مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 20 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2415 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بكل تفاصيل الأحداث والمعلومات والتطورات لفيروس كورونا (كوفيد 19 )
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


ملف خاص بكل تفاصيل الأحداث والمعلومات والتطورات لفيروس كورونا لأعوام 2020 - 2021 - 2022م (كوفيد 19 )

ملف خاص بكل تفاصيل الأحداث والمعلومات والتطورات لفيروس كورونا (كوفيد 19 )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 01-12-21, 08:12 PM

  رقم المشاركة : 351
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي غموض بشأن خطورته.. متحور أوميكرون يواصل الانتشار ومنظمة الصحة العالمية تتفاءل باللقاحات وتعلن أوروبا بؤرة لكورونا



 

غموض بشأن خطورته.. متحور أوميكرون يواصل الانتشار ومنظمة الصحة العالمية تتفاءل باللقاحات وتعلن أوروبا بؤرة لكورونا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قسم مخصص لعزل مصابي كورونا في مدينة برشلونة الأسبانية (غيتي)



1/12/2021

قللت منظمة الصحة العالمية من خطورة متحور أوميكرون، مبديّة تفاؤلها بفعالية اللقاحات، وأعلنت أن أوروبا أصبحت بؤرة لتفشي الجائحة، مما دفع دولا أوروبية لتشديد قيودها من ازدياد حالات الإصابة.
وقالت منظمة الصحة العالمية إنه لا يوجد دليل حتى الآن على تراجع فعالية اللقاحات في مواجهة المتحور أوميكرون، موضحة أن بعض المؤشرات تظهر أن معظم الإصابات به بسيطة.
وأضافت منظمة الصحة العالمية "لا حاجة لتطوير لقاحات جديدة، بل يكفي إجراء تعديلات بسيطة على اللقاحات الموجودة.. لدينا وسائل وأدوات متعددة لمنع انتشار متحور أوميكرون".
وقالت المنظمة أيضا إنه لا يوجد سبب للاعتقاد بأن فترة حضانة أوميكرون تختلف عن أي متحورات أخرى لفيروس كورونا.
وكشفت المنظمة أن بعض متحورات فيروس كورونا تنطوي على خطر متزايد لانتشار العدوى، موضحة أن متحور "دلتا" (Delta) أصبح المتحور الأكثر انتشارا لفيروس كورونا في الدول الأوروبية.
واعتبرت منظمة الصحة العالمية أن عدم المساواة في توزيع اللقاحات هو من أكثر الأسباب مدعاة للقلق في مواجهة الجائحة.
وفي السياق، قال مسؤول بمنظمة الصحة العالمية "نعمل مع خبرائنا لتحديد تأثير أوميكرون على انتقال العدوى وشدة المرض".
ومن جهتها، قالت شركة موديرنا إن جرعة اللقاح المعززة ضد المتحور أوميكرون قد تكون جاهزة في مارس/ آذار المقبل.

وقالت رئيسة الفريق الفني للوباء في منظمة الصحة العالمية ماريا فان كيركوف اليوم إن المنظمة تتوقع الحصول على مزيد من المعلومات خلال أيام حول مدى قدرة أوميكرون على الانتقال، وهي مدة أقصر بكثير من التي توقعت المنظمة الأسبوع الماضي أن يستغرقها الأمر والتي قدرتها "بأسابيع".
وقالت كيركوف في إفادة صحفية إن أحد السيناريوهات المحتملة هو أن السلالة الجديدة، التي اكتشفت لأول مرة في جنوب أفريقيا، قد تكون أكثر قابلية للانتقال من سلالة دلتا الشائعة.
وأضافت أنه لم يُعرف بعد ما إذا كان أوميكرون يتسبب في ظهور أعراض مرضية أشد على المصابين.
وصادقت منظمة الصحة اليوم الأربعاء على بدء مفاوضات بشأن معاهدة دولية للوقاية من الأوبئة في المستقبل، وذلك بعد موافقة بالإجماع في الجمعية العامة للمنظمة المكونة من 194 دولة عقب اجتماعات امتدت 3 أيام.
واعتبرت المنظمة أن الحظر الذي يُفرض بسبب الجائحة سيترك عبئا ثقيلاً على شعوب العالم ويمكنه أن يؤثر سلبا على الجهود الصحية العالمية من خلال تثبيط البلدان عن الإبلاغ عن البيانات الوبائية وتبادلها.
ودعت المنظمة المسافرين إلى البقاء حذرين ومتيقظين لأي علامات تخص الفيروس مع التطعيم والالتزام بالتدابير الصحية في جميع الأوقات.
من ناحيته، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريش إن غلق الحدود الذي يؤدي لعزل دول جراء كورونا إجراء عقابي وغير عادل ولا فعال، حسب وصفه.
وأضاف "لدينا الأدوات لضمان سفر آمن ويجب استخدامها لتجنب حالة تمييز في السفر جراء كورونا".
أما الرئيس الأميركي جو بايدن فقال مساء الأربعاء إن الأطباء والعلماء أكدوا أن أفضل طريقة للحماية من أوميكرون هي الجرعات المعززة من اللقاح.
وأضاف بايدن "سأعلن غدا خطة جديدة لمواجهة كورونا لن تتضمن إعادة الإغلاق بل توسيع نشر اللقاحات".
ونقلت وسائل إعلام أميركية أن كاليفورنيا سجلت أول إصابة بالمتحور أوميكرون في الولايات المتحدة.

أوروبا مركز الجائحة

من جهة أخرى، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن أوروبا أصبحت مركزا لتفشي جائحة كورونا.
وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين لقد حان الوقت للتفكير في اتخاذ قرار بإلزامية التطعيم في الاتحاد الأوروبي، مشيرة إلى أن العلماء يؤكدون أن اللقاحات والجرعات الإضافية توفر أكبر حماية ضد الوباء.
وأضافت "نحتاج إلى أسبوعين للحصول على معلومات دقيقة فيما يخص أوميكرون".
وأوضحت دير لاين أن هناك زيادة كبيرة في أعداد المصابين بفيروس كورونا، خصوصا ممن لم يتلقوا اللقاح.
وفي الأثناء، ذكرت رويترز أن السلطات الفرنسية تشتبه في وجود 13 حالة إصابة بمتحور أوميكرون على أراضيها.
كما أعلنت هولندا أن 14 مسافرا وصلوا نهاية هذا الأسبوع من جنوب أفريقيا مصابون بأوميكرون، في حين تم رصد حالة واحدة في سويسرا.
وفي المملكة المتحدة، وهي واحدة من أكثر الدول تضررا بالوباء، أعيد أمس الثلاثاء فرض إلزامية وضع الكمامة في وسائل النقل والمتاجر، وأصبح يتوجب على جميع الذين يصلون إلى بريطانيا الخضوع لاختبار ولحجر صحي حتى صدور النتيجة.
وقالت هيئة الصحة الدنماركية إنه تم اكتشاف إصابتين بالمتحور أوميكرون، ما يرفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 6 حالات، موضحة إن إحداها لدى شخص شارك في حفل ضم ألفي شخص، وسيتم إخضاع الجميع للفحوصات.
وأضافت السلطات الصحية الدنماركية اليوم أنه تم تسجيل 5120 إصابة جديدة بكورونا، وهي أعلى حصيلة يومية منذ بدء الجائحة.
وقالت وزارة الصحة في الدنمارك إن المسافرين القادمين جوا من الدوحة أو دبي سيخضعون لفحص إلزامي قبل أن يغادروا المطار.
وبدورها، سجلت ألمانيا اليوم أعلى عدد وفيات يومي بفيروس كورونا منذ منتصف فبراير/شباط الماضي، وذلك بعد رصد 67 ألفا 186 إصابة جديدة، و446 وفاة، وبهذا يصل إجمالي الوفيات إلى 101 ألف و790 حالة، كما رُصد 4 مصابين بأوميكرون، على الرغم من تلقيهم جرعة التطعيم كاملة.
وحذرت المستشفيات من أن عدد المرضى في وحدات الرعاية المركزة قد يصل إلى 6 آلاف بحلول عيد الميلاد، وهو ما يتجاوز ذروة بلغتها البلاد في الشتاء الماضي.
ووافقت الحكومة الاتحادية والحكومات المحلية في ألمانيا أمس الثلاثاء على اتخاذ إجراءات لمواجهة الموجة الرابعة من الوباء، ويشمل ذلك تكثيف حملة التطعيم وفرض قيود على التواصل، خاصة لغير المطعمين.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مطار كيب تاون في جنوب أفريقيا بات متوقفا عن العمل بعد تعطيل الرحلات (الأناضول)


حول العالم

وذكرت وكالة الأنباء السعودية اليوم الأربعاء أنه تم رصد أول حالة إصابة بأوميكرون لمواطن قادم من إحدى دول شمال أفريقيا، حيث تم عزل المصاب والأشخاص المخالطين له، وهي أول حالة إصابة بالمتحور الجديد يتم الإعلان عنها في المنطقة.
ونفت وزارة الصحة السعودية إمكانية العودة إلى الحجر الصحي، مشيرة إلى أنه في المراحل السابقة كانت هناك تخوفات كبيرة، إلا أن الأمر في الوقت الحالي لم يعد كذلك نظرا لانتشار اللقاحات والوعي المجتمعي.
وبعد ساعات، أعلنت وكالة أنباء الإمارات تسجيل أول إصابة بالمتحور أوميكرون في الدولة مساء الأربعاء.
وفي الولايات المتحدة، قال مدير المعهد الأميركي للأمراض المعدية إن جرعات اللقاح المعززة يمكن أن تكون مفيدة إزاء متحور أوميكرون.
وأعلنت مراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها، وهي أبرز وكالة صحية فدرالية في الولايات المتحدة، العمل على خفض مهلة إجراء الفحص إلى يوم واحد قبل الصعود إلى الطائرة لكل الركاب مهما كان وضع تلقيحهم.
وتفكر الوكالة الصحية أيضا في إجراءات "تتعلق بفحوصات بعد الوصول وبحجر صحي طوعي"، كما أعلنت مديرة مراكز الوقاية روشيل والنسكي الثلاثاء.
من ناحية أخرى، طلبت اليابان من شركات الطيران تعليق حجوزات السفر الجديدة للرحلات المتوجهة إلى أراضيها لمدّة شهر، حيث يتواصل اكتشاف المزيد من الإصابات.
كما أعلنت نيجيريا تسجيل أول 3 إصابات بالمتحور أوميكرون لدى أشخاص سافروا إلى جنوب أفريقيا.
وقبل بضع ساعات، أعلنت حكومة ولاية ساو باولو في جنوبي البرازيل تسجيل إصابتين بأوميكرون لدى مسافريْن وصلا من جنوب أفريقيا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مركز لتقديم اللقاحات في جنوب أفريقيا التي انطلق منها أوميكرون (الأناضول)

المصدر : الجزيرة + وكالات


 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية
من مواضيعي

   

رد مع اقتباس

قديم 02-12-21, 07:49 PM

  رقم المشاركة : 352
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي متحور كورونا يتفشى.. العالم يتجه لتشديد القيود لمواجهة أوميكرون وسباق لإنتاج لقاح يقاوم 4 سلالات



 

متحور كورونا يتفشى.. العالم يتجه لتشديد القيود لمواجهة أوميكرون وسباق لإنتاج لقاح يقاوم 4 سلالات

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فحص للكشف عن كوفيد-19 في أحد المراكز بفرنسا (رويترز)



2/12/2021

تعتزم إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تشديد قواعد السفر لمكافحة متحور أوميكرون (Omicron)، وذلك عقب تسجيل أول إصابة مؤكدة بالسلالة الجديدة في ولاية كاليفورنيا.
وبينما بدأت عدة دول في العالم اتخاذ إجراءات جديدة عقب مخاوف من اتساع رقعة المتحور الجديد من فيروس كورونا أعلن رئيس المكسيك "سيطرة" بلاده على الوباء.

ونقلت وكالة بلومبيرغ للأنباء -عن مصدر مطلع لم تسمه- أن الإدارة الأميركية تعتزم مطالبة المسافرين جوا إلى الولايات المتحدة بالخضوع لاختبار كورونا خلال يوم واحد من سفرهم بغض النظر عن حالتهم بشأن التطعيم.
وذكرت الوكالة أن الرئيس بايدن يعتزم الإعلان عن المتطلبات الجديدة في كلمة يحدد خلالها بالتفصيل خطته لاحتواء الوباء خلال فصل الشتاء.
وحاليا، يتعين على المسافرين المطعمين الخضوع للاختبار خلال 3 أيام من ركوب طائراتهم إلى الولايات المتحدة.
وكانت الولايات المتحدة قد فرضت الأسبوع الماضي قيودا على السفر تمنع دخول الوافدين الأجانب الذين كانوا في أي دولة من 8 دول في الجنوب الأفريقي خلال الـ14 يوما السابقة، ولم تحدد الإدارة إلى متى ستظل هذه التدابير سارية.

وأعلنت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة أمس الأربعاء تسجيل أول إصابة مؤكدة بأوميكرون في ولاية كاليفورنيا، وهو ما يعتبر إشارة على مدى انتشار السلالة المكتشفة مؤخرا بالفعل في جميع أنحاء العالم.
وذكرت وكالة بلومبيرغ للأنباء أن الإصابة الحديثة بـ"كوفيد-19″ في كاليفورنيا كانت إصابة بأوميكرون، وأن المصاب كان مسافرا عائدا من جنوب أفريقيا في 22 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وكان المصاب قد تلقى التطعيم بشكل كامل، وظهرت عليه أعراض طفيفة، وحالته في تحسن، وكان يخضع للحجر الصحي المنزلي منذ أن أثبتت الاختبارات إيجابية إصابته وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، وتمت متابعة جميع المخالطين له وجاءت نتائج فحوصاتهم سلبية.


لقاحات وعلاجات

في غضون ذلك، أعلنت شركة مودرنا (Moderna) للأدوية أنها قادرة على إنتاج جرعة معززة من اللقاح المضاد لكورونا لتستهدف المتحور أوميكرون.
وأكد رئيس الشركة ستيفن هوغ أن العمل بدأ بالفعل لإنتاج هذه الجرعة، وأنها ستكون جاهزة من أجل تقديم طلب الترخيص باستخدامها إلى السلطات الأميركية بحلول مارس/آذار من العام المقبل.
وأعرب هوغ عن اعتقاده بأن الجرعات المعززة هي الطريقة المثلى لمعالجة أي ضعف في فعالية اللقاحات المستخدمة.
وأكد أن الشركة تعمل أيضا على إنتاج لقاح جديد قادر على التصدي لـ4 متحورات من فيروس كورونا، بما فيها أوميكرون.

في السياق نفسه، وافقت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا على علاج جديد لفيروس كورونا المستجد يعرف باسم "سوتروفيماب" (Sotrovimab).
يأتي هذا بعدما أثبتت التجارب أن العقار آمن ويخفف مخاطر دخول المستشفى والوفاة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أعراض إصابة خفيفة إلى متوسطة وكذلك المعرضين لخطر الإصابة بمرض شديد.
في تلك الأثناء، أبرمت الحكومة البريطانية اتفاقا لشراء 114 مليون جرعة من لقاحي "فايزر" (Pfizer) و"مودرنا" للعامين المقبلين، وذلك في إطار إستراتيجيتها لتوفير مزيد من اللقاحات عقب ظهور المتحور أوميكرون.
من جانبه، قال وزير الصحة البريطاني ساجد جاويد إن الحكومة حريصة على توسيع نطاق برنامج الجرعات المعززة لتشمل جميع البالغين.
وطالب الوزير المواطنين بالتعايش مع الجائحة التي "لن تختفي قريبا"، وفق تعبيره.
وقد أعلنت بريطانيا أن إجمالي الإصابات بالمتحور الجديد بلغ 22 حالة، وأن الرقم قابل للزيادة بشكل أكيد.


قيود السفر

وقالت منظمة الصحة العالمية إن حوالي 56 دولة فرضت تدابير تتعلق بالسفر في مواجهة أوميكرون اعتبارا من 28 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وأعلنت اليابان -التي منعت بالفعل دخول جميع الوافدين الأجانب- تسجيل ثاني حالة من المتحور الجديد، وقالت إنها ستتوسع في فرض قيود السفر.
وأضافت هونغ كونغ كلا من اليابان والبرتغال والسويد إلى قائمتها للبلدان التي تحظر قدوم مسافرين منها، في حين قالت أوزبكستان إنها ستعلق الرحلات مع هونغ كونغ وجنوب أفريقيا.
وحظرت ماليزيا مؤقتا قدوم المسافرين من 8 دول أفريقية، وقالت إن القائمة قد تشمل أيضا بريطانيا وهولندا.

وحظرت الولايات المتحدة دخول جميع الأجانب تقريبا الذين زاروا واحدا من 8 بلدان في جنوب قارة أفريقيا.
وبينما تواصل دول العالم القيود على حدودها قالت نيجيريا إن المتحور الجديد تفشى قبل أسابيع مما كان يعتقد.
بدورها، قالت منظمة الصحة العالمية إن "حظر السفر الشامل لن يمنع انتشار المتحور على الصعيد العالمي، كما يمثل عبئا ثقيلا على الحياة وسبل العيش".
ونصحت المنظمة المعرضين للخطر أو الذين بلغوا الـ60 من العمر أو أكثر ولم يحصلوا على التطعيم بتأجيل أي قرار يتعلق بالسفر.


ألمانيا تشدد القيود

وأعلنت الحكومة الألمانية اليوم الخميس فرض قيود على غير المطعمين، وإعداد قانون للتطعيم الإلزامي.
وقالت المستشارة الألمانية المنتهية ولايتها أنجيلا ميركل بعد اجتماع عقدته مع خليفتها أولاف شولتس وحكام الولايات الـ16 إن غير المطعمين لن يسمح لهم بدخول المحلات التجارية غير الأساسية والمطاعم وأماكن الثقافة والترفيه.
وقالت ميركل للصحفيين في برلين إن "الوضع في بلدنا خطير"، ووصفت الأمر بأنه مسألة "تضامن وطني".
وأكد المسؤولون أنه سيتم تقديم مشروع قانون للتطعيم الإلزامي إلى البرلمان بحيث يدخل حيز التنفيذ في فبراير/شباط أو مارس/آذار.


جنوب أفريقيا

في السياق نفسه، قالت السلطات في جنوب أفريقيا أمس الأربعاء إن أوميكرون أحكم قبضته وأصبح هو النسخة السائدة في البلاد، بعد أقل من 4 أسابيع من ظهوره.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عدة دول في العالم فرضت حظرا على قدوم المسافرين من 8 دول أفريقية عقب الكشف عن متحور أوميكرون (غيتي إيميجز)


وتضاعف عدد الإصابات بفيروس كورونا في جنوب أفريقيا خلال يوم واحد، حسبما أكد المعهد الوطني للأمراض المعدية أمس.
وقال المعهد "تم إجراء نحو 52 ألف اختبار خلال الـ24 ساعة الماضية كشفت عن 8561 إصابة جديدة، بنتيجة إيجابية بلغت نسبتها 16.5%".
وأدخلت 135 حالة جديدة إلى المستشفيات، كما تم تسجيل 28 وفاة.
ولم يتضح على الفور ما إذا كانت هذه القفزة في عدد الإصابات نتيجة للمتحور أوميكرون الذي وصفه الدكتور ريتشارد ليسيلز بأنه "يتحول سريعا إلى المتحور الأكثر انتشارا" في البلاد.


ارتباك في اليابان

بدورها، أعلنت الحكومة اليابانية اليوم الخميس العودة جزئيا عن طلبها من شركات الطيران تعليق قبول حجوزات جديدة للوافدين إلى اليابان، مشيرة إلى أنها تريد من خلال ذلك التأكد من تمكن رعاياها من العودة إلى البلاد.
وكانت طوكيو طلبت أمس من شركات الطيران تعليق كل الحجوزات الجديدة للدخول إلى أراضيها لمدة شهر في مواجهة المخاوف من انتشار المتحور أوميكرون من فيروس كورونا، في قرار يؤثر على المواطنين اليابانيين والسكان الأجانب أيضا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اليابان تراجعت عن بعض قيود السفر التي فرضتها لتمكين رعاياها من العودة إلى البلاد (غيتي إيمجيز)لكن تم تعديل هذا القرار لإفساح المجال أمام اليابانيين للعودة إلى بلادهم كما أعلنت الحكومة اليابانية اليوم.
وقال الناطق باسم الحكومة هيروكازو ماتسونو "هذا الطلب أثار ارتباكا في صفوف الأشخاص المعنيين، وبالتالي طلب رئيس الوزراء من وزارة النقل إعادة النظر في المسألة للأخذ في الاعتبار مطالب المواطنين اليابانيين" الراغبين في العودة إلى البلاد.
وكانت اليابان أعلنت من جانب آخر الاثنين الماضي إغلاق حدودها أمام كل الزوار الأجانب بعد 3 أسابيع فقط على تخفيف بعض القيود من أجل السماح بدخول المسافرين للأعمال والطلاب والمتدربين الأجانب.
وقررت أيضا أول أمس الثلاثاء إغلاق حدودها أمام كل الوافدين الأجانب القادمين من 10 دول من أفريقيا الجنوبية، وبينها جنوب أفريقيا التي ظهر فيها المتحور أوميكرون للمرة الأولى.
وكانت اليابان بمنأى نسبيا عن الوباء، مع تسجيل حوالي أكثر من 18 ألف وفاة منذ مطلع 2020، كما تجنبت فرض إجراءات عزل مشددة خلافا للعديد من الدول الأخرى.
وبعد انطلاقة بطيئة تسارعت حملة التلقيح مع الوصول إلى تطعيم 77% من سكان البلاد بالجرعتين.


السيطرة على الوباء

بدوره، أعلن الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور -أمام حشد تجمع في الساحة الرئيسية في مكسيكو أمس الأربعاء- "السيطرة على الوباء" في بلاده، فيما يثير المتحور أوميكرون قلقا في العالم بأسره.
وقال أوبرادور في خطاب ألقاه في مناسبة الذكرى الثالثة لتشكيل حكومته "اليوم هناك 86% من المكسيكيين الذين تفوق أعمارهم 18 عاما محصنون، وتقريبا جميعهم بالجرعتين، لقد بدأنا بتلقيح الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و18 عاما، وسنقوم بإعطاء جرعات معززة بدءا بالمسنين".
وأضاف الرئيس المكسيكي أن "السيطرة على الوباء تسمح لنا بالعودة إلى خطتنا الأولية (…) لتحسين الخدمات الصحية"، مثل زيادة عدد الأطباء البالغ حاليا 1.2 لكل ألف نسمة.
وتابع أنه في العام المقبل "إذا سارت الأمور على ما يرام فسوف نحصل على لقاح باتريا (المكسيكي)".
وأكد الرئيس المكسيكي أيضا أن الاقتصاد يتعافى من الأزمة الناجمة عن الوباء، مما أدى إلى انكماش إجمالي الناتج الداخلي بنسبة 8.5% في 2020.

المصدر : الجزيرة + وكالات


 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 04-12-21, 04:39 PM

  رقم المشاركة : 353
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أوميكرون يواصل انتشاره في العالم.. منظمة الصحة تقلل المخاوف وخبر غير سار للمتعافين من كورونا



 

أوميكرون يواصل انتشاره في العالم.. منظمة الصحة تقلل المخاوف وخبر غير سار للمتعافين من كورونا

دراسة جديدة أفادت بأن الأشخاص الذين أصيبوا بالفعل بكورونا يبدو أن لديهم حماية أقل من عودة الإصابة بالفيروس مع المتحور "أوميكرون" مقارنة بالمتحورات السابقة.

4/12/2021

واصل "أوميكرون" (Omicron) -المتحور الجديد لفيروس كورونا- انتشاره في العالم معيدا فرض بعض الإجراءات الاحترازية التي تخلت عنها بعض الدول مؤخرا مع توسع تلقي التطعيمات فيها.
وفي حين قالت منظمة الصحة العالمية إنها لم تتلق "أي معلومات" بخصوص وفيات محتملة جراء أوميكرون رغم سرعة انتشاره حيث وصل إلى 38 دولة حتى الآن، حملت دراسة خبرا غير سار للمتعافين من الإصابة بالفيروس ومدى فعالية المناعة التي اكتسبوها أمام المتحور الجديد.

ففي إنجلترا، زاد عدد الإصابات بعدوى متحور كورونا الجديد أوميكرون بأكثر من الضعف.
وأعلنت وكالة الأمن الصحي -مساء أمس الجمعة- اكتشاف 75 إصابة أخرى بأوميكرون، ليرتفع بذلك عدد حالات الإصابة المعروفة في إنجلترا إلى 104 حالات.

وبالإضافة إلى ذلك، وصل عدد الإصابات بالمتحور الجديد في أسكتلندا إلى 29 حالة، أي إلى أكثر من ضعف عدد الحالات التي كانت معروفة حتى الآن، فضلا عن تسجيل حالة واحدة في ويلز، بينما لم تثبت الإصابة بالمتحور في أيرلندا الشمالية حتى الآن.

وقالت رئيسة الوكالة جيني هاريس إن هناك حالات ليست لها علاقة بالرحلات القادمة من الخارج، مشيرة إلى أن هذا الأمر يدل على انتقال المتحور محليا.
وعادت الحصيلة اليومية لإصابات كورونا في بريطانيا -مساء أمس الجمعة- إلى الارتفاع فوق مستوى الـ50 ألف حالة يوميا، وذلك لأول مرة منذ منتصف يوليو/تموز الماضي.


إصابات متزايدة

أما في فرنسا، فارتفع عدد الإصابات بالمتحور أوميكرون إلى 12 حالة، حسب أحدث تقرير للسلطات الصحية مساء أمس الجمعة.

وقالت وكالة الصحة العامة -المكلفة بمراقبة تطور الجائحة على وجه الخصوص- على موقعها الإلكتروني إنه أبلغ مساء أمس عن 3 إصابات مؤكدة جديدة بالمتحور أوميكرون في فرنسا. وبذلك يرتفع عدد الذين تأكدت إصابتهم بالمتحور الجديد في البلاد إلى 12 شخصا.
وأعلن رئيس الوزراء جان كاستيكس -أول أمس الخميس- أن "الموجة الخامسة من الجائحة قوية"، مشددا على أن "الوضع مقلق". وقال إن مجلس الدفاع الصحي سينعقد الاثنين المقبل للبحث في "إذا ما كانت هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات إضافية".
من جهته، عاود معدل الإصابة الأسبوعي بكورونا الارتفاع في ألمانيا، حيث أعلن معهد "روبرت كوخ" الألماني لمكافحة الأمراض المعدية وغير المعدية، صباح اليوم السبت، أن معدل انتشار المرض بين كل 100 ألف نسمة في غضون 7 أيام بلغ اليوم 442.7 إصابة، مقابل 442.1 إصابة أمس الجمعة.

وبحسب البيانات، بلغ عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في ألمانيا التي تم تسجيلها خلال الساعات الـ24 الماضية 64 ألفا و510 حالات، استنادا إلى بيانات الإدارات الصحية المحلية.
ودعت المستشارة الألمانية -المنتهية ولايتها- أنجيلا ميركل إلى التضامن في مكافحة انتشار فيروس كورونا، وحثت المواطنين مجددا على تلقي التطعيم.

وقالت ميركل في آخر رسالة أسبوعية لها عبر الفيديو اليوم السبت: "نحن في وضع خطير للغاية في خضم هذه الموجة الرابعة من الجائحة، وفي بعض أجزاء بلدنا لا يمكن وصف الوضع إلا بأنه مأساوي". وحثت ميركل المواطنين على التعامل مع "الفيروس الغادر على محمل الجد".


تشديد قيود

من جهتها، قررت الحكومة البلجيكية أمس الجمعة تشديد القيود في البلاد، بهدف مواجهة انتشار فيروس كورونا.
وهذه هي المرة الثالثة التي تشدد فيها الحكومة الإجراءات خلال 3 أسابيع، وسط ارتفاع عدد الإصابات ودخول المستشفيات في أنحاء البلاد.
وقال رئيس الوزراء ألكسندر دي كرو -في مؤتمر صحفي- إن بلاده سجلت أعلى محصلة إصابات بفيروس كورونا في أوروبا، "ولهذا السبب، قررنا اتخاذ إجراءات أكثر صرامة"، وأشار دي كرو إلى أن جزءا كبيرا من التدابير الجديدة يتعلق بالتعليم وأطفال المدارس.

وبموجب القرارات الجديدة، تم فرض إلزامية ارتداء الكمامات على الأطفال الذين تزيد أعمارهم على 6 سنوات عندما يكونون في الأماكن العامة، بما في ذلك الفصول الدراسية.
وأكد رئيس الوزراء البلجيكي أن عطلة عيد الميلاد ستبدأ في المدارس التمهيدية والابتدائية مبكرا، وذلك اعتبارا من 20 ديسمبر/كانون الأول الجاري، في حين سيحصل المعلمون على جرعات معززة.


البؤرة الأولى

أما في جنوب أفريقيا -البؤرة الأولى التي تم الإعلان عن كشف أول إصابة بأوميكرون فيها- فأظهرت الأرقام الرسمية أمس الجمعة أن إجمالي عدد الإصابات بكوفيد-19 تجاوز 3 ملايين، مع ارتفاع الإصابات اليومية الجديدة بشكل حاد بسبب المتحور الجديد.
وكان عالم الأوبئة الجنوب أفريقي البارز، سالم عبد الكريم، قد توقع هذا الأسبوع أن تشهد الإصابات اليومية في هذا البلد الأكثر تضررا في القارة الأفريقية زيادة إلى أكثر من 3 أضعاف لتصل إلى 10 آلاف إصابة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عشرات الدول أعادت تشديد القيود لمواجهة الانتشار السريع لمتحور أوميكرون (غيتي)

وسُجل أمس الجمعة أكثر من 10 آلاف إصابة جديدة في الساعات الـ24 الأخيرة. وقال المعهد الوطني للأمراض المعدية الذي تديره الحكومة في تحديثه اليومي إن نسبة الزيادة "تبلغ 24.3%".
ويُعزى الارتفاع الحاد في الإصابات إلى المتحور أوميكرون الجديد الذي رصده علماء جنوب أفريقيا للمرة الأولى يوم 25 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.


لا وفيات

أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس الجمعة أنها لم تتلق أي معلومات عن وفيات يحتمل أن تكون مرتبطة بالمتحور أوميكرون الجديد لفيروس كورونا، وفق ما أعلن متحدث باسمها في جنيف.
وقال كريستيان ليندماير -خلال مؤتمر صحفي دوري للأمم المتحدة في جنيف- "لم أطلع على أي معلومات تفيد حدوث وفيات مرتبطة بأوميكرون".

وأضاف أنه مع لجوء المزيد من الدول إلى إجراء فحوص لرصد المتحور الجديد "سيكون لدينا مزيد من الإصابات، ومزيد من المعلومات، رغم أنني آمل ألا تكون هناك وفيات".

ورصد المتحور الجديد الذي صنفته منظمة الصحة العالمية بأنه "مقلق"، لأول مرة في جنوب أفريقيا ولكن منذ أن أبلغت سلطات البلد منظمة الصحة العالمية يوم 24 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، سجلت إصابات بأوميكرون في 38 دولة في جميع القارات.
ورغم أن الإصابات الأولى خارج أفريقيا الجنوبية مرتبطة بشكل عام بأشخاص سافروا إلى دول المنطقة، فإن حالات أولى لانتقال العدوى محليا بصدد الظهور في الولايات المتحدة وأستراليا، على سبيل المثال.

وتعتبر منظمة الصحة العالمية أن هناك احتمالًا "مرتفعًا" أن "ينتشر أوميكرون عالميا"، وإن كانت تجهل حتى الآن العديد من الأمور حوله، مثل شدة العدوى وفعالية اللقاحات الموجودة ضده وشدة الأعراض التي يسببها.


دراسة

ذكرت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين أصيبوا بالفعل بكورونا يبدو أن لديهم حماية أقل من عودة الإصابة بالفيروس مع المتحور أوميكرون مقارنة بالمتحورات السابقة.
وبدأت مجموعة من العلماء الجنوب أفريقيين في دراسة خطر عودة الإصابة بكوفيد-19 مع ظهور متحور أوميكرون في البلاد.
وبعد دراسة بيانات عودة الإصابة التي تسببت فيها متحورات بيتا ودلتا وأوميكرون، وجد العلماء أن الإصابات السابقة ربما لا تحمي من أوميكرون كما كانت تحمي من الإصابة بالمتحورين السابقين، بيتا ودلتا.

وقال مؤلفو الدراسة "الدليل على مستوى السكان يشير إلى أن متحور أوميكرون مرتبط بقدرة كبيرة على تجنب المناعة من إصابة سابقة".
وأضافوا "في المقابل، لا يوجد دليل وبائي -على مستوى السكان- على حدوث إفلات من المناعة مرتبط بمتحوري بيتا أو دلتا".

المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 04-12-21, 05:50 PM

  رقم المشاركة : 354
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. منظمة الصحة العالمية تؤكد أن أوميكرون شديد العدوى وشركة بيونتك تتفاءل بفعالية لقاحها



 

كورونا.. منظمة الصحة العالمية تؤكد أن أوميكرون شديد العدوى وشركة بيونتك تتفاءل بفعالية لقاحها

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
إجراء فحص كورونا للقادمين من جنوب أفريقيا في مطار أمستردام (غيتي)


3/12/2021

أكدت منظمة الصحة العالمية أن متحور أوميكرون شديد العدوى، لكن تقييم خطورته يحتاج إلى بعض الوقت. وبينما يتسارع انتشار الفيروس في العالم، تفاءلت شركة بيونتك بقدرتها على تعديل لقاحها لمكافحته سريعا.
وقالت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة إن تقييم المتحور أوميكرون سيستغرق بعض الوقت، لكن البيانات الأولية تشير إلى أنه شديد العدوى والانتشار لأن الإصابات بجنوب أفريقيا -حيث ظهر أول مرة- تتضاعف.

وأضافت المنظمة أن العلماء يعملون على تطوير لقاح لكل متحورات كورونا، فذلك هو الحل الأفضل.
وحثت منظمة الصحة العالمية دول آسيا والمحيط الهادي على تعزيز قدرات الرعاية الصحية، وتطعيم شعوبها بالكامل استعدادا لزيادة حالات العدوى.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تعقيم مطار طوكيو لاحتواء الفيروس (الأوروبية)


انتشار عالمي

وبدوره، قال كبير المستشارين الطبيين في الحكومة الأسترالية بول كيلي للصحفيين "أظن أن أوميكرون سيكون في الأشهر (القليلة المقبلة) الفيروس الجديد في العالم".

وأضاف كيلي أنه لا يوجد دليل في هذه المرحلة على أن أوميكرون أكثر خطورة من سلالة دلتا التي اجتاحت العالم في وقت سابق هذا العام.
ويأتي ذلك مع إعلان أستراليا اليوم الجمعة أنها رصدت أول إصابة بأوميكرون لدى طالب لم يسافر إلى الخارج، وذلك يشير إلى أن المتحور بدأ الانتشار في الأراضي الأسترالية.
وتواجه ألمانيا موجة شديدة من تفشي كورونا، فقد قال وزير الصحة ينس شبان إن أكثر من 1% من السكان مصاب حاليا بالفيروس، مضيفا "لو كان جميع الألمان البالغين قد تلقوا التطعيم (سابقا) ما كنا لنواجه هذا الموقف الصعب".

وأظهرت الإحصاءات في ألمانيا تسجيل 74 ألفا و352 إصابة جديدة، و390 وفاة في الـ24 ساعة الماضية.
وجاءت تصريحات شبان بعد يوم من اتفاق الحكومة الفدرالية الألمانية مع حكومات الولايات على فرض قيود أكثر صرامة على الأشخاص غير المطعمين.
وفي كوريا الجنوبية، شددت السلطات القيود التي كانت خففتها في 22 نوفمبر/تشرين الثاني المنصرم، وقال وزير الصحة كوان ديوك تشول إن "الوضع يزداد سوءًا… وقد سجلنا إصابات بمتحور أوميكرون الذي نخاف انتشاره أكثر".
من ناحيتها، أعلنت اللجنة الوطنية للصحة في الصين اليوم الجمعة تسجيل 96 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا، ارتفاعا من 73 في اليوم السابق.

أما الهند فسجلت 9216 إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم، غداة إعلانها رصد أول حالتين بالسلالة أوميكرون.
وفي إيطاليا، اعتقلت الشرطة الإيطالية نحو 280 من العاملين في القطاع الصحي غير المطعمين ضد فيروس كورونا، وذلك بعدما أصبح تطعيمهم إجباريا.
وتسارعت قيود السفر العالمية لاحتواء أوميكرون، فأعلنت هونغ كونغ وهولندا والنرويج وروسيا، ضمن دول أخرى، عن إجراءات جديدة أمس الخميس، كما قالت ماليزيا اليوم إنها ستشدد القيود أكثر.

تفاؤل باللقاح

من جهته، قال رئيس شركة بيونتك الألمانية أوغور شاهين -في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة- إن شركته قد تكون قادرة على تعديل لقاحها المضاد لفيروس كورونا على نحو سريع نسبيا لمكافحة المتحور الجديد أوميكرون.

وأضاف أن اللقاحات ستظل توفر حماية من الأعراض الشديدة للمرض على الرغم من التحورات، مشيرا إلى أن تحورات الفيروس تعني ترجيح احتمال أن تصبح التطعيمات سنوية كما هو الحال مع الإنفلونزا الموسمية.
وتابع "هذه السلالة قد تكون قادرة على إصابة المُطعمين. نتوقع أن المصابين الذين تلقوا التطعيم سيتمتعون بالحماية من الأعراض الشديدة للمرض".
ويجدر بالذكر أن بيونتك أنتجت بالتعاون مع فايزر أحد أوائل اللقاحات المضادة لـ"كوفيد-19″.

المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 07-12-21, 07:50 PM

  رقم المشاركة : 355
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. الولايات المتحدة توصي بتجنب السفر إلى 10 دول ودراسة تكشف عن نتائج التلقيح بجرعتين مختلفتين لتعزيز المناعة



 

كورونا.. الولايات المتحدة توصي بتجنب السفر إلى 10 دول ودراسة تكشف عن نتائج التلقيح بجرعتين مختلفتين لتعزيز المناعة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مركز متنقل لفحص كوفيد-19 في ساحة تايمز سكوير بنيويورك (وكالة الأناضول)



7/12/2021

أوصت الولايات المتحدة الأميركية رعاياها بتجنب السفر إلى 10 دول بسبب انتشار فيروس كورونا، فيما كشفت دراسة بريطانية عن نتائج التلقيح بجرعتين مختلفتين.
وشملت وصية وزارة الخارجية للرعايا الأميركيين، فرنسا والبرتغال رغم أنهما من بين الدول التي تسجّل أفضل معدّلات تلقيح في أوروبا، في خضم موجة وبائية جديدة في القارة العجوز.

ورفعت الوزارة الأميركية في نشرتها الجديدة مستوى التحذير من السفر إلى فرنسا على نحو الخصوص إلى المستوى الرابع، وهو الأعلى، مع اقتراب عيدَي الميلاد ورأس السنة، وسط تفشي المتحور أوميكرون.
وأوضحت مراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها -وهي الهيئة الصحية الرئيسية في الولايات المتحدة- أنه "نظرا إلى الوضع الحالي (المرتبط بكوفيد-19) في فرنسا، فإنه حتى المسافرين الملقحين بالكامل يمكن أن يواجهوا خطر الإصابة بالمتحوّرات ونقلها".
وتشمل لائحة الدول المعنية بالتحذير الصادر عن مراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها -إضافة إلى فرنسا والبرتغال- قبرص وأندورا وليختنشتاين في أوروبا، وكذلك الأردن وتنزانيا، كما أضافت وزارة الخارجية إلى هذه اللائحة مالي وجزر فيجي اللتين أعلنت كل منهما أمس الاثنين تسجيل أول إصابة بأوميكرون.

التلقيح بجرعتين مختلفتين

وكشفت دراسة بريطانية حول التطعيم بجرعتين مختلفتين من لقاحات كورونا أن الأشخاص الذين تلقوا جرعة أولى من لقاح "أسترازينيكا" (AstraZeneca) أو "فايزر-بيونتك" (Pfizer-BioNTech) ثم أعقبوا ذلك بجرعة ثانية من لقاح "مودرنا" (Moderna) بعد 9 أسابيع كانت استجابتهم المناعية أقوى من غيرهم، وذلك وفقا للنتائج التي نشرت أمس الاثنين.
وقال ماثيو سنابي لرويترز الأستاذ في جامعة أكسفورد "اكتشفنا استجابة جيدة حقا للمناعة… في واقع الأمر أقوى من الحصول على الجرعتين من لقاح أسترازينيكا".
وتمنح نتائج الدراسة أملا للدول الفقيرة ومتوسطة الدخل التي قد تحتاج لمنح مواطنيها جرعات لقاح من إنتاج شركات مختلفة في حالة عدم استقرار أو قرب نفاد إمداداتها من اللقاحات.
وكشفت الدراسة التي شملت 1070 متطوعا أيضا أن جرعة أولى من لقاح "فايزر-بيونتك" تليها جرعة ثانية من لقاح "مودرنا" تعطي نتيجة أفضل من الجرعتين من لقاح "فايزر-بيونتك".
ووفقا للدراسة التي نشرت في دورية "لانسيت" (The Lancet) الطبية لا توجد أي مخاوف تتعلق بالسلامة.
بلازما المتعافين

من جهتها، أوصت منظمة الصحة العالمية بعدم استخدام بلازما دماء المتعافين من كوفيد-19 في علاج المرضى، وقالت إنه لا يوجد دليل على أنها تحسن فرصهم في البقاء على قيد الحياة أو تقلل الحاجة إلى التنفس الصناعي.
وترتكز فكرة العلاج ببلازما دماء المتعافين من كوفيد-19 على أن الأجسام المضادة لفيروس كورونا الموجودة بها يمكنها أن تحيد الفيروس وبالتالي تمنعه من التكاثر وتوقف تلف الأنسجة لدى المرضى.
ولم تثبت عدة دراسات على بلازما من دماء متعافين من كوفيد-19 أي فائدة واضحة على المرضى الذين يعانون من أعراض شديدة.
وقالت منظمة الصحة العالمية أمس الاثنين إن هذه الطريقة في العلاج مكلفة وتضيع الكثير من الوقت.


إحصاءات

وأظهرت بيانات مجمعة أن إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في أنحاء العالم يقترب من 266 مليون إصابة حتى صباح اليوم الثلاثاء، بينما تجاوز عدد جرعات اللقاحات التي جرى إعطاؤها 8 مليارات جرعة.
وأظهرت أحدث البيانات المتوفرة على موقع جامعة جونز هوبكنز الأميركية أن إجمالي الوفيات ارتفع إلى 5 ملايين و 262 ألفا في العالم.
وأوضحت البيانات أن إجمالي عدد اللقاحات المضادة لكورونا التي جرى إعطاؤها في أنحاء العالم تجاوز 8 مليارات و220 مليون جرعة.
وفي بريطانيا وحدها سجلت السلطات الصحية إصابة 51 ألفا و746 حالة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الـ24 الماضية، كما سجلت 46 حالة وفاة جديدة، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز الأميركية اليوم الثلاثاء.
وبذلك ترتفع حصيلة الإصابات المؤكدة في بريطانيا إلى 10 ملايين و575 ألفا و62 إصابة، والوفيات إلى 146 ألفا و101 حالة.
أما إيطاليا فسجلت 9 آلاف و494 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، إضافة على 92 حالة وفاة جديدة، وفق بيانات جامعة جونز هوبكنز.
من جهتها قالت وزارة الصحة في الهند اليوم الثلاثاء إنها سجلت 6822 إصابة جديدة بكوفيد-19 و220 وفاة خلال 24 ساعة.
وفي الصين -حيث الظهور الأول للفيروس في ديسمبر/كانون الأول 2019- أعلنت اللجنة الوطنية للصحة اليوم الثلاثاء تسجيل 94 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا أمس، ارتفاعا من 61 في اليوم السابق.

المصدر : وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 08-12-21, 07:48 AM

  رقم المشاركة : 356
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مرور سنة على إعطاء أول جرعة لقاح بالعالم.. الصحة العالمية: لا مؤشرات على أن "أوميكرون" أشد خطورة من "دلتا"



 

مرور سنة على إعطاء أول جرعة لقاح بالعالم.. الصحة العالمية: لا مؤشرات على أن "أوميكرون" أشد خطورة من "دلتا"

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رايان (يسار): لا سبب يدعو للتشكيك بفاعلية لقاحات كورونا المتاحة ضد المتحور أوميكرون (رويترز)



8/12/2021

قال مسؤول كبير في منظمة الصحة العالمية إنه لا مؤشرات على أن "أوميكرون" (Omicron) المتحور الجديد لفيروس كورونا هو أشد خطورة مقارنة بالمتحور "دلتا" (Delta)، في حين تحتفل بريطانيا اليوم الأربعاء بتقديم أول جرعة لقاح مضاد لفيروس كورونا في العالم.
وصرح مسؤول الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل راين لوكالة الصحافة الفرنسية بأن السلوك العام للمتحور الجديد لا يظهر أي زيادة في خطورته مقارنة بالمتحور السابق "دلتا"، مضيفا أن بعض الأماكن في منطقة أفريقيا الجنوبية أبلغت عن أعراض أخف للمصابين بأوميكرون، مقارنة مع تلك التي سببتها متحورات سابقة للفيروس.
غير أن المسؤول في المنطقة الأممية دعا إلى الحذر في التعامل مع البيانات الأولية المتاحة، لأن المتحوّر الجديد لم يرصد سوى في 24 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
ورصد المتحور الجديد للمرة الأولى في جنوب أفريقيا، ثم انتشر في مختلف قارات العالم وسجلت إصابات به في حوالي 40 دولة.
وتجري حاليا دراسات مخبرية لمعرفة ما إذا كان المتحور الجديد الذي يحوي طفرات كثيرة تقلق العلماء، أكثر قابلية للانتشار، إضافة الى مدى مقاومته للمناعة الناتجة من العدوى الأولى أو اللقاح، وما إذا كان تأثيرها أكثر خطورة.

وقال مايكل راين إنه لا سبب يدعو للتشكيك في فعالية اللقاحات المتوفرة حاليا ضد فيروس كورونا في توفير الحماية من المتحور أوميكرون، موضحا أن اللقاحات المتاحة عالية الفعالية وأثبتت ذلك ضد جميع متحورات فيروس كورونا المسجلة منذ بدء الجائحة في آخر العام 2019.


تصريح فاوتشي

وفي سياق متصل، قال كبير المستشارين الطبيين لإدارة بايدن ومدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في الولايات المتحدة إنه أصبح من شبه المؤكد أن "أوميكرون" ليس أكثر خطورة من "دلتا" بل ربما هو أخف، وقال إن تحديد مدى شدة المتحور سيستغرق أسابيع.
وذكر فاوتشي في مقابلة مع وكالة الصحافة الفرنسية أن ما نعرفه هو أن أوميكرون "معدٍ جدا بشكل واضح" وعلى الأرجح أشد عدوى من دلتا، المتحور الأكثر انتشارا حاليا على مستوى العالم، وأضاف أن أوميكرون هو أكثر قدرة على الالتفاف على المناعة التي توفرها اللقاحات المتاحة.
وبشأن شدة خطورة الإصابة بالمتحور الجديد، قال المتحدث نفسه "هناك إشارات إلى أنها قد تكون أقل شدة حتى، إذ إنه عند النظر إلى المجموعات التي تجري متابعتها في جنوب أفريقيا، فإن معدل عدد الإصابات نسبة لعدد الحالات التي تستدعي النقل إلى المستشفيات يبدو أقل مما هي الحال عليه مع دلتا".
قال كبير المستشارين الطبيين لإدارة الرئيس الأميركي إن وجود فيروس أكثر عدوى ولا يتسبب بمرض أكثر شدة ولا يؤدي لازدياد عدد الحالات التي تستدعي النقل إلى المستشفيات والوفيات "هو أفضل سيناريو ممكن".
واعتبر فاوتشي أن وجود فيروس أكثر عدوى، ولا يتسبب بمرض أكثر شدة ولا يؤدي لازدياد عدد الحالات التي تستدعي النقل إلى المستشفيات والوفيات "هو أفضل سيناريو ممكن"، في حين أن "السيناريو الأسوأ هو ألا يكون الفيروس أكثر عدوى فحسب، بل يتسبب أيضا بالمرض الشديد وبالتالي تظهر موجة إصابات أخرى لا تخف بالضرورة بفعل التلقيح أو الإصابة السابقة".
وفي تطور ذي صلة، أبانت دراسة لمعهد أبحاث الصحة في جنوب أفريقيا أن لقاح فايرز-بيونتك (Pfizer/BioNtech) أظهر وقاية جزئية ضد المتحور أوميكرون خلال اختبار في جنوب أفريقيا، وأضافت الدراسة أن دم الأشخاص الذين تلقوا جرعتين من اللقاح وسبق أن أصيبوا بالفيروس كان قادرا على التغلب على المتحور الجديد.
وقالت الدراسة إن تلقي الجرعة الثالثة المعززة قد يساعد على تجاوز الإصابة بأوميكرون.


أول جرعة

من ناحية أخرى، تحتفل بريطانيا اليوم الأربعاء بمرور عام على إعطاء أول جرعة لقاح مضاد لفيروس كورونا في العالم، إذ تلقت سيدة بريطانية تبلغ من العمر 90 عاما جرعة من لقاح فايرز-بيونتك في 8 ديسمبر/كانون الأول 2020 لتصبح أول إنسان في العالم يتلقى اللقاح، ووصفت السيدة ذلك بأنه "أحسن شيء وقع لها".
وبهذه المناسبة، أشاد رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون بنجاح عملية التلقيح ضد فيروس كورونا في البلاد، مضيفا أن ذلك مكن من إزالة القيود الاحترازية على الاقتصاد البريطاني في يوليو/تموز الماضي، وشدد جونسون على أن اللقاحات هي أحسن خط دفاع ضد الفيروس، داعيا البريطانيين إلى المساهمة في نجاح برنامج اللقاحات المعززة.
يذكر أن بريطانيا أعطت قرابة 120 مليون جرعة من اللقاح المضاد للفيروس، ويتضمن الرقم أولئك الذين تلقوا الجرعة الأولى والثانية، والجرعة الثالثة المعززة.

المصدر : وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 08-12-21, 08:11 AM

  رقم المشاركة : 357
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي ماذا تقول منظمة الصحة العالمية عن أعراض أوميكرون؟



 

ماذا تقول منظمة الصحة العالمية عن أعراض أوميكرون؟

7/12/2021

ما أعراض سلالة كورونا المتحورة أوميكرون؟ وبم تختلف عن أعراض فيروس كورونا التقليدية؟ وماذا تقول منظمة الصحة العالمية عن أعراض أوميكرون؟ وهل نشأ في أفريقيا؟ وهل دخلنا فعليا في مرحلة أوميكرون؟ وكيف يمكن استخدام تقنية الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA) للتعامل مع هذا المتحور الجديد؟ الإجابات في هذا التقرير الشامل.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أعراض أوميكرون

وفقا للمعطيات المتوفرة يبدو أن أعراض أوميكرون تشبه أعراض سلالات فيروس كورونا الأخرى، وذلك وفقا لموقع هيلث لاين، مثل:

الحمى
السعال
ضيق التنفس
آلام العضلات

كيف تختلف أعراض أوميكرون عن أعراض كورونا الأصلي؟

هناك اختلاف بين أوميكرون وسلالات كورونا الأخرى بما فيها سلالة كورونا الأصلية (التي ظهرت في ووهان بالصين) وهي:


أولا. عدم حدوث فقدان لحاستي الشم والتذوق

وفقا للدكتورة كويتزي، العضوة في اللجنة الاستشارية الوزارية لللقاحات في جنوب أفريقيا، فقد نبهت مسؤولي الصحة إلى "الصورة السريرية التي لا تتناسب مع سلالة دلتا" في 18 نوفمبر/تشرين الثاني عندما ظهرت على 7 مرضى أعراض مختلفة، وفقا لتقرير في الإندبندنت.
وقالت الدكتورة كويتزي إنه على عكس دلتا، لم يبلغ المرضى حتى الآن عن فقدان حاسة الشم أو التذوق، ولم يكن هناك انخفاض كبير في مستويات الأكسجين المرتبطة بالمتغير الجديد. وأضافت أن جميع المرضى مؤهلون لتلقي العلاج في المنزل.


ثانيا. الأعراض خفيفة

قالت كويتزي "لقد رأينا كثيرا من مرضى دلتا خلال الموجة الثالثة، وهذا (مرض أوميكرون) لا يتناسب مع الصورة السريرية، ومعظم المصابين به لديهم أعراض خفيفة جدا جدا".

ماذا تقول منظمة الصحة العالمية عن أعراض أوميكرون؟

وفقا لمنشور على موقعها، تقول منظمة الصحة إنه ليس من الواضح بعد ما إذا كانت العدوى بمتحور أوميكرون تسبب مرضا أشد وخامة مقارنة بالعدوى بغيره من المتحورات، بما فيها متحور دلتا. وتشير البيانات الأولية إلى ارتفاع معدلات الاستشفاء في جنوب أفريقيا، ولكن قد يرجع ذلك إلى الزيادة في العدد الإجمالي لحالات العدوى وليس إلى العدوى بمتحور أوميكرون تحديدا.
وتضيف منظمة الصحة "لا تتوفر في الوقت الحالي معلومات تشير إلى أن الأعراض المرتبطة بمتحور أوميكرون تختلف عن تلك المرتبطة بالمتحورات الأخرى".
وتقول "قد تركزت حالات العدوى الأولية المبلغ عنها بين الطلبة الجامعيين -تكون الأعراض أخف عادة بين الأفراد الأصغر سنا- ولكن سيستغرق الأمر من بضعة أيام إلى بضعة أسابيع لفهم مدى شدة الأعراض التي يسببها متحور أوميكرون".
وتضيف أن جميع متحورات الفيروس المسبب لمرض "كوفيد-19″، بما فيها متحور دلتا المهيمن على الصعيد العالمي، يمكن أن تسبب مرضا وخيما بل حتى الوفاة، لا سيما بين الأشخاص الأضعف، وهذا يجعل الوقاية الحل الأسلم على الدوام.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هل نشأ أوميكرون في أفريقيا؟

أعلنت الولايات المتحدة الأربعاء الماضي عن اكتشاف حالة إصابة بأوميكرون لتصبح بذلك الدولة الـ24 التي تبلغ عن حالة إصابة بالسلالة الشديدة التحور التي اكتشفت أول مرة في جنوب أفريقيا الأسبوع الماضي. وتطرح الآن أسئلة عما إذا كان منشأ أوميكرون حقا هو أفريقيا، وفقا لموقع ناشونال إنترست (the national interest).
وأفادت قناة "سي إن بي سي" (CNBC) بأن خبراء ادّعوا، في مؤتمر صحفي عقده مكتب منظمة الصحة العالمية في أفريقيا الخميس الماضي، أن منشأ متحور كورونا الجديد أوميكرون غير معروف، وانتقدوا لاحقا إجراءات تقييد السفر المفروضة الآن على العديد من الدول في جنوبي أفريقيا.
ونقلت عن الدكتور عبد السلام جوي، مدير الطوارئ الإقليمي في مكتب منظمة الصحة العالمية بأفريقيا، القول في المؤتمر الصحفي "إن نظامنا العالمي للمراقبة ليس مثاليا بعد، وعندما نكتشف متغيرا أو فيروسا جديدا… فإننا عادة ما نكتشفه بعد أسابيع من بدء تطوره. الشيء الوحيد الذي يتأكد لنا، عندما تكتشف دولة ما فيروسا جديدا، هو أن نظام المراقبة في ذلك البلد جيد. وهذا ما حدث في جنوب أفريقيا، ولذلك فإن هذا لا يشجع على تشديد حظر السفر، لأن ذلك سيكون بمنزلة عقوبة تتخذ بحق نظام رقابة جيد".
وأضاف "يمكننا فقط (من خلال) التحقيقات الجارية الآن معرفة المزيد عن منشأ هذا الفيروس"، "ولم يكن مفاجئا اكتشاف حالات إصابة بمتحور أوميكرون الآن في أوروبا ومناطق أخرى" في العالم.
كما أعربت الدكتورة نيكسي جوميد-مويليتسي، كبيرة علماء الفيروسات في مكتب منظمة الصحة العالمية في أفريقيا، عن رأي مشابه وفق قناة "سي إن بي سي".
وقالت إنه "يبدو أن أغلب البلدان التي (ظهرت فيها إصابات بأوميكرون) الآن.. جاءتها من الخارج ولم تصل إليها من هنا في أفريقيا، لذلك فإننا لا ندري من أين بدأت (السلالة الجديدة)، ونحتاج إلى أدلة علمية جيدة لإجراء مزيد من الدراسات للتطور الجزيئي لمتحور أوميكرون".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
هل دخلنا فعليا في مرحلة أوميكرون؟

قد تكون الموازنة بين الحذر والتفاؤل صعبة جدا، عند التعامل مع فيروس لا نمتلك عنه كثيرا من المعلومات.
ويقول الكاتبان ديفيد شبيغلهالتر وأنتوني ماسترز، في تقرير نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية، إن السباق لفهم السلالة المتحورة الجديدة التي رُصدت أول مرة في جنوب أفريقيا، وتسميتها أوميكرون، أثار مخاوف من زيادة انتشار الفيروس وتفاقم الوضع الصحي في العالم، في حال تبيّن أن هذا المتحور أكثر شراسة، أو أن اللقاحات والأدوية ليست فعالة ضده.
ويوضح الكاتبان أن تزايد العدوى يمكن أن ينتج عن عاملين اثنين: الأول عامل داخلي، هو عدد التكاثر الأساسي (R0) (يعدّ في علم الأوبئة عدد الحالات التي تسببها حالة واحدة خلال مدة ما)، وهو بات معروفا بشكل عام لدى العلماء وخبراء الصحة بعد 20 شهرا من تعامل الدول مع الوباء. وكان هذا الرقم في حدود 3 في مرحلة انتشار السلالة الأصلية من فيروس كورونا، ثم قفز إلى 6 مع سلالة دلتا، ويمكن أن يكون أعلى الآن مع أوميكرون.
ثانيا: يمكن أن تظهر السلالة المتحورة الجديدة قدرة أكبر على مراوغة المناعة التي يتمتع بها الجسم، واكتسبها من اللقاح أو بسبب الإصابة والشفاء في وقت سابق. وفي جنوب أفريقيا على سبيل المثال، ربع السكان فقط تلقوا لقاح "كوفيد-19″، ولكن البلد عانى من 3 موجات عدوى وبلغ عدد الوفيات فيه 270 ألفا، منذ مايو/أيار 2020. ورغم ما يمثله هذا الانتشار السابق من جدار حصين ضد الفيروس، فإن عدد الحالات المؤكدة في جنوب أفريقيا شهد ارتفاعا واضحا.

ويرجّح الكاتبان أن هذا التزايد في العدوى داخل هذا البلد يمكن أن يعزى إلى العاملين المذكورين سابقا، ولكن بدرجات متفاوتة، إلا أن ما يثير قلق السلطات الصحية والأطباء بشكل خاص هو العامل المتعلق بمراوغة المناعة المكتسبة في الجسم.
ويقول الكاتبان إن التصريحات الأولية تشير إلى تسبب أوميكرون في حالات مرضية خفيفة، إلا أن طول المدة بين تاريخ الإصابة وتاريخ الذهاب إلى المستشفى يصعب رصد حالات العدوى في الوقت المناسب، وهو ما يزيد من انتشار المرض.
وينبّه الكاتبان إلى أن تزايد حالات العدوى وارتفاع عدد من يدخلون المستشفيات سيشكل تحدّيا حقيقيا، وبناء على التحليل السريع للنتائج والإحصاءات المتوفرة حاليا فإن احتمالات تجدد الإصابة بفيروس كورونا في ظل هذه السلالة الجديدة باتت مرتفعة مقارنة بفترات سابقة.
وفي ظل هذه الاحتمالات، يكون من الحكمة أن نتوخى الحذر في أثناء انتظارنا لإجابة على العديد من الأسئلة الأساسية والملحّة.
ويرى الكاتبان أنه في انتظار كل هذه المعلومات، فإن الانتشار السريع للسلالة المتحورة أوميكرون في جنوب أفريقيا يشير إلى أننا دخلنا فعليا في مرحلة أوميكرون.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كيف يمكن استخدام تقنية الحمض النووي الريبي المرسال للتعامل مع أوميكرون؟

في تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، تقول الكاتبة أليسيا فينلي إن منتجي اللقاحات، وبينها "بيونتك-فايزر" و"مودرنا" اللذان يعتمدان على تقنية "الحمض النووي الريبي المرسال" (mRNA)، يؤكدون أنها قادرة على التكيف مع المتحورات وتوفير الحماية ضد الأشكال الخطيرة من العدوى.
وحسب الكاتبة، فإن تقنية الحمض النووي الريبي المرسال "كانت قد أظهرت قبل استخدامها في تطوير لقاحات كوفيد-19 نتائج واعدة في علاج أمراض معدية أخرى وحالات من السرطان وأمراض التصلب المتعدد"، وهي تقنية يعزى ظهورها إلى عالمة أميركية من أصل مجري.
ويعدّ متحور أوميكرون -وفقا للكاتبة- مثالا على فعالية تقنية الرنا وقدرتها على التكيف، فأوميكرون يحتوي على نحو 30 طفرة في بروتين السنبلة "سبايك" (Spike)، لذلك من الصعب على الأجسام المضادة التي يفرزها اللقاح التعرف على الفيروس والقضاء عليه، لكن الباحثين يؤكدون أنه يمكن تعديل لقاحات الرنا المرسال لتتكيف مع السلالة المتحورة، وتوفر الحماية اللازمة.
في هذا السياق، تقول شركتا بيونتك وفايزر إنه يمكن لهما البدء بتوزيع لقاحات تحمي من "أوميكرون" في غضون 100 يوم إذا انخفض مستوى المناعة التي توفرها اللقاحات الحالية.
وبدأت مودرنا من جانبها باختبار جرعات معززة مصممة للحماية من الطفرات الجديدة للفيروس، وأكدت أنها ستعمل على تطوير جرعة معززة خاصة بأوميكرون، قد تكون متاحة مطلع العام المقبل.
وتوضح الكاتبة أن تغيير اللقاحات التي تعتمد تقنيات تقليدية، بمثل هذه السرعة، أمر غير ممكن، لأن إنتاجها وتوزيعها يستغرقان عادة بين 6 أشهر إلى 36 شهرا، وقد يستغرق تطوير اللقاح بضع سنوات. لكن باستخدام تقنية الرنا، يحتاج المصنّعون إلى نحو 6 أسابيع فقط لتعديل الجرعة بما يتناسب مع المتحور الجديد ثم نقلها من المختبر إلى الإنتاج.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ترسل لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال الشفرة الجينية التي ترشد الخلايا البشرية إلى كيفية تكوين بروتين فيروس كورونا، الذي يربط مستقبلات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (2 Angiotensin-converting enzyme 2) بالخلايا البشرية.
وعند حقن لقاحات الرنا في العضلات، تصبح الخلايا البشرية عبارة عن مصانع لقاح صغيرة تنتج جزيئات "الفيروس الكاذب"، وبدورها تحفز الجهاز المناعي لإنتاج أجسام مضادة تساعد على محاربة الفيروس الحقيقي، وعندما يتحوّر الفيروس وتظهر سلالات جديدة يمكن للعلماء بسهولة تغيير الشفرة الجينية في لقاح الرنا المرسال.

المصدر : إندبندنت + الجزيرة + وكالات + غارديان + وول ستريت جورنال








 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 08-12-21, 08:22 AM

  رقم المشاركة : 358
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 08-12-21, 07:54 PM

  رقم المشاركة : 359
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أول إصابة بأوميكرون في الكويت ومنظمة الصحة تؤكد أن أعراضه أقل خطورة من المتحور دلتا



 

أول إصابة بأوميكرون في الكويت ومنظمة الصحة تؤكد أن أعراضه أقل خطورة من المتحور دلتا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مخاوف من انتشار المتحور الجديد من فيروس كورونا "أوميكرون" (الأناضول)



8/12/2021

أعلنت الكويت تسجيل أول إصابة بالمتحور الجديد من فيروس كورونا "أوميكرون". وبينما أكدت شركة "فايزر-بيونتك" فعالية الجرعة الثالثة من لقاحها ضد أوميكرون، رفض مسؤول رفيع بمنظمة الصحة العالمية التشكيك في فعالية اللقاحات المتوافرة ضد النسخة الحديثة من الفيروس.
فقد أعلنت وزارة الصحة الكويتية تسجيل أول إصابة بمتحور فيروس كورونا الجديد "أوميكرون"، وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة عبد الله السند في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية إن حالة الإصابة تعود لمسافر أوروبي قدم إلى الكويت من إحدى الدول الأفريقية التي تم تسجيل إصابات فيها بمتحور أوميكرون.

ولفت إلى أن المسافر كان قد حصل على جرعتين من لقاح "كوفيد-19" المعتمد في وقت سابق، مؤكدا أنه يخضع للحجر الصحي المؤسسي منذ قدومه إلى الكويت وذلك وفقا لبروتوكول وزارة الصحة.
وأكد السند استقرار الوضع الصحي في البلاد، مشددا على ضرورة الأخذ بسبل الوقاية كافة ومن أبرزها استكمال تطعيم "كوفيد-19" والمبادرة إلى أخذ الجرعة التعزيزية الثالثة.


أوميكرون في 57 دولة

قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، إن المتحور أوميكرون من فيروس كورونا رُصد في 57 دولة وارتفعت حالات الإصابة بكوفيد-19 في دول الجنوب الأفريقي ومنها زيمبابوي، ومن المتوقع أن تزيد أعداد المرضى الذين يحتاجون للعلاج بالمستشفيات مع انتشار المرض.

ولفتت المنظمة -في تقريرها الأسبوعي عن الحالة الوبائية- إلى أن هناك حاجة لمزيد من البيانات لتقييم شدة الأعراض التي يسببها أوميكرون، وما إذا كان تحوره قد يحد من الحماية التي توفرها اللقاحات.
وأكدت المنظمة أن لديها أدلة على أن أعراض المتحور أوميكرون أقل خطورة من أعراض المتحور دلتا، وأضافت "حتى لو كانت شدة الأعراض تعادل أو تقل عن المتحور دلتا، تظل التوقعات بأن يزيد عدد المرضى الذين يحتاجون للعلاج بالمستشفيات إذا أصيبت أعداد أكبر من الناس، وسيكون هناك فارق زمني بين زيادة الإصابات وارتفاع الوفيات".

فعالية اللقاحات

رأى المسؤول عن الحالات الطارئة في منظمة الصحّة العالمية، مايكل راين، في مقابلة مع وكالة الصحافة الفرنسية أنّ "ليس هناك أي سبب للتشكيك بفاعلية اللقاحات المتوافرة راهنا ضد كورونا في الحماية من الإصابات الحادة بأوميكرون النسخة المتحورة الجديدة من الفيروس".

وقال راين "لدينا لقاحات عالية الفعالية أثبتت فعاليتها ضد جميع المتغيرات حتى الآن، من حيث شدة المرض والاستشفاء، وليس هناك أي سبب للتفكير بأن الأمر لن يكون كذلك مع أوميكرون"، مشددا في الوقت نفسه على الحاجة لإجراء مزيد من الأبحاث في هذا الشأن.
وأضاف هذا الطبيب الذي نادرا ما يجري مقابلات صحفية فردية أن "السلوك العام الذي نلاحظه حتى الآن لا يُظهر أي زيادة في الخطورة. وفي الواقع، فإن بعض الأماكن في أفريقيا الجنوبية تبلغ عن أعراض أخف بالمقارنة مع تلك التي تسببها نسخ متحورة سابقة من الفيروس".
غير أن المسؤول الكبير في المنظمة الأممية دعا إلى الحذر في التعامل مع هذه البيانات لأن المتحور الجديد لم يرصد سوى في 24 نوفمبر/تشرين الثاني من قبل سلطات جنوب أفريقيا، وقد سجل وجوده بعد ذلك في عشرات البلدان.

وقال "نحن لا نزال في البدايات علينا أن نكون حذرين للغاية في كيفية تحليل هذه البيانات"، مشددا في أكثر من مناسبة خلال المقابلة على أن البيانات والدراسات المتاحة لا تزال أولية.
وأثار انتشار هذا المتحوّر الجديد بعض الذعر خصوصا في أوروبا التي تواجه أساسا موجة خامسة قوية من الإصابات بكوفيد-19 ناجمة عن المتحوّر دلتا.
من جهتها، أكدت شركة "فايزر-بيونتك" أن جرعة ثالثة من لقاحها ستكون فعالة في مواجهة متحور أوميكرون. وأوضحت الشركة أن جرعتين من اللقاح المضاد لكورونا لن توفر أجساما مضادة كافية لمواجهة المتحور الجديد، مؤكدة فعالية الجرعة الثالثة.

أكدت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشليه أن على الدول التي تفكر في جعل التطعيم ضد "كوفيد-19" إجباريا ضمان احترام حقوق الإنسان، مشددة على أن فرض اللقاحات لم يكن يوما مقبولا.
وقالت باشليه في رسالة مصورة "لا يجب تحت أي ظرف كان إجبار الناس على تلقي اللقاح، حتى وإن كانت لرفض الشخص الامتثال لسياسة التطعيم الإجباري عواقب قانونية أخرى، بما يشمل مثلا فرض غرامات".

انتقادات في بريطانيا

وفي بريطانيا، يواجه رئيس الوزراء بوريس جونسون انتقادات حادة بعد ظهور تسجيل مصور لطاقم مكتبه وهم يمزحون ويضحكون في مقر رئاسة الوزراء بداونينغ ستريت بمناسبة عيد الميلاد العام الماضي أثناء إجراءات الإغلاق الرامية للحد من انتشار "كوفيد-19".
ونفى جونسون ووزراؤه مرارا انتهاك أي قواعد بتنظيم تجمعات في أواخر عام 2020، لكن صحيفة ميرور قالت إن جونسون تحدث خلال الحفل، وإن فريقه احتسى النبيذ في تجمع يضم ما بين 40 و50 فردا.

واعتذر جونسون عن مقطع الفيديو وقال إنه استشاط غضبا من مشاهدته لكنه تلقى تأكيدات بعدم إقامة الحفل.
وفي الوقت الذي أقيم فيه هذا الحفل كان عشرات الملايين في مختلف أرجاء بريطانيا ممنوعين من لقاء أقربائهم وأصدقائهم المقربين في عيد الميلاد أو حتى من تشييع موتاهم.
وكانت ردود الفعل على الفيديو حادة فأبدى العديد من مستخدمي تويتر استياءهم من أن مكتب رئيس الوزراء يتندر على كسر القواعد. وشكك البعض فيما إذا كان على الشعب أن يطيع جونسون إذا ما فرض القيود من جديد للحد من انتشار "كوفيد-19".
وتوفي نحو 146 ألف شخص بسبب الجائحة في بريطانيا، ويدرس جونسون ما إذا كان سيفرض قيودا أشد صرامة بعد اكتشاف المتحور الجديد أوميكرون.

المصدر : وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 13-12-21, 05:50 PM

  رقم المشاركة : 360
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي بريطانيا تعلن أول وفاة بأميكرون ومنظمة الصحة تحذر: المتحور يشكل خطرا عالميا كبيرا



 

بريطانيا تعلن أول وفاة بأميكرون ومنظمة الصحة تحذر: المتحور يشكل خطرا عالميا كبيرا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جونسون في زيارة لأحد مراكز التطعيم في لندن (غيتي)



13/12/2021

أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون اليوم الاثنين وفاة شخص -على الأقل- بسلالة كورونا المتحورة أوميكرون، في حين حذرت منظمة الصحة العالمية من أن السلالة الجديدة تشكل خطرا عالميا كبيرا، لكن البيانات عن شدتها محدودة.
وقال جونسون "للأسف، تأكدت وفاة مريض على الأقل بالسلالة المتحورة أوميكرون"، بعدما حذر الأحد من موجة إصابات بها.
وخلال الأيام الماضية، أعرب خبراء بريطانيون عن قلقهم من سرعة انتشار متحور أوميكرون.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" (BBC) السبت الماضي عن علماء قولهم إن عدد الوفيات من المتحور بحلول نهاية أبريل/نيسان القادم قد يتراوح بين 25 و75 ألفا؛ اعتمادًا على أداء اللقاحات في مواجهته.


تحذير منظمة الصحة

وقالت منظمة الصحة العالمية إن المتحور أوميكرون من فيروس كورونا -الذي رُصد في أكثر من 60 دولة- يشكل "خطرا عالميا كبيرا"، مع بعض الأدلة على أنه مقاوم للقاحات، لكن البيانات السريرية عن شدته ما زالت محدودة.
وقالت المنظمة -في إفادة فنية صدرت أمس الأحد- إن حالة كبيرة من عدم التيقن تحيط بأوميكرون، الذي رصد أول مرة الشهر الماضي في جنوب أفريقيا وهونغ كونغ، والذي قد يؤدي تحوره إلى سرعة أكبر في انتشار العدوى وعدد أكبر من الإصابات بكوفيد-19.
وأضافت "مجمل الخطر المرتبط بالمتحور الجديد أوميكرون يظل مرتفعا للغاية لعدة أسباب"، في تكرار لتقييمها الأول.
وتابعت أن الأدلة الأولية تشير إلى تفاديه الاستجابات المناعية وإلى معدلات انتشار عالية؛ وهو ما قد يتسبب في ارتفاع آخر في الإصابات مع عواقب وخيمة، مشيرة إلى قدرة الفيروس المحتملة على مقاومة المناعة التي توفرها الأجسام المضادة.
وأشارت المنظمة إلى أدلة أولية على ارتفاع أعداد من تكررت إصابتهم بالفيروس في جنوب أفريقيا.
وتابعت أنه في حين تُظهر بيانات أولية من جنوب أفريقيا أن حالات الإصابة بأوميكرون أقل شدة من الإصابات بسلالة "دلتا"، فإن المهيمن على الإصابات في العالم حاليا وجميع الحالات المسجلة في منطقة أوروبا كانت خفيفة أو من دون أعراض، وما زال من غير الواضح إلى أي مدى يمكن أن يكون أوميكرون أقل ضراوة.
وقالت المنظمة "هناك حاجة لمزيد من البيانات لفهم شدته (…) وحتى إذا كانت شدته أقل من دلتا فيظل من المتوقع ارتفاع معدلات الدخول للمستشفيات نتيجة زيادة الحالات. ويشكل زيادة معدل دخول المستشفيات عبئا على الأنظمة الصحية ويزيد الوفيات".
وتابعت أن من المتوقع الحصول على المزيد من المعلومات في الأسابيع المقبلة.

المصدر : الجزيرة نت

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 14-12-21, 06:27 PM

  رقم المشاركة : 361
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي فايزر تعلن عن نتائج "إيجابية جدا" لفعالية عقارها المضاد لكوفيد



 

فايزر تعلن عن نتائج "إيجابية جدا" لفعالية عقارها المضاد لكوفيد

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شركة فايزر تقول إن أنعلاجها الذي سيسوّق تحت اسم "باكسلوفيد" (Paxlovid) يفترض أن يكون فعّالًا أيضًا ضد سلالة أميكرون المتحورة من كورونا (رويترز)


14/12/2021

أكدت شركة فايزر، اليوم الثلاثاء، أن عقارها المضاد لكوفيد-19 يُزيد بنسبة 90% احتمال الشفاء ويحد من الوفاة بسبب الإصابة بالفيروس عند الأشخاص المعرّضين للخطر، إذا أُخذ هذا العلاج في الأيام الأولى التي تلي ظهور عوارض المرض، بحسب الاختبارات السريرية.
وتستند النتائج التي وصفتها بالشركة بالإيجابية جدا، على الاختبارات التي أُجريت على كافة المشاركين، أي 2200 شخص، مؤكّدة النتائج الأولية التي أعلنتها فايزر في مطلع نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وأشارت الشركة إلى أن علاجها الذي سيسوّق تحت اسم "باكسلوفيد" (Paxlovid) يفترض أن يكون فعّالًا أيضًا ضد سلالة أميكرون المتحورة من كورونا.
وقال مدير عام فايزر ألبرت بورلا في بيان "هذا الأمر يؤكد قدرة هذا الدواء الذي من شأنه إنقاذ أرواح مرضى في العالم". وأضاف أن "المتحورات المقلقة مثل أوميكرون زادت من الحاجة لخيارات متاحة أمام هؤلاء الذين يصابون بالفيروس".
وتستخدم حبوب فايزر فئة من مضادات الفيروسات تسمى "مثبطات الإنزيم البروتيني" تمنع عمل إنزيم أساسي لتكاثر الفيروس.
في المقابل، يمكن وصف حبة أو قرص بسرعة للمريض الذي سيأخذه بسهولة في المنزل. وتتطلب علاجات فايزر ومجموعة ميرك -التي طورت أيضًا حبة لمعالجة الإصابة بـ"كوفيد-19″ تسبب آثارا جانبية قليلة- أخذ 10 جرعات على مدى 5 أيام.

المصدر : الفرنسية + الجزيرة نت



 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 19-12-21, 07:20 AM

  رقم المشاركة : 362
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي دول تعزز التدابير.. منظمة الصحة العالمية: المتحور أوميكرون يتفشى بسرعة تفوق المتحور دلتا



 

دول تعزز التدابير.. منظمة الصحة العالمية: المتحور أوميكرون يتفشى بسرعة تفوق المتحور دلتا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كاليفورنيا تفرض ارتداء الكمامة في الأماكن العامة المغلقة (الفرنسية)


18/12/2021

قالت منظمة الصحة العالمية اليوم السبت إن إصابات "أوميكرون" (السلالة المتحورة من فيروس كورونا) تتضاعف في مناطق تشهد تفشيا محليا للفيروس، وسط تحذيرات أوروبية وأميركية من انتشار الفيروس في أميركا ودول أوروبية.
وأشارت المنظمة، في بيان، إلى أن المتحور أوميكرون يتفشى بسرعة تفوق المتحور دلتا، وبات منتشرا في 89 دولة، مضيفة أن عدد الإصابات تضاعف خلال ما يراوح بين يوم ونصف و3 أيام في المناطق التي تشهد تفشيا محليا.
ولفتت المنظمة إلى أن أوميكرون ينتشر على نحو سريع في البلدان التي بها مستويات مرتفعة من التطعيم بين السكان، لكن لم يتضح إن كان السبب يكمن في قدرة الفيروس على مقاومة اللقاح أمام قدرته المتزايدة على الانتشار أم في الأمرين معا.
وصنفت المنظمة المتحور أوميكرون على أنه متحور مثير للقلق في 26 نوفمبر/تشرين الثاني فور اكتشافه أول مرة، ولا يزال الكثير غير معلوم عنه، بما في ذلك شدة الأعراض الناتجة عن الإصابة به.
لكن مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل راين متفائل بـ"مستقبل أفضل"، رغم أنه يشير إلى أن الأزمة قد تسوء لأن المتحوّر أوميكرون يبدو قادرا على رفع معدل الإصابات بـ"كوفيد-19″ بشكل حاد وملء المستشفيات.
ويقدّر عالم الأوبئة والجراح السابق (البالغ 56 عاما) أنه إذا "أخدنا التدابير الصحية بجدّية، وازدادت تغطية اللقاحات" سيكون ممكنا التغلب على الجائحة.


تحذيرات

وفي خضم تفشي "كوفيد-19″، قال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس إن المتحور "أوميكرون" سيسود في فرنسا مطلع العام الجديد.
المسؤول الفرنسي أضاف أن الحكومة تعدّ مشروع قانون لتحويل الجواز الصحي إلى جواز مرتبط حصريا بالتلقيح، وستشدد إجراءاتها الرقابية لتوسيع نطاق التلقيح بين المواطنين.
وفي الولايات المتحدة نقلت شبكة "سي إن بي سي" (CNBC) عن مصدر أن الدوري الوطني الأميركي لكرة القدم سيؤجل مجموعة مباريات في نهاية هذا الأسبوع بسبب زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا.
وأفادت تقارير بأن أكثر من 100 لاعب في دوري كرة القدم الأميركية ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا في الأسبوع الماضي.
وتأتي الخطوة المتوقعة بتأجيل مباريات كرة القدم في الوقت الذي أعلنت فيه رابطة الهوكي الوطنية أنها ستؤجل مباريات فرق عدة للسبب نفسه.
وخلص إحصاء أجرته رويترز إلى أن إجمالي الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا في الولايات المتحدة ارتفع أمس الجمعة إلى 808 آلاف و661 حالة من 806 آلاف و214 في اليوم السابق، وذلك بعد وفاة ما لا يقل عن 2447 شخصا.
ووفقا للإحصاء، بلغ عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا 200 ألف و309 حالات على الأقل أمس الجمعة، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 50.8 مليونا، مقارنة مع 50.6 مليونا في اليوم السابق.
بدوره، قال وزير الصحة الألماني كارل لوترباخ إن بلاده التي تسجل عددا متزايدا من الإصابات بفيروس كورونا يجب أن تستعد لما وصفه بموجة هائلة جديدة مرتبطة بتفشي المتحور أوميكرون.

تعزيز القيود

وبعد شهر فقط على رصدها أول مرة في جنوب أفريقيا، باتت السلالة المتحورة أوميكرون تنتشر انتشارا صاروخيا في أوروبا حيث قد تصبح النسخة المهيمنة بحلول منتصف يناير/كانون الثاني، حسب المفوضية الأوروبية.
وعززت كثير من الدول الأوروبية إجراءات الوقاية الصحية مع اقتراب أعياد نهاية السنة.
ففي أيرلندا، ستقفل الحانات والمطاعم عند الساعة الثامنة مساء اعتبارا من الأحد حتى نهاية يناير/كانون الثاني.
أما الدانمارك التي سجلت الجمعة عددا قياسيا جديدا بلغ 11 ألف حالة من بينها 2500 بالمتحور أوميكرون، فستغلق اعتبارا من الأحد ولمدة شهر المسارح ودور السينما وقاعات الحفلات الموسيقية فضلا عن المتنزهات الترفيهية والمتاحف.
وفي فرنسا طلبت الحكومة من رؤساء البلديات إلغاء الحفلات الموسيقية، أو عروض الألعاب النارية المقررة ليلة رأس السنة.
وفي الولايات المتحدة تغلق مطاعم بروكلين الواحد تلو الآخر بسبب فورة إصابات بـ"كوفيد-19″، في حين تطول طوابير الانتظار للخضوع لفحص مع خشية سكان نيويورك أن يعيشوا مجددا كابوس عام 2020 عندما استحالت المدينة الكبيرة مركزا عالميا لهذه الجائحة.
أما في آسيا، فتعيد كوريا الجنوبية اعتبارا من السبت العمل بساعات إغلاق إلزامية للمقاهي والمطاعم ودور السينما وأماكن عامة أخرى على أن تقتصر اللقاءات الخاصة من الآن فصاعدا على 4 أشخاص، وبدأت تفرض قيود سفر في نهاية الأسبوع الحالي.
وداخل الاتحاد الأوروبي باتت بعض الدول مثل أيرلندا والبرتغال وإيطاليا واليونان تفرض على المسافرين الأوروبيين حتى الملقحين منهم التزود بفحص تشخيص سلبي النتيجة.
وستفرض ألمانيا التي صنفت أمس الجمعة فرنسا والدانمارك بلدين "مرتفعي المخاطر"، على المسافرين غير الملقحين الآتين من هذين البلدين فترة حجر، واعتبارا من الأحد سيطبق هذا التدبير أيضا على الوافدين من النرويج ولبنان وأندورا.


ضغوط على غير الملقحين

وتترافق هذه الإجراءات مع ضغوط متزايدة على غير الملقحين تصل أحيانا إلى حد إلزام تلقي اللقاح.
ففي لوس أنجلوس الأميركية ينبغي، اعتبارا من السبت، لكل موظفي البلدية، بمن فيهم عناصر الشرطة والإطفاء الذين لم يحصلوا على أي استثناء ديني أو صحي، تلقي اللقاح وإلا وضعوا في عطلة إدارية. وتفيد أجهزة البلدية بأن اكثر بقليل من 430 ألفا و800 موظف بلدي، أي 79% من العدد الإجمالي، تلقوا اللقاح حتى هذا الأسبوع.
واعترض بعض عناصر الشرطة والإطفاء على لزوم تلقي اللقاح، وحاولوا دون جدوى حتى الآن تعليق الإجراء عبر المسار القضائي.
وأمس الجمعة أعادت محكمة أميركية فرض التلقيح الإجباري على موظفي الشركات الكبرى كما تريد إدارة الرئيس جو بايدن، وهو إجراء كان علّق مطلع نوفمبر/تشرين الثاني بقرار من محكمة استئناف في تكساس، وقد يطعن بهذا التدبير مجددا أمام المحكمة العليا.
وفي سويسرا سيسمح فقط للملقحين أو المتعافين من "كوفيد-19" اعتبارا من الاثنين بدخول المطاعم والمؤسسات الثقافية والمنشآت الرياضية والترفيهية، فضلا عن الفعاليات التي تقام داخل قاعات.
وفي اليابان نقلت وسائل إعلام محلية عن مصادر حكومية قولها اليوم السبت إن البلاد ستمدد أجل القيود المفروضة على دخول الأجانب إلى ما بعد نهاية العام لمنع تفشي متحور أوميكرون.
وكانت اليابان قد تراجعت عن تخفيف تلك القيود أواخر الشهر الماضي مع انتشار أوميكرون في أنحاء العالم، ولديها أحد أشد سياسات الحدود صرامة في العالم.

المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 19-12-21, 07:46 PM

  رقم المشاركة : 363
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

متحور أوميكرون يضرب أوروبا.. احتجاجات في الشوارع وحكومات تتجه نحو مزيد من تشديد الإجراءات

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مظاهرة في باريس ضد تشديد إجراءات الوقاية (رويترز)



19/12/2021

أعلنت دول أوروبية عديدة تشديد القيود أو إلغاء احتفالات أعياد الميلاد لمواجهة الارتفاع الكبير في أعداد الإصابات مع الانتشار الواسع لـ"أوميكرون" (Omicron) -المتحور الجديد من فيروس كورونا- في حين دفع توجه الحكومات الأوروبية نحو تشديد القيود مجددا كثيرا من الأوروبيين للتظاهر احتجاجا على ذلك.
ففي العاصمة الفرنسية باريس ومدن أخرى تظاهر الآلاف للتعبير عن رفضهم القيود الحكومية الجديدة. وشهدت المظاهرات مشاركة واسعة، حيث هتف المتظاهرون ضد بطاقة التلقيح التي كانت الحكومة تخطط لها.

وكان رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس اقترح المطالبة بإثبات التطعيم لأولئك الذين يدخلون المطاعم والمقاهي والمؤسسات العامة الأخرى.
كما حذر وزير التعليم الفرنسي جان ميشيل بلانكي من أن فيروس كورونا ينتشر بشدة وسط الأطفال، لكونهم يمثلون الفئة التي لم تتلق جرعات اللقاح.

وأعلن بلانكي -في مقابلة مع قناة فرنسية- أن نحو 2970 فصلا مدرسيا أغلق بسبب اكتشاف حالات للإصابة بكورونا، داعيا الآباء إلى تطعيم أبنائهم دون أي خوف.
وقررت بلدية باريس إلغاء عروض الألعاب النارية والحفلات الموسيقية المقررة في جادة الشانزليزيه ليلة رأس السنة. وطلب رئيس الوزراء جان كاستيكس من المجالس البلدية إلغاء الحفلات الموسيقية وعروض الألعاب النارية مساء 31 ديسمبر/كانون الأول الجاري، مع حظر استهلاك الكحول في الأماكن العامة.

وبينما تنحو بعض الدول سريعا باتجاه إعادة الإغلاق، تحذر منظمة اليونيسيف من أن موجة أخرى من إغلاق واسع النطاق للمدارس ستكون نتائجها على الأطفال وخيمة.

وذكر بيان للمدير التنفيذي للمنظمة أن إغلاق المدارس لفترات طويلة يؤدي إلى القضاء على عقود من التقدم في التعليم.
وأضاف البيان أن إغلاق المدارس جعل الأطفال يفقدون الشعور بالأمان في المدرسة، كما فقدوا التفاعل الشخصي اليومي مع الأصدقاء. وحث البيان على تفعيل إجراءات الوقاية في المدارس، وبذل كل شيء ممكن من أجل إبقاء المدارس مفتوحة.
وقد بات المتحور أوميكرون موجودا -بعد رصده للمرة الأولى في جنوب أفريقيا قبل شهر واحد فقط- في 89 بلدا، وينتشر بسرعة هائلة في أوروبا، حيث يُتوقع أن تصير النسخة المهيمنة بحلول منتصف يناير/كانون الثاني المقبل، وفق المفوضية الأوروبية.

حالة طوارئ في لندن

وأعلن عمدة لندن صادق خان حالة الطوارئ لمساعدة السلطات الصحية على التعامل مع الانتشار الكبير لمتحور أوميكرون، مشددا على أن فرض قيود جديدة لاحتواء مرض فيروس كورونا (كوفيد-19) أمر حتمي؛ لأن بدونها ستنهار مرافق الخدمات العامة مثل هيئة الخدمات الصحية.

ويأتي إعلان عمدة لندن بعد أن بلغ عدد الوفيات جراء الإصابة بكورونا 125 حالة أمس السبت، مقارنة مع 111 وفاة أول أمس الجمعة.
وقالت السلطات الصحية في بريطانيا إن الإصابات بمتحور أوميكرون قفزت لأكثر من 10 آلاف في يوم واحد، إذ سجلت نحو 25 ألف إصابة أول أمس في أعلى حصيلة إصابات بالمتحور أوميكرون.
من جانبه قال وزير الصحة البريطاني ساجد جاويد إن الحكومة البريطانية تتابع أحدث بيانات كورونا كل ساعة تقريبا، وستقوم بما يتطلبه الأمر لاحتواء الانتشار.

وقال جاويد إن تحليل البيانات أظهر أن نحو 60% من إجمالي حالات الإصابة الجديدة بكورنا في إنجلترا هي إصابات بالسلالة الجديدة أوميكرون سريعة الانتشار، لكن البلد في حال أفضل مما كانت عليه وقت عيد الميلاد العام الماضي وذلك بفضل التطعيمات والفحوص.
ووفق عدة وسائل إعلام بريطانية، تنوي الحكومة حظر التجمعات في الداخل بعد عيد الميلاد لمدة أسبوعين في محاولة لكبح هذا التفشي.

احتفالات أعياد الميلاد

وبالإضافة إلى فرنسا، قرر رئيس وزراء هولندا مارك روته فرض "إغلاق عام" في البلاد اعتبارا من اليوم الأحد.

وقال روته -في مؤتمر صحفي متلفز- إنه أمر محزن ولا يمكن تجنبه مع الموجة الخامسة من التفشي، و"مع تفشي أوميكرون بأسرع مما كنا نخشى".
وستغلق كل المحال غير الأساسية والمطاعم والحانات ودور السينما والمتاحف والمسارح اعتبارا من اليوم الأحد حتى 14 يناير/كانون الثاني المقبل، في حين ستُغلق المدارس حتى التاسع من يناير/كانون الثاني على أقرب تقدير.
كذلك سيُخفّض عدد الزوار المسموح باستقبالهم في منزل واحد من 4 أشخاص إلى 2، باستثناء ليلة عيد الميلاد في 24 ديسمبر/كانون الأول الجاري ويوم العيد واليوم التالي للعيد في 25 و26 من الشهر نفسه وفي رأس السنة.
وفي أيرلندا، ستقفل الحانات والمطاعم عند الساعة الثامنة مساء اعتبارا من اليوم الأحد حتى نهاية يناير/كانون الثاني المقبل.

أما الدانمارك، فستغلق اعتبارا من اليوم الأحد ولمدة شهر المسارح ودور السينما وقاعات الحفلات الموسيقية، فضلا عن المتنزهات الترفيهية والمتاحف.
بدورها، أعلنت السلطات الألمانية إدراج المملكة المتحدة على لائحة الدول العالية المخاطر لناحية تفشي كورونا وهو ما سيستدعي فرض قيود كثيرة على السفر.
وقالت هيئة مراقبة الصحة في ألمانيا إن الوافدين من بريطانيا يجب أن يخضعوا لحجر إلزامي لمدة أسبوعين في ألمانيا، بما في ذلك الأشخاص الذين تلقوا التطعيم أو تعافوا من الإصابة بكورونا.
وبالإضافة إلى الحجر الصحي، يُسمح فقط للمواطنين الألمان أو الأجانب المقيمين في ألمانيا بالدخول إلى البلاد من بريطانيا.


الجرعات المعززة

وفي الولايات المتحدة جدد أنتوني فاوتشي كبير مستشاري الرئيس جو بايدن الطبيين التأكيد على ضرورة الحصول على الجرعات المعززة لأنها توفر حماية ضد متحور أوميكرون.

وفي مقابلة مع شبكة سي إن إن (CNN) أضاف فاوتشي أن طفرات فيروس كورونا غير مسبوقة، وأنه يتوقع أن يصبح متحور أوميكرون الأكثر انتشارا في الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن الأسابيع المقبلة ستكون صعبة بسبب انتشار هذا المتحور.
كما توقع فاوتشي أن يحدث ضغط على المستشفيات في بعض المناطق بالولايات المتحدة، خصوصا في المناطق التي تشهد نسبا متدنية للتطعيم وذلك بسبب ارتفاع حالات الإصابة.

المصدر : الجزيرة + وكالات


 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 20-12-21, 02:37 PM

  رقم المشاركة : 364
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

أوميكرون.. عالم أميركي يحذر من انتشار المتحور في العالم وأوروبا تفرض قيودا وإغلاقات

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فاوتشي: سنواجه أسابيع أو أشهرا صعبة مع دخولنا في عمق فصل الشتاء (رويترز)



20/12/2021

حذر العالم الأميركي البارز أنتوني فاوتشي من أن المتحور أوميكرون من فيروس كورونا "ينتشر" في كل أنحاء العالم، في حين بدأت أوروبا فرض القيود لمكافحة الفيروس الذي يتفشى فيها بشكل متسارع.
وقال فاوتشي -وهو مستشار البيت الأبيض للأزمة الصحية- لشبكة "سي إن إن" (CNN)، إن "هذا الفيروس غير عادي"، في إشارة إلى سرعة انتشار أوميكرون، مضيفا أن هذا المتحور سيصبح مهيمنا و"سنواجه أسابيع أو أشهرا صعبة مع دخولنا في عمق فصل الشتاء".

وصرح لقناة "إيه بي سي" (ABC)، أن المتحور ينتشر "بسرعة حقا، حرفيا في كل أنحاء العالم، وبلا أدنى شك في بلدنا"، معربا عن قلقه من أن نحو 50 مليون أميركي مؤهلين للتطعيم لم يتلقوا اللقاح بعد.
وأعلن السيناتوران الأميركيان إليزابيث وارن وكوري بوكر، المرشحان السابقان للانتخابات التمهيدية الرئاسية للحزب الديمقراطي لعام 2020، على تويتر الأحد أنهما مصابان بكوفيد-19 وأن أعراضهما خفيفة، رغم تلقيهما التطعيم والجرعة المعززة. لكنهما لم يذكرا ما إذا كانا مصابين بالمتحور أوميكرون.


وأودت الجائحة بحياة أكثر من 5 ملايين شخص في كل أنحاء العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض أواخر ديسمبر/كانون الأول 2019. والولايات المتحدة هي الدولة الأكثر تضررا جراء الفيروس مع تسجيلها أكثر من 800 ألف وفاة.

احتجاجات على القيود

وينتشر المتحور أوميكرون من فيروس كورونا سريعا حول العالم، مما تسبب في فرض قيود في كثير من البلدان، على غرار هولندا التي فرضت إغلاقا، وسط احتجاجات واسعة النطاق ضد هذه القيود.
ففي فرنسا أظهرت الفحوص الأحد إصابة وزيرة الصناعة الفرنسية أنييس بانييه-روناشيه بكوفيد-19، في وقت تسجل فيه البلاد مستوى مرتفعا من الإصابات يبلغ نحو 50 ألف حالة جديدة يوميا، حسب السلطات.

وفي بريطانيا أعلن عمدة لندن صادق خان حالة الطوارئ لمساعدة السلطات الصحية على التعامل مع الانتشار الكبير لمتحور أوميكرون، مشددا على أن فرض قيود جديدة لاحتواء مرض فيروس كورونا (كوفيد-19) أمر حتمي؛ لأن من دونها ستنهار مرافق الخدمات العامة مثل هيئة الخدمات الصحية.
لكن وزير المالية البريطاني ريشي سوناك و9 وزراء آخرين في الحكومة يعارضون فرض قيود جديدة قبل احتفالات عيد الميلاد للحد من انتشار أوميكرون، وفق صحيفة تايمز.
ويأتي إعلان عمدة لندن بعد أن بلغ عدد الوفيات جراء الإصابة بكورونا 125 حالة أمس السبت، مقارنة مع 111 وفاة أول أمس الجمعة.
وفي أيرلندا، تُقفل الحانات والمطاعم عند الساعة الثامنة مساء اعتبارا من أمس الأحد حتى نهاية يناير/كانون الثاني المقبل.

أما الدانمارك، فستغلق اعتبارا من الأحد ولمدة شهر المسارح ودور السينما وقاعات الحفلات الموسيقية، فضلا عن المتنزهات الترفيهية والمتاحف.
بدورها، أعلنت السلطات الألمانية إدراج المملكة المتحدة على لائحة الدول العالية المخاطر لناحية تفشي كورونا، وهو ما سيستدعي فرض قيود كثيرة على السفر.
وأظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية اليوم الاثنين ارتفاع عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في ألمانيا إلى 6 ملايين بعد تسجيل 16 ألفا و86 إصابة جديدة.
وقالت هيئة مراقبة الصحة في ألمانيا إن الوافدين من بريطانيا يجب أن يخضعوا لحجر إلزامي لمدة أسبوعين في ألمانيا، بما في ذلك الأشخاص الذين تلقوا التطعيم أو تعافوا من الإصابة بكورونا.

وفي بروكسل، شارك آلاف في مسيرة ضد الشهادة الصحية الأحد، واعتقلت الشرطة بعض المحتجين خلال صدامات بعد تفريق المظاهرة، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
وسار المتظاهرون -الذين بلغ عددهم 3500 بحسب الشرطة، و50 ألفا بحسب المنظمين- في مظاهرة بين غار دو نور والحيّ الأوروبي، احتجاجا على فرض استخدام الشهادة الصحية لدخول المطاعم والفعاليات الثقافية.
أما في الصين فأعلنت اللجنة الوطنية للصحة اليوم الاثنين تسجيل 102 من الإصابات الجديدة بفيروس كورونا يوم الأحد ارتفاعا من 83 في اليوم السابق.

المصدر : وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 20-12-21, 07:32 PM

  رقم المشاركة : 365
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. أوروبا وأميركا تترقبان أسابيع صعبة بسبب تفشي المتحور أوميكرون والكويت تقر إلزامية الجرعة المعززة



 

كورونا.. أوروبا وأميركا تترقبان أسابيع صعبة بسبب تفشي المتحور أوميكرون والكويت تقر إلزامية الجرعة المعززة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أشخاص يصطفون أمام مركز اختبار بمدينة نيويورك للكشف عن فيروس كورونا (وكالة الأناضول)



20/12/2021

تترقب أوروبا والولايات المتحدة أسابيع صعبة، وسط تحذيرات من موجات جديدة من فيروس كورونا بسبب التفشي السريع للمتحور أوميكرون، وفي وقت تُفرض قيود إضافية للحد من انتشار هذا المتحور أقرت الكويت إلزامية الجرعة المعززة لمن مضت 9 أشهر على استكمالهم التلقيح.
وتتضاعف الإصابات بالمتحور أوميكرون بسرعة كبيرة في أوروبا والولايات المتحدة فتزيد إلى مثليها كل يومين أو 3 أيام في لندن ومناطق أخرى.

ووفقا لوكالة رويترز، ارتفع عدد الإصابات بفيروس كورونا في الولايات المتحدة منذ الشهر الماضي بنسبة 50%، ويأتي ذلك وسط تفش سريع للمتحور أوميكرون الذي رصد لأول مرة في جنوب أفريقيا الشهر الماضي، وانتشر حتى الآن في 89 دولة، بينها دول عربية.
وفي فرنسا، عبر وزير الصحة أوليفييه فيران اليوم الاثنين عن خشيته من ارتفاع عدد الإصابات، وقال إنها قد تصل إلى 30% في الأيام القادمة.
ومن المقرر أن تعقد وزيرة العمل الفرنسية إليزابيث بورن اليوم الاثنين اجتماعا، لبحث مشروع قانون حول البطاقة الصحية من شأنه أن يفرض التطعيم على غير المطعمين، لتجنب موجة جديدة من العدوى تتخوف منها السلطات.
وقالت بورن إن هناك زيادة واضحة في الإصابات بالفيروس حاليا مقارنة بالشهر الماضي.
من جهته، أعلن المتحدث باسم الحكومة الفرنسية أن بلاده تعتزم التشجيع على المزيد من التطعيم.

موجة خامسة خطيرة

وفي ألمانيا، قال وزير الصحة كارل لوترباخ اليوم الاثنين إنه يتوقع أن يخلّف المتحور أوميكرون موجة خامسة خطيرة من جائحة كورونا.
وأضاف لوترباخ أن على بلاده أن تستعد لتحد غير مسبوق نظرا للخطر المتزايد على بنية المستشفيات والخدمات الصحية والمرافق الأساسية.
لكن الوزير الألماني استبعد -في حوار صحفي- الإغلاق العام في بلاده قبل أعياد الميلاد.
وفي بريطانيا -التي سجلت اليوم الاثنين نحو 92 ألف إصابة بالفيروس في ثاني أكبر حصيلة يومية منذ بدء الوباء- قال دومينيك راب نائب رئيس الوزراء إنه لا يمكنه تقديم ضمانات بعدم فرض قيود جديدة لمواجهة تفشي المتحور أوميكرون قبل حلول أعياد الميلاد.
وطالب راب المواطنين بالحذر، لأن البيانات المتوفرة لم تظهر بعد شدة المرض الذي يتسبب به أوميكرون.
وقد عقد رئيس الوزراء بوريس جونسون اليوم الاثنين لقاءات عاجلة مع مستشاريه العلميين، لبحث آخر التطورات المتعلقة بالمتحور أوميكرون، وقالت صحيفة "ذا صن" (The Sun) إنه لا يعتزم الإعلان عن قيود جديدة لاحتواء تفشي المتحور الجديد.
ويواجه جونسون أزمات متلاحقة ربما تؤدي إلى تآكل قيادته لحزب المحافظين والحكومة. فقد تعرض لانتقاد واسع من قبل نواب حزبه ضد إجراءات مواجهة متحور أوميكرون بينما مني حزبه بخسارة تاريخية في الانتخابات الفرعية.
وكانت دول أوروبية -بينها هولندا والدانمارك- قد فرضت قيودا جديدة لمواجهة السلالة الجديدة من فيروس كورونا.

إرجاء منتدى دافوس

وبسبب المخاوف من تفشي المتحور أوميكرون أُعلن اليوم عن إرجاء المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا، والذي كان مقررا في الفترة من 17 إلى 21 يناير/كانون الثاني المقبل.
وقال المنظمون إن "الوضع الحالي للوباء يجعل من الصعب تنظيم اجتماع عالمي حضوريا"، مشيرين إلى أنه تقرر عقده أوائل الصيف المقبل.
وبدلا من الحضور إلى دافوس سينضم المشاركون إلى سلسلة رئيسية من الجلسات التي تجمع قادة عالميين عبر الإنترنت للتركيز على إيجاد الحلول للتحديات الأكثر إلحاحا في العالم.
ويأتي الإعلان عن إرجاء منتدى دافوس فيما عززت سويسرا قيودها الصحية بشكل كبير اليوم الاثنين سعيا لوقف الموجة الخامسة من وباء كورونا، وكبح انتشار المتحور أوميكرون الذي ينتشر بسرعة كبيرة في أنحاء البلاد.


ضوء أخضر

في الأثناء، أعلنت الوكالة الأوروبية للأدوية اليوم موافقتها على استخدام لقاح "نوفافاكس" (Novavax) المضاد لفيروس كورونا، والذي يرتكز على تقنية مغايرة لتلك المستخدمة في اللقاحات المتاحة، وهو أمر قد يقلل الشكوك لدى الأشخاص غير الملقحين.
وبذلك، أصبح لقاح الشركة الأميركية الخامس الموصى به في الاتحاد الأوروبي للوقاية من كورونا للأشخاص الذين يبلغون 18 عاما وما فوق، حسبما ورد في بيان للوكالة الأوروبية للأدوية.

ضغط على المستشفيات

وفي الولايات المتحدة، قال أنتوني فاوتشي كبير مستشاري الرئيس جو بايدن للشؤون الصحية إن الأسابيع المقبلة ستكون صعبة بسبب انتشار أوميكرون، متوقعا أن يحدث ضغط على المستشفيات في بعض المناطق بالبلاد، خصوصا تلك التي تشهد نسبا متدنية في التطعيم.
وفي مقابلة مع شبكة "سي إن إن" (CNN)، أضاف فاوتشي أن طفرات فيروس كورونا غير مسبوقة، وأنه يتوقع أن يصبح المتحور أوميكرون الأكثر انتشارا في الولايات المتحدة.
وأكد المسؤول الأميركي مجددا على ضرورة الحصول على الجرعات المعززة لأنها توفر حماية ضد أوميكرون، وفق تعبيره.
على صعيد آخر، أضافت إسرائيل الولايات المتحدة إلى قائمة الدول المحظور السفر إليها، بسبب المخاوف من انتشار المتحور أوميكرون.
وأوضح القرار أنه سيتعين على الإسرائيليين الحصول على إذن خاص للسفر إلى الولايات المتحدة التي أصبحت واحدة من أكثر من 50 دولة لا يمكن للإسرائيليين السفر إليها.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت أمس الأحد إن الموجة الخامسة من فيروس كورونا بدأت في إسرائيل.
وسجلت إسرائيل اليوم أكثر من ألف إصابة بالفيروس، وذلك للمرة الأولى خلال شهرين.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ينتظرن دورهن للحصول على جرعة معززة من لقاح مضاد لكورونا في الكويت (وكالة الأنباء الأوروبية)


إلزامية الجرعة المعززة

عربيا، نقل مركز التواصل الحكومي الكويتي عن بيان لمجلس الوزراء اليوم الاثنين قوله إنه تقرر اعتبار كل من مضت 9 أشهر على تلقيه الجرعة المكتملة من لقاح مضاد لفيروس كورونا غير مكتمل التحصين ما لم يتلق جرعة معززة.
وأضاف مجلس الوزراء أنه سيتم تطبيق القرار اعتبارا من الثاني من يناير/كانون الثاني المقبل.
كما قرر المجلس تطبيق الحجر المنزلي 10 أيام على القادمين إلى البلاد، مع إمكانية إنهاء الحجر قبل ذلك في حال إجراء فحص خلال 72 ساعة من وقت الوصول يؤكد الخلو من فيروس كورونا، وذلك اعتبارا من 26 ديسمبر/كانون الأول الجاري.
وفي المغرب، أعلنت السلطات اليوم الاثنين أنه تقرر إلغاء احتفالات رأس السنة الميلادية، وفرض حظر تجول ليلة رأس السنة الجديدة بسبب فيروس كورونا.
وحذرت دول عربية -بينها مصر والعراق- من موجات جديدة من وباء كورونا في ظل تفشي المتحور الجديد من الفيروس.

المصدر : الجزيرة نت + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 22-12-21, 07:29 PM

  رقم المشاركة : 366
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 25-12-21, 06:34 AM

  رقم المشاركة : 367
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي لماذا يرفض بعض الناس لقاح كورونا وكيف يمكن إقناعهم به؟



 

لماذا يرفض بعض الناس لقاح كورونا وكيف يمكن إقناعهم به؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
المعلومات المغلوطة حول مخاطر التطعيم جعلت البعض يمتنعون عنه (غيتي)



24/12/2021

غالبا ما ترتبط المعتقدات الرافضة لتلقي اللقاح بالسياق الثقافي والاجتماعي، ولكن قد تكون هناك طرق ناجحة لإقناع هؤلاء الرافضين، وذلك وفق دراسة تم إجراؤها في الولايات المتحدة.
وتقول الكاتبة جينا كلارك في تقرير نشرته مجلة "فورين بوليسي" (foreign policy) الأميركية إن 8.5 مليارات جرعة من لقاح فيروس كورونا تم توزيعها في أنحاء العالم، إلى حدود بداية ديسمبر/كانون الأول الجاري، وهو ما يجعل الجهود المبذولة لمكافحة هذا الوباء أكبر عملية صحية تجري في التاريخ.

إلا أن نتائج هذه العملية تبدو متباينة، إذ إن الدول الأكثر فقرا في العالم حرمت من نصيبها من جرعات اللقاح، فيما تواجه الدول الغنية مشكلة مختلفة وهي تردد المواطنين بشأن تلقي التطعيم، خاصة في أماكن محددة تكثر فيها مشاعر ونظريات مشككة في هذا الأمر.
وتشير الكاتبة إلى مثال على ذلك، وهو ولاية ساكسونيا في شرق ألمانيا، حيث بلغت نسبة الحاصلين على التطعيم 56% فقط، وتجاوزت نسبة المصابين بالعدوى في الولاية ضعف النسبة العامة بالبلاد.
ويركز المشككون في جدوى أو سلامة اللقاحات، على مسألة التسريع بالأبحاث وقصر التجارب التي أجريت، إلا أن هذا النوع من المواقف ليس جديدا في العالم، وقد كانت المشاعر الرافضة للقاح موجودة منذ عقود.
ورغم أن التردد بشأن تلقي التطعيم قد يبدو من الوهلة الأولى سلوكا نادرا ومحصورا في فئات معينة، خاصة أن الأبحاث تؤكد أن 8% فقط من الأميركيين يقدمون أنفسهم على أنهم من مناهضي التطعيمات، ولكن في الواقع فإن هذه المسألة منتشرة على نطاق أوسع بمجال الصحة العامة، وسيبقى الحال كذلك لوقت طويل.
إذ إنه قبل حوالي عام من ظهور فيروس كورونا، كانت منظمة الصحة العالمية اعتبرت التردد بشأن اللقاحات واحدا من أخطر 10 ظواهر على الصحة العامة، وبالتالي لن يكون من الممكن اجتثاث الظاهرة دون أن نفهم العوامل النفسية والثقافية المعقدة التي تدفع الناس لتبني هذه المواقف.
ومن الناحية السيكولوجية تعتبر مشاعرنا تجاه التطعيمات مضادة للمنطق، إذ إن السلوك البشري دائما ما كان مدفوعا بالمكافئات، خاصة منها الملموسة والفورية، التي تمنح ردة فعل عاطفية قوية.

سمعة اللقاحات

إضافة إلى ذلك فإن سمعة اللقاحات تعاني بسبب ظاهرة نفسية تعرف بانحياز الإغفال، إذ إن الناس يرون الضرر الذي سببه أمر ما، مثل الآثار الجانبية للقاح، ويعتبرونه أكثر خطورة من الضرر الذي يسببه الامتناع عن التطعيم، وهو ضرر الإصابة بالمرض.
وربما يكون العامل الأسوأ هو أن اللقاحات قد تصبح ضحية نجاحها، حيث إن ارتفاع نسبة الحاصلين على التطعيم تؤدي إلى اختفاء المرض، ثم تأتي أجيال تنشأ دون التعرض إلى هذا المرض الذي اختفى بفضل التطعيم، على غرار مرض الحصبة مثلا، وبالتالي فإنهم لا يشعرون بأي خوف من تبعات الامتناع عن اللقاح.
وعندما تلتقي المعلومات المغلوطة حول مخاطر التطعيم، مع الجهل بأضرار المرض، فإن نسبة الذين يقبلون على اللقاح تكون منخفضة، إلى أن تندلع موجة أخرى من ذلك المرض.
وتشير التجارب إلى أن الأفراد الذين ينشطون ضمن حملات المناهضة للتطعيم، لا تؤدي محاولة إقناعهم بخطأ معتقداتهم إلا إلى مزيد تشبثهم بمواقف أكثر تطرفا.

نظريات المؤامرة

وتشير الكاتبة إلى أنه في الولايات المتحدة أيضا، غالبا ما ترتبط المشاعر الرافضة للتطعيم مع نظريات المؤامرة والأوساط السياسية المرتبطة بالحزب الجمهوري، وهي أفكار تجذب أعدادا لا بأس بها من الناس لعدة أسباب، من بينها أنها تجعلهم يشعرون بأنهم أذكياء وأنهم كشفوا أكاذيب المجتمع.
ومن الشخصيات المؤثرة المشاركة في هذا التيار هنالك الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الذي شجع الناس على الحصول على اللقاح أثناء تقلده لمنصبه، ولكن قبل فترة رئاسته وبعدها كان يعبر عن شكوكه بشأن هذا اللقاح، وساهم في الترويج لهذه النظريات في الأوساط المحافظة بالولايات المتحدة.
وتشير الكاتبة إلى أن فريقا من الباحثين في الولايات المتحدة كان قد نفذ سابقا تجارب حول مواقف الناس من اللقاح ضد مرض الحصبة، أجرى مؤخرا بحثا آخر حول لقاح فيروس كورونا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

غالبا ما ترتبط المشاعر الرافضة للتطعيم مع نظريات المؤامرة (شترستوك)


تجربة عملية

وخلال الربيع الماضي تمت دراسة تأثير مختلف الرسائل المشجعة على التطعيم ضد فيروس كورونا، وأجري استبيان شمل عينة مكونة من 1748 شخصا من ولايات الجنوب الشرقي الأميركية، يمثلون فئات متنوعة.
وعرض الباحثون على هؤلاء المشاركين في كل مرة واحدة من بين 6 إستراتيجيات اتصال يتم استخدامها للإقناع بتلقي اللقاح، منها التركيز على أنه يمثل الطريقة الوحيدة للعودة إلى الحياة الطبيعية في الولايات المتحدة، أو التركيز على الإجراءات المعتمدة من إدارة الغذاء والدواء الأميركية والاختبارات قبل منح الموافقة، وبعد ذلك عرضت على هؤلاء المشاركين أسئلة حول موقفهم من اللقاح.
وقد بينت هذه التجربة أن اثنين من الأساليب نجحت في زيادة عدد من أبدو استعدادهم للذهاب لتلقي التطعيم، والطريقة الاتصالية الأولى الناجحة ركزت على التصدي لتحيز الإغفال، وذلك من خلال الإشارة إلى المخاطر المرتبطة بعدم تلقي اللقاح، والتي تفوق بكثير مخاطر اللقاح نفسه.
أما الطريقة الثانية التي نجحت فقد كانت خارجة عن المألوف، وتمثلت في جعل اللقاح يبدو كأنه عمل وطني بطولي، ومساهمة في دعم البلاد بمواجهة التحديات التي فرضها الوباء.
ولكن تنبه الكاتبة إلى أن هذه الأساليب التي نجحت في الولايات المتحدة قد لا تنجح بأماكن أخرى، بما أن مشكلة انحياز الإغفال قد تكون عالمية، ولكن العوامل تختلف من بلد إلى آخر.
وتدعو الكاتبة في الختام إلى اعتماد هذه المقاربات من أجل زيادة الوعي بأهمية تلقي التطعيم ضد فيروس كورونا، مع تنسيق جهود مختلف علماء الاجتماع في العالم من أجل التعرف على الجذور العميقة لهذا التردد والرفض، الذي تقابل به اللقاح فئاتٌ لا يستهان بها من الناس.

المصدر : فورين بوليسي

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 29-12-21, 08:47 AM

  رقم المشاركة : 368
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. إصابات قياسية في فرنسا وبريطانيا وتركيا ومنظمة الصحة تحذّر



 

كورونا.. إصابات قياسية في فرنسا وبريطانيا وتركيا ومنظمة الصحة تحذّر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
انتشار الفيروس شكل ضغطا كبيرا على البنية الأساسية الصحية في بريطانيا (رويترز)



28/12/2021

سجّلت كل من فرنسا وبريطانيا وتركيا إصابات يومية قياسية جديدة بفيروس كورونا، بينما حذرت منظمة الصحة العالمية من أن المتحور أوميكرون سيتسبب "بعدد كبير من حالات الاستشفاء".
فقد سجلت فرنسا -اليوم الثلاثاء- إصابات جديدة قياسية بفيروس كورونا، بلغ عددها 179 ألفا و807 حالات خلال 24 ساعة، وهو أكبر عدد من الإصابات اليومية حتى الآن منذ بدء الجائحة.

وكشفت الحكومة الفرنسية -أمس الاثنين- عن إجراءات جديدة للحد من الإصابات، من بينها وضع حدود قصوى للتجمعات الكبيرة، وحظر تناول الأطعمة والمشروبات في وسائل النقل العام، وإلزام السكان بوضع الكمامات في الأماكن المفتوحة.
من جهتها، سجلت بريطانيا -اليوم الثلاثاء- إصابات جديدة قياسية بكوفيد-19، بلغ عددها 129 ألفا و471 إصابة، بعد يوم من قول رئيس الوزراء بوريس جونسون إنه لن يفرض قيودا جديدة للحد من انتشار الفيروس هذا العام.
ولم تتضمن البيانات المسجلة اليوم أعداد الإصابات في أسكتلندا وأيرلندا الشمالية، بسبب اختلافات في أساليب التسجيل خلال فترة عيد الميلاد.
وفي أنقرة، أظهرت بيانات وزارة الصحة التركية أن عدد الإصابات بفيروس كورونا في البلاد تخطى 30 ألفا اليوم الثلاثاء لأول مرة منذ 19 أكتوبر/تشرين الأول، بينما حذر وزير الصحة فخر الدين قوجة من تزايد عدد الإصابات بسبب المتحور أوميكرون.
وأظهرت البيانات أن تركيا سجلت 32 ألفا و176 إصابة و184 وفاة بفيروس كورونا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المتحور أوميكرون يتصف بالانتشار السريع (غيتي)


تحذير

وقالت المسؤولة عن منطقة أوروبا في منظمة الصحة العالمية كاثرين سمالوود، لوكالة الصحافة الفرنسية، "سيؤدي الانتشار السريع لأوميكرون -كما نشهد راهنا في دول عدة، وحتى لو كان يتسبب في مرض أقل خطورة بقليل- إلى عدد كبير من حالات الاستشفاء (دخول المستشفيات)، ولا سيما في صفوف غير الملقحين".
ودعت الخبيرة الصحية إلى التعامل "بحذر" مع البيانات الأولية التي تشير إلى أن احتمال دخول المستشفيات أقل، لأن الحالات المرصودة حتى الآن شملت خصوصا "شبابا في صحة جيدة في بلدان نسبة التلقيح فيها عالية".
ويرى بعض الخبراء أن العدوى الكبيرة قد تتغلب على ميزة أن المتحور أوميكرون أقل خطورة من سابقاته، في وقت تعلن فيه دول عدة مستويات إصابة قياسية منذ بداية الجائحة.
ويجهل الخبراء أيضا ما إذا كانت درجة الخطورة الأقل متأتية من خصائص المتحور في ذاته، أو أنها مرتبطة بمجموعات من السكان المحصنين جزئيا، سواء من خلال تلقي اللقاح أو الإصابة سابقة بالفيروس.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خيمة لفحص الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة الأميركية (الأناضول)


أرقام ومعطيات

وبحسب المعطيات التي نشرها موقع ورلد ميتر (Worldometers) المتخصص في رصد آخر الأرقام المتعلقة بفيروس كوفيد-19، فقد بلغ أعداد المصابين بالفيروس أكثر من 282 مليونا و65 ألفا، بينما بلغت أعداد الوفيات 5 ملايين و426 ألفا و68 وفاة.
وتتصدر الولايات المتحدة قائمة المصابين بنحو 54 مليون إصابة، بينما بلغت أعداد الوفيات فيها أكثر من 839 ألفا.
وتشير بيانات من المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أن نسبة الإصابة بمتحور أوميكرون مثلت 58.6% من متحورات كورونا المنتشرة في الولايات المتحدة، حتى الأسبوع المنتهي في 25 ديسمبر/كانون الأول الجاري.
وتم الكشف عن متحور أوميكرون الواسع الانتشار لأول مرة في جنوب أفريقيا وهونغ كونغ في نوفمبر/تشرين الثاني، بينما اكتشفت الولايات المتحدة أول إصابة بالمتحور في 1 ديسمبر/كانون الأول، لشخص تلقى تطعيمه بالكامل بعد سفره إلى جنوب أفريقيا.
ووفقا لبيانات المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، اليوم الثلاثاء، تمثل نسبة الإصابة بمتحور دلتا 41.1% من حالات كورونا.

مخاوف وإجراءات

وفي ألمانيا، دخلت مجموعة قيود أعلنت في 21 ديسمبر/كانون الأول الحالي حيز التنفيذ اليوم الثلاثاء، وتشمل خصوصا الحد من التجمعات حتى بين الملقحين، وقصرها على 10 أشخاص في احتفالات رأس السنة. أما بالنسبة لغير الملقحين، فالحد الأقصى سيكون شخصين، بحسب ما قال المستشار الجديد أولاف شولتز.
وستقام كل اللقاءات الرياضية -ولا سيما مباريات كرة القدم- من دون جمهور، وهو ما يشمل الدوري الألماني لكرة القدم الذي تستأنف مبارياته في 7 يناير/كانون الثاني المقبل، وستغلق المراقص والنوادي الليلية لتجنب انتشار الفيروس في 31 ديسمبر/كانون الأول.
ونظمت كثير من التظاهرات ضمت آلاف الأشخاص مساء الاثنين في مدن ألمانية عدة، قبيل دخول هذه التدابير حيز التنفيذ.
وأعلنت فنلندا الثلاثاء منع دخول المسافرين الأجانب غير الملقحين من الدخول إلى أراضيها.
وفي قطر، علّق المزود الرئيسي لخدمات الرعاية الصحية إجازات موظفيه العاملين في أقسام مرتبطة بفيروس كورونا، في ظل ارتفاع أعداد الإصابات بالوباء بشكل سريع.
وتأتي هذه التطورات بينما قلصت إسرائيل الفترة الموصى بمرورها للحصول على جرعة ثالثة من لقاحات كورونا، من 5 أشهر إلى 3 أشهر، وأوضح مدير عام وزارة الصحة نحمان آش -في بيان- أنه تم تعديل التوصية في ضوء تفشي المتحور أوميكرون الشديد العدوى.

المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 30-12-21, 07:47 AM

  رقم المشاركة : 369
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. فرنسا تتجاوز 200 ألف إصابة يوميا ومنظمة الصحة تحذّر من "تسونامي" أوميكرون



 

كورونا.. فرنسا تتجاوز 200 ألف إصابة يوميا ومنظمة الصحة تحذّر من "تسونامي" أوميكرون

30/12/2021

سجّلت فرنسا، الأربعاء، حصيلة قياسية للإصابات بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) بتجاوزها حاجز الـ200 ألف حالة، بينما أعرب مدير منظمة الصحة العالمية عن مخاوفه من أن يتسبب المتحوران دلتا وأوميكرون بعدد هائل من الإصابات.
وقال وزير الصحّة الفرنسي أوليفييه فيرون إن عدد الإصابات بفيروس كورونا سجّل رقما قياسيا في بلاده، مشيرا إلى أن السلطات الصحية أحصت 208 آلاف حالة في الساعات الـ24 الماضية.

ومن بين المصابين في فرنسا نحو 3 آلاف مصاب موجودين في مراكز العناية الخاصة، كما سجلت السلطات قرابة 240 وفاة، ومن المقرر أن تبحث لجنة القوانيين في مجلس النواب اليوم، مشروع قانون يستبدل الجواز الصحي بالجواز "التطعيمي" المثير للجدل.
وكان مجلس الدولة الفرنسي قد دعا الحكومة إلى إعادة النظر في بعض تدابير المشروع منعا لتعارضها مع الحريات.

مخاوف وإجراءات

وقد ارتفعت حصيلة الإصابات اليومية بكوفيد-19 إلى مستويات قياسية في الولايات المتحدة وأجزاء كبيرة من أوروبا وأستراليا مع انتشار أوميكرون المتحور من فيروس كورونا وخروجه عن السيطرة، الأمر الذي أدى إلى بقاء العاملين في منازلهم وازدحام مراكز الفحص.
وبعد مرور نحو عامين على اكتشاف الصين أول بؤرة تفش لحالات "التهاب رئوي فيروسي" في مدينة ووهان، ما زال الفيروس كثير التحور يثير الفزع في العديد من مناطق العالم ويجبر الحكومات على إعادة النظر في إجراءات الفحوص والحجر الصحي.
ورغم أن بعض الدراسات تشير إلى أن المتحور "أوميكرون" أقل تسببا في وفاة المصابين به مقارنة بالمتحورات السابقة، فإن زيادة الإصابات تعني أن المستشفيات في بعض الدول لن تتحمل أعداد المرضى، كما أن الشركات قد تواجه صعوبات في استمرار العمل مع زيادة أعداد العاملين الموضوعين قيد الحجر الصحي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المتحور أوميكرون ينتشر بسرعة في العالم (غيتي)

قيود

وعلى غرار فرنسا، سجّلت الدانمارك أعلى حصيلة إصابات بكوفيد-19 خلال 24 ساعة مع 23 ألفا و228 إصابة.
وبسبب تفشي الفيروس، رُصدت تكدسات في مراكز الفحص في العديد من دول أوروبا، ومنها إسبانيا حيث زاد الطلب بشدة عن المعروض من أجهزة الفحص المجانية التي وفرتها حكومة مدريد الثلاثاء عندما اصطفت طوابير طويلة أمام الصيدليات.
وكان من المتوقع أن تخفف إيطاليا بعض قواعد الحجر الصحي، الأربعاء، وسط مخاوف من أن يتوقف النشاط في البلاد تماما مع زيادة عدد المعزولين وارتفاع عدد الإصابات إلى مثليه الثلاثاء، ليبلغ 78 ألفا و313 إصابة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

جونسون في زيارة لأحد مراكز التطعيم في لندن (رويترز)


تحذيرات وأرقام

وفي بريطانيا، حذر رئيس الوزراء بوريس جونسون من أن الغالبية العظمى من المرضى الذين ينتهي بهم الأمر في غرف الرعاية المركزة بسبب الإصابة بكوفيد-19 لم يتلقوا الجرعة التنشيطية من اللقاحات، وحث الناس على الحصول عليها.
وتسجل بريطانيا حاليا إصابات يومية قياسية بكوفيد-19 بلغت 129 ألفا و471 إصابة، الثلاثاء، مدفوعة بانتشار المتحور أوميكرون شديد العدوى.
يأتي ذلك بينما ارتفع المتوسط اليومي للإصابات بكوفيد-19 في الولايات المتحدة إلى مستوى قياسي في الأيام السبعة الأخيرة، وفقا لإحصاءات رويترز. وكانت الذروة السابقة في يناير/كانون الثاني من هذا العام.
وزادت الإصابات اليومية في أستراليا مقتربة من 18 ألفا و300 إصابة، الأربعاء، متجاوزة الذروة السابقة عند 11 ألفا و300 إصابة الثلاثاء.
وقال رئيس وزراء أستراليا سكوت موريسون إن بلاده بحاجة إلى "تغيير سرعات"، لإدارة المختبرات التي لا تتمكن من مواكبة الإقبال عليها والطوابير الطويلة أمامها في العديد من المناطق.
من جهتها، لم تبد الصين أي تراخ في سياستها لمنع أي انتشار فأبقت على سكان مدينة شيان، وعددهم 13 مليونا، قيد إجراءات إغلاق صارمة لليوم السابع، مع استمرار ظهور إصابات جديدة بلغت 151 حالة الثلاثاء. ولم تظهر أي حالة أوميكرون في شيان حتى الآن.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أحد مراكز تقصي الإصابات بفيروس كورونا في الإمارات العربية المتحدة (غيتي)


تسونامي إصابات

عربيا، ارتفعت الإصابات اليومية بكوفيد-19 في الإمارات، متجاوزة ألفي إصابة في اليوم لأول مرة منذ يونيو/حزيران الماضي.
وسجلت السلطات، الأربعاء، 2234 إصابة جديدة في الساعات الـ24 السابقة، دون إحصاء الحالات حسب نوع المتحور المسبب لها.
وفي الأردن، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 466 إصابة جديدة بالمتحور الجديد من فيروس كورونا "أوميكرون" في المملكة.
وقد حذّرت منظمة الصحة العالمية، مساء الأربعاء، من أن الخطورة التي يمثلها أوميكرون لا تزال "عالية جدا" وقد تشكّل ضغطا على الأنظمة الصحية، وقال مدير المنظمة "إن الوقت قد حان لتجاوز المصالح القومية ويجب تطعيم 70% من سكان العالم".
وقالت المنظمة الأممية في تحديثها الأسبوعي للوضع الوبائي إن "الخطورة المتعلقة بالمتحور أوميكرون الجديد والمثير للقلق تبقى عالية جدا".
وتابعت أن "أدلة ثابتة تظهر معدل انتشار سريع لأوميكرون في وقت مضاعف من يومين إلى 3 أيام مقارنة بدلتا"، مشددة على ضرورة جمع مزيد من البيانات لفهم مدى شدة أوميكرون.
وشبّهت منظمة الصحة سيل الإصابات بالمتحورتين أوميكرون ودلتا من فيروس كورونا بـ"التسونامي".

المصدر : الجزيرة نت+ وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 30-12-21, 07:16 PM

  رقم المشاركة : 370
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. دول تشدد القيود خلال احتفالات العام الجديد وأوميكرون يهدد بانهيار الأنظمة الصحية



 

كورونا.. دول تشدد القيود خلال احتفالات العام الجديد وأوميكرون يهدد بانهيار الأنظمة الصحية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فرنسا ألزمت المواطنين بارتداء الكمامات في الشوارع (رويترز)



30/12/2021

فرضت كل من فرنسا والهند والبيرو إجراءات إضافية للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) خلال احتفالات العام الجديد، بينما ارتفع معدل دخول الأطفال للمستشفيات في الولايات المتحدة مع انتشار المتحور "أوميكرون" الشديد العدوى، مما يشكل ضغطا على أنظمة الصحة.
وشملت إجراءات السلطات الفرنسية إلزام المواطنين بوضع الكمامات في الشوارع، ووضع بروتوكولات جديدة للمقاهي والمطاعم والأماكن العامة، فضلا عن إلغاء العديد من الاحتفالات.

يأتي ذلك عقب تحذير وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيرون من أن عدد الإصابات قد يتجاوز ربع مليون يوميا بحلول العام الجديد، عقب إعلانه أمس الأربعاء أن عدد الإصابات بلغ 208 آلاف إصابة.

إلغاء ومنع

وفي الهند، قال مسؤولون اليوم الخميس إنه جرى إلغاء حفلات العام الجديد ومنع تجمع أكثر من 4 أشخاص في الأماكن العامة في مومباي، المركز المالي للبلاد، بينما يرتفع عدد الإصابات بالمتحور أوميكرون من فيروس كورونا.
وقال متحدث باسم المؤسسة المدنية في المدينة "جرى منع احتفالات وحفلات رأس السنة في أي مكان مغلق أو مفتوح، بما في ذلك المطاعم والفنادق والحانات والمنتجعات والنوادي من 30 ديسمبر/كانون الأول إلى 7 يناير/كانون الثاني المقبل".
ومُنع تجمع 4 أشخاص أو أكثر حتى السابع من الشهر المقبل، بموجب البند 144 من قانون العقوبات الهندي.
ولم يتم تحديد قواعد للحفلات المنزلية، ولكن ناشدت المؤسسة المواطنين أخذ الحيطة والحذر والتزام المسؤولية.
وارتفعت الإصابات اليومية الجديدة في المدينة من 1769 في 14 ديسمبر/كانون الأول إلى 5803 أمس الأربعاء.
وفي البيرو، أعلنت السلطات غلق كافة الشواطئ وحمامات السباحة في كافة أنحاء البلاد خلال احتفالات العام الجديد، بسبب ارتفاع وتيرة الإصابات بفيروس كورونا بشكل كبير.
جاء ذلك على لسان وزير الصحة هرناندو سيفالوس، خلال مؤتمر صحفي عقده الأربعاء، كشف فيه عن تدابير جديدة للحيلولة دون تفشي الفيروس، ومنع التجمعات المزدحمة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ارتفاع أعداد المصابين بفيروس كورونا في الهند (رويترز)


حصيلة وفزع

وقد ارتفعت حصيلة الإصابات اليومية بكوفيد-19 إلى مستويات قياسية في عدة دول، مع انتشار أوميكرون المتحور من فيروس كورونا وخروجه عن السيطرة، وهو ما أدى إلى بقاء العاملين في منازلهم وازدحام مراكز الفحص.
وبعد مرور نحو عامين على اكتشاف الصين أول بؤرة تفش لحالات "التهاب رئوي فيروسي" في مدينة ووهان، ما زال الفيروس الكثير التحور يثير الفزع في العديد من مناطق العالم، ويجبر الحكومات على إعادة النظر في إجراءات الفحوص والحجر الصحي.
وفي الولايات المتحدة، تشير آخر المعطيات إلى أن آلاف الأطفال المصابين بكوفيد-19 دخلوا المستشفيات في غضون أسابيع بفعل انتشار أوميكرون، وهو ما يثير مخاوف جديدة على أعداد كبيرة من الأميركيين دون سن 18 غير المطعمين في الموجة الجديدة.
وكشفت بيانات من المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أن متوسط حالات دخول المستشفيات يوميا خلال 7 أيام بين 21 و27 ديسمبر/كانون الأول، زاد بأكثر من 58%على مستوى البلاد في الأسبوع الماضي إلى 334 مقارنة مع نحو 19% لكافة الفئات العمرية.
وأشارت المراكز إلى أن أقل من 25% من 74 مليونا تقل أعمارهم عن 18 عاما في الولايات المتحدة، مطعّمون.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خيمة لإجراء فحوص الفيروس في الولايات المتحدة (الأناضول)


تحذيرات ومخاوف

وحذر خبراء من أنه من المتوقع أن تزيد الإصابات بأوميكرون بوتيرة أسرع في الولايات المتحدة، عندما تعيد المدارس فتح أبوابها بعد العطلة في الأسبوع المقبل.
ويقول أطباء إنه من السابق لأوانه معرفة إن كان أوميكرون يسبب أعراضا أشد حدة للأطفال مقارنة بغيره من متحورات فيروس كورونا، لكن قدرته العالية على نشر العدوى من العوامل الرئيسية في زيادة معدلات دخول المستشفيات.
وأضافوا أن الأعراض الأشد لكوفيد-19 التي رصدوها لدى الأطفال الذين يعالجون في المستشفيات هذا الشهر، تشمل صعوبة التنفس والحمى والجفاف.
من جهتها، أعلنت خدمة الصحة الوطنية في إنجلترا أنها ستخصص وحدات جديدة في المستشفيات، استعدادا لاستقبال موجة محتملة من مرضى أوميكرون.
وأوضحت خدمة الصحة أنها ستبدأ هذا الأسبوع إنشاء 8 وحدات مؤقتة، تتسع كل منها لـ100 مريض. وسجلت وزارة الصحة البريطانية أمس أكثر من 183ألف إصابة بفيروس كورونا، في أعلى حصيلة يومية منذ بدء الجائحة.
يشار إلى أن منظمة الصحة العالمية وصفت تزايد أعداد الإصابات بأنه "طوفان من الإصابات"، مما يشكل ضغطا هائلا على العاملين الصحيين المنهكين، وأن من الأنظمة الصحية ما هو على حافة الانهيار.
وقد رصد في جميع أنحاء العالم أكثر من 935 ألف إصابة بكوفيد-19 يوميا في المعدل، بين 22 و28 من الشهر الحالي.

المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 31-12-21, 10:25 AM

  رقم المشاركة : 371
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي بأكثر من 200 ألف إصابة يوميا.. فرنسا تستقبل العام الجديد بتسونامي كورونا



 


بأكثر من 200 ألف إصابة يوميا.. فرنسا تستقبل العام الجديد بتسونامي كورونا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مظاهرة حاشدة في باريس رفضا لخطة الحكومة الفرنسية فرض الجواز الصحي على المواطنين (رويترز)


31/12/2021


باريس – على وقع "تسونامي" من الإصابات وكسر الأرقام القياسية الفرنسية والأوروبية تستقبل فرنسا العام الجديد بأكثر من 200 ألف إصابة بكورونا يوميا على مدى الأيام الثلاثة الأخيرة.
فمنذ بداية الأسبوع الجاري ارتفعت الأرقام بشكل لافت، حيث سجلت يوم الثلاثاء الماضي 180 ألف إصابة، لتبلغ أول أمس الأربعاء مستوى قياسيا بـ208 آلاف إصابة كما أعلن وزير الصحة أوليفييه فيران أمام الجمعية الوطنية، فيما أكدت السلطات الصحية الفرنسية إصابة أكثر من 206 آلاف إصابة جديدة خلال الـ24 ساعة الأخيرة.

وخلال الأسبوع الماضي سجلت أوروبا أكبر عدد من الإصابات بكورونا في العالم بمليونين و901 ألف و73 حالة، وهو ما يمثل 55% من الإجمالي العالمي، بالإضافة إلى أكبر عدد من الوفيات التي بلغت 24 ألفا و287 وفاة بنسبة 53% من إجمالي الوفيات العالمية.

تسونامي كورونا

بعد أن حذر الاثنين الماضي من أن فرنسا قد تسجل أكثر من 250 ألف إصابة في اليوم بحلول يناير/كانون الثاني أطلق وزير الصحة الفرنسي صرخة فزع من تحت قبة البرلمان، وأكد للنواب أن فرنسا تواجه عدوين: المتحور دلتا الذي لم ينته بعد والمتحور أوميكرون.
وأضاف "لن أتحدث عن موجة بعد الآن، أتحدث عن عاصفة وعن تسونامي".
ونتيجة لهذه الأرقام القياسية -التي سجلت للمرة الأولى منذ بدء الجائحة- فرضت السلطات الفرنسية أمس الخميس قيودا صحية جديدة وإجراءات إضافية مشددة، لمواجهة تفشي الجائحة والمتحور الجديد أوميكرون خلال احتفالات العام الجديد.
وشملت الإجراءات الجديدة عودة إلزامية ارتداء الكمامات في الأماكن العامة، بما فيها الشوارع والحدائق وكل الأماكن المفتوحة، فضلا عن بروتوكولات إضافية للمطاعم والمقاهي والحانات.
وكانت السلطات أعلنت منذ فترة إلغاء التجمعات الكبرى وكل مظاهر الاحتفالات من ألعاب نارية وحفلات موسيقية ليلة رأس السنة.

نسبة حرجة بين الشباب

بدوره، يشير رشيد سهوان رئيس قسم الطب الباطني والأمراض المعدية في مستشفى جونيس إلى أن الوضعية زادت حرجا في الأيام الأخيرة، ورغم تلقي نسبة 80 إلى 85% من المواطنين الفرنسيين اللقاح فإن المستشفى الذي يعمل فيه يستقبل 95% من الحالات الحرجة، وأغلبهم من الشباب والذين لم يتلقوا اللقاح.
ويضيف سهوان للجزيرة نت "ما يجب ملاحظته أن أغلب الذين نستقبلهم الآن هم أقل عمرا من الذين استقبلناهم في الموجة الأولى من كورونا، وهذا محير وغريب، خاصة وهم يصلون المستشفى في وضعية حرجة".
وقال "كثير من المصابين من فئة الشباب (25 إلى 40 سنة)، مع وجود حالات أيضا من المسنين الذين تلقوا جرعتين من اللقاح، ولكنهم لم يأخذوا الجرعة الثالثة، وهم يعانون من أمراض مزمنة كثيرة، وهناك حتى من أخذ الجرعة الثالثة، ولكن عامل المناعة لديه ضعيف".

إجراءات غير فاعلة

ورغم الإجراءات الإضافية التي أعلنت عنها السلطات أمس الخميس، يؤكد رئيس قسم الطب الباطني والأمراض المعدية بمستشفى جونيس أن "هذه الإجراءات في الواقع غير كافية، لأن الوضع في المستشفيات مضطرب وحرج، خاصة ونحن في فترة أعياد الميلاد، وهناك نقص في الكادر الطبي وشبه الطبي، نظرا لتمتع الأغلبية بعطلهم السنوية، أو إصابة بعضهم بالعدوى من العائلة، لذلك فالوضع محرج ومعقد أكثر".
ويتابع في السياق نفسه "تبقى الإجراءات المتخذة أخيرا من قبل الحكومة غير كافية، ولا بد من تشديد أكثر وفرض الجواز الصحي على كل زائر، وإذا تواصلت الأرقام بالصعود فسيزداد الوضع حرجا في أقسام الانعاش وفي المستشفيات، وبالتالي لا بد من فرض الإغلاق الجزئي على الأقل في مرحلة أولى".
وبخصوص المتحور الجديد أوميكرون، يوضح سهوان أن الأرقام في تطور وارتفاع سريع، فبعد أن كانت نسبة الإصابات في حدود 7% الأسبوع الماضي تضاعفت هذا الأسبوع لتصل إلى 14%، ولكن واقعيا نستطيع القول إنها في حدود 30% لأن نتائج التحاليل تأخذ وقتا لتظهر، وبذلك نلحظ هذا التطور والارتفاع السريع في نسبة المصابين بأوميكرون، والأرقام مرجحة للزيادة في كل يوم.

جوازات صحية مزورة

وبعد أن تمت مناقشته في وقت سابق من هذا الأسبوع من قبل مجلس الدفاع الصحي وتبنيه من قبل مجلس الوزراء، يبدأ البرلمان الفرنسي الاثنين المقبل النظر في مشروع قانون ينص على تحويل التصريح الصحي إلى بطاقة تلقيح، على أن يدخل حيز التنفيذ اعتبارا من 15 يناير/كانون الثاني المقبل.
وعن هذا الإجراء والتغيير، يلفت الدكتور رشيد سهوان إلى أنه في الوقت الحاضر يصعب تقييم نجاح هذا الإجراء من عدمه، لأننا كلنا نعلم الطريقة التي تم بها اقتراح الجواز الصحي في المرة الأولى.
ويضيف "هنا لا بد من الإشارة إلى كثرة الجوازات الصحية المزورة في فرنسا، وإذا عرفنا مثلا أنه تم إصدار 200 ألف جواز صحي مزور فهذا يعني أن 200 ألف حالة عدوى ومرض إضافية غير مراقبة".
ويعتقد سهوان أن "جواز التلقيح في ظل هذه الظروف لن ينجح في ظل معارضة الكثير من الناس له، وهو ليس طريقة عملية لإجبار المواطنين على التطعيم، وفي أحسن الحالات قد يشجع البعض على أخذ اللقاح، لكن الأغلبية ستتمسك بقناعتها الرافضة للقاح، وربما يفاقم هذا الإجراء ظاهرة التصاريح والجوازات الصحية المزورة".
وعن أسباب رفض فئة كبيرة من الشعب الفرنسي التطعيم رغم الأرقام المفزعة، يوضح سهوان أن المسألة سياسية بالأساس، فهؤلاء الرافضون هم بالأساس يرفضون الحكومة وضد السلطة السياسية القائمة ويشكلون حوالي 5 ملايين مواطن، وهو ما يجعل المتحور الجديد أوميكرون والعدوى ينتقلان بسرعة كبيرة.

المصدر : الجزيرة نت -
عبد المجيد دقنيش

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 31-12-21, 07:03 PM

  رقم المشاركة : 372
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي في أعلى حصيلة يومية منذ اكتشاف الجائحة.. مليون مصاب يوميا في العالم والمتحور أوميكرون يخيم على احتفالات رأس السنة



 

في أعلى حصيلة يومية منذ اكتشاف الجائحة.. مليون مصاب يوميا في العالم والمتحور أوميكرون يخيم على احتفالات رأس السنة

31/12/2021

تخطى العالم عتبة المليون إصابة بفيروس كوفيد-19 يوميا، فيما شددت دول القيود لمكافحة الجائحة، منها قطر التي اعتمدت التعليم عن بعد لمدة أسبوع.
ففي الولايات المتحدة سجل نصف مليون إصابة جديدة خلال الساعات الـ24 الماضية، وعزت وزارة الصحة الأميركية الارتفاع القياسي في الإصابات إلى المتحور أوميكرون الذي ينتشر بسرعة البرق، وفق وصفها.

وأعلنت السلطات الأميركية عن تجاوز العدد الإجمالي للوفيات منذ بدء الجائحة 825 ألفا.


إجراءات وقيود

وقد خيم تفشي المتحور أوميكرون على الاحتفالات برأس السنة الجديدة حول العالم.
ففي فرنسا أعادت السلطات فرض إلزامية ارتداء الكمامة في الأماكن المفتوحة اعتبارا من اليوم الجمعة في كل من باريس ومدينة ليون.
كما أعلنت إغلاق الحانات في الأول والثاني من يناير/كانون الثاني 2022 عند الساعة الثانية صباحا.
وكانت فرنسا قد سجلت حصيلة قياسية من الإصابات اليومية بفيروس كورونا تجاوزت 200 ألف إصابة.
وفي بريطانيا قال رئيس الوزراء بوريس جونسون إن بريطانيا في موقع أفضل ولا يقارن بما كانت عليه في مثل هذا الوقت من العام الماضي.
وحث جونسون البريطانيين على إجراء فحوص كورونا قبل مخالطة الآخرين، محذرا من التحديات التي يمثلها المتحور أوميكرون في ظل ارتفاع أعداد الحالات المنقولة إلى المستشفيات.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مركز لفحص كوفيد-19 في إحدى محطات الأنفاق بنيويورك (وكالة الأناضول)


روسيا تتخطى البرازيل

وفي حصيلة مفاجئة، تخطت روسيا البرازيل لتحتل المرتبة الثانية في العالم من حيث عدد الوفيات بكوفيد-19.
وقد أعلنت هيئة الإحصاء الروسية عن وفاة أكثر من 87 ألف شخص لأسباب تتعلق بفيروس كورونا خلال نوفمبر/تشرين الثاني الماضي فقط، وهو ما يرفع العدد الإجمالي للوفيات بالفيروس في روسيا إلى 659 ألف وفاة، لتتخطى روسيا بذلك البرازيل التي سجلت إلى الآن نحو 619 ألف وفاة.
أما في إسرائيل، فتتجه السلطات هناك إلى الاعتماد على عقار "فايزر" (Pfizer) المضاد لكوفيد-19 إلى جانب جرعة رابعة معززة من اللقاح لمواجهة انتشار المتحور أوميكرون، وقد تسلمت إسرائيل أول شحنة من عقار فايزر.
ويؤكّد الخبراء أن هذا الدواء الذي يعطى عبر الفم يقوّض قدرة الفيروس على التكاثر، متوقعين له أن يقاوم المتحورات.
يذكر أن نحو 50% من الإسرائيليين تلقوا 3 جرعات من اللقاحات المضادة لكوفيد-19.

عربيا

وفي المنطقة العربية، أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في قطر عن اعتماد نظام "التعلّم عن بعد" لمدة أسبوع واحد فقط، وتعليق حضور جميع الطلبة في جميع المدارس ورياض الأطفال الحكومية منها والخاصة في الدولة، وذلك اعتبارا من الأحد المقبل الثاني من يناير/كانون الثاني 2022.
وأوضحت الوزارة أن هذا القرار يأتي في إطار حرصها على توفير البيئة المدرسية الآمنة، ونظرا للظروف الوبائية المتعلقة بجائحة فيروس كورونا كوفيد-19، وما تشهده الفترة الحالية من تزايد ملحوظ في عدد حالات الإصابة بفيروس كوفيد-19 في المجتمع.
وفي الجزائر أعلن معهد باستور تسجيل 16 إصابة للمتحور أوميكرون في البلاد بحسب الإحصاءات التي سجلت حتى أمس الخميس.
ولم تعلن السلطات الجزائرية عن أية قيود في فترة احتفالات رأس السنة، لكنها ومنذ أسبوع أعلنت فرض الجواز الصحي للدخول إلى الأماكن العامة والمرافق الحكومية، وتتوقع وزارة الصحة الجزائرية تزايد الإصابات بمتحور أوميكرون خلال الأسابيع القادمة.


توزيع اللقاحات

في هذا السياق أعلن ألبرت بورلا المدير التنفيذي لشركة فايزر أن الشركة سلَّمت خلال السنة الجارية مليار جرعة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا لبلدان أغلب سكانها من متوسطي ومنخفضي الدخل.
وقال بورلا إن عددا من البلدان الفقيرة عاجزة عن تلقي شحنات جديدة من الجرعات بسبب ضعف البنية التحتية وتردد السكان في أخذ اللقاح.
ودعا المدير التنفيذي لشركة فايزر منظمة الصحة العالمية والحكومات للتعاون من أجل التوعية بشأن الوباء ومعالجة تحديات البنية التحتية في هذه البلدان.
لكن منظمة العفو الدولية شككت في مصداقية ما أدلى به المدير التنفيذي لفايزر، بالقول إن الدول الغنية وشركات الأدوية أخفقت بشكل كارثي في ضمان المساواة في الحصول على اللقاحات خلال هذا العام.
واتهمت المنظمة في تقرير لها شركة فايزر الأميركية بالإدلاء بتصريحات مضللة فيما يتعلق بإتاحة اللقاح لكل مريض وكل دولة ومجتمع يسعى للوصول إليه.
وطالت الاتهامات أيضا شركات "مودرنا" (Moderna) و"أسترازينيكا" (AstraZeneca) و"جونسون آند جونسون" (Johnson & Johnson)‏ برفض دعم الإجراءات التي من شأنها رفع حماية الملكية الفكرية مؤقتا ومشاركة تكنولوجيا اللقاحات مع الشركات المصنعة الأخرى في العالم من أجل السماح بتكثيف الجهود العالمية لإنتاج اللقاحات.

المصدر : الجزيرة نت+ وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 01-01-22, 08:10 PM

  رقم المشاركة : 373
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. أرقام قياسية في الأسبوع الأخير من عام 2021 وإجراءات صارمة في الإمارات والأردن



 


كورونا.. أرقام قياسية في الأسبوع الأخير من عام 2021 وإجراءات صارمة في الإمارات والأردن

1/1/2022

تخطى العالم عتبة مليون ونصف المليون إصابة يوميا بـ"كوفيد-19″ في الأسبوع الأخير من عام 2021، في حين فرضت دول عربية، منها الإمارات والأردن، وغربية إجراءات صارمة لمكافحة الجائحة مع تفشي المتحور أميكرون.
فقد بلغ عدد الإصابات اليومية قرابة مليون و180 ألفا، أي بارتفاع نسبته 57%، أكثرها كانت في أوروبا، بنحو 4 ملايين ونصف المليون، أي ما نسبته 54% من إصابات العالم.
وبعد أوروبا جاءت الولايات المتحدة وكندا، وسُجّل فيهما مليونان و600 ألف إصابة، أي ما يعادل 32% من مجمل الإصابات.
أما في أستراليا فازدادت نسبة الإصابات بأكثر من 157%، وكذلك حال أميركا اللاتينية، بمعدل قارب 138% في نسبة الإصابات.
لكن الزيادة في أفريقيا كانت طفيفة؛ بنسبة 8% فقط.
أما قارة آسيا، فكانت الوحيدة في العالم التي شهدت تراجعا في الإصابات، بنسبة قدّرت بـ2%.
ورغم هذا الارتفاع، فإن الوفيات المسجلة يوميا في الأسبوع الأخير بلغت قرابة 6 آلاف و300، بانخفاض قدره 9%.

دول غربية

في فرنسا أعادت السلطات فرض إلزامية ارتداء الكمامة في الأماكن المفتوحة، اعتبارا من أمس الجمعة، في كل من باريس وليون.
وكانت فرنسا سجلت معدلا يوميا قياسيا للإصابة بفيروس كورونا، بلغ 238 ألفا.
في غضون ذلك، حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أن الأسابيع المقبلة ستكون "صعبة" على البلاد، بسبب موجة التفشي الكبيرة لكورونا، لكن يمكن المرور منها بسلام إذا تصرف الناس بمسؤولية، وفق تعبيره.
وفي إيطاليا سجلت وزارة الصحة أكثر من 144 ألف إصابة بفيروس كورونا، ووفاة 155، في الـ24 ساعة الماضية.
وقررت الحكومة الإيطالية اتخاذ إجراءات للحد من انتشار الفيروس، تبدأ في العاشر من هذا الشهر، وتشمل حظر دخول غير المطعمين إلى أماكن حكومية، وأماكن أخرى غيرها.
وفي ألمانيا أعلن معهد "روبرت كوخ" لمكافحة الأمراض أن المعدل اليومي لإصابات كورونا في البلاد سجل ارتفاعا، لليوم الثالث على التوالي، عما كان عليه قبل أسبوع.
وذكر المعهد أن 26 ألفا و392 إصابة سجّلت في الـ24 ساعة الماضية، مقابل 22 ألفا السبت الماضي.
كما سُجلت 184 وفاة في الـ24 ساعة الماضية، مقابل 157 وفاة السبت الماضي.
وذكر المعهد أن إجمالي عدد الإصابات في البلاد بلغ منذ بداية الجائحة 7 ملايين و176 ألفا، وبلغ إجمالي عدد الوفيات 112 ألفا.
أما في بريطانيا، فقال وزير الصحة ساجد جاويد إن فرض قيود جديدة سيكون "ملاذا أخيرا" في إنجلترا رغم ارتفاع عدد الإصابات بأوميكرون، مشددا على ضرورة "التعايش" مع فيروس كورونا.
وسجلت المملكة المتحدة، إحدى الدول الأكثر تضررا، أكثر من 148 ألفا و600 وفاة بسبب الوباء، وترصد يوميا عددا قياسيا من الإصابات، فقد أعلنت الجمعة تسجيل أكثر من 189 ألف حالة خلال 24 ساعة.


احتفالات

وعلى وقع انتشار فيروس كورونا ومتحوره الجديد "أوميكرون"، احتفلت دول العالم بحلول العام الجديد 2022.
وتجمّع الآلاف في الساحات العامة في مدن عدة، استقبالا للعام الجديد، مع ملاحظة قلة أعداد المشاركين مقارنة بأعوام سابقة.
فوسط حضور محدود، أضيء ليل مدينة سيدني الأسترالية بوهج الألعاب النارية، على الرغم من الازدياد غير المسبوق في الإصابات بكورونا.
وكانت المدينة تشهد سنويا توافد مئات الآلاف من الأشخاص لاستقبال السنة الميلادية الجديدة؛ غير أن التحذيرات الصحية والإجراءات الحكومية حدّت من الإقبال هذا العام.
وفي لندن شهد عدد قليل من السكان العدّ العكسي لنهاية السنة الماضية، بسبب ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا.

المنطقة العربية

من جانبها، أعلنت الإمارات، اليوم السبت، أنها ستمنع سفر مواطنيها الذين لم يتلقوا لقاح "كوفيد-19" اعتبارا من العاشر من يناير/كانون الثاني الجاري.
ويشترط "الحصول على الجرعة الداعمة للمطعمين من مواطني الدولة حسب البروتوكول الوطني للجرعات الداعمة للسماح لهم بالسفر"، وفق وزارة الخارجية والتعاون الدولي ولجنة إدارة الطوارئ والكوارث في بيان مشترك.
أما في الأردن فدخل اليوم السبت 15 قرارا حكوميا حيز التنفيذ لضبط إجراءات التعامل مع الحالة الوبائية في البلاد.
ومن هذه الإجراءات منع غير الحاصلين على جرعتي لقاح من دخول مؤسسات القطاع العام والخاص، والمجمّعات التجارية، وفرض غرامات عالية على المخالفين.
ووفقا للإحصاءات الرسمية، فإن مجموع المصابين بأوميكرون بلغ 800، فضلا عن أكثر من مليون إصابة بالفيروس في عموم البلاد.
وشهد الأردن الشهر الماضي ارتفاعا ملحوظا في عدد الإصابات المسجلة يوميا بفيروس كورونا، إذ تجاوز عدد الإصابات المسجلة يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول أكثر من 6 آلاف وعاد ليستقر لاحقا في حدود ألفي إصابة يوميا.
وفي البحرين أجازت السلطات الصحية دواء باكسلوفيد من فايزر المضاد لفيروس كورونا للاستخدام الطارئ للبالغين الذين تزيد أعمارهم على 18 عاما.

المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 02-01-22, 07:59 PM

  رقم المشاركة : 374
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كيف تفرق بين أوميكرون والحساسية ونزلة البرد والإنفلونزا ودلتا؟



 

ما هو الفرق بين أوميكرون والحساسية ونزلة البرد والإنفلونزا ودلتا؟

د. أسامة أبو الرُّب

2/1/2022


كيف تفرق بين أوميكرون والحساسية ونزلة البرد والإنفلونزا ودلتا؟ وما مدى قدرة أوميكرون على مراوغة الأجسام المضادة التي نمتلكها من اللقاح وحالات العدوى السابقة؟ وهل ستكون المناعة التي اكتسبناها قادرة على حمايتنا من الأعراض الخطيرة؟ الإجابات في هذا التقرير الشامل.

قال الدكتور جين مورغان المدير التنفيذي لفريق عمل كوفيد-19 في "نظام بيدمونت للرعاية الصحية" (Piedmont Healthcare system) في الولايات المتحدة، إنه مع سلالة أوميكرون نرى المزيد من التعب والحمى العالية والصداع مقارنة بدلتا، بالمقابل لا نرى الكثير من فقدان حاسة الشم، وذلك في تصريح لموقع "سي بي إس 46" (cbs46).
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كيف نفرق بين أوميكرون والحساسية؟

قال مورغان "مع الحساسية يكون لديك أحيانا المزيد من الدغدغة في حلقك، والمزيد من الحكة في الأنف والحلق".
ويضيف "إذا كانت لديك أعراض كوفيد-19 فقط، فينصح بالخضوع للاختبار، إما مع طبيب الرعاية الأولية الخاص بك، أو في مركز رعاية عاجلة".
بالمقابل يؤكد الأطباء أنه يجب عليك بالتأكيد الذهاب إلى غرفة الطوارئ على الفور إذا كنت تعاني من أي نوع من صعوبة التنفس، بما في ذلك السعال الشديد، حيث تواجه صعوبة في التقاط أنفاسك.


كيف نفرق بين كورونا (أوميكرون أو دلتا) ونزلة البرد والإنفلونزا؟

الجواب قد يكون غريبا، ولكن العديد من الأطباء حاليا يرون أن الحل الوحيد للتفريق هو بإجراء فحص كورونا.
مثلا قالت دانا هوكينسون -وهي مختصة الأمراض المعدية في النظام الصحي بجامعة كانساس- عن أشخاص يحاولون تشخيص مرض ما بناء على أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا "أعتقد أن هذا أمر خطير للغاية. معظم الأطباء لن يفعلوا ذلك". وذلك وفق ما نقله موقع "توبيكا كابيتال جورنال" (The Topeka Capital-Journal).
وتضيف أنه بالتأكيد هناك بعض الأعراض التي ربما تكون أكثر شيوعا مع بعض الأمراض "هذه كلها فيروسات، سواء كانت فيروس نزلات البرد أو فيروسات الأنف، سواء أكانت سعالا شائعا أو فيروس كورونا أو البرد، سواء كانت إنفلونزا، أو سارس كوف2، جميعها فيروسات ولديهم طرق متشابهة في الظهور".
وتضيف "لذلك أعتقد أنه إذا كان هناك أي سؤال، فإن أول شيء عليك فعله حقا هو الخروج وإجراء اختبار".
وقال ستيف ستيتس -كبير المسؤولين الطبيين في مستشفى سانت لوك في كانساس سيتي بولاية كانساس- "لا توجد طريقة على الإطلاق تستند إلى الأعراض تمكنك من التمييز بين نزلات البرد وأوميكرون والدلتا".
ويضيف "رأينا أشخاصا مصابين بكوفيد-19 يعانون من الإسهال. لقد رأينا أشخاصا مصابين بكوفيد-19 يعانون من فقدان حاسة التذوق أو الشم، لقد رأينا أشخاصا مصابين بكوفيد-19 يعانون من احتقان الأنف، وتقرح في الحلق وسيلان الأنف والسعال والحمى.. حسنا انتظر، هذا ما نحصل عليه جميعا عندما نصاب بنزلة برد، فكيف يختلف ذلك؟".


الأمر محير

ويعترف الأطباء أن الأمر محير. فالأعراض متشابهة لأوميكرون ودلتا والإنفلونزا، مثل آلام في الجسم، حمى، قشعريرة، شعور بالتعب، احتقان، سعال وعطس، وذلك وفقا لتقرير في موقع "إيه بي سي 7 شيكاغو" (abc7chicago).
ويقول الدكتور ميتا شاه -وهو طبيب طوارئ في "المركز الطبي بجامعة راش" (Rush University Medical Center) في شيكاغو- "الأعراض متشابهة للغاية، لذا اذهبوا لإجراء الفحوصات".
وقالت الدكتورة أليسون أروادي من إدارة الصحة العامة بشيكاغو "من دون اختبار، لا توجد طريقة لمعرفة ما إذا كان شخص ما مصابا بنزلة برد، أو إنفلونزا، أو كوفيد-19".


ما مدى قدرة أوميكرون على مراوغة الأجسام المضادة التي نمتلكها من اللقاح وحالات العدوى السابقة؟

وفق مقال للباحثين جيسي بلوم وساره كوبي في "صحيفة نيويورك تايمز" (The New York Times)، تحتوي سلالة أوميكرون على العديد من الطفرات، خاصة في البروتين الشوكي "سبايك" (spike) الذي يمثل الهدف الأساسي للأجسام المضادة الموجودة في أجسامنا بفضل اللقاح أو إصابة سابقة. ولهذا السبب شعر العلماء بقلق شديد من أن هذه المتحورة يمكن أن تنفذ من الدفاعات التي اكتسبها الجسم ضد فيروس كوفيد-19. وقد أظهرت التجارب المخبرية أن قدرة الأجسام المضادة على التصدي لعدوى أوميكرون تنخفض إلى نسبة واحد من 40 مقارنة بالفيروسات السابقة.
هذه الأدلة تشير بكل وضوح إلى أن العدوى سوف تنتشر بشكل أكبر هذه المرة، في صفوف الملقحين ومن أصيبوا في وقت سابق. وقد بينت دراسة أجريت في جنوب أفريقيا أن نسبة الإصابة الثانية بسلالة أوميكرون أعلى من السلالات السابقة بيتا ودلتا. كما تسبب أوميكرون في ظهور أعراض خفيفة أو متوسطة لدى أفراد ليسوا فقط حاصلين على اللقاح، بل أيضا على جرعة تعزيز المناعة.
لذلك هنالك احتمال قوي أن تكون هنالك في المستقبل حاجة لإنتاج جرعات جديدة من اللقاحات، موجهة خصيصا لسلالة أوميكرون.

هل ستكون المناعة التي اكتسبناها قادرة على حمايتنا من الأعراض الخطيرة؟

حتى لو أخفقت الأجسام المضادة في التصدي لأوميكرون، فإن الخلايا التائية وأجسام مضادة أخرى طورناها بفضل اللقاح والإصابة السابقة، قد توفر لنا بعض الحماية من ظهور أعراض خطيرة.
هذا يعني أن ارتفاع معدلات العدوى لن يؤدي بالضرورة إلى ارتفاع معدلات الوفيات والإيواء في المستشفى، كما حدث في الموجات السابقة. إلا أن قياس هذا الأمر بشكل دقيق يتطلب تجميع البيانات، من المؤسسات الصحية ومراكز الدراسات الوبائية بعد فترة من الزمن.
ويوضح الكاتبان أنه في العادة يستغرق الأمر عدة أسابيع لكي تظهر أعراض خطيرة بعد الإصابة بفيروس كوفيد-19، ولهذا فإن الوفيات والحالات الحرجة في المستشفى يسميها العلماء "المؤشر المتأخر".
لذلك فإنه لا ضير من الشعور بالتفاؤل، ونحن نرى كافة التقارير تشير إلى أن الأشخاص الملقحين لا تظهر عليهم إلا أعراض خفيفة، ولكن يجب أن ننتبه إلى أن المعلومات الدقيقة والموثوقة حول خطورة هذا المرض لا تظهر بهذه السرعة.
وعلى سبيل المثال، من الممكن أن يتبين لاحقا أن أوميكرون يسبب الأعراض الخفيفة لدى الحاصلين على اللقاح والمصابين سابقا، إلا أنه قد يهدد حياة من لا يمتلكون أية مناعة ضده. وهذا الأمر قد يؤدي مرة أخرى إلى اكتظاظ المستشفيات وانهيار المنظومة الصحية.

المصدر : الجزيرة + وكالات + منظمة الصحة العالمية + مواقع إلكترونية + نيويورك تايمز

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 03-01-22, 05:48 AM

  رقم المشاركة : 375
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كورونا.. أميركا تستعين بالحرس الوطني ووزير دفاعها يصاب بالفيروس وإلغاء آلاف الرحلات عالميا



 

كورونا.. أميركا تستعين بالحرس الوطني ووزير دفاعها يصاب بالفيروس وإلغاء آلاف الرحلات عالميا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سكان في بروكلين بنيويورك يقفون في طابور للحصول على اختبارات الكشف السريع عن فيروس كورونا (الفرنسية)



2/1/2022

استعانت السلطات الأميركية بالحرس الوطني لدعم المستشفيات في ظل تسجيل أعداد هائلة من الإصابات بفيروس كورونا، وفي حين أكد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إصابته بالعدوى، ألغيت وتأخرت آلاف الرحلات الجوية حول العالم بسبب تفشي المحتور "أوميركون".
فقد اضطر الرئيس الأميركي جو بايدن إلى إصدار أوامره لعناصر الحرس الوطني بدعم طواقم المستشفيات التي تواجه سيلا من المصابين الجدد، أو التي أصيبت بالمتحرو أوميركون الذي رصد لأول مرة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي في جنوب أفريقيا وتفشى في عشرات الدول.

ويأتي هذا التطور بينما سجلت الولايات المتحدة في الأيام الماضية حصيلة قياسية من الإصابات بفيروس كورونا بمعدل نحو نصف مليون إصابة يوميا.
وقد أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أمس الأحد أن التحاليل اثبتت إصابته بفيروس كورونا، وقال إنه يعاني من أعراض خفيفة، لكنه أوضح أنه سيحتفظ بجميع السلطات أثناء بقائه في حجر صحي في المنزل على مدى الأيام الخمسة المقبلة.
وأضاف أوستن أن آخر مرة التقى فيها الرئيس بايدن كانت في21 ديسمبر/كانون الأول الماضي، أي قبل أكثر من أسبوع من بدء ظهور الأعراض عليه.

ارتفاع حاد

في الأثناء، قال كبير مستشاري مكافحة الأوبئة في الولايات المتحدة أنتوني فاوتشي أمس الأحد إن بلاده تشهد "ارتفاعا حادا للغاية" في حالات الإصابة مع تفشي المتحور أوميكرون، واصفا معدل الإصابة المتصاعد بأنه "غير مسبوق".
وصرح فاوتشي لشبكة "إيه بي سي" (ABC) "نحن بالتأكيد في خضم ارتفاع حاد للغاية في الحالات، ومنحنى الإصابات يشهد ارتفاعا شبه عموديّ".
لكن فاوتشي قال إن تجربة جنوب أفريقيا تعطي بعض الأمل، إذ انحسرت هناك الموجة الوبائية لأوميكرون بسرعة انتشارها نفسها تقريبا، موضحا أن أوميكرون أقل شدّة من المتحورات السابقة، وأن معدلات الوفيات في الولايات المتحدة أقل بكثير في الأسابيع الأخيرة مما كانت عليه خلال الموجات الأخرى.
ومع استعداد الأطفال للعودة إلى المدرسة اليوم الاثنين بعد عطلة نهاية العام، قال فاوتشي ووزير التعليم ميغيل كاردونا إنهما يعتقدان أن استمرار التعليم الحضوري بأمان إذا تم اتخاذ الاحتياطات المناسبة، كما اعتبر الأخير أن العودة إلى المدارس ستكون صعبة ولكنها ضرورية.
وفي تصريح لشبكة "إيه بي سي"، قال إريك آدامز الذي أدى اليمين رئيسا لبلدية نيويورك "لقد خسرنا نحو عامين من التعليم… لا يمكننا تكرار ذلك… المكان الأكثر أمانا للأطفال هو المدرسة".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مظاهرة حاشدة في أمستردام ضد فرض اللقاح والقيود (غيتي)


احتجاجات بهولندا

وقد شهدت العاصمة الهولندية أمستردام احتجاجات ضد سياسات الحكومة حول فرض اللقاح والقيود، حيث تجمع آلاف المحتجين في ميدان المتاحف رغم حظر التجمع، وأطلقوا هتافات من قبيل "لا للفاشية.. لا للدكتاتورية".
كما رفعوا لافتات كتب عليها عبارات مثل "لسنا مجبرين على الموافقة (لتلقي اللقاح)"، و"أوقفوا التحكم بالعالم".
وأصدرت بلدية أمستردام أمرا بفرض حالة الطوارئ لتمكين الشرطة من إخلاء الميدان، حيث فرقت الشرطة المجهزة بالعصي والدروع المحتجين، كما تم احتجاز 30 شخصا على الأقل بعد مشادات واشتباكات أصيب فيها 4 من رجال الشرطة.

تطورات بأوروبا

من جهة أخرى، أعلنت الحكومة الفرنسية تخفيف إجراءات عزل الأشخاص الملقحين بالكامل، وذلك بسبب التزايد السريع في انتشار متحور أوميكرون ذي الحضانة القصيرة.
وسجلت فرنسا الأحد 58 ألف إصابة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة، وهو عدد أقل بكثير من الأيام الأربعة السابقة عندما كانت الإصابات الإضافية أكثر من 200 ألف في اليوم.
وقالت وزارة الصحة الإيطالية إنها سجلت 61 ألف إصابة بفيروس كورونا الأحد، مقابل أكثر من 141 ألفا في اليوم السابق، في حين ارتفعت حصيلة الوفيات اليومية من 111 إلى 133.
وفي بريطانيا، سُجلت 137 ألف إصابة، إضافة إلى 73 وفاة. وهي حصيلة أقل من حصيلة اليوم السابق.
وأعلنت الحكومة إلزامية ارتداء الكمامات في الفصول الدراسية الثانوية للحد من انتشار أوميكرون.
ومن ناحية أخرى، سجلت تركيا مساء الأحد 129 وفاة، و33 ألفا و520 إصابة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رحلات كثيرة ألغيت في مطار نيويورك (رويترز)


إلغاء رحلات جوية

وعلى الصعيد العالمي، يشهد النقل الجوي اضطرابا شديدا بسبب أوميكرون، وكذلك لسوء الأحوال الجوية، حيث تأخرت 7770 رحلة جوية في العالم عن موعدها، 2386 منها في الولايات المتحدة وحدها.
كما ألغيت 4 آلاف رحلة طيران حول العالم الأحد، بينما ألغيت في الولايات المتّحدة وحدها أكثر من 2400 رحلة خلال يوم واحد.
وسبق إلغاء نحو 7500 رحلة في العالم في عطلة عيد الميلاد، إذ ازداد غياب عدد الطيارين وأفراد الطواقم بسبب إصابتهم بكوفيد-19 أو مخالطتهم مصابين به.

المصدر : الجزيرة نت+ وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع