الفريق عبد الرحيم موسوي .. قائمة عسكري إيراني (رئيس هيئة الأركان) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          مسؤول إيراني: الحرب قد تستمر عامين ومستعدون لذلك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          كتب:"إيران: شعب مقاطع " / "إيران: إعادة ميلاد أمة" / "إيران بلا حدود" /"إيران في ثورة: تطلعات ثورية في عالم ما بعد ديمقراطي-للمفكر الإيراني حميد دباشي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          الجبهة الداخلية.. قيادة عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          وقف إطلاق النار.. ترامب يعلن ولا تأكيد رسميا من إسرائيل وإيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          قتلى إسرائيليون في "آخر" ضربات إيران قبل وقف إطلاق النار (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          بالخرائط.. القوات والقواعد الأميركية المنتشرة في الشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          الطاقة الذرية تطالب بالكشف على اليورانيوم بالمنشآت الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          دليل بصري مبسط يعرّف بإيران وشعبها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          باكستان وعقدة التوازن بين العسكر والحكم المدني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          مخاوف أوروبية من إغلاق مضيق هرمز (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          اعتقالات متبادلة بين إيران وإسرائيل بتهم التجسس (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          إغلاق الأجواء في قطر والبحرين والإمارات والكويت والعراق (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          جمهورية روسيا الاتحادية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 4 - عددالزوار : 10974 )           »          المحاكمة العسكرية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســـــــــــــم الثقافة الإقتصادية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


كيف بدأت هيمنة الدولار على الأسواق العالمية وهل يمكن إنهاؤها؟

قســـــــــــــم الثقافة الإقتصادية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 06-04-23, 08:26 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كيف بدأت هيمنة الدولار على الأسواق العالمية وهل يمكن إنهاؤها؟



 

كيف بدأت هيمنة الدولار على الأسواق العالمية وهل يمكن إنهاؤها؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الدولار أصبح أول عملة احتياط وصرف في العالم عندما وافقت أميركا استبداله بالذهب سابقا (شترستوك)

تهيمن الولايات المتحدة على التجارة العالمية من زمن طويل بفضل قوة عملتها، لكن في الآونة الأخيرة تباينت وجهات نظر الخبراء والأكاديميين حول الحالة المستقبلية للدولار الأميركي؛ فبينما يقول البعض إنه سيضعف تدريجيا أو إن ضعفه يتسارع، يقول آخرون إنه سيظل قويا حتى أنه سيصبح العملة الدولية الوحيدة المستقرة المتداولة.
وترى صحيفة "لو فيغارو" (Le Figaro) الفرنسية أن سيطرة العملة الأميركية على العالم بدأت تفقد زخمها مع تسليح الدولار منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية، إذ كان للعقوبات الاقتصادية الغربية على روسيا تأثير في النظم الاقتصادية والتجارية والمالية العالمية على نحو أثار مخاوف في الأسواق العالمية بخصوص تعديل النظام المالي العالمي، وأضافت أن أحد القضايا الرئيسة التي تخضع للمناقشة هي حالة الدولار الأميركي.

وأصبح الدولار أول عملة احتياط وصرف في العالم دون منازع، عندما وافقت الولايات المتحدة بين عامي 1946 و1971 على استبدالها بالذهب بسعر ثابت قدره 35 دولارا للأونصة، لذلك تهافتت البنوك المركزية على الدولار من أجل تكوين احتياطياتها، خاصة أن ودائعه كانت مستقرة مثل الذهب إضافة إلى سهولة إدارتها، وبالتالي بدا أن الأميركيين ينتجون ذهبا عندما يطبعون بعض الدولارات.
ثم بدأ بنك فرنسا بشكل منهجي منذ عام 1965 في استبدال الذهب بدولاراته، قبل أن تفاجئ أميركا العالم في 15 أغسطس/آب 1971 دون تنسيق مسبق مع أي من حلفائها، عن إنهاء التحويل الدولي المباشر من الدولار إلى الذهب.
ومنذ عام 1973 الذي تميز بارتفاع شديد في أسعار النفط (المادة الخام التي تصدر فواتيرها بالدولار فقط)، ظهرت مشكلة الـ "بترودولار"، عندما أصبحت المبالغ الهائلة التي تنتجها أسواق الطاقة تستثمر كأولوية في الأسواق الأميركية، ما وفر ميزة نسبية لاقتصاد الولايات المتحدة، وأدى إلى إحباط كبير بين شركائها الأوروبيين.

اليورو يرى الضوء

في عام 1999، تم إنشاء اليورو ونجح كعملة عالمية، لكنه لم يستطع منافسة عمق وسيولة أسواق نيويورك بسبب عدم وجود خزانة أوروبية موحدة، وبالتالي لم يستطع اليورو إسقاط الدولار عن مكانته كعملة الاحتياط والصرف الرئيسية في العالم.
وللمفارقة، عززت الأزمة المالية العالمية لعام 2008 من قيمة الدولار رغم أنها كانت مسؤولية الولايات المتحدة وحدها، حتى أن الرئيس باراك أوباما توقع في مؤتمر صحفي عُقد في مارس/آذار 2009، أن الدولار سيحتفظ بهيمنته على التجارة العالمية والاحتياطيات، مستندا في ذلك إلى أسباب سياسية لا اقتصادية، وهي "أن أميركا لديها أكثر الأنظمة استقرارا وشفافية في العالم".فهم الجميع كيف تعمل ميزانية الولايات المتحدة والاحتياطي الفدرالي والنظام المالي، في حين تبقى نظيراتها الصينية غير شفافة، وبالتالي سيظل الدولار هو الملاذ الآمن بامتياز، وسيلجأ المستثمرون إليه عندما تكون هناك أزمة مالية عالمية، حتى لو كانت الأزمة بدأت أميركية، وهذا بالفعل ما حدث في 2008-2009 عندما أعيد تقييم الدولار مقابل اليورو والين. واليوم لا يزال الدولار يمثل 59% من احتياطيات النقد الأجنبي العالمية (مقارنة بـ72% في عام 1999).
غير أن الأميركيين قاموا بتحويل عملتهم إلى سلاح للضغط السياسي، وخلقوا -عن غير قصد- حركة عالمية "لخلع الملك الدولار".

"تسليح الدولار"

في عام 2014، اضطر بنك باريبا (BNP) إلى دفع غرامة قدرها 9 مليارات دولار إلى الولايات المتحدة بسبب قيامه -قانونيا حسب القانون الأوروبي والفرنسي- بتمويل صادرات من كوبا والسودان وإيران بالدولار، لأن هذه الدول الثلاث كانت تحت الحظر الأميركي، ونظرا لأن التمويل مر عبر حساب باريبا في نيويورك لجزء من الثانية، أعلنت العدالة الأميركية اختصاصه الإقليمي.
هذه هي الطريقة التي فرض بها الأميركيون قوانينهم على دول العالم الأخرى، وبالتالي كان على الشركات الأوروبية الامتثال ومغادرة إيران عام 2018 بعد أن خرج الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب من جانب واحد من اتفاق فيينا النووي لعام 2015.
كانت الخطوة التالية في "تسليح الدولار" هي تجميد احتياطيات النقد الأجنبي للبنك المركزي الروسي المقومة بالدولار في عام 2022، بعد الحرب الروسية على أوكرانيا، فهي التي جعلت القادة غير الغربيين يقولون لأنفسهم "إذا كنت في حالة حرب مع أحد الجيران وهذا الصراع لا يرضي واشنطن، فقد أفقد فجأة جزءا كبيرا من احتياطياتي من النقد الأجنبي، لذلك سأخفض تجارتي بالدولار بشكل كبير". وهذا ما تفعله روسيا الآن.
علاوة على ذلك، تخطط دول البريكس (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا) لإنشاء عملتها الخاصة لتمويل بورصاتها، وقد طورت الصين بالفعل نظام التسوية الإلكترونية الخاصة بها بين البنوك، وهي توفر بديلا لنظام سويفت (Swift) التعاوني الذي يسيطر عليه الغرب.

ومع ذلك فإن نزع "دولرة العالم" لن يكتمل بين عشية وضحاها، إذ من الواضح أن الحركة التي بدأت لا رجعة فيها، بحسب "لو فيغارو" (Le Figaro).

المصدر : لوفيغارو

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 06-04-23, 08:29 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 



 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 06-04-23, 08:31 AM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 



 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:36 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع