مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2412 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 63 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح التــاريخ العسكــري و القيادة > قســـــم التــاريخ العـســــكــري
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


جدل المكاسب والخسائر الوطنية بمصر يتجدد بذكرى "ثورة يوليو"

قســـــم التــاريخ العـســــكــري


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 24-07-21, 04:56 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي جدل المكاسب والخسائر الوطنية بمصر يتجدد بذكرى "ثورة يوليو"



 

جدل المكاسب والخسائر الوطنية بمصر يتجدد بذكرى "ثورة يوليو"

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
صورة تجمع أبرز الضباط الذين قاموا بـ"حركة يوليو" عام 1952 (مواقع التواصل)


24/7/2021

القاهرةـ لم يكف الجدل يوما من الأيام بمصر حول حركة ضباط الجيش في يوليو/تموز 1952، لكنه تميز خلال السنوات القليلة الفائتة بأنه يكتسب زادا جديدا وقوده الأحداث المتوالية على الساحة السياسية المصرية.
وللمفارقة، فإن هذا الزاد يوظفه كلا الفريقين، سواء مناصرو حركة الضباط أو خصومها، بينما بلغ الجدل ذروته هذا العام (2021) مع تهديدات وجودية لمصر متمثلة في سد النهضة الإثيوبي، وسط مطالبات من قطاعات كبيرة من المصريين بضرورة توجيه ضربة عسكرية، خاصة أن السلطة باتت للعسكريين منذ تدخل الجيش لعزل الرئيس المنتخب محمد مرسي في الثالث من يوليو/تموز 2013.
وأصبح من المعتاد سنويا أن تلمح على مواقع التواصل الاجتماعي نغمة تزايد الحسرة والحنين لمكتسبات "ثورة يوليو"، مع وقوع خسائر اجتماعية طالت العمال والفلاحين والموظفين، وهي الفئات الأكثر استفادة من القرارات التي صدرت في ظل حكم الرئيس جمال عبد الناصر الذي تولى السلطة بعد إزاحة محمد نجيب الذي قاد حركة الجيش في 23 يوليو/تموز 1952 وأصبحت تعرف لاحقا باسم "ثورة يوليو".
واختار بعض النشطاء التركيز على انتقاد قرارات صدرت في عهد الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، واعتبروها شديدة القسوة تجاه المصريين، خصوصا ما يتعلق بخفض الدعم عن سلع رئيسية بينها الطاقة، وما صاحب ذلك من ارتفاع كبير في الأسعار.
وكان لافتا في خطاب السيسي بمناسبة ذكرى "ثورة يوليو" أنه مدح اللواء محمد نجيب، أول رئيس لمصر والذي جرى عزله لاحقا وتحديد إقامته على يد رفاقه، رغم أن اللواء نجيب نفسه أعلن في مذكرات وتصريحات له بعد رحيل عبد الناصر أنه نادم على مشاركة الضباط الأحرار في تلك الحركة، مؤكدا خطأ تسميته لهم بالضباط الأحرار.
وفي تدوينتين متتاليتين عن ذكرى "ثورة يوليو"؛ قال السيسي إنها أكدت العلاقة الراسخة والأبدية بين الشعب وقواته المسلحة التي حملت لواء الثورة لتحقيق الاستقلال في أعظم صور التحدي والإرادة لإعلاء قيم العدالة والعزة والكرامة.
وكان من اللافت دخول الأزهر على خط تمجيد "ثورة يوليو" باعتبارها انحيازا للفقراء والمهمشين، فيما يرى معنيون بشؤون المؤسسات الدينية أن حركة الضباط قلصت وضع الأزهر لصالح سيطرة السلطة عليه، عبر قرارات تعيين شيخ الأزهر بدلا من انتخابه، كما كان يحدث أيام الملكية.

مقارنات

واستدعى الجدل الحالي المقارنة بين حركتي الضباط في يوليو/تموز 1952 -التي اعتبرها مراقبون انقلابا على الحكم الملكي وتلبس لباس ثورة شعبية- وبين حركة الضباط في يوليو/تموز 2013 التي عدّها مراقبون انقلابا على أول رئيس مدني منتخب في تاريخ البلاد هو الرئيس الراحل محمد مرسي.
وأكد الكاتب سليم عزوز أنه في حركة يوليو/تموز 1952 كان هناك ضباط منحازون للديمقراطية وعودة الجيش لثكناته، فيما تساءل قطبٌ ناصري معروف -وهو السفير السابق معصوم مرزوق- عن الذي تبقى من مكتسبات "ثورة يوليو".
وفي سياق المقارنات أيضا، ذهب مدونون لمدى تاريخي أبعد، مقارنين بين حفاظ الملك فاروق المعزول على يد الجيش -وهو من أصول غير مصريةـ على حدود مساحة مصر الممتدة حتى قرب منابع النيل، وبين تقلص مساحة مصر تباعا تحت "حكم وطني".

وسخر مدونون مما يجري تداوله باعتباره إنجازات لـ"ثورة يوليو"، ومما يقال عبر وسائل إعلام موالية للسلطة الحالية بأن ما يجري اليوم من إنجازات امتداد لإنجازات الأمس.

بينما استدعى مغردون اسم كتاب "ثورة يوليو الأميركية" لمحاولة إضافة مزيد من الأدلة على وقوف الولايات المتحدة وراءها، باعتبارها مؤامرة أميركية في الأساس، رغم أن نظام عبد الناصر اتجه لاحقا إلى مناصبة الولايات المتحدة والغرب عموما العداء، وشارك في تأسيس حركة عدم الانحياز، فيما كان الاتحاد السوفياتي -خصم الولايات المتحدة- أكبر الداعمين لنظام عبد الناصر.

دفاع عن الضباط وهجوم على الإخوان

بالمقابل جاء دفاع مؤيدي "ثورة يوليو" للتأكيد على أنها حققت الكرامة للناس بعد عبودية وفقر واستغلال، وعدّ مدونون ما يقال طعنا فيها من قبيل "مهاترات لم ولن تنتهي"، معربين عن دهشتهم من هجوم المستفيدين منها عليها.
وكالعادة التي جرت مؤخرا بتعليق الاتهامات في رقبة جماعة الإخوان المسلمون، أكد مغردون أن "الإخوان هم من يقفون وراء الهجوم على ثورة يوليو".

المصدر : الجزيرة نت
عبد الله حامد + مواقع التواصل الاجتماعي

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع