جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة جديدة لإصابات جنوده في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          بايدن يلتقي مشرعين معارضين للحرب الإسرائيلية على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          مقتل 10 في تصادم مروحيتين عسكريتين في ماليزيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          هل قرر المجلس العسكري في مالي البقاء في السلطة؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          عبد المجيد الزنداني ...سياسي وداعية إسلامي يمني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          حزب الله يهاجم مواقع عسكرية ويسقط مسيرة إسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          ألم المستقيم.. الأسباب والعلاج (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          "الجزيرة 360" تروي قصة اختفاء أميركي يقاتل مع الروس في دونيتسك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جنود وتدريبات وقواعد عسكرية.. روسيا تثبت أقدامها في القارة السمراء (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          تعرف على أبرز الطائرات المسيرة الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          القوة النارية الإيرانية.. بين العقيدة الهجومية ونقاط الانتشار (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 36 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح المواضــــيع العســـــــــكرية العامة > قــســــم الإتفاقــيات والمعاهدات الـعـســـكـريـة والســـــياســــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


مسودة اتفاقية أمنية بين بكين وجزر سليمان تثير القلق في المحيط الهادي

قــســــم الإتفاقــيات والمعاهدات الـعـســـكـريـة والســـــياســــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 27-03-22, 05:42 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مسودة اتفاقية أمنية بين بكين وجزر سليمان تثير القلق في المحيط الهادي



 

مسودة اتفاقية أمنية بين بكين وجزر سليمان تثير القلق في المحيط الهادي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

26 مارس 2022


سيدني ـ أستراليا: كشفت وثيقة مسربة أن الصين وجزر سليمان قريبتان من توقيع اتفاقية أمنية من شأنها أن تفتح الباب لتدفق القوا والسفن الحربية الصينية إلى هذه الدولة الواقعة في المحيط الهادي التي لعبت دورا محوريا في الحرب العالمية الثانية.
انتهت سرية الوثيقة بظهورها على الإنترنت في وقت متأخر من الخميس الماضي، إذ نشرها خصوم للاتفاقية وتحققت الحكومة الأسترالية من شرعيتها. وبرغم أنها تحمل علامة بأنها مسودة وتشير إلى "النظام الاجتماعي" باعتباره مبررا لإرسال قوات صينية، فقد كانت بمثابة إنذار في المحيط الهادئ كله، وسط مخاوف تتزايد منذ سنين إزاء نوايا الصين في المنطقة.
قال تشارلز إيدل، رئيس كرسي أستراليا في مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية الجمعة إن "هذا الأمر يمثل إشكالية عميقة بالنسبة للولايات المتحدة وسببا حقيقيا للقلق على حلفائنا وشركائنا".
وقال إن "إقامة خصم استراتيجي قاعدة في جزر سولومون قد يضعف كثيرا أمن أستراليا ونيوزيلاندا، ويزيد من فرص الفساد المحلي ويعلي من فرص سوء استغلال الموارد".
ليس من الواضح أي الطرفين هو الذي سعى إلى الاتفاقية لكنها في حال توقيعها سوف تمنح ماناسه سوجافاري رئيس الوزراء في جزر سليمان القدرة على طلب حماية الصين لحكومته وسوف تمنح الصين قاعدة عمليات بين الولايات المتحدة وأستراليا يمكن استعمالها في منع مسار الشحن عبر جنوب المحيط الهادي.
وقبل خمسة أشهر قام متظاهرون غاضبون من نفوذ بكين السري بالهجوم على مقر إقامة رئيس الوزراء وأحرقوا محال تجارية في الحي الصيني بالعاصمة مما أسفر عن مصرع ثلاثة. والسيناريو الأسوأ الذي يتصوره أهل جزر سولومون هو انهيار النظام الديمقراطي قبل انتخابات العام القادم أو خلالها في ظل مزيد من القلاقل وخطر تحرك الصين للحفاظ على الوضع القائم.
تنص الوثيقة المسربة على أن "جزر سليمان قد تطلب ـ بحسب احتياجاتها ـ من الصين إرسال شرطة، وشرطة مسلحة، وأفراد من الجيش وغيرها من قوات إنفاذ القانون المسلحة إلى جزر سولومون للمساعدة في الحفاظ على النظام الاجتماعي وحماية حياة الناس وممتلكاتهم".
وتتيح للصين أن تقدم "العون في مهام أخرى" وتشترط السرية مشيرة إلى أنه "لا يحق لأي من الطرفين الإفصاح عن معلومات التعاون لطرف ثالث".
وقال ماثيو ويل زعيم حزب المعارضة في برلمان جزر سولومون إنه خائف من أن الاتفاقية "شديدة العمومية، والشمول، والغموض" قد تستعمل لأجل أي شيء.
وقال إن "جوهر الأمر كله هو استمرار رئيس الوزراء سياسيا. ولا علاقة له بالأمن الوطني لجزر سولومون".
بالنسبة لبكين، قد تقدم الاتفاقية مكافأة محتملة. "فللصين، وفقا لاحتياجاتها وبرضا من جزر سولومون، أن تقوم بزيارات بالسفن والقيام بالتعبئة اللوجستية والتوقف بجزر سولومون والتنقل فيها" حسبما تقول المسودة.
يرد في المسودة أيضا أن جزر سليمان سوف توفر "كل التسهيلات اللازمة".
لم ترد السفارة الصينية في جزر سليمان سريعا على رسالة إلكترونية تطلب منها التعليق.
أما أستراليا فاستجابت على الفور للوثيقة المسربة، وكانت أستراليا قد بعثت هي الأخرى ضباط شرطة لقمع اضطرابات في نوفمبر بطلب من الحكومة هناك.
وقالت وزارة الشؤون الخارجية الأسترالية في بيان "إن أي أفعال تزعزع أمن المنطقة سوف تقلقنا. وإن أفراد أسرة المحيط الهادئ هم الأفضل موقعا للتعامل مع المواقف المؤثرة على أمن منطقة المحيط الهادئ".
وبرغم هذه التأكيدات تفقد أستراليا منذ سنين نفوذها في جزر سليمان. ذلك أن لها ـ وهي الدولة الأكبر ـ تاريخا من الاستعلاء في المنطقة، والتهوين من مخاوف المنطقة في ما يتعلق بالتغير المناخي، كما أنها دأبت على وصف المنطقة بأنها "ساحتها الخلفية".
لم يكتم رئيس الوزراء سوجافاري رغبته في تقريب الصين. في 2019، بعيد انتخابه، أعلن أن الجزيرة سوف تنهي علاقاتها الدبلوماسية المستمرة منذ 36 سنة مع تايوان، وهي جزيرة لها حكم ذاتي تزعم الصين امتلاكها لها، من أجل إقامة روابط رسمية مع بكين. واحتج بأن بكين سوف توفر البنية الأساسية والدعم اللذين يحتاج إليهما بلده.
وسارعت حكومة سافاجاري بتوقيع اتفاقيات تمنح شركات صينية الحق في إقامة طرق وجسور، وإعادة فتح مناجم الذهب في البلد. بل إن شركة صينية سعت إلى استئجار جزيرة تولاجي بالكامل.
في النهاية اعتبرت تلك الصفقة غير شرعية، بعد أن ثارت ثائرة منتقديها. قال بعض أهالي جزيرتي تولاجي ومالايتي ـ أي المحافظة التي أعرب زعماؤها المحليون عن معارضة قوية للصين ـ إن الرشاوى لا تتوقف من وكلاء لبكين يحملون أكياس النقد والوعود بالعمولات لكبار الزعماء خلال زيارات إلى الصين مدفوعة النفقات بالكامل.
عكست المظاهرات العنيفة التي شهدتها جزر سليمان في نوفمبر تلك الإحباطات. فقد اندلعت في جزيرة جوادالكنال، وفي العاصمة هونيارا حيث خاضت قوات أمريكية معركة ضارية ضد اليابانيين ابتداء من عام 1942. حدثت المصادمات بسبب غضب على مزاعم بفساد تقف وراءه الصين وتوزيع اعتبر مجحفا للموارد أدى إلى تخلف جزيرة مالايتا برغم احتوائها أكثر سكان البلد.
قال دانيال سوتي ـ رئيس وزراء مالايتا الذي منع الشركات الصينية من العمل في الجزيرة وقبل مساعدة أمريكية ـ إن "الغضب منصب على قيادة الحكومة الوطنية".
وقال في نوفمبر إن الحكومة "تستفز الشعب إلى عمل أشياء غير جيدة".
وقال ماثيو ويل ـ زعيم المعارضة ـ إنه شجع رئيس الوزراء على التفاوض مع مالايتا، فلم يحقق نجاحا يذكر.
وقال إن "الخطاب السياسي بشأن هذه الأمور غائب تماما" مضيفا أن الاتفاقية المقترحة مع الصين ستجعل العلاقة أكثر توترا.
قالت آنا باولز ـ المحاضرة في مركز دراسات الدفاع والأمن في جامعة ماسي بنيوزيلاندا ـ إن الاضطرابات الأخيرة واستمرار الخلل الأمني يشيران إلى مستويات مرتفعة من الغضب على الحكومة بسبب الوباء والاقتصاد "والمخاوف المستمرة من سيطرة المصالح الأجنبية على الدولة والنخب السياسية".
وقالت باولز إن "بعض التداعيات الكبيرة هنا تتعلق بكيفية قيام التنافس الاستراتيجي بتخريب الحكم المحلي".
تزايد أيضا قلق المسؤولين الأمريكيين. ففي حوارات على مدار السنوات القليلة الماضية أشاروا كثيرا إلى جزر سولومن بوصفها مثالا قاتما لنهج الصين في المحيط الهادئ، ومن آليات هذا النهج تشجيع صناع القرار على فتح الباب للصين لدخول الشركات والهجرة وإتاحة الموارد الاستراتيجية والمواقع ـ وذلك على الأرجح بحسب ما يظن الأمريكيون من أجل استعمالات مدنية وعسكرية في البحر ـ والاتصالات بالأقمار الصناعية.
وشهدت جزر كثيرة في المحيط الهادئ ـ منها كريباتي وفيجي ـ زيادة حادة في أعداد الدبلوماسيين الصينيين، وصفقات المعمار والهجرة الصينية على مدار السنوات الخمس الماضية. وتزايدت التوترات والنزاعات على دور بكين في منطقة إما أن القوى العظمى تجاهلتها أو اعتبرتها محض نقاط على الخريطة تتلاعب بها.
في الشهر الماضي، خلال زيارة إلى فيجي ركزت على التنافس مع الصين، أعلن وزير الخارجية أنطوني بلينكن أن الولايات المتحدة سوف تفتح عما قريب سفارة في جزر سليمان بعد إغلاقها في تسعينيات القرن الماضي. ولكن عمل السفارة لن يبدأ إلا بعد شهور كثيرة، ولم يرد مسؤولون أمريكيون على طلبات بالتعليق على الاتفاقية المسربة.
قال ماثيو ويل زعيم المعارضة في جزر سولومون "إن بوسعهم [أي المسؤولين الأمريكيين] بالقطع أن يتحركوا أكثر وأسرع. لكن يبدو وكأنهم يجرجون أقدامهم".


ترجمة أحمد شافعي
المصدر : جريدة عُــــــمان

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 27-03-22, 05:46 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

وثيقة مسربة تكشف اتفاقاً “سرياً” لإنشاء قاعدة عسكرية صينية في جزر سليمان! أستراليا أبدت قلقها الشديد

عربي بوست

تم النشر: 2022/03/25 الساعة 17:55 بتوقيت غرينتش


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رئيس الصين شي جين بينغ - رويترز

قالت صحيفة The Times البريطانية في تقرير نشرته يوم الخميس 24 مارس/آذار 2022 إن وثيقة مسربة كشفت أن الصين أوشكت على تنفيذ خطوةٍ لطالما أرادتها منذ أمد طويل، وهي إقامة قاعدة عسكرية لها في جزر سليمان على بعد 1609 كيلومترات من البر الرئيسي لأستراليا.
الصين بهذه القاعدة العسكرية الجديدة، تريد أن يكون لها موطئ قدم راسخ في المحيط الهادئ. وبطبيعة الحال، أثارت الوثيقة ومحتواها قلقاً شديداً في أستراليا.


صفقة سرية بين بكين وجزر سليمان

في معرض التعليق على الوثيقة التي يبدو أنها تتضمن صفقة سرية أُبرمت بين بكين وجزر سليمان، قالت كارين أندروز، وزيرة الشؤون الداخلية الأسترالية: "هذا فِناء بلادنا الخلفي، ومنطقتنا المجاورة، لذا فنحن أولى الناس بالقلق من أي نشاط يحدث في جزر المحيط الهادئ".
في سياق موازٍ، تُمكِّن الاتفاقية قوات الشرطة الصينية والجيش، و"غيرها من قوات إنفاذ القانون والقوات المسلحة"، من الانتشار في جزر سليمان، بالإضافة إلى إمكانية إنشاء قاعدة بحرية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



استعراض عسكري لفرق من الجيش الصيني، 2017/ رويترزيذكر أن جزر سليمان تقع على بعد نحو 1609 كيلومترات إلى الشرق من أقصى الطرف الشمالي لأستراليا، ويبلغ عدد سكانها نحو 700 ألف نسمة.

نشر نسخة من اتفاقية الصين وجزر سليمان

من جانبها، نشرت الدكتورة آنا باولز، المحاضرة البارزة في مادة الأمن الدولي في جامعة ماسي النيوزيلندية، يوم الخميس 24 مارس/آذار 2022، نسخةً مسربة من الاتفاقية على وسائل التواصل الاجتماعي.
حيث أوضحت باولز أن الوثيقة لم يجر التحقق منها بعد، لكنها قالت إنه إذا ثبت أن الاتفاقية حقيقية، فإن ذلك يستدعي القلق الشديد. وذكرت هيئة الإذاعة الأسترالية في وقت لاحق أن الوثيقة حقيقية، وأن الحكومة الأسترالية على علم بالاتفاقية منذ أسبوعين.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تمتلك الصين نحو 6900 دبابة عسكرية ضخمة تحت الخدمة/ الجيش الصينيجاءت المسودة غير المؤرخة للاتفاقية تحت عنوان "اتفاقية إطارية" بشأن "التعاون الأمني بين حكومة جزر سليمان وجمهورية الصين الشعبية"، وتنص على السماح للسفن الصينية بـ"استخدام جزر سليمان من أجل الصيانة والتحميل، والرسو فيها، والإبحار منها"، بيد أنها لم تحدد طبيعة السفن، وقد أرفقت الدكتورة باولز المسودة بتعليق موجز، قالت فيه: "هل هي قاعدة؟".

الاتفاقية باب خلفي للصين

من جانب آخر، قال روري ميدكالف، رئيس كلية الأمن القومي بالجامعة الوطنية الأسترالية، لصحيفة The Australian Financial Review، إن الاتفاقية إذا كانت حقيقية، فهي باب خلفي للصين إلى تأسيس قاعدة عسكرية لها في المحيط الهادئ، ومدخلٌ إلى حضور مسلح على أراضي جزيرة سليمان.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الجيش الصيني شهد تطوراً كبيراً في السنوات الماضية/رويترز


لطالما خشيت أستراليا ونيوزيلندا أن تتفق بكين مع إحدى الدول الجزرية الصغيرة في المحيط الهادئ على إنشاء قاعدة لها والتمكين لموطئ قدم لسفنها الحربية، مقابل بعض الدعم والمساعدات لتلك الدول.
فيما تقضي الاتفاقية المسربة أيضاً بأن الصين يمكنها- بطلبٍ من جزر سليمان- إرسال أفراد شرطة وجيش مسلحين للحفاظ على النظام في المجتمع، وتقديم المساعدة الإنسانية، والمعاونة في حالات الكوارث.
كما تحتوي الاتفاقية أيضاً على بندٍ للحفاظ على السرية ينص على عدم إفصاح أي من الحكومتين عن "معلومات التعاون بينهما" ما لم تتفقا على ذلك.

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع