الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 4 - عددالزوار : 2398 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          أوكرانيا: روسيا تجهّز 100 ألف جندي لهجوم محتمل في الصيف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          حل "المسألة الشرقية".. دور الكيان الاستيطاني ومصير السيطرة الاستعمارية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 47 )           »          بلينكن يلتقي مجلس الحرب الإسرائيلي ويحذر من الهجوم على رفح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســــم القوانين والأحكام العســـــكرية والســــياســــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


مدعي الجنائية في الخرطوم.. ملف تسليم البشير ومعاونيه على الطاولة من جديد

قســــم القوانين والأحكام العســـــكرية والســــياســــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 11-08-21, 06:47 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مدعي الجنائية في الخرطوم.. ملف تسليم البشير ومعاونيه على الطاولة من جديد



 

مدعي الجنائية في الخرطوم.. ملف تسليم البشير ومعاونيه على الطاولة من جديد

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
احتمالات تسليم البشير إلى الجنائية الدولية لا تزال تشوبها التعقيدات وفقا لمسؤولين بالحكومة (الأوروبية-أرشيف)


11/8/2021

الخرطوم- بعد نحو شهرين من زيارة المدعية السابقة للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسودا إلى السودان، حلّ خلفها كريم أسد خان في الخرطوم حاملا الملفات ذاتها، وعلى رأسها ضرورة تسليم قادة النظام السابق المطلوبين للمثول أمام المحكمة في لاهاي.
كما تأتي زيارة المدعي العام الجديد بعد أيام فقط من مصادقة مجلس الوزراء السوداني على مشروع قانون الانضمام لميثاق روما المؤسس للمحكمة الجنائية الدولية، وهو ما يعطي مباحثات خان في الخرطوم زخما لافتا.

وأصدرت الجنائية الدولية قبل نحو 11 عاما مذكرات توقيف بحق كل من الرئيس السابق عمر البشير ووزير دفاعه عبد الرحيم محمد حسين، بجانب أحمد هارون الذي شغل عدة مناصب في الحكومة المعزولة، ويواجه القادة الثلاثة تهما بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في إقليم دارفور غربي البلاد.
كما شملت مذكرات التوقيف الصادرة من المحكمة كلا من عبد الله بندة -أحد قادة الحركات المتمردة- وعلي كوشيب الذي سلم نفسه للمحكمة في يونيو/حزيران من العام الماضي بعد وصوله إلى أفريقيا الوسطى.
وخاض الجيش الحكومي ومليشيات متحالفة معه حربا عنيفة ضد فصائل وحركات متمردة بدأت عام 2003 ووضعت أوزارها عام 2014، وإن كان الإقليم لا يزال يشهد حالة من عدم الاستقرار بسبب النزاعات القبلية الدامية ونشاط مليشيات تهاجم العديد من القرى التي عاد إليها مئات النازحين.


قرار بالتسليم

وبعد التغيير الذي شهده السودان والإطاحة بنظام البشير في 11 أبريل/نيسان 2019، وجدت الحكومة الانتقالية نفسها أمام التزام بشأن التجاوب مع مقتضيات القانون الدولي والتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية فيما يخص تسليم المطلوبين الثلاثة، وهو ما ظلت تؤكده مؤسساتها الرسمية، وعززته الأسبوع الماضي بالمصادقة على الانضمام لنظام روما الأساسي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خان بحث مع المسؤولين في الخرطوم ملف تسليم المطلوبين للجنائية الدولية (مواقع التواصل)


ونقلت وزيرة الخارجية السودانية مريم الصادق المهدي إلى مدعي الجنائية الدولية والوفد الذي يرافقه خلال اجتماع عقد أمس الثلاثاء تأكيدات بأن "مجلس الوزراء قرر تسليم المطلوبين إلى المحكمة الجنائية الدولية".
وأوضحت أن قرار تسليم المطلوبين ومشروع قانون الانضمام لمعاهدة روما سيعرضان على الاجتماع المشترك لمجلسي السيادة والوزراء اللذين يعملان باعتبارهما برلمانا مؤقتا، للموافقة على القرار وإجازة القانون.
وبرغم الإصرار والتأكيد من نافذين في الحكومة الانتقالية على التعاون مع المحكمة الجنائية، فإن الغموض لا يزال يلف توقيت تسليم المطلوبين من كبار قادة النظام السابق خاصة أنهم قابعون خلف الأسوار، ويخضعون لمحاكمات في قضايا داخلية.
فخلال محادثاتها في الخرطوم مطلع يونيو/حزيران الماضي، قالت المدعية السابقة للمحكمة الجنائية فاتو بنسودا إنها طلبت من المسؤولين الذين اجتمعت بهم تسليم أحد المطلوبين وهو أحمد هارون قبل حلول يوليو/تموز، وفقا لطلب القضاة، لأنه يواجه الاتهامات ذاتها الموجهة إلى علي كوشيب، وتحدثت عن أن فترة المحكمة المسموح بها لإقرار التهم ستتم في ذاك الموعد، "لذا فالوضع المثالي، أن يحاكما سويا"، حسب قولها.
لكن ذلك لم يحدث حتى الآن، برغم أن هارون كان طلب في وقت سابق ترحيله إلى لاهاي شاكيا من قصور العدالة في السودان.

ووجه الادعاء 31 تهمة لكوشيب تتعلق بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ارتكبت في الفترة من 15 إلى 16 أغسطس/آب 2003، في مناطق بدينسي وكودم، إضافة إلى جرائم ارتكبت في منطقة مكجر في أبريل/نيسان 2004.
وتضمنت جرائم الحرب قيادة هجمات ضد المدنيين والقتل ومحاولة القتل والاغتصاب والتعذيب والمعاملة القاسية ونهب الممتلكات الشخصية وتدميرها والاعتداء على الكرامة الإنسانية.

أما الجرائم ضد الإنسانية فشملت القتل والاغتصاب وتهجير السكان وتعذيب واضطهاد الأشخاص على أسس سياسية وإثنية.
وبحسب تصريح بنسودا، فإنها لم تلمس رفضا من المسؤولين في الحكومة السودانية لتسليم هارون، لكنها أشارت إلى أن المفاوضات ما زالت جارية. ومضت تقول "إذا لم يتحقق هذا الأمر في الوقت المناسب، فإننا سنمضي في محاكمة علي كوشيب، وبالتالي هارون سيحاكم فيما بعد، وسندخل في الإجراءات ذاتها مرة أخرى، وهذا الأمر يؤدي إلى تأخير العدالة".


تعقيدات حول البشير

ويؤكد مسؤول حكومي رفيع -تحدث للجزيرة نت- أن المناقشات داخل مجلس الوزراء تم حسمها بإكمال تسليم المطلوبين وفق ما تطلبه المحكمة الجنائية، لكن القرار في شكله النهائي رهين بالمصادقة في البرلمان المؤقت الذي يشارك فيه قادة عسكريون، وكذلك يشارك فيه قادة الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق السلام وهي التي تتشدد في إكمال عملية التسليم لإنصاف الضحايا في دارفور ومنطقتي جنوب كردفان والنيل الأزرق.
وحسب مصادر متطابقة في الحكومة -تقول إنها غير مخول لها بالتصريح- إن تسليم الرئيس السابق عمر البشير تشوبه تعقيدات من واقع اعتراض القادة العسكريين على الخطوة وإصرارهم على أن يحاكم بالداخل، بينما لا يتشدد العسكريون أنفسهم حيال تسليم أحمد هارون وعبد الرحيم محمد حسين، إلا أن الأمر ما زال مكسوا بالغموض.
والحال نفسه أشارت إليه بنسودا حين قالت عند سؤالها عن موقف الحكومة من تسليم البشير، "لا أعرف ما يدور في أذهان الناس، لكن ما أستطيع قوله إننا أصدرنا أوامر بالقبض لم تنفذ منذ وقت طويل جدا، ولكن إذا أرادت الحكومة أن تحاكمه فهناك مبدأ يسمى مبدأ التكاملية، إذا أرادت أن تفعل ذلك، فإننا سننخرط في مفاوضات معها وإذا بدؤوا في محاكمته هنا سنظل متابعين لهذا الأمر".
وتابعت "لا أدري ما الفكرة الموجودة لدى الحكومة السودانية، وما الصيغة التي ستتم، لكن -على أي حال- نحن قمنا بعملنا وننتظر تنفيذ أوامر القبض"، ثم استدركت "الضحايا يريدون تسليم البشير إلى المحكمة، وهو أمر لا يجب إغفاله".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك أكد التزامه بالتعاون مع الجنائية الدولية (مواقع التواصل)


ويرى المدون والصحفي المهتم بشؤون المحكمة الجنائية الدولية، واصل علي، أن الخرطوم ربما ستعمد إلى تسليم المطلوبين باستثناء البشير الذي قال إن وضعه محاط ببعض الصعوبات، ومن بينها منصبه العسكري الرفيع وهو ما يجعل -وفق حديثه للجزيرة نت- موافقة زملائه العسكريين على التسليم أمرا قاسيا بعض الشيء، علاوة على التعلل بمواجهته بقضايا داخلية.
وكان وزير العدل نصر الدين عبد الباري الذي التقى المدعي العام للمحكمة كريم أسد خان ومرافقيه من المستشارين ناقش معه ما انقطع من تشاور في الاجتماعات السابقة بين الحكومة والمحكمة الجنائية في إطار التعاون بين الطرفين.
وأكد وزير العدل -طبقا لتصريح رسمي- اهتمام الحكومة الانتقالية بتحقيق العدالة في السودان والعمل مع المحكمة الجنائية لتحقيق العدالة لضحايا الحرب في دارفور.
أما خان فقد نقل إلى الوزير "أهمية اتخاذ خطوات عملية لإنصاف ضحايا الحرب في دارفور، ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم الدولية التي ارتكبت بحقهم".
وخلال الاجتماع بالنائب العام السوداني المكلف مبارك محمود، جرى التباحث حول التعاون بين النيابة والجنائية الدولية فيما يتعلق بجرائم الحرب ورموز النظام السابق المطلوبين للعدالة الدولية، حيث أكد المسؤول السوداني استعداد النيابة العامة للتعاون المطلق مع المحكمة في جميع القضايا وخاصة قضية ضحايا حرب دارفور وتحقيق العدالة لهم.
وقالت النيابة العامة في تصريح صحفي إن الاجتماع بين الطرفين خلص إلى الاتفاق على "مواصلة العمل المشترك بما يمكّن من إنجاز جميع الملفات وتتويج التفاهمات بتقديم المتهمين للعدالة".

المصدر : الجزيرة نت -
مزدلفة عثمان



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:10 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع