مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 29 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2430 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 69 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


مهوريو وديمقراطيو أميركا متفقون: الداخل الأميركي غير مستعد لحرب بسبب أوكرانيا

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 10-02-22, 03:26 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مهوريو وديمقراطيو أميركا متفقون: الداخل الأميركي غير مستعد لحرب بسبب أوكرانيا



 

جمهوريو وديمقراطيو أميركا متفقون: الداخل الأميركي غير مستعد لحرب بسبب أوكرانيا

الحشد العسكري الروسي على الحدود الأوكرانية أدى لاتفاق نادر بين الديمقراطيين والجمهوريين في مرحلة غير مسبوقة من الانقسام السياسي الذي تعاني منه أميركا
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
استطلاع للرأي أظهر أن معظم الأميركيين لا يشعرون بالقلق إزاء تصاعد الصراع بين روسيا وأوكرانيا (غيتي)


10/2/2022

واشنطن– مع تأكيد أركان إدارة الرئيس جو بايدن على إمكانية بدء غزو روسي للأراضي الأوكرانية في أي لحظة واعتبار الغزو البري شيئا قريبا من الحتمية لا تظهر الكثير من الانقسامات بين الأميركيين حول ما يجب فعله في حال اندلعت الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
ويتفق أغلب الأميركيين على محدودية الخيارات المتاحة لواشنطن للرد على العدوان الروسي، والتي لا يعد التدخل العسكري المباشر أحدها، إلا أن ذلك لا يعني وجود أصوات تدعو للوقوف بحزم أمام السلوك الروسي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تداعيات الأزمة قد تعمق تدهور شعبية بايدن في حال تجاهل روسيا التهديدات الغربية (رويترز)


لا للحرب.. لكن!

لم يقترح أي مسؤول أميركي أن تذهب قوات بلاده للحرب من أجل أوكرانيا، كما أدى الحشد العسكري الروسي على الحدود الأوكرانية إلى اتفاق نادر بين الديمقراطيين والجمهوريين في مرحلة غير مسبوقة من الانقسام السياسي الذي تعاني منه أميركا.
ويتفق قادة الحزبين على سياسة البيت الأبيض المتجهة إلى فرض عقوبات شاملة على قطاعي البنوك والطاقة الروسيين، إضافة إلى عقوبات على خطط نقل الغاز "نورد ستريم 2″، ويتفقون كذلك على مد أوكرانيا بالأسلحة أميركية الصنع، ولم تخرج أي دعوات بين أعضاء مجلس الشيوخ الـ100 أو أعضاء مجلس النواب الـ435 لقتال روسيا.
وقال السيناتور الديمقراطي كريس ميرفي في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ عقب عودته من زيارة لأوكرانيا الشهر الماضي "هناك بعض الأمور التي يجب أن نكون واضحين بشأنها، وأحدها هو أن الشعب الأميركي -بصراحة- لن يؤيد إرسال مئات الآلاف من الجنود الأميركيين إلى أوكرانيا".
وأيد السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام عضو لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ -وهو من الصقور المؤيدين تقليديا لاستخدام القوة العسكرية- نشر قوات أميركية في دول مجاورة لأوكرانيا، وحث بايدن فقط على فرض وتطبيق المزيد من العقوبات الصارمة على روسيا.
في حين رأى السيناتور روبرت مندينيز رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ أنه يجب التدرج في فرض العقوبات، مؤكدا "أن فرض العقوبات سيكون تبعا للإجراءات التي سيتخذها الروس بالفعل على الأرض".

الأميركيون ضد التورط في حرب

تظهر استطلاع الرأي الدورية أن أغلبية الأميركيين يفضلون الدبلوماسية للتعامل مع روسيا على العقوبات أو الذهاب إلى الحرب من أجل أوكرانيا، ويشكك أغلبيتهم في تأكيدات أغلب وسائل الإعلام الأميركية التي تعتبر أوكرانيا مصلحة وطنية أميركية حيوية.
وطرح موقع يوغوف للاستطلاعات سؤالا -بين 29 يناير/كانون الأول و1 فبراير/شباط الحالي- على 1500 مواطن أميركي حول ما ينبغي على الولايات المتحدة فعله إذا غزت روسيا أوكرانيا.
وقد عرض الموقع على المستطلعين عدة خيارات، وكان الخياران الأقل شعبية هما الخيارين اللذين ينطويان على نشر قوات قتالية أميركية في شرق أوروبا، إذ قال 11% من المشاركين في الاستطلاع إن على الولايات المتحدة إرسال قوات للقتال إلى جانب الأوكرانيين، في حين أيد 4% فقط هجوما عسكريا أميركيا على روسيا في حال إقدامها على غزو أوكرانيا.
وأظهر الاستطلاع أن معظم الأميركيين لا يشعرون بالقلق إزاء تصاعد الصراع بين روسيا وأوكرانيا على الرغم من التغطية الإعلامية الساخنة على مدار الساعة.
وطالب 71% من الديمقراطيين و46% من الجمهوريين إدارة بايدن بإبرام اتفاق دبلوماسي مع روسيا لتخفيف حدة التوتر وتجنب الحرب، وأقروا بأنه يتعين على واشنطن أن تكون مستعدة لتقديم تنازلات من جانبها.

الداعمون للتصعيد مع روسيا

بدوره، يعتقد ديفيد فروم المعلق الجمهوري والمستشار السابق للرئيس جورج بوش أن هناك انقساما بين الجمهوريين الذين يرى بعضهم ضرورة دعم أوكرانيا وبين هؤلاء الذين أقنعتهم بعض الأصوات اليمينية- مثل مذيع شبكة فوكس الشهير تاكر كارلسون- بمهاجمة موقف إدارة بايدن، وتكرار أن أوكرانيا "دولة فاسدة في أوروبا الشرقية لا صلة لها إستراتيجيا بالولايات المتحدة وبمصالحها".
ويكرر كارلسون أن لوبي شركات الصناعات العسكرية ولوبي المتعاقدين مع البنتاغون يؤججان الصراع مع روسيا كي تستفيد شركاتهما ماليا من أي حرب أو تصعيد.
ويتهم كارلسون بقايا المحافظين الجدد ممن ورطوا الولايات المتحدة في حربي العراق وأفغانستان بدفع إدارة بايدن نحو مواجهة لا داعي لها مع روسيا.
ويحذر العديد من الجنرالات السابقين من تداعيات عدم مواجهة روسيا بحزم على الصراع والتهديد الأكبر أمام الولايات المتحدة والمتمثل في الصين.

محذرون ورافضون للتصعيد مع روسيا

"ليس هناك الآن ولم تكن هناك أبدا مصلحة أميركية حيوية في أوكرانيا لتبرير المخاطرة بالحرب مع روسيا"، تتكرر هذه العبارة الصادرة عن بات بوكانان المسؤول الجمهوري السابق وأحد رموز التيار الانعزالي الأميركي.
ويؤكد بوكانان -الذي عمل في عدة إدارات جمهورية منذ عهد الرئيس ريتشارد نيكسون- على أنه "خلال 4 عقود من الحرب الباردة لم تعتبر واشنطن سيطرة موسكو على أوكرانيا بمثابة تهديد للولايات المتحدة".
ويتفق بوكانان وما يمثله من تيار مهم في السياسة الخارجية الأميركية مع تعهد الرئيس بايدن باستبعاد القيام بعمل عسكري ردا على أي توغل روسي أو غزو لأوكرانيا، إلا أنهم يطالبون بايدن بالتعهد كذلك على عدم دعوة أوكرانيا للانضمام إلى حلف الناتو في المستقبل.

كيف يؤثر التصعيد على بايدن وشعبيته؟

في الوقت الذي حذر فيه بايدن من أن الهجوم الروسي على أوكرانيا من شأنه أن "يغير العالم" حيث إنه سيمثل أكبر غزو منذ الحرب العالمية الثانية استبعد في الوقت ذاته أي دور قتالي للقوات الأميركية دفاعا عن أوكرانيا.
وتتعرض شعبية الرئيس بايدن لتدهور كبير وصلت معه إلى ما دون نسبة 40% بسبب سوء إدارته لتبعات أزمة فيروس كوفيد-19، والتدهور الاقتصادي، واستمرار ارتفاع نسب التضخم لمعدلات قياسية.
وفشل بايدن خلال الأسابيع الأخيرة في تمرير عدة تشريعات مهمة في أجندته الداخلية التي لم تحظ بموافقة كل الديمقراطيين في مجلس الشيوخ المنقسم أعضاؤه بالتساوي بين الحزبين.
وكان للانسحاب الأميركي الفوضوي والمهين للقوات الأميركية من أفغانستان خلال أغسطس/آب الماضي أثره الكبير في تراجع ثقة الأميركيين بقيادة بايدن وتعامله مع الأزمات الخارجية.
ويرى بعض المراقبين أن الأزمة الروسية الأوكرانية تمنح بايدن فرصة لتحسين شعبيته والظهور في صورة القائد الحازم أمام قوة كبيرة مثل روسيا، إلا أن تداعيات الأزمة خلال الأيام والأسابيع القادمة قد تعمق تدهور شعبية بايدن في حال تجاهل روسيا التهديدات الغربية واستمرار الخلاف في الرؤية بين الأوروبيين والأميركيين على كيفية مواجهة تطلعات روسيا التوسعية.

المصدر : الجزيرة نت -
محمد المنشاوي

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:26 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع