مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2415 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


توسيع نشاطات واشنطن السرية في الشرق الأوسط

قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 30-05-10, 05:18 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي توسيع نشاطات واشنطن السرية في الشرق الأوسط



 

توسيع نشاطات واشنطن السرية في الشرق الأوسط



يبدو أن وثيقة الأمر الرسمي الأميركية التي تمتد على سبع صفحات تعطي الإذن بتنفيذ عمليات خاصة في إيران، وذلك على الأرجح لجمع معلومات استخبارية بشأن برنامج البلاد النووي أو تحديد الجماعات المنشقّة التي قد تكون مفيدة في الهجمات العسكرية المستقبلية.

وفقاً للمسؤولين عن الدفاع والوثائق العسكرية، أمر كبير القادة الأميركيين في الشرق الأوسط بتوسيع النشاط العسكري السري في محاولة لتفكيك الجماعات المسلحة أو مواجهة التهديدات في إيران، والمملكة العربية السعودية، والصومال، وغيرها من بلدان المنطقة.

يعطي الأمر الرسمي السري الذي وقعه الجنرال ديفيد باتريوس في شهر سبتمبر الإذن بإرسال قوات العمليات الخاصة الأميركية إلى الدول الصديقة والعدوة في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى والقرن الإفريقي لجمع معلومات استخبارية، وبناء روابط وثيقة مع القوات المحلية. قال المسؤولون إن ذلك الأمر الرسمي يسمح أيضاً بإجراء تحقيقات، ما قد يفتح المجال أمام تنفيذ ضربات عسكرية محتملة في إيران في حال تصعيد التوتر بسبب طموحاتها النووية.

في حين وافقت إدارة بوش على تنفيذ بعض النشاطات العسكرية السرية بعيداً عن المناطق المُعدّة للحرب، يهدف الأمر الرسمي الجديد إلى تنظيم تلك الجهود وجعلها طويلة الأمد. وفقاً للوثيقة، يهدف الأمر الرسمي تحديداً إلى بناء شبكات يمكن أن 'تخترق، أو تعيق، أو تهزم، أو تدمّر' (القاعدة) وغيرها من الجماعات المقاتلة، بالإضافة إلى تحضير البيئة المناسبة لتنفيذ اعتداءات مستقبلية على يد قوات عسكرية أميركية أو محلية، لكن يبدو أن الأمر الرسمي لا يعطي الإذن بتنفيذ هجمات في بلدان معينة.

في السنوات الأخيرة، سعت الولايات المتحدة، من خلال توسيع نشاطاتها السرية، إلى تخفيف اعتمادها على وكالة المخابرات المركزية وغيرها من وكالات التجسس في بلدان لا يوجد فيها عدد كبير من القوات الأميركية.

يستهدف الأمر الرسمي الصادر عن الجنرال باتريوس الفِرق الصغيرة من القوات الأميركية لسدّ الفجوات الاستخبارية المتعلقة بالتنظيمات الإرهابية وغيرها من التهديدات في الشرق الأوسط وخارجه، وتحديداً الجماعات الناشئة التي تخطط لتنفيذ اعتداءات ضد الولايات المتحدة.

لكن يشعر بعض المسؤولين في البنتاغون بالقلق من أن يحمل هذا الدور الجديد بعض المجازفات. قد تؤدي النشاطات المصرَّح بها إلى خنق العلاقات القائمة مع الحكومات الصديقة مثل المملكة العربية السعودية أو اليمن- قد تسمح هذه الحكومات بتنفيذ تلك العمليات لكنها لن تقبل طبعاً بالاعتراف بتعاونها في هذا المجال- أو إلى إثارة غضب البلدان العدائية مثل إيران وسورية. يشعر الكثيرون بالقلق أيضاً من أن يتمّ التعامل مع القوات الأميركية التي تؤدي أدوراً بعيدة عن القتال بمعناه التقليدي كجواسيس في حال أُلقي القبض على عناصر منها، وهم سيُحرَمون من حماية اتفاقية جنيف المتعلقة بالمعتقلين العسكريين.

إن العمليات التي حددها الأمر الرسمي هي ذات طبيعة نووية، لكن ما من تأكيدات حتى الآن على ما فعلته القوات العسكرية لتنفيذ الأمر. تقدّم الوثيقة- وهي نسخة اطّلعت عليها صحيفة 'نيويورك تايمز'- بعض التفاصيل المتعلقة بمتابعة المهمات أو عمليات جمع المعلومات الاستخبارية.

سيتكلم مسؤولون حكوميون عدة سبق أن وصفوا أهمية الأمر الرسمي عن الموضوع شرط عدم الإفصاح عن هويتهم لأن الوثيقة سرية، ورفض المتحدثون باسم البيت الأبيض والبنتاغون التعليق على هذا المقال، ورداً على المخاوف المتعلقة بسلامة القوات العسكرية التي تكلّم عنها مسؤول في القيادة المركزية الأميركية، المقر العسكري بقيادة الجنرال باتريوس، امتنعت صحيفة 'تايمز' عن ذكر بعض التفاصيل حول الطريقة المحتملة التي ستنتشر فيها القوات العسكرية في بعض البلدان.

يبدو أن وثيقة الأمر الرسمي التي تمتد على سبع صفحات تعطي الإذن بتنفيذ عمليات خاصة في إيران، وذلك على الأرجح لجمع معلومات استخبارية بشأن برنامج البلاد النووي أو تحديد الجماعات المنشقّة التي قد تكون مفيدة في الهجمات العسكرية المستقبلية. تصرّ إدارة أوباما على التزامها حتى هذه اللحظة بمعاقبة إيران بسبب نشاطاتها النووية من خلال فرض عقوبات دبلوماسية واقتصادية، لكن على البنتاغون أن يرسم خططاً حربية مفصّلة مسبقاً في حال أعطى الرئيس أوباما الإذن بتوجيه ضربة عسكرية.

قال أحد المسؤولين في البنتاغون، وهو كان على عِلم بالأمر الصادر عن الجنرال باتريوس: 'لا يمكن أن تكون وزارة الدفاع غير مستعدة لمهمة مماثلة'.

ربما ساهم الأمر الرسمي- أي الأمر التنفيذي للمهمات الحربية المشتركة الذي وُقّع في 30 سبتمبر- في بناء أساسٍ صلب لتكثيف النشاطات العسكرية الأميركية التي بدأت في اليمن بعد ثلاثة أشهر.

بدأت قوات العمليات الخاصة تعمل مع القوات العسكرية اليمنية في محاولة لتفكيك 'القاعدة' في شبه الجزيرة العربية، وهي فرع للشبكة الإرهابية التابعة لأسامة بن لادن والمتمركزة في اليمن. كذلك، نفّذ البنتاغون ضربات عسكرية انطلاقاً من سفن بحرية على مخابئ عسكرية مشبوهة، وينوي صرف أكثر من 155 مليون دولار لتجهيز القوات اليمنية بالمركبات المصفّحة والمروحيات والأسلحة الصغيرة.

قال المسؤولون إنّ عدداً كبيراً من القادة، منهم الجنرال باتريوس، دافعوا عن مقاربة توسيع الدور العسكري حول العالم، مع الإشارة إلى أنّ القوات العسكرية يجب أن تعمل خارج حدود العراق وأفغانستان لمحاربة الجماعات العسكرية بفاعلية أكبر.

يدعو الأمر الرسمي، الذي وُضعت مسودّته بالتنسيق مع الأميرال إيريك أولسون، الضابط المسؤول عن قيادة العمليات الأميركية الخاصة، إلى تنفيذ نشاطات سرية لا يمكن أن تحققها العمليات العسكرية التقليدية أو النشاطات المشتركة بين الوكالات، في إشارة إلى وكالات التجسس الأميركية.

في حين اختلفت وكالة المخابرات المركزية والبنتاغون بشأن توسيع النشاطات العسكرية السرية، وأخيراً بسبب جمع المعلومات الاستخبارية في باكستان وأفغانستان على يد المتعهدين في البنتاغون، يبدو ألا وجود لخلاف كبير بشأن الأمر الصادر في سبتمبر.

رفض المتحدث باسم وكالة المخابرات المركزية التأكيد على وجود الأمر الرسمي الصادر عن الجنرال باتريوس، لكنه قال إنّ وكالة التجسس والبنتاغون هما على 'علاقة وثيقة' ويتم التنسيق بينهما بشأن العمليات ميدانياً.

قال المتحدّث بول جيميغليانو: 'لدينا الكثير لنفعله. العامل الأساسي هو التنسيق. عادةً ما تسير الأمور على خير ما يُرام، وفي حال نشوء أي مشاكل، يتمّ حلها'.

خلال عهد إدارة بوش، دعم وزير الدفاع دونالد رامسفيلد العمليات العسكرية السرية، معتبراً أنّ قوات العمليات الخاصة قد تكون فاعلة بقدر الجواسيس التقليديين أو أكثر.

على عكس النشاطات الخفية التي اتخذتها وكالة المخابرات المركزية، لا تتطلب هذه النشاطات السرية موافقة الرئيس أو تقديم تقارير دورية إلى الكونغرس، مع أنّ المسؤولين في البنتاغون قالوا إنّ أي مشروع مهم يمرّ بمجلس الأمن الوطني. سبق أن أُرسلت قوات العمليات الخاصة إلى عدد من البلدان لتنفيذ مهمات استطلاعية، منها عمليات لجمع معلومات استخبارية بشأن مهابط الطائرات والجسور.

كانت بعض مبادرات رامسفيلد مثيرة للجدل وقد عارضها البعض في وزارة الخارجية ووكالة المخابرات المركزية، معتبرين أنّ القوات العسكرية هي محاولة ملتوية من جانب البنتاغون لفرض تأثيره خارج مناطق الحرب. عام 2004، سُحبت إحدى الجماعات الأولى التي أُرسلت إلى الخارج من باراغواي بعد قتل سارق كان يحمل مسدساً بعد أن هاجمها أثناء نزول العناصر من سيارة أجرة.

في تلك السنة، أصدر البنتاغون أمراً يعطي الإذن للسلطة العسكرية بتنفيذ هجمات في أكثر من 12 بلداً، وقد نفّذتها قوات العمليات الخاصة في سورية، وباكستان، والصومال.

في المقابل، ركّز الأمر الرسمي الصادر عن الجنرال باتريوس في شهر سبتمبر على جمع المعلومات الاستخبارية- على يد القوات الأميركية، ورجال الأعمال الأجانب، والأكاديميين، وغيرهم- لتحديد هوية المقاتلين ونشر الوعي بشأن الوضع القائم، تزامناً مع تعزيز العلاقات مع الجماعات المحلية

 

 


 

المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع