الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          أوكرانيا: روسيا تجهّز 100 ألف جندي لهجوم محتمل في الصيف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          حل "المسألة الشرقية".. دور الكيان الاستيطاني ومصير السيطرة الاستعمارية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 47 )           »          بلينكن يلتقي مجلس الحرب الإسرائيلي ويحذر من الهجوم على رفح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 44 )           »          مجلس الأمن يصوت اليوم على مشروع قرار أميركي بوقف إطلاق النار في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


فورين أفيرز: هل تنجو إثيوبيا من التفكك؟ 4 سيناريوهات لمآلات الصراع

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 06-11-21, 07:21 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي فورين أفيرز: هل تنجو إثيوبيا من التفكك؟ 4 سيناريوهات لمآلات الصراع



 

فورين أفيرز: هل تنجو إثيوبيا من التفكك؟ 4 سيناريوهات لمآلات الصراع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الجيش الإثيوبي خلال مسيرة في أديس أبابا للاحتفال بتولي رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد منصبه 4 أكتوبر/تشرين الأول 2021 (رويترز)



6/11/2021

نشرت مجلة فورين أفيرز الأميركية (Foreign Affairs) مقالا مطولا عن الحرب في إثيوبيا قالت فيه حتى لو كان من الممكن وقف القتال والحروب، فإن غياب هوية موحدة للبلاد والخلافات الشديدة حول من يجب أن يحكم وكيف يستمر، تجعل من الصعب نجاة إثيوبيا من التفكك.
وأضافت أنه ومن دون رؤية مقنعة ومشتركة على نطاق واسع للدولة الإثيوبية، لن يتمكن آبي أحمد ولا أي خليفة محتمل من منع قوى التفكك من الصعود على حساب قوى التوحيد والتماسك.

وفيما يلي تلخيص لأهم النقاط الواردة في مقال فورين أفيرز:
· حتى إذا انتصر تحالف الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي وجبهة تحرير الأورومو في هجومه على العاصمة أديس ابابا، فمن المرجح أن يؤدي الاضطرار إلى تقاسم السلطة إلى إبراز التوترات طويلة الأمد بين المجموعتين، مما يزيد من خطر عدم الاستقرار السياسي.
· وإذا قررت جبهة تحرير تيغراي عدم الاستمرار في الاستيلاء على العاصمة من أجل السلام بشروط مواتية والمطالبة باستفتاء على قدر أكبر من الحكم الذاتي والحماية للتيغراي، فمن المرجح أن يؤدي ذلك إلى تصعيد التوترات مع حليفهم جبهة تحرير الأورومو التي تدعي أن العاصمة هي قلب إقليم أوروميا، وسيترك الدوافع الكامنة وراء الصراع دون حل.

· وإذا حدث انقلاب من قبل الجيش الحكومي لخلع آبي أحمد، كما يتوقع البعض، حيث يبدو الجيش الإثيوبي حاليا منقسما داخليا وغير قادر على هزيمة الهجوم على العاصمة، فإن الانقلاب لن ينتهي بحل للصراع.
· وإذا تمكن الجيش الحكومي من التمسك بالعاصمة وخط القطار الذي يربط أديس أبابا بجيبوتي وفشل في استعادة أي من الأراضي التي تسيطر عليها الآن قوات تيغراي والأورومو، فإن آبي أحمد سيتعرض لضغوط أكبر لمتابعة تسوية تفاوضية.
ولكن رغم وجود مناقشات سرية حاليا بين ممثلي كلا الجانبين في العاصمة الكينية نيروبي، فلم يكن هناك تقدم يذكر، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن كلا الفريقين يضم متشددين يرون أن التسوية خيانة، أي بغض النظر عن الطريقة التي سينتهي بها الصراع الحالي، فإن الاستقرار، وفي نهاية المطاف، بقاء الدولة الإثيوبية سيتطلبان من قادة الدولة وضع رؤية جديدة للبلاد يبدو أنهم غير قادرين عليها حاليا.
· أزمة إقليم تيغراي سلطت فقط الضوء على خطر تفكك إثيوبيا، لكن بذور عدم الاستقرار في هذه البلاد ظلت مزروعة منذ نهاية القرن الـ 19، إذ لم تشهد سلاما داخليا إلا نادرا.
· من السهل رؤية الانقسامات في إثيوبيا على أنها نتيجة حتمية للحجم الهائل للبلاد وتنوعها الإثني، فإثيوبيا هي البلد رقم 27 الأكبر في العالم من حيث المساحة وموطن لأكثر من 80 مجموعة عرقية مختلفة، لكن لا الجغرافيا ولا الديموغرافيا هو القدر. فالقادة الإثيوبيون المتعاقبون أثاروا التوترات العرقية والمناطقية، وحكم كل منهم بطريقة أعطت مجتمعا واحدا على الأقل سببا للشعور بالظلم.
· وعلى مدى العامين الماضيين، ازدادت حدة الانقسامات في إثيوبيا بسبب انتشار خطاب الكراهية على وسائل التواصل الاجتماعي. وقالت فرانسيس هوغن المُبلغة عن المخالفات على فيسبوك لأعضاء مجلس الشيوخ الأميركي في جلسة استماع الشهر الجاري "أدى الحديث الخطير عبر الإنترنت في إثيوبيا إلى عنف حقيقي يضر بالناس بل ويقتلهم"، معترفة بأن عملاق وسائل التواصل الاجتماعي ساهم في تفتيت الدولة.
· هناك ما لا يقل عن 13 مجموعة عرقية مختلفة تطالب حاليا إما بمزيد من الحكم الذاتي أو الانفصال الذي يكفله الدستور، لكن تلبية هذه المطالب صعبة للغاية، على سبيل المثال، تطالب مناطق مثل تيغراي وأمهرة بأجزاء من أراضي بعضها البعض وقد ظلت عالقة في نزاعات حدودية طويلة الأمد.
وهناك نزاعات أخرى أكثر تعقيدا تجري بين سكان الإقليم الواحد مثل إقليم سيداما حول الانفصال أو الوحدة.
وتؤكد مثل هذه الأمثلة الصعوبة الهائلة في إدارة الفسيفساء العرقية المعقدة في إثيوبيا والحاجة الملحة إلى رؤية موحدة إذا كان للبلاد أن تنجو من التفكك.
· في إثيوبيا كما في أي مكان آخر، دمرت الحرب الأهلية البنية التحتية التي تشتد الحاجة إليها، مثل الطرق والمصانع ومعدات الاتصالات، كما أدت إلى تآكل نسيج الهوية الوطنية. ولمنع تفكك الدولة، يجب على قادة إثيوبيا إيجاد طريقة لإعادة توحيد البلاد مرة أخرى، ماديا ورمزيا.
وسيتطلب القيام بذلك 3 أشياء، لن يكون أي منها سهلا: تأمين سلام دائم، وإعادة بناء تيغراي والأجزاء الأخرى من البلاد المتضررة من الحرب، والتوصل إلى إجماع حول فكرة إثيوبيا وهويتها الموحدة.

المصدر : فورين أفيرز

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع