محمود خليل.. أحد أبرز الناشطين الذين قادوا الحراك الطلابي في الولايات المتحدة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          قاض أميركي يأمر بترحيل الناشط محمود خليل إلى الجزائر أو سوريا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          دول الساحل تنوي الانسحاب من الجنائية وتأسيس منظومتها العدلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          حملة دهم بالضفة واعتقال نحو 1300 بطولكرم خلال يومين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          مجازر جديدة بمدينة غزة والاحتلال يفتح مسارا لتهجير السكان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          مراسم استقبال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لملك أسبانيا بتاريخ 17 سبتمبر 2025م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          حفل العشاء الذي أقامه ملك المملكة المتحدة تشالز على شرف زيارة الرئيس الأمريكي ترامب بتاريخ 16 سبتمبر 2025 م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 16 )           »          حفل استقبال الرئيس الأمريكي دولند ترامب إلى المملكة المتحدة بتارخ 16 سبتمبر 2025 م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          الاجتياح الإسرائيلي عام 1982.. الحرب التي أخرجت منظمة التحرير من لبنان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 14 )           »          قلعة الشقيف.. كيف صمد 27 مقاتلا أمام جيش إسرائيل؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          الشريف الإدريسي.. واضع أول خريطة شاملة للعالم (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          الشريف الإدريسي...من أهم وأشهر الجغرافيين في العصور الوسطى (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          سنان سيلين..خبير أمني ومحام ألماني (رئيس وكالة الاستخبارات الداخلية الألمانية) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          صور الأقمار الصناعية تفضح فرض إسرائيل التهجير بالنار في مدينة غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          لجنة تحقيق دولية تتهم إسرائيل بارتكاب "إبادة جماعية" في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


كتاب : ( أفغانستان مقبرة الامبراطوريات ).

قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 17-04-12, 04:05 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كتاب : ( أفغانستان مقبرة الامبراطوريات ).



 

نشر الكاتب سيث جي جونز كتابا جديدا بعنوان: "في مقبرة الإمبراطوريات:

حرب أميركا بأفغانستان" استعرض فيه كيف هزم الأفغان الإمبراطوريات التي غزتهم منذ عام 330 قبل الميلاد وحتى سقوط الاتحاد السوفياتي في الربع الأخير من القرن الماضي, قبل أن يناقش وضع الولايات المتحدة الأميركية حاليا في هذا البلد, ويستشرف مستقبلها هناك.

وقد قدمت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية عرضا لهذا الكتاب نقلت في بدايته كيف اتخذ السوفيات قرار الحرب على أفغانستان قائلة إنه "في العاشر من ديسمبر/كانون الثاني 1979، استدعى وزير دفاع الاتحاد السوفياتي ديمتري أوستينوف قائد جيشه نيكولا أوغاركوف إلى مكتبه في موسكو, وأبلغه أن عليه أن يرسل فورا 80 ألف جندي إلى أفغانستان، وذلك على أثر انهيار النظام في ذلك البلد, فما كان من أوغاركوف إلا أن استشاط غضبا ووصف هذه الخطوة بأنها متهورة".


لكن أوستينوف -وفقا لرواية غدت اليوم مشهورة- قاطع رئيس الأركان قائلا "هل أنت بصدد تعليم المكتب السياسي ما يجب فعله"، قبل أن يقول له بعنف "واجبك ينحصر في تنفيذ الأوامر لا غير".


وهكذا بدأت التجربة السوفياتية الوخيمة في أفغانستان, حيث فقد الجيش السوفياتي خلال عقد من الزمن 15 ألفا من جنوده في حملة عسكرية سرعت بانهيار الاتحاد السوفياتي بأكمله, غير أن التاريخ الأفغاني حافل بقصص تدمير الغزاة, فقد عانت قوات الإسكندر الأكبر خسائر مذهلة في المعارك الضارية التي خاضتها مع القبائل الأفغانية, كما تمكن الأفغان في القرن التاسع عشر من رد القوات البريطانية على أعقابها بعد أن خاضوا معها سلسلة من المعارك.


والآن حان دور التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية لمحاولة إخضاع ما يسميه الكاتب "مقبرة الإمبراطوريات", فهل ستتمكن الولايات المتحدة الأميركية -بعد ثماني سنوات من القتال في أفغانستان, وتحت قيادة رئيسها الجديد باراك أوباما- من أن تتحدى مجرى التاريخ في هذا البلد؟
ويحاول الكتاب أن يقيس مدى إمكانية نجاح أميركا وحلفائها في هذه المهمة, مركزا في الأساس على الكيفية التي بدأ بها الفشل يدب في الجهود الأميركية بعد أن كانت واشنطن حققت نجاحا عسكريا منقطع النظير في بداية حملتها العسكرية في أفغانستان في الأيام الأخيرة من عام 2001.


ويحدد جونز, في هذا الإطار, ثلاثة أمور يقول إنها مثلت إخفاقات أثرت بشكل سلبي على هذه المهمة, أولها الوجود العسكري الأميركي في أفغانستان بعد انهيار نظام طالبان, إذ يقول الكاتب إن الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش دفعه هوسه بكسب الحرب في العراق إلى الحفاظ على 8000 جندي أميركي لا غير في أفغانستان في عام 2002, وهو ما قال الكاتب إنه أقل بكثير مما تتطلبه التحديات الأمنية التي تواجهها أفغانستان.


أما المشكلة الثانية, فهي حسب جونز, الانهيار الفعلي للسلطة والحكم في أفغانستان, إذ لم يكن للسلطة المركزية أي تمثيل على مستوى المناطق الريفية وأجزاء واسعة من الجنوب, وبحلول عام 2005 لم تكن نسبة الأفغان الذين يحصلون على التيار الكهربائي تتعدى 6%.


أما المشكلة الثالثة, فهي حركة طالبان نفسها وحلفاؤها, فأميركا لم تهزمها وإنما اضطرتها إلى التراجع إلى مناطق القبائل الباكستانية المحاذية للحدود الأفغانية وإعادة تجميع قواتها من جديد.


ومع بدء أوباما في تنفيذ خطته الجديدة في أفغانستان, ينصحه الكاتب باستخلاص العبر من السنوات الثماني الماضية, مؤكدا في هذا الإطار أن على أميركا أن تعزز جهودها الرامية إلى دفع الشرطة والجيش الأفغاني إلى الاضطلاع بمهامهم على الحدود.


كما أن على باكستان, حسب الكاتب, أن تتخذ إجراءات مباشرة ضد مسلحي القبائل, وفضلا عن ذلك كله يتعين على أميركا وحلفائها أن ينصتوا لكبار دبلوماسييهم وقادتهم العسكريين في أفغانستان, الذين ما فتئوا في السابق يخصصون مزيد من الموارد لهذا البلد.


المركز العربى للدراسات المستقبلية .

 

 


 

المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع