عام على حرب السودان.. صراع سياسي تسبب في كارثة إنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          وزراء إسرائيليون يدعون للرد على إيران "بجنون" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          صحف دولية: تحذيرات من خطر نشوب حرب شاملة بالشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          الرئيس الإيراني: أي مغامرة إسرائيلية جديدة ستقابل برد أقوى (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          إيران تعلن نجاح نصف صواريخها في إصابة الأهداف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 34 )           »          إسرائيل أنفقت 1.5 مليار دولار في ليلة واحدة لصد الهجوم الإيراني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          كيف كان المسلمون يستقبلون شهر رمضان؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          بهجة الأعياد عند المسلمين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          بول كاغامي - سياسي رواندي ( رئيس جمهورية رواندا ) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          رواندا.. 30 عاما على المأساة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 56 )           »          ألمانيا أمام محكمة العدل بتهمة تسهيل ارتكاب الإبادة بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          كوريا الجنوبية تضع قمرها الصناعي العسكري الثاني للتجسس في مداره بنجاح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          هولاكو.. وحش الشرق الذي أسقط عاصمة الخلافة العباسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          تعرف على لالا فاطمة زعيمة ثورة منطقة القبائل الجزائرية ضد الاحتلال الفرنسي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصرية

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 05-11-10, 10:59 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
منتجمري
مشرف قسم الإستخبارات

الصورة الرمزية منتجمري

إحصائية العضو





منتجمري غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصرية



 

أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصرية
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

التحق أحمد أبو الغيط بوزارة الخارجية في 1965 وأصبح على رأسها في 2004

ظل أحمد أبو الغيط متنقلا في دروب سلك الدبلوماسية المصرية زهاء أربعة عقود، مثل فيها القاهرة في عواصم ومحافل كبيرة دون أن يسطع في عالم الأخبار، إلى أن طفا اسمه فجأة إلى السطح مع تكليفه برئاسة دبلوماسية بلاده عام 2004، حيث أصبح واجهة للنظام المصري ومواقفه.

فمنذ أن خلف أحمد ماهر على رأس وزارة الخارجية، أصبح اسم أبو الغيط -الذي رأى النور عام 1942 في القاهرة- متداولا في سماء الأخبار، ليس بسبب مواقف مثيرة أو غير مألوفة، ولكن لأن طبيعة منصبه تفرض عليه أن يعكس صورة البلاد بظلالها وأضوائها ومناطقها الرمادية، في تمرين يشبه المشي على الحبال.

عندما تسلم أبو الغيط مهامه كانت مصر في مقدمة الدول العربية المعنية برياح دعوات الإصلاح والديمقراطية القادمة من الولايات المتحدة، والتي وجدت مناصرين لها في المنطقة.

يبدو أن تلك الدعوات أحرجت مصر فوجد أبو الغيط الذي جاء مصمما على إصلاح وزارة الخارجية، في الواجهة للدفاع عن موقف واضح عبر تصريحات مغرقة في العمومية حول الخصوصيات المحلية وضرورة توافق الإصلاح مع الحركة الداخلية لكل بلد.

وفي ملف الصراع العربي الإسرائيلي زادت تصريحات أبو الغيط تضاربا وإثارة، خاصة منذ فرضت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سيطرتها على قطاع غزة في يونيو/حزيران 2007، حيث ذهب إلى حد الدفاع عن إبقاء معبر رفح مغلقا بحجة "اعتبارات قانونية واتفاقات دولية".

رحلة طويلة
ويبدو أن تلك التصريحات تعكس الروح البيروقراطية التي تشبع بها أبو الغيط منذ أن التحق بوزارة الخارجية في أوج الحقبة الناصرية عام 1965، رغم أن تحصيله الأكاديمي (بكالوريوس في التجارة من جامعة القاهرة) يؤهله لدخول عالم المال والأعمال لا السياسة والدبلوماسية.


منذ ذلك التاريخ بدأ أبو الغيط التدرج في رحلة وظيفية طويلة تنقل أثناءها بين سفارات بلاده في نيقوسيا وموسكو وروما ونيويورك، وبين الدواوين والسكرتاريات الخاصة بالوزارة ورئاسة الحكومة، قبل ينتهي به المطاف ممثلا لبلاده لدى الأمم المتحدة في 1999 ليظل في ذلك المنصب خمس سنوات.

وفي زهاء أربعة عقود في ردهات الدبلوماسية، لم يستطع أبو الغيط -الذي لم يعرف له ولاء حزبي أو انتماء فكري أو سياسي- أن يلفت النظر على غرار أسماء أخرى في التاريخ الحديث للدبلوماسية المصرية من قبيل مراد غالب ومحمود رياض وعمرو موسى.

ورغم أن مساره يوحي بأنه نموذج للدبلوماسي الكلاسيكي الميال لتوخي الحيطة والحذر ولانتقاء الكلمات بعناية زائدة، إلا أن أبو الغيط بدا في الآونة الأخيرة صاحب تصريحات تؤلب عليه وتثير وتكشف وتوضح بعيدا عن اللغة الدبلوماسية الغامضة والمغلفة.

وهكذا زاد تداول اسمه في الأخبار في الآونة الأخيرة بسبب تصريحاته الكثيرة والمتضاربة أحيانا بشأن بعض جوانب ملف الصراع العربي الإسرائيلي لكون بلاده طرفا في القضية بحكم الاعتبارات الجغرافية والتاريخية والسياسية.

وقد لفت أبو الغيط الأنظار بشكل كبير عبر التصريحات التي أدلى بها عندما اجتاح أهل غزة بعشرات الآلاف معبر رفح ودخلوا الأراضي المصرية المجاورة في فبراير/شباط الماضي بعد أن ضاقوا ذرعا بالحصار الذي يفرضه عليهم الاحتلال الإسرائيلي.

فبعدما كانت وسائل الإعلام تتداول صور الغزيين في العريش مقبلين على شراء ما حرمهم منه الحصار، خرج أبو الغيط مهددا بقطع رجل كل من تدوس قدماه أرض مصر، في تصعيد واضح ضد حركة حماس المسيطرة على القطاع.

وقد زادت حدة تصريحات أبو الغيط ضد حماس وقياداتها في الأشهر القليلة الماضية مع تسارع التطورات في الساحة الفلسطينية وتداعياتها الإقليمية، وخاصة بعد فشل الحوار الوطني الفلسطيني الذي كان متوقعا انعقاده بالقاهرة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

وعلى غرار مسؤولين مصرين آخرين فقد حمل أبو الغيط حماس بشكل واضح فشل الحوار الفلسطيني قبل أن يعود ملقيا باللوم على الحركة بشأن العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة منذ أمس السبت والذي رافقته موجة استنكار وتنديد واسعة.
المصدر:الجزيرة نت

 

 


 

منتجمري

يقول منتجمري : " أن القائد هو الذي يجعل الناس يتبعونه وينبغي أن يتصف بالشجاعة وقوة الإرادة وأن يكون موضع ثقة رجاله واعتمادهم , قادراً على أن يوحي بآرائه إلى الذين يقودهم وعلى استثارة الحماس في نفوسهم , وان يكون موضع ثقة رجاله واعتمادهم , قادراً على مخاطبتهم بلغة يفهمونها مما يكسبه قلوبهم وعقولهم, ذا كفاية عالية, دارساً للطبيعة البشرية, متعلماً فن القيادة وممارستها , لا ييأس أبداً, يتحلى بالعزم , يحرص على معنويات رجاله , مسيطراً على نفسه , يحسن اختيار الرجل المناسب للعمل المناسب, يعرف واجباته , و يتقن عمله , مخلصاً لمهنته , قادراً على إصدار القرارات السليمة , هادئاً وضابطاً لنفسه , مستعداً للمخاطرة عند الحاجة , ملتزماً إلى أبعد الحدود بالدين .

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:53 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع