جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة جديدة لإصابات جنوده في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          بايدن يلتقي مشرعين معارضين للحرب الإسرائيلية على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          مقتل 10 في تصادم مروحيتين عسكريتين في ماليزيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          هل قرر المجلس العسكري في مالي البقاء في السلطة؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          عبد المجيد الزنداني ...سياسي وداعية إسلامي يمني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          حزب الله يهاجم مواقع عسكرية ويسقط مسيرة إسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          ألم المستقيم.. الأسباب والعلاج (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          "الجزيرة 360" تروي قصة اختفاء أميركي يقاتل مع الروس في دونيتسك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جنود وتدريبات وقواعد عسكرية.. روسيا تثبت أقدامها في القارة السمراء (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تعرف على أبرز الطائرات المسيرة الإيرانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          القوة النارية الإيرانية.. بين العقيدة الهجومية ونقاط الانتشار (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 41 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح الأرشيف العام > ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


أقاليم إثيوبيا في ظل كر وفر.. مَن يضع من بين الكماشة؟

ملف خاص بأهم الاحداث والتطورات العسكرية والسياسية لعام 2021 م .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 13-12-21, 07:36 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أقاليم إثيوبيا في ظل كر وفر.. مَن يضع من بين الكماشة؟



 

أقاليم إثيوبيا في ظل كر وفر.. مَن يضع من بين الكماشة؟

يستمر القتال بإثيوبيا مع ضعف المبادرات الدولية والإقليمية لوضع حد لمعاناة المدنيين الذين يحتاجون للمساعدات وتُقدرهم الأمم المتحدة حتى الآن بنحو 26 مليون نسمة، وهو رقم يقترب من ربع سكان البلاد.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
إثيوبيا تدخل أتون الحرب الأهلية (الفرنسية)

13/12/2021

أعادت "جبهة تحرير تيغراي" مساء أمس الأحد السيطرة على مدينة "لاليبيلا" التاريخية، ذات المكانة الدينية الكبيرة لدى المسيحيين الأرثوذكس من الإثيوبيين، بعد 11 يوما من إعلان الحكومة المركزية عن إخراج المتمردين من المدينة.
يأتي هذا التطور في ظل تقدم القوات الحكومية واستعادتها مدينتي "كمبلوتشا" الصناعية و"ديسي" الحصينة، وإبعاد الخطر عن العاصمة أديس أبابا، والتقدم باتجاه "ولدايا" وسط إقليم أمهرة، والواقعة على طريق بري يربط الإقليم بعاصمة إقليم تيغراي.

ويثير هذا الواقع التساؤل: لماذا اختار كل طرف التحرك بردة فعل على منافسه ولكن في طريق مغاير، وكأنّها لعبة شطرنج ينتظر المنافس تحريك اللاعب الآخر للقطعة ليرد عليها؟
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قوات إثيوبية على جبهة قتال ضد جبهة تحرير تيغراي شمالي البلاد (وكالة الأنباء الإثيوبية على فيسبوك)


الجغرافيا تتحدث

عقب إحكام التيغراي سيطرتهم على إقليمهم شمالي إثيوبيا في يونيو/حزيران الماضي، وتصريح رئيسهم دبرصيون جبرا ميكائيل في أغسطس/آب الماضي "سنذهب إلى أعدائنا حيث هم"، ساد الظن أن الهجوم سيكون على إقليم أمهرة بسبب مشاركة قواته الخاصة والمليشيا المعروفة محليا باسم "فانو" في القتال إلى جانب الحكومة.
ولذا، أطلق حاكم الأمهرة وقتها نداءً إلى كل قادر على حمل السلاح للتوجه إلى ميدان القتال، وتم حشد عشرات الآلاف من المقاتلين على الحدود بين أمهرة وتيغراي.
لكن بخلاف التوقعات، انطلق التيغراي نحو إقليم العفر، وتوغّلوا فيه بهدف قطع شريان الحياة عن البلاد، المتمثل في الطريق البري ومسار سكة حديد الرابط بين أديس أبابا وميناء جيبوتي والذي تمر عبره حوالي 95% من صادرات وواردات إثيوبيا، وفقا للتقديرات الحكومية.
واتجه التيغراي جنوبا إلى الأمهرة عبر جبهة "غانشا" و"لاليبيلا" وسيطرت عليها، ومنها سارت نحو "ديسي" و"كمبلوتشا"، وأصبحت على الطريق الرئيسي نحو العاصمة، مما جعل الدول المختلفة تطلق النداءات لرعاياها بمغادرة البلاد في أقرب فرصة. وبات الجميع يترقّب اقتحام أديس أبابا، ويضع سيناريوهات لذلك.
لكن في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، خلع رئيس الوزراء آبي أحمد زيه المدني وخرج للقتال، وظن البعض أنه سيدافع عن العاصمة، إلا أن الصور التي بثها الإعلام الرسمي أظهرت آبي أحمد في إقليم العفر. وسرعان ما تقهقرت قوات التيغراي خارجه بعد أن كانت قربية من مدينة "ميلي" الإستراتيجية المشرفة على طريق أديس أبابا-جيبوتي.
وسلكت القوات الحكومية الطريق ذاته من العفر إلى أمهرة، واستعادت "لاليبيلا" و"غانشا" وعددا من البلدات. وقبل أن تصل "ديسي"، أعلنت جبهة تيغراي الانسحاب من المنطقة والعودة الى وسط إقليم أمهرة في مدينة "ولدايا".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد (يمين) في إحدى جبهات القتال (مواقع التواصل)


الأسلوب ذاته عند الطرفين

يبرر الجنرال تدسي هايلي، الذي عمل في الجيش أثناء حكم منغستو، واقع الكر والفر بأن التيغراي عندما سلكوا طريق "لاليبيلا" كانت خطتهم تفادي المواجهة مع قوات أمهرة التي احتشدت في انتظارهم على حدود الإقليمين. وهذا أعطاهم ميزة المباغتة، فسيطروا سريعا على عدد من المدن.
لكن -يقول هايلي للجزيرة نت- قوات الحكومة اتبعت الأسلوب ذاته، وفاجأتهم من العفر بقوّتها الرئيسية، وفي الوقت ذاته خرجت لهم بقوة كبيرة من العاصمة. وفي حال عدم الانسحاب، كانوا سيجدون أنفسهم في وسط كماشة من القوات الحكومية، خصوصا وأن هذه البلدات تقع على طريق طويل واحد.
ولكن ماذا فعل التيغراي؟ انسحبوا وعادوا مرة أخرى عبر الطريق الذي سلكوه قبل 4 أشهر، وإذا استمروا في التقدم يمكنهم أن يعزلوا مدينتي "بحر دار" و"قوندر" في أقصى شمالي أمهرة عن بقية البلاد.
وكان ولد وردي قائد جبهة تيغراي، شدد في أول ظهور إعلامي له على أن انسحابهم جاء لتحقيق أهداف إستراتيجية.
وبعد هذه النقلة من التيغراي، ينتظر الإثيوبيون الآن ردة فعل اللاعب الحكومي بقيادة رئيس الوزراء آبي أحمد.

حرب طويلة

أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي خلال العام الماضي أن فرض القانون لن يستغرق وقتا طويلا، وكاد أن يكون حديثه صحيحا، إذ سيطرت قواته خلال 60 يوما على كل إقليم تيغراي. لكن بعد مضي 4 أشهر، تغيّر الأمر باستعادة التيغراي عاصمة الإقليم ميكيلي في مايو/أيار الماضي. والآن، يتكرر السيناريو ذاته بتبادل السيطرة على المدن في إقليمي أمهرة والعفر.
ولعل هذا ما جعل مركز "ستراتفور" (Stratfor)، القريب من أجهزة المخابرات الأميركية، يقول إن تقدم القوات الحكومية السريع لا يؤشر على نهاية قريبة للحرب.
ويلفت الخبير العسكري السوداني أحمد عبد الكريم النظر إلى نقطة ستطيل أمد المواجهات، ويقول للجزيرة نت إن "مشاركة قوات أمهرة منذ البداية فتحت باب الصراع التاريخي بين القوميتين على سيادة إثيوبيا، مما جعل العداء يرتفع بينهما. كما أن اختيار التيغراي جبهة العفر وضعهم في مواجهة قومية الإقليم أيضا".
وحتى التحالف الذي أُعلن عنه في واشنطن، اعتمد على قوميات أكبرها الأرومو، وعلى أخرى صغيرة في حجمها ولكن لديها مشكلات تاريخية مع أمهرة.
أما الجنرال هايلي فيعتقد أن توسيع ساحات المواجهات سيزيد أعداد الضحايا. وقال إن توسع نطاق المواجهات وفتح جبهات جديدة، خاصة وأن أغلب القتال يجري في مناطق المدنيين، سيضيف مجموعات جديد لديهما مبررات للمشاركة في القتال بسبب تضررها بفقدان أقارب أو ممتلكات، وهؤلاء وقود جديد لزيادة عمر الحرب.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نازحتان إثيوبيتان من مدينتي ديسي وكمبولتشا في أحد مراكز اللجوء (غيتي)


الملايين بلا مساعدات

وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" (The Wall Street Journal) الصادرة يوم السبت، إن آلاف المعلمين وأصحاب المتاجر والطلاب والجنود السابقين انضموا إلى الجيش الإثيوبي. وبالمقابل انضم آلاف المدنيين إلى متمردي التيغراي.
وفي تاريخ إثيوبيا القريب، فإن التحالف الذي أسقط حكومة منغستو هايلا مريام (1974-1991)، بدأ أولى عملياته العسكرية في مايو/أيار 1975، ولم يدخل العاصمة إلا بعد 17 عاما من القتال في مختلف جبهات البلاد.
وخلال هذا العمر الطويل للحرب ضعفت المبادرات الدولية والإقليمية لوضع حد لمعاناة المدنيين في ثاني أكبر بلدان أفريقيا من حيث السكان.
ومع استمرار القتال تزيد معاناة المدنيين الذين يحتاجون إلى مساعدات غذائية وتقدر عددهم الأمم المتحدة حتى الآن بنحو 26 مليون نسمة، وهو رقم يقترب من ربع سكان البلاد.

المصدر : الجزيرة نت - عبد المنعم أبو إدريس

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع