الأونروا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 41 )           »          ما هي السنة الضوئية ؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          ليز غراندي ... سياسية أميركية (مبعوثة للشؤون الإنسانية بالشرق الأوسط) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          رشاد العليمي - سياسي يمني (رئيس مجلس الرئاسة اليمني) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 1747 )           »          مراسم استقبال حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق لدى وصوله لأبوظبي في زيارة "دولة" بتاريخ 22 إبريل 2024م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          الولايات المتحدة تناقش بدء انسحاب قواتها من النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 37 )           »          كتيبة طولكرم .. تنظيم فلسطيني مسلح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          تدابير مهمة لحماية الهوية من السرقة على الإنترنت (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          سفينة يونانية تعترض طائرتين مسيرتين للحوثيين في البحر الأحمر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          فيديو غراف.. 200 يوم من المظاهرات المنددة بالعدوان على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح القــوات البــريــة > قســـــــم الهندســـــــة العســـــكرية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


تعرف أكثر على محطة تشرنوبل النووية بأوكرانيا

قســـــــم الهندســـــــة العســـــكرية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 25-02-22, 03:52 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي تعرف أكثر على محطة تشرنوبل النووية بأوكرانيا



 

محطة تشرنوبل النووية بأوكرانيا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
محطة تشرنوبل النووية، التي شهدت أسوأ كارثة نووية في العالم عام 1986 (رويترز)



25/2/2022

أعلنت السلطات الأوكرانية، الخميس 24 فبراير/شباط 2022، أن القوات الروسية سيطرت على محطة تشرنوبل النووية، التي شهدت أسوأ كارثة نووية في العالم.
وصرحت المتحدثة باسم الوكالة الحكومية التي تدير المحطة، يفغينيا كوزنتسوفا بأن القوات الروسية اجتاحت المحطة في اليوم الأول من الهجوم الروسي.

وقال ميخايلو بودولياك، أحد مستشاري الرئاسة، "بعد معارك شرسة، خسرنا السيطرة على موقع تشرنوبل".
وأضاف "من المستحيل القول إن محطة تشرنوبل للطاقة النووية في مأمن بعد هجوم لا طائل منه تماما من جانب الروس"، مضيفا "هذا أحد أخطر التهديدات في أوروبا اليوم".


انفجار المفاعل


ـ 26 أبريل/نيسان 1986: أدى فشل اختبار للسلامة كان المهندسون يقومون به إلى انفجار المفاعل رقم 4 في محطة تشرنوبل للطاقة النووية بمدينة كييف شمال أوكرانيا التي كانت تتبع الاتحاد السوفياتي السابق.
ـ تعود بداية القصة حينما كان نحو 200 عامل وموظف في مفاعل تشرنوبل، يعملون يومها على اختبارات في 3 وحدات بالمحطة.
ـ مضت الأمور على ما يرام إلى حين ارتفاع مفاجئ بلغ 4 آلاف درجة مئوية، لدرجة الحرارة نجم عن توقف قلب دائرة التبريد الخاصة بالمفاعل الرابع، ما أدى إلى انصهار لب المفاعل قبل أن ينفجر.
ـ وقعت الحادثة النووية الإشعاعية بسبب عيب في زر صغير من المفترض أن تكون وظيفته إغلاق المفاعل عند الطوارئ، ليصبح في لحظة خاطفة السبب في انفجار قلب المفاعل النووي ويسجل أكبر كارثة بيئية في تاريخ البشرية، وعلى إثرها تسرب إشعاع نووي يعادل 500 قنبلة من هيروشيما التي سقطت في اليابان.
ـ بعد ثوانٍ تتالت الانفجارات المدوية، وتطايرت معها حمم الغرافيت فى السماء، فخلفت دمارا لم تفلت منه حتى أشد البناءات الخرسانية صلابة، وأدت قوة الانفجارات لنسف المفاعل بشكل كامل، حاملا معه أطنانا من حمم الوقود النووي، واستمر الحريق لمدة 10 أيام.
ـ أدى الانفجار إلى تشتت واسع النطاق وغير مسبوق لأكثر من 100 عنصر مشع في المدن والبلدات المحيطة.
ـ بعد الانفجار شهدت أوكرانيا والدول المجاورة سحبا كثيفة بما يوازى 8 أطنان من الوقود النووي، ارتفعت إلى السماء، ناجمة ومدفوعة بألسنة لهب حريق ضخم، ومرفوقة بمواد خطيرة.
ـ أسفر الانفجار عن مقتل 31 شخصا بينهم عمال وتقنيون إما لأنهم تعرضوا للانفجار مباشرة، أو لكمّ كبير من الإشعاع، وأصيب أكثر من ألفي شخص.
ـ بالإضافة إلى القتلى الذين سقطوا في الانفجار، توفي كثيرون تعرضوا للإشعاعات، وأصيبوا جراء ذلك بأمراض قاتلة كالسرطان. وكان في مقدمة المتضررين من الحادث سكان المناطق القريبة من المحطة.
ـ اختفت قرى بأكملها من الخريطة الجغرافية، عقب إجلاء سكان 85 قرية من جمهورية بيلاروسيا، و4 من أوكرانيا، و31 من روسيا.
ـ لم يعلم العالم بالكارثة التي تسبب فيها الانفجار إلا بعد يومين، إذ حاولت سلطات الاتحاد السوفياتي السابق التكتم على ما جرى، بل إنها كانت تسمح للأطفال بالذهاب إلى المدارس في تلك الأيام بينما كانت الرياح تدفع الإشعاعات إلى العاصمة كييف.
ـ كانت السويد -التي لاحظت قدرا كبيرا من الإشعاع النووي- هي التي كشفت للعالم الحادث المروع، وحينها اضطرت السلطات السوفياتية إلى الإعلان بشكل مقتضب عن "حادث" في محطة تشرنوبل. وورد الإعلان في برقية من 5 سطور نشرتها وكالة أنباء إيتار تاس.
ـ السلطات لم تبدأ إجلاء سكان بلدة بريبيات، التي تقع على مسافة 3 كيلومترات من المحطة، ويسكنها في ذلك الوقت 48 ألفا بينهم العاملون بالمحطة، إلا بعد 36 ساعة تقريبا من الانفجار.
ـ ظلت البلدة منذ ذلك الحين مهجورة ولم يعد إليها السكان مطلقا. أما بلدة تشرنوبل التي منها استمدت المحطة اسمها فكان الضرر فيها أخف من الضرر الذي لحق بـ"بريبيات".
ـ الأول من مايو/أيار 1986: السلطات السوفياتية طلبت من المواطنين في أوكرانيا أخذ الاحتياطات اللازمة.


إعلان متأخر


ـ 14 مايو/أيار 1986: تحدث الرئيس ميخائيل غورباتشوف عن الكارثة لأول مرة، ليكسر حالة الصمت التي ظلت سائدة في أعلى هرم القيادة السوفياتية.
ـ خلال الأسابيع التي تلت الانفجار، لوثت العناصر المشعة، بما في ذلك البلوتونيوم واليود والسترونتيوم والسيزيوم، منطقة تبلغ مساحتها حوالي 150 ألف كيلومتر مربع (مساحة تونس تقريبا) في روسيا البيضاء وروسيا وأوكرانيا.
ـ كما اكتشفت هذه العناصر، التي تحملها الرياح، فيما بعد في مناطق بعيدة كالسويد وفنلندا وعبر نصف الكرة الشمالي.
ـ أجلت الحكومة السوفياتية آنذاك ما يقدر بنحو 200 ألف شخص من المناطق المحيطة بالمحطة، وأنشأت منطقة عازلة حولها يبلغ قطرها 30 كيلومترا، وهي المنطقة التي نشبت الحرائق من حولها حديثا.
ـ أكدت المعطيات الرقمية أن انفجار تشرنوبل مس حياة نحو 600 ألف شخص، بينهم نحو 200 ألف بشكل مباشر جلهم من رجال الإطفاء والجنود الذين كلفوا بتدبير مرحلة ما بعد الكارثة.
ـ أشارت التقديرات إلى أن نحو 5 ملايين شخص لا يزالون يعيشون في المناطق المصابة بالإشعاع.
ـ قدرت الأمم المتحدة عدد من قتلوا بسبب الحادث بـ4 آلاف شخص، وقالت السلطات الأوكرانية إن عدد الضحايا يبلغ 8 آلاف شخص.
ـ شككت منظمات دولية أخرى في هذه الأرقام وتوقعت وفاة ما بين 10 آلاف وأكثر من 90 ألف شخص نتيجة إصابتهم بسرطان الغدة الدرقية المميت.
ـ تنبأت منظمة السلام الأخضر الألمانية بوفاة 93 ألف شخص بسبب الإشعاعات الناشئة عن الحادث، وسجلت المنظمة الطبية الألمانية ضد الحرب النووية إصابة 4 آلاف شخص في منطقة الحادث بسرطان الغدة الدرقية.
ـ لم تتمكن السلطات من سد المفاعل المنفجر إلا بعد 6 أشهر من الحادث.
ـ عام 1989: زار ميخائيل غورباتشوف -آخر زعماء الاتحاد السوفياتي، مفاعل تشرنوبل.


منطقة منكوبة


ـ ذكرت المنظمة الألمانية أن المنطقة المحيطة بمفاعل تشرنوبل شهدت تصاعدا كبيرا في معدلات الإصابة بسرطان الغدة الدرقية أكثر من أي أنواع أخرى من السرطان ولا سيما بين من كانوا في سن 18 عاما وقت وقوع الكارثة.
ـ أشارت إحصائية رسمية لوزارة الصحة الأوكرانية إلى أن 2.3 مليون من سكان البلاد ما زالوا يعانون حتى الآن بأشكال متفاوتة من الكارثة.
ـ كما تسببت حادثة مفاعل تشرنوبل في تلوث 1.4 مليون هكتار من الأراضي الزراعية في أوكرانيا وروسيا البيضاء بالإشعاعات الملوثة.
ـ توقع العلماء أن تظل المنطقة غير صالحة للسكن لآلاف السنين بسبب تحلل العديد من العناصر المشعة كالسيزيوم 137 الذي له نصف عمر يبلغ 30 سنة، أي أن تحلل نصف كمية السيزيوم سيستغرق 30 عاما، ويتحلل نصف الكمية المتبقية منه خلال 30 عاما أخرى وهكذا.
ـ عقب الكارثة أعلنت السلطات الأوكرانية المنطقة التي تشمل مدينة بريبيات منطقة منكوبة، وأقامت طوقا حولها لمسافة قطرها 30 كيلومترا من مكان المفاعل، وأجلت أكثر من 100 ألف شخص من مساكنهم.
ـ كما شملت الإجراءات التي نفذتها حكومة كييف دفن وتغليف المفاعل المعطوب بالخرسانة المسلحة، لمنع تسرب المزيد من الإشعاعات، غير أن هذا الغلاف تعرض في السنوات الأخيرة لتشققات.
ـ نتيجة لهذه التشققات بدأت أوكرانيا بدعم مالي دولي بتشييد غلاف إضافي من الصلب، تكلف مليار دولار وانتهى العمل فيه عام 2012.
ـ عام 1991: أغلق المفاعل رقم 2 بعد حريق كبير.
ـ عام 1996: أغلق المفاعل رقم 1 بعد انتهاء مدة صلاحيته.
ـ 15 ديسمبر/كانون الأول 2000: أغلقت أوكرانيا المفاعل رقم 3 والأخير في محطة تشرنوبل إثر تعرضها لضغوط دولية، وكان هذا المفاعل يزود أوكرانيا بحوالي 5% من الطاقة الكهربائية.
ـ أقيم احتفال رسمي بهذه المناسبة حضره الرئيس الأوكراني ليونيد كوشما وأكثر من ألفين من المسؤولين والضيوف الأجانب.
ـ لم يبدِ الرئيس الأوكراني أسفه على إغلاق تشرنوبل الذي قال إن ضحاياه بلغوا أكثر من 3.5 ملايين شخص. وأضاف أن 10% تقريبا من أراضي أوكرانيا أصبحت ملوثة بالإشعاعات النووية التي نجمت عن انفجار المفاعل رقم 4 عام 1986، مما أدى أيضا إلى تهجير أكثر من 160 ألف من سكان المناطق المحيطة به.
ـ 2002: تم إغلاق محطة تشرنوبل بالكامل.
ـ الاختبارات التي أجراها العلماء في محيط المنطقة العازلة للمحطة النووية، أظهرت أن مستوى الإشعاعات ما زال أعلى من المتوقع نظريا، أي أن تركيز العناصر المشعة في تلك المناطق لا يزال مرتفعا جدا مقارنة بالمعدل العادي.
ـ عام 2010: باشرت السلطات الأوكرانية عملية تستغرق 5 أعوام لإحكام غلق المفاعل المتسبب بالكارثة، ليكون الغلق أكثر أمانا.
ـ أبريل/نيسان 2011: سجل الرئيسان الأوكراني فيكتور يانكوفيتش والروسي ديمتري ميدفيديف زيارة هي الأولى لمفاعل تشرنوبل في أوكرانيا بمناسبة مرور ربع قرن على الكارثة النووية.


حرائق الغابات


ـ 4 أبريل/نيسان 2020: اندلع حريق واسع امتد أكثر من أسبوع في منطقة غابات بالقرب من محطة تشرنوبل للطاقة.
ـ رغم أن الحرائق تمت السيطرة عليها كما أعلنت أوكرانيا ولم تشمل المحطة نفسها، فإن خبراء حذروا من زيادة مستويات الإشعاع وانتشار المواد المشعة من جديد.
ـ ما يخشاه العلماء هو تطاير هذه العناصر المشعة التي يتراوح قطرها بين 10 نانومترات و20 ميكرومترا في الهواء من جديد بسبب الحرارة العالية الناجمة عن الحرائق المندلعة بالمنطقة.
ـ حذر العلماء أيضا من أن هذه العناصر المشعة قد تظل عالقة في الغلاف الجوي لأشهر أو سنوات، وقد تقوم التيارات الهوائية والرياح بحملها إلى مناطق بعيدة حيث تتساقط من جديد فيما يشبه الغبار النووي الذي يحدث عقب الانفجارات النووية.
ـ الحكومة الأوكرانية قالت إن الحريق لم يتسبب في ارتفاع كبير في مستويات الإشعاع، لكن مصادر أخرى أكدت أن هذه المستويات قد زادت في الجو بحوالي 16 ضعفا.
ـ 16 أبريل/نيسان 2020: سقطت الأمطار مما ساهم في إطفاء الحرائق، وتنقية الجو من الغبار الإشعاعي وتجنب انتشاره في مناطق أخرى.
ـ مايو/أيار 2021: أفادت تقارير إخبارية عديدة باشتعال النيران الناجمة عن التفاعلات النووية مرة أخرى في قبو لا يمكن الوصول إليه في محطة تشرنوبل للطاقة النووية.
ـ اكتشف الباحثون الذين يراقبون المفاعل ارتفاعا ثابتا في عدد النيوترونات في غرفة تحت الأرض تسمى 305/2 وهي مليئة بالركام الثقيل، تخفي خليطا مشعا من اليورانيوم والزركونيوم والغرافيت والرمل الذي يتسرب إلى قبو المحطة كالحمم البركانية قبل أن يتصلب في تشكيلات أخرى.
ـ ارتفاع مستويات النيوترونات تلك أشار إلى أن هذه المركبات الخاملة تمر بتفاعلات انشطارية جديدة ما يمكن أن تؤدي إلى حدوث انفجار آخر لكنه لن يكون مدمرا مثل الانفجار الذي وقع عام 1986.

المصدر : الجزيرة نت + ويكيبيديا



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:15 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع