مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 30 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2431 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 69 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 66 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


كاتب: حروب أميركا في الخارج دافعها الخوف وليس الغطرسة

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 27-08-21, 07:20 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كاتب: حروب أميركا في الخارج دافعها الخوف وليس الغطرسة



 

كاتب: حروب أميركا في الخارج دافعها الخوف وليس الغطرسة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي بمقر قوة المساعدة الأمنية الدولية (إيساف) في كابل (الفرنسية)



27/8/2021

يقول الكاتب الأميركي روبرت كاغان إن تدخل بلاده في الدول الخارجية وحروبها بالخارج ليس دافعها الغطرسة، وفقا للرأي السائد، بل هو الخوف.
ويضيف كاغان في مقال له بصحيفة واشنطن بوست (Washington Post) إن الأميركيين "يعيشون التاريخ خلال فوضى الأحداث المستعرة بدون مرشد واضح، لكنهم يحكمون على التاريخ بأثر رجعي مسلحين بشكل متعجرف بمعرفة ما جرى وغير مهتمين بما سيحدث".

غرق لوسيتانيا

ولكي يشرح الكاتب هذه العبارة ضرب مثلا بما جرى عقب حادث سفينة الركاب البريطانية لوسيتانيا التي أغرقتها عمدا غواصة ألمانية عام 1915 وعلى متنها قرابة 2000 شخص، قائلا إن الأميركيين تذكروا منذ فترة طويلة أين كانوا عندما علموا بغرق هذه السفينة، وإن الخوف من ذلك الحدث أنتج لديهم أكثر من الغضب الأخلاقي.
كما أن ذلك الخوف شكل تصورهم للعالم ودورهم فيه، الأمر الذي قادهم في النهاية إلى الحرب العالمية الأولى، لكن غضبهم على ألمانيا لم يدم طويلا، كما لم تدم نظرتهم المعاد تشكيلها للسياسة الخارجية طويلا.
وبعد 10 سنوات من غرق لوسيتانيا، يقول كاغان، ما انفك الأميركيون يتذكرون الحدث، لكنهم لم يتذكروا سبب ذهابهم إلى الحرب، أو بشكل أكثر تحديدا: كيف شعروا حيال سلسلة تلك الأحداث، بدءا من الغرق، والتي دفعتهم في النهاية إلى تبني الحرب باعتبارها خيارهم الوحيد المتبقي. وبدلا من ذلك، أصبحوا نادمين على تدخلهم في تلك الحرب ويتساءلون عن وعمن أوصلهم إليها.
تذبذب السياسة الخارجية

ويستمر قائلا إن هذا يفسر جزئيا تذبذب السياسة الخارجية للولايات المتحدة على مدى عقود بين فترات المشاركة الكبيرة بالخارج وفترات الانسحاب والانكماش. ففي الحرب العالمية الأولى، أدى الارتداد، عما اعتبر خطأ فادحا، إلى عقدين من الزمن أبعد فيه الأميركيون أنفسهم عن المشاركة بأوروبا وشرق آسيا لدرجة أنهم ساعدوا عن غير قصد في اندلاع الحرب الكبرى التالية. مرة أخرى سيتم جرهم إلى القتال. وتساءل كاغان عما إذا كان هذا النمط سيعيد نفسه نهاية المطاف في تجربة أفغانستان.

ويقول إن هجمات 11 سبتمبر/أيلول (2001) مماثلة لغرق السفينة لوسيتانيا، فبعد عقدين تلاشت مشاعر وتصورات الخوف التي قادتهم إلى الحرب بأفغانستان، وكل ما تبقى هو عواقب ذلك القرار: تكاليف في الأرواح والمال، النتائج المختلطة وغير المؤكدة حتما، السؤال الذي لا يمكن الإجابة عنه: هل كان الأمر يستحق كل هذا العناء؟


فشل جماعي

ويؤكد كاغان أن فشل الأميركيين الجماعي اليوم، في تذكر ما كان يبدو عليه العالم بعد 11 سبتمبر، قد خيم على فهمهم للقرارات اللاحقة التي اتخذت تلك السنوات الأولى.
فاليوم، يقرأ المرء أن الأميركيين ذهبوا إلى تلك الحرب "ببهجة" وأن الرئيس جورج دبليو بوش، بإطلاقه التدخل، كان مليئا بـ "التفاؤل" القائم على الاعتقاد بأن "الديمقراطية ستزدهر عندما تُمنح الفرصة وأن الغطرسة الإمبريالية" قادت الأميركيين إلى الاعتقاد بأنه "يمكننا تشكيل العالم على صورتنا باستخدام أسلحتنا وأموالنا".
كما نقرأ اليوم أيضا أنه رغم أن البرجين التوأمين والبنتاغون كانا لا يزالان مشتعلين "كان هناك شعور بين المحاربين الأميركيين والطبقة الدبلوماسية بأن التاريخ بدأ من جديد لشعب أفغانستان وكثير من العالم الإسلامي".
ووصف الكاتب ذلك بالخرافة والكذب، مؤكدا أن الخوف هو ما دفع الولايات المتحدة إلى أفغانستان، الخوف من هجوم آخر من قبل القاعدة، والذي كان مستترا بقوة في الدولة التي تسيطر عليها طالبان آنذاك، الخوف من الهجمات المحتملة من قبل الجماعات الأخرى باستخدام الأسلحة الكيميائية أو البيولوجية أو حتى النووية، الخوف من الخلايا النائمة الأخرى المختبئة بالفعل في الولايات المتحدة.

فقد كان الخبراء يحذرون من أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل الهجوم الكبير التالي، واستمرت هذه المخاوف.


مرة أخرى

واتفق الأميركيون، مرة أخرى، على أن زيادة الوجود العسكري في الخارج كان وسيلة أكثر فعالية لمكافحة "الإرهاب". وقبل شهر من توجه بوش إلى الكونغرس للحصول على إذن باستخدام القوة في العراق، فضل 64% من الأميركيين الذين شملهم الاستطلاع استخدام القوة العسكرية للإطاحة بصدام حسين.
والمفارقة الأخرى، يقول كاغان، أن الأميركيين احتفظوا بقواتهم في بلدان أخرى لعقود. لقد احتفظوا بقوات في كوريا الجنوبية لمدة 70 عاما خوفا من استئناف الحرب التي لم تنته رسميا ويمكن أن تندلع مرة أخرى في أي لحظة، كما أبقوا قواتهم على الخطوط الأمامية للحرب الباردة في أوروبا وأماكن أخرى بآسيا فترة أطول.
وكانت هناك قوات أميركية في البلقان لأكثر من عقد. الحقيقة أن الأميركيين سيبقون القوات في مسارح بعيدة لعقود، طالما أن الخسائر في الأرواح ضئيلة.

المصدر : واشنطن بوست

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:28 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع