مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2412 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 63 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


آصف علي زرداري - سياسي باكستاني ( الرئيس الحادي عشر لباكستان )

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 06-09-10, 09:58 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
البواسل
مشرف قسم العقيدة / والإستراتيجية العسكرية

الصورة الرمزية البواسل

إحصائية العضو





البواسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي آصف علي زرداري - سياسي باكستاني ( الرئيس الحادي عشر لباكستان )



 

آصف علي زرداري

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الرئيس الحادي عشر لباكستان. سطع نجمه بعد اغتيال زوجته بينظير بوتو، إذ انتخبته الجمعية العامة لاحقا رئيسا للبلاد. تعهد بالإصلاح ومحاربة ما يسمى الإرهاب، وهو يملك ثروة مالية كبيرة لكنه توبع أكثر من مرة داخليا وخارجيا بتهم الفساد المالي.


المولد والنشأة
ولد آصف علي زرداري يوم 26 يوليو/تموز 1955 في مدينة "نوابشاه" في مقاطعة "السند" جنوبي البلاد، ونشأ في أسرة غنية حيث كان والده حكيم علي زرداري أحد رجال الاقتصاد والسياسة المعروفين في باكستان.
ارتبطت شهرة زرداري بزواجه من بينظير بوتو ابنة رئيس الوزراء الباكستاني السابق ذو الفقار علي بوتو في 18 ديسمبر/كانون الأول 1987.


الدراسة والتكوين
تلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة كراتشي لتعلم قواعد اللغة، وأكمل دراسته الثانوية في كلية عسكرية في بيشارو، وفي عام 1976 حصل على شهادة في الاقتصاد والأعمال من كلية "بدنتون" في لندن.


التجربة السياسية
بدأ بروزه في ميادين الاقتصاد والأعمال والسياسة مع زواجه عام 1987 من بينظير بوتو التي أصبحت رئيسة للوزراء في العام التالي، لكن حكومتها سقطت بعد عامين فقط -أي عام 1990- بسبب تهم بالفساد وعدم الكفاءة.
شغل آصف زرداري منصب وزير البيئة وكان نائبا في البرلمان، كما كان عضوا في مجلس الشيوخ في باكستان حتى عام 1999.

اعتقل عام 1990 بتهمة الابتزاز والتهديد وأطلق سراحه عام 1993، لكنه اعتقل مرة أخرى عام 1997 إلى عام 2004 بتهم القتل والفساد المالي وقبض الرشى، وأطلق عام 2004 بكفالة بعدما قالت المحكمة إن التهم المنسوبة إليه لم تكن صحيحة.
وقضى زرداري ما يقارب الثماني سنوات من الاعتقالات المتتالية، وهو يقول إن التهم الموجهة إليه دائما كانت لها دوافع سياسية، رغم أنه متابع قضائيا أيضا في سويسرا منذ عام 2006 بتهمة تبييض الأموال، وقد اتهم سابقا بإيداع أموال في حسابات سرية بمصارف أوروبية متعددة.
وبعد مرحلة المنفى مع زوجته رئيسة الوزراء، كان زرداري يتنقل بين دبي في الإمارات العربية المتحدة ومنهاتن في الولايات المتحدة الأميركية.
وقد ارتبط اسم آصف زرداري ببوتو، وبعد مقتلها عاد اسمه إلى الواجهة السياسية من جديد رفقة ابنه، ليتوليا زعامة حزب الشعب.
انتخب زرداري رئيسا لباكستان يوم 6 سبتمبر/أيلول 2008 خلفا للرئيس برويز مشرف الذي أجبر على الاستقالة، وتعهد عقب انتخابه بمحاربة "الإرهاب" ومقاتلي حركة طالبان في منطقة القبائل.

وقع على الاتفاق مع حركة تطبيق الشريعة المحمدية في وادي سوات بعد تصويت البرلمان عليه منتصف أبريل/نيسان 2009، لكنه ما لبث أن أمر الجيش بالقضاء على مسلحي طالبان وشنِّ هجوم واسع على الحركة، بعد زيارته للولايات المتحدة في وقت لاحق من الشهر نفسه ولقائه الرئيس باراك أوباما.
خلفه ممنون حسين الذي جرى انتخابه لمنصب الرئاسة يوم 30 يوليو/تموز 2013، وأدى اليمين الدستورية رئيسا جديدا لباكستان يوم 9 سبتمبر/أيلول 2013 أمام رئيس المحكمة العليا افتخار أحمد شودري، في أول انتقال للسلطة بين حكومتين مدنيتين في تاريخ البلاد.

المصدر : الجزيرة نت




 

 


 

البواسل

ليس القوي من يكسب الحرب دائما
وإنما الضعيف من يخسر السلام دائما

   

رد مع اقتباس

قديم 10-03-24, 07:31 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي آصف زرداري رئيسا لباكستان للمرة الثانية



 

آصف زرداري رئيسا لباكستان للمرة الثانية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
آصف علي زرداري (يمين) يصافح شهباز شريف بعد أداء الأخير اليمين الدستورية رئيسا لوزراء باكستان (الأوروبية)


9/3/2024

انتُخب آصف علي زرداري، أرمل رئيسة الوزراء الباكستانية الراحلة بينظير بوتو، اليوم السبت رئيسا لباكستان للمرة الثانية، حيث سبق أن شغل هذا المنصب في الفترة من عام 2008 وحتى 2013.
وأعلنت لجنة الانتخابات الباكستانية أن زرداري ـالرئيس المشارك لحزب الشعب الباكستاني ـ حصل على تأييد 411 صوتا مقابل 181 صوتا نالها مرشح المعارضة محمود خان أشاكزاي -النائب عن مدينة كويتا عاصمة إقليم بلوشستان- خلال تصويت الهيئة الناخبة التي تضم أعضاء غرفتي البرلمان والمجالس الإقليمية الأربعة (السند والبنجاب وبلوشستان وخيبر بختون خوا).
وجاء في بيان أصدرته هيئة مراقبة الانتخابات نيابة عن رئيس مفوضي الانتخابات سكندر سلطان أن الاقتراع الرئاسي أجري في عواصم الأقاليم الأربعة (كراتشي ولاهور وكويتا وبيشاور) والعاصمة الفدرالية إسلام آباد، مضيفة أن النتائج التي أعدها الرؤساء من جميع المواقع الخمسة تم استلامها في أمانة المفوضية.
وصوّت نواب حزب الشعب الباكستاني لزرداري في هذا المنصب الشرفي إلى حد كبير بدعم من حزب الرابطة الإسلامية – جناح نواز شريف في تحالف تم تشكيله بعد الانتخابات التي جرت في الثامن من فبراير/شباط الماضي.
وبموجب شروط اتفاق الائتلاف، الذي يضم أيضا عددا من الأحزاب الصغيرة، أدى شهباز شريف، زعيم حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية- جناح نواز، اليمين الدستورية رئيسا للوزراء يوم الاثنين الماضي. ومن المتوقع أن يؤدي زرداري اليمين الدستورية في حفل يقام غدا الأحد.
ودور الرئيس شرفي إلى حد كبير في باكستان، وسيكون زرداري أيضا القائد الأعلى للقوات المسلحة في البلد، التي تلعب دورا كبيرا في صنع الحكومات أو الإطاحة بها. وكان زرداري (68 عاما) قد رُفع من قبل إلى منصب الرئاسة في عام 2008 بعد تصويت متعاطف في أعقاب اغتيال بينظير بوتو أثناء حملتها لإعادة انتخابها، وقد قتلت القوات الخاصة الأميركية زعيم القاعدة أسامة بن لادن في منطقة بباكستان عام 2011 خلال فترة رئاسة زرداري.
والمعروف أن زرداري سبق أن تعرض لاتهامات متكررة بالفساد والكسب غير المشروع، وأمضى 11 عاما في السجن من أوائل تسعينيات القرن الماضي إلى عام 2004، وهي مدة طويلة حتى بمعايير السياسيين الباكستانيين.
ويصف المراقبون للوضع السياسي في باكستان زرداري بأنه "بطريرك حزب الشعب الباكستاني"، ويرجحون أن يقود حزبه ائتلافا يعتبرونه "هشا" مع حزب الرابطةـ جناح نواز بعد النتائج المشحونة لانتخابات الشهر الماضي.
وشابت الانتخابات الباكستانية الأخيرة مزاعم عن تزوير ما قبل الاقتراع والتلاعب بالأصوات، حيث سُجن رئيس الوزراء السابق عمران خان ومُنع من خوض المنافسة، واستُهدف أعضاء حزبه حركة إنصاف بالاعتقالات والرقابة، وأُجبروا على الترشح كمستقلين.
وتحدى الحزب التوقعات بفوزه بمقاعد أكثر من أي حزب آخر الشهر الماضي، لكنه لم يحصل على الأغلبية اللازمة للحكم، مما مهد الطريق أمام التحالف بين حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية- جناح نواز شريف وحزب الشعب الباكستاني، كما دعم حزب حركة إنصاف ترشح أشاكزاي لمنصب الرئيس.

المصدر : وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:04 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع