الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 6 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2404 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          أوكرانيا: روسيا تجهّز 100 ألف جندي لهجوم محتمل في الصيف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


الملك فاروق ملك مصر

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 22-05-09, 04:03 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الملك فاروق ملك مصر



 

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الملك فاروق ملك مصر والسودان
هو الملك فاروق بن الملك فؤاد الأول بن الخديوي إسماعيل بن إبراهيم باشا بن محمد علي باشا، آخر من حكم مصر من أسرة محمد علي، وآخر من لقب بالملك فيها. ولد في القاهرة وتعلم بها وبفرنسا وبإنجلترا. والملك فاروق هو الابن الاصغر والولد الوحيد مع خمسة شقيقات أنجبهم الملك فؤاد الأول، ولد في 11 فبراير سنة 1920.



أصبح ولياً للعهد وهو صغير السن، واختار الملك الوالد فؤاد الأول لولي عهده لقب أمير الصعيد. وتحمل فاروق المسؤولية وهو صغير السن، حيث انه تولى العرش في السادسة عشر من عمره بعد وفاة والده الملك فؤاد الأول، حيث خلف أباه على عرش مصر بتاريخ 28 أبريل 1936، ولأنه كان قاصراً فقد تم تشكيل مجلس وصاية رأسه ابن عمه الأمير محمد علي بن الخديوي توفيق أخ الملك فؤاد الأول وكان سبب إختياره هو من بين أمراء الأسرة العلوية بأنه كان أكبر الأمراء سناً، واستمرت مدة الوصاية ما يقارب السنه وثلاث شهور إذ أنّ والدته الملكة نازلي خافت بأن يطمع الأمير محمد علي بالحكم ويأخذه لنفسه فأخذت فتوى من المراغي شيخ الأزهر آنذاك بأن يحسب عمره بالتاريخ الهجري، وأدّى ذلك إلى أن يتوّج فاروق ملكاً رسمياً بتاريخ 29 يوليو 1937، وتم تعيين الأمير محمد علي باشا ولياً للعهد وظل بهذا المنصب حتى ولادة ابن فاروق الأول أحمد فؤاد. استمر حكم فاروق مدة سته عشر سنة إلى أن أرغمته ثورة 23 يوليو 1952 على التنازل عن العرش لابنه الطفل أحمد فؤاد والذي كان عمره حينها ستة شهور والذي مالبث ان خلع، بتحويل مصر من ملكية إلى جمهورية، وبعد تنازله عن العرش أقام فاروق في منفاه بروما عاصمة إيطاليا وكان يزور منها أحيانا سويسرا وفرنسا، وذلك إلى أن توفي بروما، وكان قد أوصى بأن يدفن في مصر.



تزوج مرتان، الأولى كانت وهو في سن الثامنة عشر وذلك من صافيناز ذو الفقار و قد تغير إسمها إلى فريدة بعد الزواج، وأنجبت له بناته الثلاث الأميرة فريال والأميرة فوزية والأميرة فادية، ثم طلقها أثر خلافات كبيرة بينهم ومن بين الخلافات هو عدم إنجابها لوريث للعرش، وقد إعترض الشعب على الطلاق وخرجت مظاهرات منددة بطلاقهما. وتزوج بعدها من زوجته الثانية ناريمان صادق. وكانت حينها في سن السادسة عشر. وهي التي أنجبت له ولي العهد الأمير أحمد فؤاد الذى تولى العرش وهو لم يتجاوز الستة أشهر تحت لجنة وصاية برئاسة الأمير محمد عبد المنعم بعد تنازله عن العرش مجبرا تحت رغبة الجيش المصري بقيادة الضباط الأحرار وعلى رأسهم قائد مجلس قيادة الثورة اللواء محمد نجيب.



أطاحت الأقدار التى هيئت لحركة الضباط الأحرار بقيادة مجموعة من الضباط كانت كل ما تربو إلية هو حرية إنتخابات نادي الضباط على إثر إنقلاب عسكري سمي فيما بعد بثورة يوليو 1952، وأجبر فاروق الأول على التنازل عن العرش لابنه فؤاد الثاني و لكن سرعان ما ألغي الضباط الأحرار الملكية تماما و تحول نظام الحكم في مصر من ملكي إلى جمهوري و نفي على أثر ذلك إلى إيطاليا في 26 يوليو 1952، و لم يعد إلى مصر إلا بعد وفاتة بعام.



مغادرته مصر



فى تمام الساعة السادسة وعشرون دقيقة مساء يوم 26 يوليو 1952 غادر الملك فاروق مصر على ظهر اليخت الملكي المحروسة (وهو نفس اليخت الذي غادر به جده الخديوي إسماعيل عند عزله عن الحكم) وكان في وداعه اللواء محمد نجيب وأعضاء حركة الضباط الأحرار، حيث غادر مصر إلى إيطاليا دون أدنى إعتراض منه على الرغم من صلافة جمال سالم الذى كان يمسك عصاة تحت إبطه ،إلا أن فاروق اكتفى بتنبيهه بمقولته المعروفة "أنزل عصاك أنت في حضرة ملك" مشيرا إلى ابنه الرضيع الملك أحمد فؤاد الثاني. ولقد اعتذر اللواء محمد نجيب عن ذلك، و أدى الضباط التحية العسكرية وضربت المدفعية إحدى وعشرون طلقة لتحية الملك فاروق عند وداعه.



حياته في منفاه



يرى البعض أنه عاش حياة البذخ و السهر في منفاه، وأنه كان له العديد من العشيقات منهم الكاتبة البريطانية باربرا سكلتون، إلا أن الرأي الأرجح لكبار المؤرخين والكتاب يرى أن فاروق كان محبا مخلصا لوطنه وشعبه .ولعل ذلك ينجلي في مغادرته للبلاد دون أدنى اعتراض مع أن القوات البريطانية الموجودة بمصر آنذاك عرضت عليه التدخل لقمع حركة هؤلاء الضباط إلا أنه رفض ذلك ووافق على التنازل عن الحكم ومغادرة مصر.



وتروي عن الملكة فريدة أن الملك فاروق لم يكن يملك الشئ الكثير بعد أخرجته ثورة يوليو من مصر. وكانت المصادر التاريخية قد تحدثت عن اصطحابه صناديق ضخمة من الذهب، لكن د. لوتس عبدالكريم تعقب قائلة: يبدو أنها سرقت من بعض حاشية القصر الفاسدين الذين خرجوا معه. أما ابنه الملك أحمد فؤاد الذي كان عمره ست شهور فقط عندما قامت الثورة، وتم تنصيبه ملكا تحت الوصاية قبل اعلان الجمهورية، فعاش في فرنسا برعاية أمير موناكو الراحل رينيه، ويقال إنه كان ينفق عليه باعتباره وصيا على بعض الأملاك القليلة لوالده الملك فاروق.



لم يكن سكيرا ولا زير نساء
وحول حقيقة الصورة المرسومة عن الملك فاروق تقول: لم يكن فاسدا كما قيل وانتشر على نطاق واسع، فعرفت من شقيقي الملكة فريدة، سعيد وشريف ذو الفقار إن ذلك غير صحيح بالمرة، فلم يرياه يشرب الخمر اطلاقا، لكن ربما لعب القمار. وتابعت: هذا أيضا ما قالته لي الملكة فريدة التي نفت عنه أنه كان زير نساء كما صورته الصحافة والسينما والدراما، فلم تكن هذه الأمور من اهتماماته أو من حقيقة حياته الشخصية.



وأضافت د. لوتس عبدالكريم: زادت محبة الشعب المصري لملكهم الشاب فاروق عندما تزوج من الملكة فريدة العام 1938 فقد أحبوها وشعروا بأنها لصيقة بطبقاتهم وبأحوالهم، وعندما طلقها لأنها لم تنجب له وريث العرش، غضبوا عليه بشدة. وقالت مستطردة: كان الشعب عاشقا لها، فطافت المظاهرات الشوارع بعد طلاقها تهتف "خرجت الفضيلة من بيت الرذيلة". لقد رأوا فيها وردة مصرية طاهرة نقية.
ووصفته الملكة فريدة – حسبما تستطرد د.لوتس – بأنه كان أبيض القلب، حنونا للغاية، بريئا كطفل، ولم يكن زير نساء يحيط نفسه بالعشيقات والفنانات كما أفاضت القصص الصحفية في ذلك، ولا يشرب الخمر على عكس كل ما كتب عنه، فقد كان يكره رائحتها.



وفاته



توفي الملك فاروق في إيطاليا في عام 1965، وقد ذُكِر أنه اغتيل بالسم بأحد مطاعم إيطاليا. ولقد أوصى بأن يدفن في مصر، وقد رفض عبد الناصر هذا الطلب آنذاك، إلا أن الرئيس أنور السادات قد سمح بذلك في وقت لاحق ، وتم نقل رفاته إلى مصر حيث دفن في مسجد الرفاعي ليلا وتحت حراسة أمنية مشددة



الملك فاروق بنظرتى التاريخيه له:
فى 11 فبراير سنة 1920م ولد فاروق ولى عهد مصر
ولد الملك فاروق فى سنة 1921 م عندما توفى والده الملك فؤاد فى ابريل 1936 خلفه على العرش ولكنه كان طفلاً لم يكن قد بلغ السن التى تؤهله للحكم فتشكل مجلس وصاية من كل من الأمير محمد على وعزيز عزت باشا وشريف صبرى باشا . إلى أن تسلم سلطاته الدستورية كاملة فى29 يوليو 1937 .



حكم مصر من 28إبريل 1936 إلى أن تنازل عن العرش فى 26 يوليو 1952
ويظل فاروق ملكا على البلاد التى ظلت محتفظة باستقلالها غير الكامل عن بريطانيا
صورة للملك فاروق مع قداسة البابا مكاريوس الثالث 114 أثناء زيارته للبطريركية بسبب زيارتة فاروق لمدرسة



الأقباط الكبرى وقد أقيم سرادق فى فناء البطريركية ظهر فى الصورة قداسة البابا مكاريوس الثالث ورئيس الوزراء وبعض الوزراء وباشوات الأقباط فى ذلك الوقت
والبيت الأخير أو الفرع الأخير في أسرة محمد علي هو بيت الملك فؤاد والد الملك فاروق آخر ملوك مصر، وهذا البيت يحظي أفراده باهتمام الشعب المصري، خاصة أنه حكم مصر لفترة طويلة قبل أن تقوم ثورة يوليو وأحد أفراده يتولي عرش مصر.
وبالرغم من ذلك كانت باستمرار هناك رغبة وحنين، لمتابعة أخبار أميرات ونبيلات هذا الفرع، بجانب حب استطلاع لمعرفة نزوات وغراميات الملك فاروق حتي ولو كانت مزعومة.. ويكاد يكون الجيل الحالي والذي سبقه لا يعرف شيئا عن أسرة محمد علي سوي الملك فاروق وأبنائه وشقيقاته وزوجاته وخاصة فريدة وناريمان..



ومن هذا الفرع يتبقي الأمير أحمد فؤاد الثاني والذي يعيش في باريس منذ سفره إليها بعد إلغاء الملكية وظل لفترة شهور ملكا تحت الوصاية وهو مازال طفلا رضيعا، وتلقي تعليما عاليا في الخارج، ومر بأزمات مالية خاصة بعد رحيل والده الملك فاروق ونفاد مدخراته، وأحمد فؤاد انفصل مؤخرا عن زوجته اليهودية التي غيرت اسمها إلي 'فضيلة' بعدما كان اسمها 'دومينيك فرانس بيكار' ويواجه أحمد فؤاد شبح أن أبناءه أصبحوا يهودا بالتبعية، وهم محمد علي 22 سنة والذي ولد في القاهرة بناء علي موافقة من الرئيس السادات الذي وافق علي مجئ أحمد وزوجته ليتم ولادته ابنه في القاهرة، وابنته الثانية 'فوزية' 19 سنة، واسمها الحقيقي 'لطيفة' والتي شاركت منذ عامين في أحد عروض الأزياء الخيرية بباريس ضمن مجموعة من بنات الأمراء في العالم..



أما فخر الدين 16 سنة الابن الثالث لأحمد فؤاد، فتمت ولادته في كازبلانكا بالمغرب، بدعوة شخصية من الملك الحسن الثاني ملك المغرب..
وأحمد فؤاد ابن الملك فاروق من زوجته الثانية الملكة ناريمان، والذي كان يحلم فاروق بإنجابه منذ جلوسه علي العرش..
ولا أحد يعرف من أفراد أسرة محمد علي سر تخلي زوجته اليهودية (دومنيك فرانس بيكار) عنه..



أما شقيقات أحمد فؤاد الأميرات فريال، فوزية، فادية يعشن الآن في سويسرا، وهن بنات فاروق من زوجته الأولي الملكة 'فريدة'، 'صافيناز ذو الفقار' التي اضطرت قبل رحيلها لتكسب قوتها من اللوحات التي كانت ترسمها وتقوم ببيعها، وزارت مصر في منتصف التسعينات قبل رحيلها..



وعند قيام ثورة يوليو 1952، كانت أعمارهن 13، 12، 8 سنوات، وكان أحمد فؤاد عمره لا يتجاوز الشهور الستة..
واصطحب فاروق الأميرات معه إلي إيطاليا ليعشن بعيدا عن أمهن 'فريدة' والتي كانت تخشي السفر لروما لرؤية بناتها خوفا من فقدانها الجنسية المصرية، ولكن بعد انتقالهن لسويسرا كانت تسافر كثيرا لرؤيتهن، وعندما ماتت حضرت الأميرات الثلاث لمصاحبة جثمانها لمثواه الأخير..



والأميرة فريال عندما كان عمرها 23 عاما وبالتحديد عام 1962 وقعت في غرام شاب يعمل رساما، كان يقوم بعمل ديكورات للفيلا الصيفية الخاصة بوالدها الملك فاروق في نابولي، ورفض زواجها منه، التحقت بكلية السكرتارية وعملت كسكرتيرة ومدرسة للآلة الكاتبة..



وعندما وقع الملك فاروق في غرام مغنية الأوبرا الشهيرة (ايرما كانوزا) ودعاها للإقامة في الفيلا، غادرت الأميرات الثلاث إلي منتجع أسرة محمد علي الشهير بسويسرا..
أما شقيقتها فادية فلقد تزوجت في عام 1960 من شخص سويسري من أصل روسي، وأشهر إسلامه في الأزهر بعدما جاء للقاهرة خصيصا لهذا الغرض، وأنجبت منه 'شامل' و'علي' وهما في الثلاثينات الآن، ويمتلك زوجها مزرعة لتربية الخيول العربية وتساعد شقيقتيها..



والأميرات الثلاث أعمارهن الآن فريال 62 سنة، وفوزية 61 سنة، وفادية 57 سنة بينما يبلغ عمر شقيقهن أحمد فؤاد 49 سنة..
بينما لم تتزوج الأميرة فوزية، والتي كانت تعمل مترجمة وعملت فترة في مجال السياحة..
من ناحية أخري تزوجت الملكة ناريمان والدة الأمير أحمد فؤاد بعد الثورة من الدكتور أدهم النقيب وتعيش معه في مصر الجديدة، وأنجبت منه طبيبا 'أكرم' يعيش الآن في الاسكندرية وعند زواجه جاء أحمد فؤاد خصيصا لحضور حفل زفاف شقيقه من والدته بالاسكندرية..
من ناحية أخري فإن الأميرة فوزية والتي تزوجت شاه إيران محمد رضا بهلوي، وبعد طلاقها منه والأزمة الشهيرة التي وقعت بين مصر وإيران بسبب هذا الطلاق، فلقد تزوجت بعد طلاقها من 'اسماعيل شرين' آخر وزير حربية في مصر قبل ثورة يوليو 1952، وتعيش معه الآن بمنطقة سموحة بالاسكندرية، وترفض تماما الحديث مع أحد..!!



الملك فاروق 1338-1384هـ =1920-1965م
الملك فاروق بن الملك احمد فؤاد الأول بن اسماعيل( الخديوي) بن ابراهيم بن محمد علي باشا: آخر من حكم مصر من أسرة حمد علي، وآخر من لقب بالملك فيها. ولد في القاهرة وتعلم بها وبفرنسا وبانجلترا. وخلف أباه ملكا على مصر سنة 1936م، وأرغمته ثورة مصر( 1952م)، انعزل عن العرش لابنه الطفل ( امد فؤاد الثاني) الذي مالبث ان خلع، بتحويل مصر الى جمهورية، وأقام فاروق في روما عاصمة ايطاليا يزور منها أحيانا سويسرا وفرنسا، الى أن توفي بروما، وكان قد أوصى بأن يدفن في المدينة المنورة.(الأعلام:5/128-129)



تنازل له والده فاروق عن العرش فى 26 يوليو 1952 .بعد قيام الثورة وتشكلت لجنة الوصاية عن العرش من الأمير محمد عبد المنعم وبهى الدين باشا بركات والقائمقام رشاد مهنا إلى أن اعلنت الجمهورية فى 18 يونيو 1953 .
الملك فاروق والخلافة الإسلامية حاول شيخ الأزهر مصطفي المراغي وعلي ماهر باشا إقامة حفل تنصيب الملك فاروق علي العرش خلفاً لأبيه فؤاد عام ١٩٣٧ لإضفاء طابع ديني عليه لولا معارضة مصطفي النحاس ,



تمرد فى المنصورة ضد الوجود البريطانى فى مصر بعد أقصاء النحاس باشا من رئاسة الوزراء وقد نجا النحاس نفسه من الموت وكان ذلك سنة 1930 م










 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الملك, فاروق

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:08 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع