مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 35 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2435 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 56 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 70 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 66 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


هل تشعل التوترات بشمال كوسوفو حربا جديدة في البلقان؟

قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 26-12-22, 02:59 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي هل تشعل التوترات بشمال كوسوفو حربا جديدة في البلقان؟



 

هل تشعل التوترات بشمال كوسوفو حربا جديدة في البلقان؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
طريق أغلقه محتجون من الصرب قرب قرية روداري شمال مدينة متروفيتشا (رويترز)


16/12/2022

يعيد تجدد التوترات في شمال كوسوفو بين السلطات والأقلية الصربية شبح الحرب الدامية التي وقعت قبل أكثر من عقدين وانتهت بعد تدخل حلف شمال الأطلسي (الناتو) عسكريا ضد صربيا وإجبارها على الانسحاب من المنطقة التي كانت جزءا منها. فهل تدفع الأوضاع المتأزمة الراهنة، مقترنة بتأثيرات الحرب الروسية في أوكرانيا، نحو حرب جديدة في منطقة البلقان؟
ففي نهاية الأسبوع الماضي، وردا على تعزيز حكومة برشتينا انتشارها الأمني في المناطق الشمالية قبيل الانتخابات التي كان مقررا إجراؤها الأحد الماضي في 4 بلدات ذات غالبية صربية قبل أن يتم الإعلان عن تأجيلها؛ أغلق السكان الصرب مجددا الطرقات، وبالتالي لم يعد متاحا الوصول إلى المعبرين الحدوديين بين كوسوفو وصربيا.

وفي إطار الاحتجاجات المتجددة، أفادت سلطات كوسوفو بأن مسلحين أطلقوا النار على قواتها الأمنية، في حين أكدت "بعثة الاتحاد الأوروبي لسيادة القانون في كوسوفو" (EULEX) تعرض إحدى دورياتها لهجوم بقنبلة صوتية.
وما يجري حاليا في شمال كوسوفو امتداد لتوترات ظلت كامنة وتهدد السلام الهش القائم منذ انتهاء الحرب التي دارت في كوسوفو بين عامي 1998 و1999 وأسفرت عن مقتل 10 آلاف شخص وتشريد مليون آخرين.
وانتهت الحرب بعد انسحاب القوات الصربية تحت ضربات الناتو، وفي عام 2008 أعلنت كوسوفو من جانب واحد استقلالها عن صربيا، لكن بلغراد لم تعترف بذلك، ولا تزال تعتبر كوسوفو إقليما تابعا لها، رغم اعتراف أكثر من 100 دولة -بينها الولايات المتحدة وأغلب الدول الغربية- بالدولة الفتية التي يشكل الألبان الأغلبية الساحقة من سكانها، في حين لم تعترف بها روسيا والصين و5 دول أوروبية بينها 4 أعضاء في الناتو (إسبانيا والتشيك وسلوفاكيا واليونان).
وهذه المرة، عادت أجواء التصعيد لشمال كوسوفو في ظل الحرب التي تشنها روسيا على أوكرانيا منذ 24 فبراير/شباط الماضي، والتي تخشى أوروبا من تداعياتها على أمنها، مع وجود تلميحات إلى دور روسي في الأحداث الحالية.


ما الذي أجج التوترات في شمال كوسوفو؟

توتر الوضع مجددا مع سعي سلطات برشتينا لتعزيز سلطتها بالمناطق الشمالية من خلال نشر قوات أمن إضافية استعدادا للانتخابات في المدن والبلدات الشمالية التي يوجد فيها الصرب بكثافة على غرار مدينة ميتروفيتشا المقسمة عرقيا بين الألبان والصرب.
وزاد الوضع احتقانا عقب اعتقال شرطي صربي سابق متهم بالضلوع في هجمات على قوات الأمن ولجنة الانتخابات، وقد وجهت للرجل تهم بالإرهاب وانتهاك النظام الدستوري، وكان هذا الشرطي من بين 600 شرطي صربي استقالوا من قوات الأمن في إطار احتجاجات على سعي الحكومة لإلزام الأقلية الصربية بالقوانين المحلية.
ومنذ السبت الماضي، يغلق الصرب بوسائل النقل الثقيلة طرقا تؤدي إلى المعبرين الحدوديين مع صربيا، واستمر الإغلاق على الرغم من قرار فيوسا عثماني رئيسة كوسوفو تأجيل الانتخابات البلدية إلى أبريل/نيسان المقبل ودعوات الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والحلف الأطلسي لرفع الحواجز ومطالبة رئيس وزراء كوسوفو ألبين كورتي قوات الناتو بالتدخل للسماح بعودة حركة التنقل عبر الحدود.
وتبادل الطرفان الاتهامات بالتسبب في الاضطرابات الجديدة، في حين دعت القوى الغربية وحلف الناتو إلى ضبط النفس وتجنب التصعيد.
وفي أغسطس/آب الماضي، اندلعت أزمة شبيهة حين أعلنت حكومة برشتبنا عن سريان قانون يُلزم الجميع -بمن فيهم الصرب الذين يعيشون في كوسوفو- بالحصول على بطاقة هوية من إصدارها، وتغيير لوحات السيارات القادمة من صربيا المجاورة إلى لوحات من إصدار كوسوفو.
وتحت ضغط أميركي وأوروبي، اضطرت حكومة رئيس وزراء كوسوفو ألبين كورتي لتعليق العمل بالقانون.


ما وضع الأقلية الصربية في شمال كوسوفو؟

يقيم نحو 50 ألف صربي في شمال كوسوفو ويرفضون سلطة الإقليم ويريدون الانضمام إلى صربيا، ووفق بعض التقديرات كان الصرب يشكلون 10% من سكان كوسوفو قبل الحرب، في حين يقارب عدد سكان هذه الدولة حاليا نحو 1.8 مليون نسمة.
وتلقى الأقلية الصربية في شمال كوسوفو دعما قويا من حكومة الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش التي تتعامل مع هؤلاء الصرب وكأنهم مواطنوها.
ورغم كون المسلمين أغلبية في كوسوفو بنسبة تزيد على 90%، ترى صربيا المنطقة مكانا مقدسا لتاريخ الصرب، نظرا لوجود مقر الكنيسة الأرثوذكسية الصربية، ولكونها شهدت واقعتين تاريخيتين وثقت هزيمة الأتراك ضد الصرب عامي 1389 و1912.
وبمقتضى الاتفاقات التي تم التوصل إليها في السنوات الماضية بوساطات غربية، حصل الصرب على تمثيل في الحكومة والبرلمان والمؤسسات الأخرى بما فيها المؤسسة الأمنية.

لكن ممثلي الأقلية الصربية بمن فيهم رؤساء البلديات استقالوا الشهر الماضي من مناصبهم، كما استقال نحو 600 عنصر صربي من الشرطة احتجاجا على القوانين التي حاولت السلطات فرضها لاستعادة سلطتها شبه المعدومة بالمناطق الشمالية، ويعتبر الصرب هذه القوانين تمييزا ضدهم.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عناصر من الناتو في ميتروفيتشا بشمال كوسوفو (رويترز)


هل يمكن أن تعود القوات الصربية لكوسوفو؟

تتأهب بلغراد لتقديم طلب لـ"قوات حفظ السلام التابعة للناتو" (KFOR) لإرسال ألف جندي وشرطي إلى كوسوفو بهدف "حماية الأقلية الصربية المهددة"، وبررت رئيسة الوزراء الصربية آنا برنابيتش هذا الإجراء بأن قوة الناتو أخفقت في حماية الصرب في شمال كوسوفو، ويتحدث الصرب عن انتهاكات يتعرضون لها من قبل قوات الأمن التابعة لكوسوفو، في حين تقول السلطات إن قواتها الأمنية تكافح فقط نشاط عصابات الجريمة في المناطق الشمالية.
وتقول بلغراد إن طلب نشر القوات سيكون بموجب القرار الأممي 1244 الذي ينص على أن لصربيا الحق في نشر ما يصل إلى ألف من أفراد الجيش والشرطة ومسؤولي الجمارك بالمواقع الدينية للمسيحيين الأرثوذكس والمناطق ذات الأغلبية الصربية والمعابر الحدودية، إذا وافق على ذلك قائد قوات حفظ السلام التابعة للناتو في كوسوفو.
لكن الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش -الذي أعلن عن هذه الخطوة السبت الماضي- أقر بأن فرصة الموافقة على الطلب معدومة.
ومن غير المرجح أن توافق القوة الأطلسية على طلب بلغراد لأن ذلك يعني تسليم الأمن في شمال كوسوفو للقوات الصربية.
كما أن فيوسا عثماني رئيسة كوسوفو أكدت أن قدم أي جندي أو شرطي صربي لن تطأ أراضي بلادها مرة أخرى.وفي السياق، قال سفير الولايات المتحدة السابق لدى أذربيجان ماثيو بريزا للجزيرة إن الحديث عن نشر قوات أمن صربية بشمال كوسوفو يمكن أن يؤدي إلى انتشار خطير للعنف.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فوتشيتش يستعرض وحدات من الجيش في مطار عسكري قرب بلغراد (رويترز)


هل يمكن أن تندلع حرب جديدة؟

في الأيام الماضية ومع تسجيل أعمال عنف استخدمت فيها الأسلحة، تصاعدت الحرب الكلامية بين برشتينا وبلغراد، مما أثار مخاوف في أوروبا من تدهور الأوضاع.
وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش الأحد الماضي إن بلاده ستفعل كل ما في وسعها لضمان السلام، ولكنه أكد أن الجيش مستعد لحماية الأقلية الصربية في كوسوفو.
واتهمت رئيسة الوزراء الصربية آنا برنابيتش رئيس وزراء كوسوفو ألبين كورتي بوضع المنطقة على حافة حرب أخرى.
في المقابل، اتهم كورتي نظام فوتشيتش بتمويل ما وصفها بالعصابات الإجرامية في شمال كوسوفو والسعي للحرب، وقال إن إرسال صربيا قوات لبلاده سيكون عملا عدوانيا، ومؤشرا على سعي بلغراد لزعزعة استقرار المنطقة.
أما قوات الناتو المكلفة بحماية كوسوفو، والتي تضم نحو 4 آلاف جندي، فهددت بالتدخل لمنع الخلاف من التصاعد إلى أبعد من الحرب الكلامية بين كوسوفو وصربيا. وفي حين حذر الاتحاد الأوروبي من أن الإخفاق في حل الخلافات يمكن أن يؤدي لإحياء الصراع القديم بين صربيا وكوسوفو، أشار مفوض السياسية الخارجية في الاتحاد جوزيب بوريل إلى إمكانية تعزيز القوة الأوروبية في كوسوفو.
وقالت وكالة "أسوشيتد برس" (Associated Press) في تقرير نشرته الاثنين الماضي، إن دعوة الرئيس الصربي لنشر قوات صربية في شمال كوسوفو زادت المخاوف من تجدد الحرب، معتبرة أن أي تدخل عسكري صربي في كوسوفو يعني الاشتباك مع قوات الناتو، وهو أمر مستبعد وفقا للوكالة.
ونقل موقع "دويتشه فيله" (Deutsche Welle) عن محللين أنه في حال فكّر الرئيس الصربي جديا في الخيار العسكري فإن ذلك سيكون غير مجد لأنه سيؤدي إلى مواجهة مباشرة مع القوات الدولية المنتشرة هناك، معتبرين تصريحاته بمثابة "دعاية" لإظهار نفسه بطلا للصرب.
وعلى مدى عقدين، حالت قوات الناتو من وقوع أحداث خطيرة بشمال كوسوفو، وتعتمد سلطات بلغراد على هذه القوة لضمان أمن الأقلية الصربية التي تخشى تكرار أحداث 2004 التي سقط فيها قتلى وجرحى من الصرب.
وفي نفس الوقت، فإن انتشار القوة الأطلسية يعد بمثابة ضمانة لثني صربيا عن إرسال قوات إلى كوسوفو.
هل لروسيا دور في التوترات بكوسوفو؟

يشير معهد "كارنيغي أوروبا" (Carnegie Europe) في تقرير له إلى أن هناك من يجدون رابطا بين التوترات الراهنة في كوسوفو والحرب الروسية في أوكرانيا.
ويقول التقرير إن مراقبين يتكهنون بأن روسيا ربما تكون لها يد في ما يحدث في شمال كوسوفو، وأنها تسعى إلى فتح جبهة ثانية ضد الغرب في خاصرة أوروبا الضعيفة بمنطقة البلقان، مشيرا إلى العلاقة الوثيقة بين روسيا وصربيا اللتين تربطهما صلات ثقافية ودينية عميقة، فضلا عن الروابط السياسية القوية، والتي كان من تجلياتها مطالبة موسكو قبل أيام بضمان حقوق الصرب في كوسوفو.
لكن معهد كارنيغي يشير في المقابل إلى أن التوترات في كوسوفو مدفوعة أكثر بعوامل محلية.
ومع ذلك، اتهمت رئيسة كوسوفو روسيا بأن لها "مصلحة تدميرية" بالمنطقة تشمل مهاجمة كوسوفو والبوسنة والجبل الأسود.
وحتى من دون إشعال حرب أخرى، يبدو وفق محللين أن التوترات الحالية تخدم أجندة موسكو في تغذية الانقسامات العرقية والمجتمعية بغرب البلقان من أجل التسبب بمتاعب للاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.وحين اندلعت التوترات السابقة في أغسطس/آب الماضي، كتبت صحيفة "واشنطن بوست" (The Washington Post) أن الحرب الروسية على أوكرانيا أثارت توترات أوسع في المنطقة، ونقلت عن محللين أن الخطاب القومي لروسيا وجد قبولا لدى بعض القادة؛ بينهم الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، وهو قومي متشدد كان حليفا للرئيس السابق سلوبودان ميلوزيفيتش.
كما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" (Wall Street Journal) حينها أن الحلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي سارعا إلى تهدئة التوتر بين كوسوفو وصربيا بعد التصعيد الأخير، وسط مخاوف من أن تقدم روسيا على توظيف النزاع بين البلدين لزعزعة استقرار أوروبا.
ومع إخفاق الوسطاء الغربيين في بلورة حل مستدام بين كوسوفو وصربيا، يظل خطر انفجار الوضع قائما رغم أن ذلك يبدو أنه لن يخدم مصلحة أي من طرفي النزاع، خاصة مع تقدم كوسوفو أمس الخميس بطلب رسمي للانضمام للاتحاد الأوروبي وتطلع صربيا لإحراز تقدم على نفس المسار.

المصدر : الجزيرة + الصحافة الأجنبية + مواقع إلكترونية + وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع