عام على حرب السودان.. صراع سياسي تسبب في كارثة إنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          وزراء إسرائيليون يدعون للرد على إيران "بجنون" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          صحف دولية: تحذيرات من خطر نشوب حرب شاملة بالشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          الرئيس الإيراني: أي مغامرة إسرائيلية جديدة ستقابل برد أقوى (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          إيران تعلن نجاح نصف صواريخها في إصابة الأهداف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 35 )           »          إسرائيل أنفقت 1.5 مليار دولار في ليلة واحدة لصد الهجوم الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          كيف كان المسلمون يستقبلون شهر رمضان؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 61 )           »          بهجة الأعياد عند المسلمين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 62 )           »          بول كاغامي - سياسي رواندي ( رئيس جمهورية رواندا ) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          رواندا.. 30 عاما على المأساة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 58 )           »          ألمانيا أمام محكمة العدل بتهمة تسهيل ارتكاب الإبادة بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          كوريا الجنوبية تضع قمرها الصناعي العسكري الثاني للتجسس في مداره بنجاح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          هولاكو.. وحش الشرق الذي أسقط عاصمة الخلافة العباسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          تعرف على لالا فاطمة زعيمة ثورة منطقة القبائل الجزائرية ضد الاحتلال الفرنسي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


الهشاشة النفسية لجنود الاحتلال.. بماذا يفكرون قبل الدخول إلى غزة؟

قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 27-10-23, 05:33 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الهشاشة النفسية لجنود الاحتلال.. بماذا يفكرون قبل الدخول إلى غزة؟



 

الهشاشة النفسية لجنود الاحتلال.. بماذا يفكرون قبل الدخول إلى غزة؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وفقا لأولمرت فإن أمام جيش الاحتلال مهمة معقدة أمام المقاومة الفسطينية ولا يستطيع أحد أن يُحدد عدد الجنود الذين سيفقدون حياتهم في سبيلها (AFP)


26/10/2023

كان الجندي الإسرائيلي إيال يبلغ من العمر نحو 26 عاما حينما دخل إلى قطاع غزة لأول مرة عام 2014، بصفته خبيرَ متفجرات عسكريا أُرسل للمساعدة في تفكيك الأنفاق التي حفرتها المقاومة، لإخفاء مقاتليها والتسلل إلى الأراضي المحتلة. بعد تسع سنوات من هذه المهمة التي كُلِّف بها إيال سابقا، يستعد رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو لإعادته وزملائه مرة أخرى إلى غزة ضمن الهجوم البري الذي تُجهز له إسرائيل حاليا، وتتضمن أهدافه المُعلنة القضاء على حركة حماس نهائيا.
من خبرته السابقة، يعرف إيال جيدا ما ينتظره ورفاقه. خلال تصريحات صحافية لـ"فاينانشال تايمز"، يقول إيال عن دخول غزة: "هذا الأمر كابوس.. لكنه كابوس حقيقي". يوضح إيال سبب ذلك قائلا: "عليك أن تتحرك ببطء. في بعض الأحيان، يتحرك الطرف الآخر بشكل أسرع مما يمكنك الرد عليه. الشيء الوحيد الذي يُبقيك على قيد الحياة هو تدريبك".
إيال وزملاؤه ليسوا آلات أو أسلحة أو صواريخ وقنابل ستُوجَّه للأراضي الفلسطينية المحتلة لقتل المدنيين بضغطة زر، ولكنهم بشر، يحملون أفكارا ومشاعر وهواجس ومخاوف والعديد من نقاط الضعف، التي كوّنتها بشكل أساسي تركيباتهم النفسية وخبراتهم السابقة، وحين تحتدم المواجهات المباشرة يكون لهذه العوامل تأثيرات كثيرا ما تفوق تأثير التدريبات والتقنيات المتطورة (1).


الإجهاد القتالي المتكرر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كان معدل الإصابة بكرب القتال في حرب لبنان 1982 أعلى لدى الجنود الذين عانوا من الأزمة ذاتها في حروب سابقة مقارنة بالجنود الذين ليس لديهم خبرة قتالية سابقة (الصورة: غيتي)


تناولت دراسة صدرت عام 1987 ونُشرت على الإنترنت عام 2009 وحملت عنوان "التعرض للإجهاد القتالي المتكرر: تفاعل كرب القتال بين الجنود الإسرائيليين خلال حرب لبنان (1982)" التداعيات النفسية لحالة الاستنفار القتالي المستمر لجنود الاحتلال، من خلال دراسة حالة عصبية بعينها تصيب الجنود تُعرف باسم "تفاعل كرب القتال" (Combat stress reaction). شملت الدراسة نحو 382 جنديا، مع مجموعة مراقبة من الجنود الذين قاتلوا في الوحدات نفسها ولكن لم تظهر عليهم أعراض كرب القتال ويبلغ عددهم 334 جنديا.
تبيَّن من الدراسة أن المعاناة من كرب القتال في حرب لبنان كانت مرتبطة بالأزمات النفسية التي عاشها الجندي الإسرائيلي في الحروب السابقة. فقد كان معدل الإصابة بكرب القتال في حرب لبنان أعلى لدى الجنود الذين عانوا من الأزمة ذاتها في حروب سابقة مقارنة بالجنود الذين ليس لديهم خبرة قتالية سابقة (2).

يُعرف "تفاعل كرب القتال" في أغلب الأحيان ببعض الأسماء الأخرى مثل "صدمة القذيفة" أو "إرهاق المعركة". وغالبا ما يعاني الجندي المُصاب بهذه الحالة من مجموعة من المشاعر السلبية نتيجة التعرض للضغط الناتج عن المعركة. من الأعراض الرئيسية لكرب القتال: الشعور بالإحباط، والتقلبات المزاجية الحادة، والخوف والقلق، بالإضافة إلى المُعاناة من مشاعر الحزن واليأس. كذلك قد يُعاني الجندي المُصاب بهذه الحالة من الكوابيس ومطاردة الذكريات الماضية المؤلمة له دائما. هذا بالإضافة إلى أفكار وسواسية حول الحدث أو الأحداث المجهدة التي تعرض لها الجندي، وزيادة التفكير في الموت ولحظات الاحتضار. بخلاف التسرع في اتخاذ القرارات أو حتى إظهار عدم القدرة على الحكم واتخاذ القرار من الأساس (3).
من ناحية أخرى، قد يتحول تفاعل كرب القتال إلى اضطراب ما بعد الصدمة. بحثت دراسة نُشرت عام 1994 نسب الإصابة باضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) لدى المحاربين القدامى الإسرائيليين في حرب عام 1973. أكدت نتائج الدراسة أن نسبا صغيرة ولكنها معتبرة من أسرى الحرب والمحاربين القدامى في دولة الاحتلال ما زالوا يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة بعد ما يقرب من عقدين من الحرب (4)، فما بالك بالجنود الذين خاضوا قتالا في عام 2014، ويُطلب منهم الآن بعد مرور 9 أعوام خوض قتال جديد.

معركة الكرامة

الحالة النفسية السيئة وانخفاض الروح المعنوية ليست أمورا هامشية فيما يتعلق بالقتال وخوض الحروب المباشرة التي تعتمد على الجنود من البشر وليس على الآلات والصواريخ، كان هذا الأمر مثلا سببا جوهريا من أسباب هزيمة إسرائيل عام 1968 في معركة الكرامة.
دارت معركة الكرامة في شهر مارس/آذار من عام 1968، أي بعد أقل من عام من حرب عام 1967. وقعت المعركة على الأراضي الأردنية بين جيش الاحتلال الإسرائيلي من جهة والجيش الأردني والفصائل الفلسطينية من جهة أخرى، واستمرت نحو 15 ساعة، وانتصر خلالها الطرف العربي (5).
بحثت ورقة بحثية نُشرت عام 2013 الجوانب النفسية الإسرائيلية في معركة الكرامة 1968. استخدم جيش الاحتلال العمليات التكتيكية النفسية قبل وأثناء وبعد المعركة لمساندة العمليات العسكرية وتدمير معنويات المقاتلين والمدنيين العرب (6). لكن وفقا للورقة البحثية، فإن ما حدث هو العكس تماما، حيث كان لارتفاع الروح المعنوية والصمود والجاهزية ووحدة المقاتلين لدى الجانب العربي، وتدني الروح المعنوية لدى قادة وضباط وجنود إسرائيل، أثر كبير في تحديد نتائج المعركة.

خلال تصريحات سابقة، قال الدبلوماسي الإسرائيلي السابق آلون ليال، وهو أحد جنود تلك المعركة، إن المعركة صُورت للجنود الإسرائيليين على أنها "نزهة" وأن الجيش الأردني لن يقاتل (5). لكن على أرض المعركة، كان الواقع عكس ذلك، وجد جيش الاحتلال نفسه يتكبد خلال المعركة خسائر بشرية فادحة كانت سببا في زعزعة ثقته وتأثُّر حالته المعنوية سلبيا، وهو ما كان أحد الأسباب الرئيسية للهزيمة الإسرائيلية. أوضحت الورقة البحثية أنه خلال هذه المعركة هُزم الجيش الإسرائيلي عسكريا ونفسيا على يد مجموعة عسكرية صغيرة وغير مُجهزة جيدا (6).


التدريب قد لا يُجدي نفعا

في ضوء ذلك، فإن التدريب الذي يستند إليه أيال وقادة الاحتلال من فوقه قد لا يكون فعّالا تماما في ظل تعقيدات المعارك البرية في المناطق الحضرية. لدى رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق إيهود أولمرت خبرة سابقة مع الهجوم البري، فقد أرسل أولمرت قوات برية إلى غزة في ديسمبر/كانون الأول من عام 2008، حيث بدأ الاحتلال الإسرائيلي حينها عدوانه العسكري المعروف بعملية "الرصاص المصبوب"، وهي العملية التي استمرت لنحو ثلاثة أسابيع.
ناء على هذه الخبرة السابقة، يوضح أولمرت أن ما ينتظر الجنود الإسرائيليين الآن هو "كل ما يمكنك تخيله وما هو أسوأ". ويُضيف قائلا: "لن يكون الأمر بسيطا ولن يكون ممتعا" (1). ويُضيف خلال تصريح آخر: "سيتعين على الجنود اتخاذ قرارات في ثوانٍ أو حتى أجزاء من الثانية. وهم في النهاية بشر يقعون تحت ضغط ويرتكبون أخطاء. ولن يمكن تجنب حدوث الأخطاء" (7).

استعانت دولة الاحتلال خلال الفترة الماضية ببعض أحدث تقنيات التدريب على حرب المدن في العالم استعدادا لمثل هذا الصراع، حيث يتدرب الجيش الإسرائيلي على حرب المدن منذ عقدين من الزمن في مدينة صناعية تبعد ساعة واحدة بالسيارة عن قطاع غزة، وهي منشأة تبلغ مساحتها 5000 فدان، بُنيت عام 2005 لتبدو وكأنها مدينة شرق أوسطية نموذجية، حيث تضم 600 مبنى، موزعة حول شوارع ضيقة (7).
إحدى التقنيات العسكرية التي تدرب عليها الجنود هي دخول المباني عن طريق اختراق الجدران الجانبية لتجنب الأبواب المفخخة. وبمجرد دخولهم، يقوم الجنود بتفجير الجدران الداخلية لتجنب أي نيران قناصة على السلالم أو المساحات المفتوحة في الشارع. هناك تكتيك آخر تدرب عليه الجنود الإسرائيليون يتمثل في استخدام الجرافات المدرعة التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة طوابق لتمهيد الطريق أمام الوحدات التي تقاتل على الأرض (1).
هذا النوع من التدريب لا يمكن إلا أن يكون مجرد تقريب لما قد تواجهه إسرائيل في شمال غزة، كما يقول الخبير الأمني الألماني، ورئيس مركز الأمن والدفاع في المجلس الألماني للعلاقات الخارجية، كريستيان مولينغ، لموقع دويتشه فيله. ويُضيف قائلا: "يمكنك التدريب على كل ما تريد، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك استبعاد الخسائر بشكل كامل سواء من جانبك أو من الجانب الآخر" (7).
في الواقع هذه الاستعدادات والتدريبات على التقنيات العسكرية قد لا تُجدي نفعا على الإطلاق، إذا استعرنا تعبير أيال الذي يؤكد: "في بعض الأحيان يتحرك الطرف الآخر بشكل أسرع مما يمكنك الرد عليه"، هنا يفقد الجندي الإسرائيلي قدرته على التنبؤ الذي يُمكِّنه من المواجهة والرد السريع والاستفادة من تدريبه. عندما تغيب القدرة على التنبؤ تصبح أنت والمجهول وجها لوجه، وهنا رُبما يتضاءل مقدار أهمية التدريب على التقنيات العسكرية والقتالية الحديثة.

اليوم، سيُقاتل جيش دولة الاحتلال المقاومة المتمرسة على استغلال جميع مزايا الدفاع الحضري، من الأفخاخ المتفجرة إلى مواقع القناصة، هذا بالإضافة إلى مجموعة من التكتيكات منخفضة التقنية لإضعاف القدرات التكنولوجية الإسرائيلية إلى جانب سلاح الأنفاق، التكتيكات التي في مجملها منعت إسرائيل سابقا من القيام بعمليات برية واسعة النطاق داخل غزة، وفقا لشمعون أراد، العقيد المتقاعد في الجيش الإسرائيلي (1).
على مدى العقدين الماضيين، واصلت حماس توسيع شبكة أنفاقها، التي تمتد الآن إلى أكثر من 500 كيلومتر. اكتشف الجيش الإسرائيلي أن هناك بوابات يمكن لمقاتلي حماس أن يصعدوا خلالها بسرعة إلى السطح لإطلاق الصواريخ ثم يختفون مرة أخرى تحت الأرض. ويمكن أيضا أن يظهر عناصر المقاومة فجأة وينخرطون في قتال من منزل إلى منزل ثم يختفون مرة أخرى (7).ما يُزيد الأمر صعوبة على جنود الاحتلال هو الإخفاقات الاستخباراتية الواضحة التي ظهرت جلية خلال عملية طوفان الأقصى يوم السبت 7 أكتوبر/تشرين الأول. يُعلق أولمرت على ضرر الفجوة التي يُسببها الضعف الاستخباراتي قائلا: "خلال الهجوم البري، من الممكن أن تجد القوات الإسرائيلية نفسها تواجه قاذفات جديدة أو أنواعا جديدة من الصواريخ الأقوى أو الأكبر حجما أو الصواريخ الجديدة المضادة للدبابات التي لسنا على دراية بها".
سابقا، كانت تُحدَّد مهمة مُحددة ومحدودة للجندي الإسرائيلي، الآن هو مُكلف بمهمة مفتوحة، حيث يتعهد نتنياهو بالنصر الكامل والقضاء نهائيا على حركة المقاومة الإسلامية حماس. ووفقا لأولمرت، فهذه مهمة معقدة للغاية ولا يستطيع أحد أن يُحدد عدد الجنود الذين سيتكلفون حياتهم في سبيل تحقيق هذه المهمة المعقدة، التي يصفها الكثير من الخبراء بأنها مستحيلة تماما.
____________________________________________
المصادر:
  • 1- ‘Everything you can imagine and worse’ awaits Israeli army in Gaza
  • 2- Exposure to recurrent combat stress: combat stress reactions among Israeli soldiers in the Lebanon War
  • 3- Combat Stress or PTSD? How to Know the Difference
  • 4- PTSD among Israeli former prisoners of war and soldiers with combat stress reaction: a longitudinal study
  • 5- "معركة الكرامة" في الأردن.. "النزهة" التي تحولت إلى فاجعة لإسرائيل
  • 6- Israeli psychological operations in Karama Battle 1968
  • 7- How Israel is training for urban warfare

المصدر : الجزيرة نت -
أروى نجيب

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 27-10-23, 05:36 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 









 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 27-10-23, 05:37 AM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 







 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 27-10-23, 05:38 AM

  رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 







 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 27-10-23, 05:39 AM

  رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 









 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:22 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع