مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 35 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2435 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 56 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 70 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 66 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح التــاريخ العسكــري و القيادة > قســـــم التــاريخ العـســــكــري
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


نزاعات قبائل السودان.. من مناوشات "الحواكير" إلى احتكار مواردها

قســـــم التــاريخ العـســــكــري


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 26-08-22, 06:54 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي نزاعات قبائل السودان.. من مناوشات "الحواكير" إلى احتكار مواردها



 

نزاعات قبائل السودان.. من مناوشات "الحواكير" إلى احتكار مواردها

أعاد اقتتال قبائل الفونج والهوسا في ولاية النيل الأزرق فتح ملف نظام الإدارة الأهلية. التغطية التالية تعرض آراء بعض ممثليها ونخبة من الخبراء.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رجل من قبيلة الهدندوة السودانية يحمل سيفا تقليديا في ولاية البحر الأحمر شرقي السودان (رويترز-أرشيف)
25/8/2022


في واحد من أكثر النزاعات القبلية السودانية دموية وأوسعها نطاقا، اقتتل أواسط يوليو/تموز 2022 في ولاية النيل الأزرق أبناء قبيلة الفونج وحلفائها، مع أبناء قبيلة الهوسا. والأخيرون مسلمون ينحدر أسلافهم من غربي أفريقيا، ويبلغ عددهم نحو 3 ملايين، ويتحدثون لغة خاصة بهم ويعتاشون بشكل رئيسي من الزراعة في دارفور، الإقليم المتاخم لتشاد، وكذلك في كسلا والقضارف وسنار والنيل الأزرق على الحدود مع إثيوبيا وإريتريا.
وامتد نطاق اضطرابات النيل الأزرق إلى ولايتي كسلا والجزيرة، وشملت أعمال شغب وإحراق متاجر ومبان حكومية ومؤسسات تعليمية، ووصلت حصيلة أسبوع كامل من الصدامات إلى ما يزيد على 200 قتيل و313 جريحا وفق وزير الصحة في الولاية جمال ناصر. وأفادت نشرة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في السودان (أوتشا) أن أعداد النازحين بمحليات ولاية النيل الأزرق بلغت أكثر من 17 ألف شخص، بينهم 15 ألف نازح من محلية الرصيرص وحدها.
بالمقابل تحدث نور الدين عبد الله زعيم قبيلة الهوسا في إقليم النيل الأزرق، خلال مؤتمر صحفي، عن سقوط أكثر من 300 قتيل من أفراد قبيلته. كما أعلنت القبيلة -التي شملت احتجاجاتها ولايتي الجزيرة والقضارف والعاصمة الخرطوم- عن نيتها مواصلة التصعيد بكافة الوسائل والأدوات إلى حين رد الاعتبار لها ووقف اعتداءات النيل الأزرق.
وأفاد بيان لحكومة الولاية أن الخلاف شب لدى مطالبة الهوسا بـ"نظارة"؛ وهي أعلى الرتب قاطبة في نظام الإدارة الأهلية السوداني، مضيفا أنه تعذرت الاستجابة للمطلب، لأن النظارة غير مأذونة شرعا لمثل الهوسا التي تقيم في دار آخرين هم شعب السلطنات".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وقفة احتجاجية بالقضارف للتنديد بأحداث العنف وصمت السلطات في النيل الأزرق (مواقع التواصل)


وفي مقال نشر في مواقع إخبارية سودانية عدة، يوضح الأكاديمي السوداني عبد الله علي إبراهيم الدلالات العميقة لهذا النوع من النزاعات، في بلد يضم 570 قبيلة منتمية لـ57 مجموعة إثنية تنتشر في ولاياته الـ18.
ويقول إبراهيم إن المجموعات في السودان تنقسم "إلى اثنتين: صاحب الدار، والضيف على الدار، وقبائل المجموعة الثانية تعرف باسم قبائل التبع لصاحب الدار. والعلاقة هذه شبه استعمارية، إذا لم تكن استعمارية. ولا نفوذ سياسي لهم، بمعنى أنهم لا يكونون نظارا في قبيلتهم يدفعون مكوسا على هذا وذاك". ويمضي قائلا "هذا هو الوضع الذي وجده الإنكليز وقننوه. وهو وضع يجعل في الريف مواطنتين: مواطنة سادة الدار ومواطنة تبع".
أما أهمية النظارة في نظر القبائل الساعية لها، فتأتي من كونها -وفق الأكاديمي إبراهيم- كانت تقتصر "تاريخيا على الجماعة صاحبة الدار لا يطمع فيها طامع من غيرها. فالنظارة جاه سياسي يدير به شاغله "دولته" الصغيرة من المواطنين والرعايا. ويكتفي الرعايا من الإدارة الذاتية في غير دارهم بـ"شياخة" أو "عمودية" مرجعيتها الناظرة في ضرائبها للحكومة، وقضائها، وكل تصريف لشأنها".
ومعلوم أن نظام الإدارة الأهلية يتدرج من المستوى الأدنى "المشايخ"، ثم الوسط "العمد"، فالمستوى الأعلى "النظار"، وتختلف مسميات القيادات من مكان إلى آخر. ففي غرب السودان وخاصة ولايات دارفور تستخدم القبائل العربية نفس المسميات المستخدمة بشمال السودان، أما قبائل الفور، فنجد ألقاب "الشرتاي" و"الدمنقاوي" و"الفرشة"، وقبائل المساليت تستخدم لقب "السلطان" الذي تستخدمه أيضا قبائل جنوب السودان.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صمدت هذه الأعراف بعد استقلال السودان عن بريطانيا عام 1956 في الريف السوداني بفضل نظام الإدارة الأهلية. وبموجب هذا النظام، تمتع زعماء القبائل المحليين بسلطات قضائية وإدارية ومالية، وانتشرت المحاكم الأهلية التي تعرف بـ"محاكم النُظار والعُمد"، وكان هدفها تنظيم سبل التعايش السلمي ومراقبة الخدمات، وحلحلة النزاعات ورعاية العلاقات الودية بين مناطق التماس القبلي. كما ساعدت الإدارة الأهلية على جلب الضرائب والزكاة وأسهمت في الحفاظ على الأمن والاستقرار.
إلا أن حكومة الاستقلال الأولى بدأت بتدجين القبائل عبر سحب صلاحيات نظارها تدريجيا عبر قانون أصدرته عام 1959 وفق بحث للدكتور محمد عيسى عليو عنوانه "الإدارة الأهلية من المهد إلى اللحد". ويقول عليو إن القانون الذي أصدرته لجنة القاضي أبو رنات عام 1959 بتكليف من حكومة الفريق إبراهيم عبود بغرض تنظيم العلاقة بين المركز والأطراف، نص على تفتيت القيادة الإدارية وتوزيع السلطات، "فالقضاء أصبح تحت إشراف القاضي، والشرطة ترصد أعمال الأمن والضرائب مسؤولية ضابط المركز".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

جعفر نميري ألغى الإدارة الأهلية وسيطرة النظار على الأراضي (رويترز-أرشيف)


ولم يتغير هذا الحال إلا في عهد جعفر نميري (1969 – 1985) الذي ألغى الإدارات الأهلية، وسيطرة نظار القبائل على الأراضي، واستعاض عنها بقانون الحكم الشعبي المحلي، الذي اعتمده البرلمان عام 1971. فالسلطة الجديدة كانت وقتها ترى في تلك الإدارة" امتدادا طبيعيا للتربية الاستعمارية وطريقة متخلفة في الحكم فات أوانها"، وفق الرائد أبو القاسم محمد إبراهيم أحد أركان نظام مايو/أيار 1969. لكن ذلك أحدث بالمقابل "فراغا" وفق الخبير التنموي الدكتور الوليد مادبو، وقد "سعت المجموعات الحداثية لملئه". وبرغم ذلك قاومت الإدارات الأهلية قرار الإلغاء، خاصة في إقليم دارفور.
غير أن حكومة مايو/أيار ذاتها حاولت في سنواتها الأخيرة، إعادة الإدارة الأهلية تحت مسميات عديدة، وفق ما يؤكده الباحث عليو. وهو ما فعلته حكومة "الديمقراطية الأخيرة التي قدمت مشروعا لإعادة الإدارة الأهلية ولكنها لم تستطع تطبيقه لسقوطها أمام حكومة الإنقاذ".
وعند مجيء ما عرفت بثورة الإنقاذ عام 1989 -يضيف مادبو- حاولت "أن تجير نظام الإدارة الأهلية والطرق الصوفية لصالح المنظومة الأيديولوجية التابعة للجبهة الإسلامية القومية". وفي هذا الصدد يقول محمد عبده مختار في دراسته المعنونة بـ"أثر القبيلة في الاستقرار السياسي في السودان (حالة دارفور)" إن الجبهة القومية الإسلامية برئاسة حسن الترابي سارت في نهج استقطاب عدد من القبائل ودعمها وتسليحها بالعتاد. واستخدمت الإدارة الأهلية كوظائف حكومية تعطى للقبائل الموالية للنظام وتحجب عن الأخرى التي ترفض الإذعان. واستغنت الحكومة عن نظارات في حواكير بعض القبائل التي رفضت الإذعان، بأخرى رضيت أن تكون واجهة سياسية عبر قيادتها الأهلية. أما الرئيس المخلوع عمر البشير فذهب إلى تعزيز نظام الإدارة الأهلية مرة أخرى من أجل كسب ولاءات المجتمعات التقليدية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حميدتي (يمين الصورة) مع الزعيم القبلي صديق ودعة خلال مهرجان بالخرطوم في يونيو/حزيران 2019 (الفرنسية)


وبعد انتهاء حكم البشير عام 2019 استمر تسييس الإدارات الأهلية واستخدام رموزها في النزاعات القبلية، وهو ما أقرت به وزيرة الحكم الاتحادي في السودان بثينة دينار بعد أحداث النيل الأزرق مباشرة. وقالت إن هذه الإدارات "أصبحت جزءا من الصراع السياسي في البلاد، وتحتاج إلى قوانين لمعالجة هذا الأمر". وأعطى المكون العسكري المشارك في إزاحة عمر البشير أسطع مثل على تسييس الإدارات الأهلية عندما رعى نائب رئيس مجلس السيادة محمد حمدان دقلو (حميدي) تأسيس "الحزب الأهلي السوداني" من رؤساء القبائل. وأبدى رئيس الحزب العميد طيار معاش الناظر يوسف أبو روف خلال مخاطبته مؤتمرا صحفيا بالخرطوم في 19 يونيو/حزيران 2019 امتنانه للجهة التي رعت إنشاء هذا التشكيل السياسي، بالإعراب عن" ثقة الإدارات الأهلية في المجلس العسكري الانتقالي لقيادة الفترة الانتقالية".

دارفور وكردفان

كانت النزاعات القبلية تتركز في الريف وتتمحور حول ما يسميه أهل دارفور "حواكير الزراعة والمرعى". وهي قطع أراضٍ شاسعة تمنح للقبائل بموافقة السلاطين والحكام. ونشبت أبرز النزاعات في إقليمي دارفور وكردفان:

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الحكومة والمتمردون

يقول تقرير للباحثة السويسرية جولي فلنت نشر في يونيو/حزيران عام 2009 إن النزاعات بين القبائل العربية في السودان لم تكن شيئا جديدا ، لكن حدتها زادت "نظرا لتسلح العديد من المجتمعات (القبلية) تسلحا ثقيلا ولتدربها تدريبا جيدا، واستخدامها الممتلكات الحكومية بما في ذلك المركبات والأسلحة الصغيرة، لخوض معارك ضارية، بدت فيها الحكومة طرفا ثالثا". واتهمت منظمات حقوقية -وفق التقرير ذاته- الحكومة السودانية بالتزام إستراتيجية سمتها "الفوضى المصممة" وتشجيعها اقتتال القبائل واستخدام الأسلحة فيه.
وترافق ذلك "مع ظهور حركات تمرد مسلحة في كل من دارفور وشرق السودان، وجنوب كردفان، والنيل الأزرق، لم تعلن نفسها أحزابا (...)، لكنها أعلنت تمردا مسلحا يدعو إلى إلغاء التهميش في الفضاءات الجهوية"، وفق الكاتب السوداني ياسر محجوب الحسين. ورأى الحسين في مقال نشر في الجزيرة نت عام 2017 أنه "كان واضحا للعيان أن قيادة تلك الحركات ذات طابع قبلي سواء في غرب السودان أو شرقه. حيث تحول الصراع السياسي إلى صراع مركب: صراع سياسي قبلي قد لا تكون القبيلة فيه حاضرة بتقاليدها الشهيرة، ولكن بقياداتها العليا".


نزاعات مسلحة

كان فتيل النزاعات القبلية يأتي غالبا من خلاف بين رعاة ينتمون لواحدة من القبائل ومزارعين ينتمون إلى قبيلة أخرى، ويقع الصدام إثر تعدي مواشي الفريق الأول، على مزروعات وأملاك الفريق الثاني، وخصوصا أيام القحط والجفاف.
لكن النزاعات تطورت بعد اشتعال أزمة دارفور بدءا من العام 2003، فانخرطت بعض القبائل المدعومة من الحكومة فيما سمي "النهب المسلح". واستخدمت في النزاعات القبلية المواكبة لهذه الأزمة الرشاشات الثقيلة وراجمات الصواريخ، مما يفسر ارتفاع عدد القتلى والأعداد غير المسبوقة من المهجرين والنازحين. وانتشر السلاح في الحقبة ذاتها في ولايات شرق السودان وجنوب كردفان والنيل الأزرق بتأثير من حركات التمرد ذات الطابع القبلي.
وفيما يلي خارطة انتشار النزاعات القبلية وفق الولايات، علما أن بعضها عابر للحدود الولائية مثلما هو الحال بين المسيرية والرزيقات في غرب كردفان وشرق دارفور والحمر والمعاليا في ذات الولايتين:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

آراء الخبراء

أخضع 4 أكاديميين ومحللين سودانيين -هم الدكتور عبد الله علي إبراهيم والبروفيسور حسن الساعوري والدكتور وليد مادبو والمحلل عبد الله آدم خاطر- نزاعات القبائل السودانية ورواسب الإدارة الأهلية للتحليل. وتاليا تقديراتهم للأزمات وحلولها.

فريق العمل:
محررون: محمد العلي - أحمد فضل - زهير حمداني
تصوير: فتحي السيد
إنفوغراف وتصاميم: قسم الوسائط


المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع