مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 30 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2431 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 69 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 66 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


وزيرة خارجية غانا: تحديات أمنية جمة تواجه غرب أفريقيا لا تحتمل تقاعس العالم

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2022 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 02-02-22, 09:00 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي وزيرة خارجية غانا: تحديات أمنية جمة تواجه غرب أفريقيا لا تحتمل تقاعس العالم



 

وزيرة خارجية غانا: تحديات أمنية جمة تواجه غرب أفريقيا لا تحتمل تقاعس العالم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بحيرة تشاد، أكبر مسطح مائي في منطقة الساحل، تقلصت مساحتها بنسبة 90% خلال 60 عاما (رويترز)



2/2/2022

قالت وزيرة خارجية غانا شيرلي أيوركور بوتشواي في مقال بصحيفة "فايننشال تايمز" (Financial Times) البريطانية، إن قضايا "الإرهاب" وتغير المناخ والقرصنة في منطقة غرب أفريقيا تستدعي جهدا دوليا منسقا.
وذكرت الوزيرة أن بلادها (غانا) تواجه تدفقا لمهاجرين من دول الساحل الأفريقي -مالي وبوركينا فاسو والنيجر ونيجيريا وتشاد- ممن أجبرهم "الإرهاب الجهادي"، الذي يذكي أواره السلاح القادم من ساحة الصراع في ليبيا على النزوح من أوطانهم.
وأضافت أن أولئك المهاجرين هم "دليل حي" على الوضع الأمني المحبط بالنسبة لملايين البشر في المنطقة، مشيرة إلى أن "الإرهاب" يمثل واحدة من المشاكل الكبيرة التي تأمل غانا أن ترى مجلس الأمن الدولي يتصدى لها خلال فترة رئاسة بلادها له في العامين المقبلين، والتي بدأت في الأول من يناير/كانون الثاني الجاري. أما المشكلتان الأخريان فهما التغير المناخي والقرصنة في خليج غينيا.


تفاقم العنف بالساحل

وعقب هزيمتها في أماكن أخرى من العالم، اتجهت جماعات "جهادية" نحو الساحل الأفريقي، فكان أن تفاقم العنف في تواتره ووحشيته. ووفقا لمشروع بياناتِ مواقعِ النزاعات المسلحة وأحداثها (Armed Conflict Location and Event Data Project)، فقد زادت الهجمات التي تستهدف المدنيين في المنطقة من 381 في 2015 إلى 7108 هجمة في 2021، مع سقوط ضحايا بلغ عددهم 12 ألفا و519 قتيلا خلال الفترة نفسها. وفي عام 2020، كانت 7 دول أفريقية ضمن قائمة الدول العشر الأكثر عرضة "للإرهاب".
وترى الوزيرة في مقالها أن هذه الظاهرة "الدموية" التي تتسبب في الهجرة القسرية بشكل واضح في أكرا عاصمة غانا، تقف أيضا وراء الاتجار بالبشر كمحاولات عبور البحر الأبيض المتوسط إلى أوروبا بقوارب صغيرة.
وهناك ظاهرة التغير المناخي، وهي أحد أسباب الكارثة، ولعل أحد تجلياتها تتمثل في بحيرة تشاد أكبر مسطح مائي في منطقة الساحل، والتي قُدر انحسار مياهها بنسبة 90% في 60 سنة. وتشهد درجات الحرارة في حوض بحيرة تشاد ارتفاعا أكبر بمرة ونصف المرة من معدلاتها العالمية.

سوء الوضع المناخي

وأدى سوء الأحوال المناخية إلى نشوب صراعات عنيفة بين الرعاة الرحل، الذين يتجهون جنوبا بحثا عن الماء والكلأ، والمزارعين في أحزمة السافانا والغابات المهددين بموجات الوافدين الجدد ومواشيهم "الهزيلة"، بحسب وزيرة خارجية غانا.
لكن ما يثير القلق أن ظاهرة القرصنة في خليج غينيا أضحت الآن أحد المهددات الأمنية في غربي أفريقيا. وفي عام 2020، سُجلت 28 محاولة اختطاف في عرض البحار، حدثت جميعها، باستثناء واحدة فقط، في مياه خليج غينيا.
وفي عام 2018، وقعت كل عمليات القرصنة الست في مياه خليج غينيا، وكذا 13 من 18 حادثة إطلاق نار على السفن. ومن بين 141 رهينة احتُجزوا في البحار في تلك السنة، أسر القراصنة 130 منهم في الخليج نفسه.

تصاعد أعمال القرصنة

وطبقا لمؤسسة "ون إيرث فاونديشن" (One Earth Future Foundation) -ومقرها في ولاية كولورادو الأميركية- فإن الكلفة السنوية المتكبدة من عمليات القرصنة في خليج غينيا تجاوزت 80 مليون دولار في عام 2017.
وترى الوزيرة بوتشواي أنه من غير الممكن ترك مهمة دحر "الإرهاب"، والتغير المناخي والقرصنة على عاتق بضع دول من غربي أفريقيا، رغم أن تبعات التقاعس مسؤولية العالم، مما يتطلب اهتماما من مجلس الأمن الدولي وإقرارا بأن التصدي للتهديدات المحدقة بالسلم العالمي اليوم وفي المستقبل ينبغي أن يكون مختلفا عن مقاربات حفظ السلام التقليدية المطبقة في الكونغو ولبنان.
وأوضحت أن ثمة حاجة لاستحداث مهمات مبتكرة وذكية، إلى جانب توفير دعم فني ومالي لتمكين الأفارقة من توليها بأنفسهم. وتابعت القول إن غانا تتوق للعمل مع مجلس الأمن الدولي "من أجل وضع حد للتطرف العنيف والإرهاب الذي يهدد دولنا".
وأشارت إلى أن الأفارقة وقفوا إلى جانب بقية العالم في خوض حروب القرن الماضي. وقالت في هذا الصدد إن الأفارقة ضحوا بأرواحهم "لتحقيق الاستقرار في النظام العالمي الداعم للازدهار الذي تتمتع به كثير من دول العالم الصناعي اليوم".

المصدر : فايننشال تايمز

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:07 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع