مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2412 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 63 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


دونالد رامسفيلد - وزير الدفاع الأميركي السابق

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 01-09-21, 07:51 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي دونالد رامسفيلد - وزير الدفاع الأميركي السابق



 

ابن سمسار شيكاغو.. رامسفيلد عراب الحرب على أفغانستان الذي فاته مشهد النهاية

العالم لم ولن ينسى وزير الدفاع الأميركي الراحل دونالد رامسفيلد باعتباره أحد المهندسين الرئيسيين للحروب الأميركية غير المنتهية، التي دامت عقودا في العراق وأفغانستان.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دونالد رامسفيلد (الأوروبية)



1/9/2021

لم يمهل القدر وزير الدفاع الأميركي السابق دونالد رامسفيلد حتى يرى بعينيه لحظة خروج آخر جندي أميركي من أفغانستان، معلنا انتهاء الحرب التي أشعلها رامسفيلد قبل نحو 20 عاما.
نحو شهرين فقط يفصلان بين وفاة رامسفيلد في 29 يونيو/حزيران 2021، وخروج القوات الأميركية نهائيا من أفغانستان ليل الثلاثاء 31 أغسطس/آب 2021.

لكن العالم لن ينسى رامسفيلد باعتباره أحد المهندسين الرئيسيين للحروب الأميركية غير المنتهية، التي دامت عقودا في العراق وأفغانستان.


ابن سمسار شيكاغو

ـ التاسع من يوليو/تموز 1932: ولد دونالد هنري رامسفيلد في شيكاغو، وكان والده يعمل في مجال بيع العقارات ثم انضم إلى البحرية خلال الحرب العالمية الثانية، وفي طفولته؛ كان رامسفيلد في الكشافة كما كان يحب المصارعة.
ـ بعد دراسة العلوم السياسية في جامعة برينستون بمنحة من البحرية الأميركية، سار على خطى والده في الجيش وعمل طيارا ومدربا للطيران بين عامي 1954 و1957.
ـ عام 1962: ذهب إلى العاصمة واشنطن ليعمل في البداية مساعدا لعضو في الكونغرس قبل انتخابه في مجلس النواب عن ولاية إلينوي.
ـ عام 1969: استقال رامسفيلد من منصبه ليدير مكتب ريتشارد نيكسون للفرص الاقتصادية، قبل أن يشغل مناصب أخرى في الإدارة الأميركية بما في ذلك منصب سفير الولايات المتحدة لدى حلف شمال الأطلسي "الناتو" بين عامي 1973 و1974.
ـ بعد استقالة نيكسون بسبب فضيحة ووترغيت، سمّي رامسفيلد أولا رئيسا لفريق جيرالد فورد الانتقالي ثم كبير موظفي البيت الأبيض.
ـ عام 1975: عيّن وزيرا للدفاع ليصبح أصغر من شغل هذا المنصب إذ كان يبلغ من العمر 43 عاما.
ـ أشرف على تطوير الغواصة النووية ترايدنت وبرامج صواريخ "إم إكس" الباليستية العابرة للقارات، كما أنه قوّض عمل وزير الخارجية آنذاك هنري كيسنجر بشأن محادثات الحد من الأسلحة الإستراتيجية "سولت 2" مع السوفيات.
ـ بعد أن خسر فورد أمام جيمي كارتر وترك منصبه عام 1977، انتقل رامسفيلد إلى القطاع الخاص مع الحفاظ على بعض الالتزامات والأدوار الفدرالية بدوام جزئي، بما في ذلك العمل، في مرحلة ما، مبعوثا خاصا إلى الشرق الأوسط للرئيس رونالد ريغان.

ـ أمضى رامسفيلد ما يقرب من عقد من الزمان في الإدارة العليا لشركة الأدوية "غي دي سيرل آند كو"، وشغل منصب الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة "جنرال إنسترومنت" لتصنيع الإلكترونيات قبل أن يعود إلى مجال صناعة الأدوية رئيسا لشركة "غيليد ساينسيس".
ـ لم يبتعد رامسفيلد عن السياسة تماما، فقد اختير لرئاسة لجنة من الحزبين لتقييم تهديد الصواريخ الباليستية للولايات المتحدة في عام 1998.
ـ أشعل التحقيق انتقادات حادّة للتقييمات الاستخباراتية في ظل إدارة الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون، التي قللت من المخاطر الأمنية على قارة أميركا الشمالية بعد انهيار الاتحاد السوفياتي.
ـ بعد انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2000، رشح رامسفيلد لشغل منصب وزير الدفاع مرة أخرى في عهد جورج دبليو بوش. وبعد أن كان أصغر من تولى هذا المنصب، بات، في ذلك الوقت، أكبر من تولى المنصب سنا.
ـ كان رامسفيلد، الذي رحب به المحافظون في الحزب، مستشارا لحملة بوش في مجال السياسة الخارجية.
ـ وصف بوش رامسفيلد بأنه رجل "يتمتع بقدرة عظيمة في الحكم على الأمور وبرؤية قوية".
ـ وجد رامسفيلد في حكومة الرئيس بوش الابن شخصيات قوية مثل كولن باول وزير الخارجية، ونائب الرئيس ديك تشيني، الذي خلفه في منصب كبير موظفي البيت الأبيض خلال إدارة الرئيس فورد في السبعينيات.
ـ كانت إحدى أولويات إدارة بوش إعداد البنتاغون للتعامل مع التهديدات الأمنية الجديدة والمتطورة، مع تكليف رامسفيلد بمحاولة تحديث الجيش الذي كان يُنظر إليه على أنه مقاوم للتغيير.


هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001

ـ كان رامسفيلد يعقد اجتماع إفطار في البنتاغون مع أعضاء الكونغرس لمحاولة حشد الدعم لنظام الدفاع الصاروخي عندما استهدف مركز التجارة العالمي صباح 11 سبتمبر/أيلول 2001.
ـ كان رامسفيلد لا يزال في داخل البنتاغون عندما أصيب مقر وزارة الدفاع نفسه بطائرة أخرى مخطوفة إذ كان مصرا على الاستمرار في مؤتمره الصحفي اليومي.
ـ تذكر لاحقا أنه شعر باهتزاز المبنى وركض نحو موقع تحطم الطائرة، مما أدى إلى تدافع حيث كان المسؤولون يكافحون لتحديد مكانه.
ـ كتب يقول "في الخارج وجدت الهواء النقي والمشهد الفوضوي حيث سحب الدخان الأسود تتصاعد من الجانب الغربي من المبنى، ركضت حول البنتاغون، ثم رأيت ألسنة اللهب".
ـ أظهرت لقطات مصورة بثتها شبكة "سي إن إن" (CNN) رامسفيلد وهو يساعد في نقل شخص ما إلى مكان آمن قبل العودة إلى الداخل للمساعدة في تنسيق رد الفعل الأميركي على الهجوم.
ـ طرح رامسفيلد فكرة شنّ ضربات انتقامية ليس فقط على معسكرات أسامة بن لادن، المشتبه به الرئيسي، ولكن على العراق أيضا.
ـ تنافس رامسفيلد على لقب "مهندس الحرب على العراق" مع عدد من كبار رموز حركة المحافظين الجدد، الذين زاد نفوذهم عقب هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.


حرب أفغانستان

ـ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2001: قاد رامسفيلد القوات الأميركية لشن حملة جوية ضد القاعدة وطالبان في أفغانستان.
ـ تبعت ذلك حملة برية سريعة، مما أدى إلى تحسين سمعة رامسفيلد إذ قدم تقارير منتظمة عما يجري على الأرض في المؤتمرات الصحفية.
ـ بحلول عام 2002، وضع الرئيس بوش العراق إلى جانب إيران وكوريا الشمالية، في ما أسماه "محور الشر" الذي قال إنه يهدد سلام العالم بسعي تلك الدول إلى حيازة أسلحة دمار شامل.


غزو العراق

ـ بدأ غزو العراق في مارس/آذار 2003 على الرغم من استمرار التساؤلات عن الأدلة والمسوغات بشأن امتلاك العراق مخزونا من الأسلحة البيولوجية أو الكيميائية أو النووية.
ـ كان ينظر إلى رامسفيلد، أحد كبار الصقور في الحكومة الأميركية، على أنه مهندس رئيسي لغزو العراق وأفغانستان.
ـ تنبّأ رامسفيلد في مذكرة بأن الحروب ستكون "شاقة طويلة وصعبة"، وهو أمر أثبت التاريخ أنه صحيح بشكل مؤلم، إذ اضطرت القوات الأميركية إلى الانسحاب من الصراعات بعد نحو عقدين تقريبا.
ـ لم يكن وزير الدفاع بعيدا عن عناوين الأخبار والزلّات الكبيرة، فقد كانت الانتقادات تلاحقه بشأن طريقة تعامله مع النزاعات، واشتهر بتصريحاته الصريحة والمثيرة للجدل.
ـ بوش وقف بحزم إلى جانبه، حتى في أعقاب فضيحة إساءة معاملة سجناء أبو غريب إذ تم تسريب صور للقوات الأميركية بجانب سجناء عراقيين في أوضاع مهينة.
ـ ردّ رامسفيلد على خبر إجبار المحققين السجناء على الوقوف مدة 4 ساعات خلال التحقيق اليومي بقوله "أقف من 8 إلى 10 ساعات في اليوم، فلماذا يقتصر وقوف السجناء على 4 ساعات؟".
ـ رامسفيلد قال إنه عرض استقالته مرتين بسبب فضيحة أبو غريب، لكن الرئيس استمر في دعمه وطلب منه البقاء في المنصب بعد إعادة انتخابه في نوفمبر/تشرين الثاني 2004.
ـ ظل الرئيس بوش الابن يثني على عمل رامسفيلد وإرثه بخلاف والده، جورج بوش الأب، الذي وصف رامسفيلد بأنه "متغطرس" وأضرّ برئاسة نجله.
ـ عام 2006: مع تزايد الغضب الشعبي الأميركي من التدخل العسكري في أفغانستان والعراق، اضطر رامسفيلد إلى الاستقالة من منصب وزير الدفاع.


"المعروف وغير المعروف"

ـ عام 2011: صدرت مذكراته تحت عنوان "المعروف وغير المعروف" التي دافع فيها عن مواقفه وأفعاله إزاء طريقة معالجة الحرب، لكنه أعرب عن أسفه بشأن بعض تعليقاته، وأقرّ بأنه كان بإمكان الولايات المتحدة إرسال مزيد من القوات إلى العراق.
ـ عام 2013: كان رامسفيلد موضوع الفيلم الوثائقي "المعلوم المجهول" للمخرج إيرول موريس الحاصل على جائزة الأوسكار.
ـ اعترف المخرج أنه بعد 33 ساعة من المقابلات مع رامسفيلد الغامض، بدا أنه أقل معرفة بأسباب حرب العراق عما كان يعلمه عندما بدأ المشروع.
ـ في اليوم التالي لوفاته عن عمر ناهز 88 عاما، كتب موقع "إنترسبت" (The Intercept) عنوانا مثيرا يقول "وداعا دونالد رامسفيلد مجرم الحرب التافه"، وذكر الموقع الأميركي أن رامسفيلد "نجح في القيام بأشياء فظيعة طوال حياته في حين ظل مبتذلا للغاية".

المصدر : مواقع إلكترونية + الجزيرة نت



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع